إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

’ المد الشيعي في مصر ‘ للشيخ محمد سعيد رسلان (24 من جمادى الأولى 1434هـ)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [خطبة جمعة] ’ المد الشيعي في مصر ‘ للشيخ محمد سعيد رسلان (24 من جمادى الأولى 1434هـ)




    المدُّ الشِّيعيُّ في مصرَ


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	المد الشيعي في مصر .jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	49.6 كيلوبايت 
الهوية:	192753

    خطبة الجمعة ليوم 24 جمادى الأولى 1434 هـ الموافق لـ 05/04/2013

    لفضيلة الشَّيخ
    مُحَمَّد سَعِيد رَسْلَان
    - حفظه الله -

    التَّحميلُ

    الحَجمُ : 16.2 مب

    التَّفرِيغُ :
    [خطبة جمعة] [المد الشيعي في مصر] لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان -حفظه الله-



    موَاضِيعُ ذاتُ صلةٍ

    ملف خاص عن الشيعة الرافضة للشيخ محمد سعيد رسلان
    فهرس مواضيع التحذير من الشيعة الرافضة
    المزيد من مواد الشيخ محمد سعيد رسلان
    فهرس الخطب المنبرية


    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد فريد القبائلي; الساعة 09-Apr-2013, 04:27 PM.

  • #2
    رد: ’ المد الشيعي في مصر ‘ للشيخ محمد سعيد رسلان (24 من جمادى الأولى 1434هـ)

    حفظكم الله أخى الحبيب ووفقكم

    وحفظ الله الشيخ ورعاه وثبته وكفاه مكر أهل البدع

    وهى خطبة رائعة قوية أظهرت كل خبايا الأمور الملتبسة على عوام المسلمين

    حتى يعلم كل مسلم أن كل من أيَّد الإخوان ولم يبين عورهم ومنهجهم وعقيدتهم كمشايخ الفضائيات الحزبيين
    كمحمد حسان وبرهامى وشومان وحسين يعقوب والحوينى و العدوى وغيرهم ممن سلكوا مسلك الإخوان
    أنهم كلاب الإخوان
    و أن الإخوان كلاب الروافض
    و أن الروافض كلاب اليهود

    إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل


    و أما ببالنسبة للخطبة :

    فذكر الشيخ -حفظه الله- فى بدايتها :
    1- الضروريات الخمس

    الدين - النفس - العقل - المال -الأنساب والأعراض.

    وذكر أن الدين هو أول الضروريات التى من غيرها لا حياة ولا معاش للمرء لا فى الدنيا ولا فى الآخرة

    ومن هنا بدأ الكلام على ذكر ما فعل أهل البدع من تضييع الدين على المسلمين

    فتكلم الشيخ -حفظه الله-

    عن الشيعة وبين عورهم وكفرهم وضلالهم وذلك من خلال كتب أحد علمائهم وهو:
    السيِّد/ حُسين المُوسوِي
    - منِ عُلماءِ النَّجفِ -


    من بعض ما ذكره فى كتابه

    للهِ... ثمَّ للتَّاريخِ
    كَشفُ الأَسرارِ وتَبرئَةُ الأَئمَّةِ الأَطهارِ


    فبدأ ذكره ببيان وجود الشخصية الحقيقية
    لعبد الله بن سبأ اليهودى الخبيث
    -لا رحم الله فيه مغرز إبرة-
    وبين أنها شخصية حقيقية لا خيالية كما يضلل بذلك الشيعة الأنجاس الأرجاس
    وذكر أن مؤسسهم هو ذلك اليهودى الخبيث و أن كل معتقداتهم مشتقة من اليهودية

    ثم ذكر الشيخ -حفظه الله-:
    أن هذا اليهودى الخبيث -لا رحم الله فيه مغرز إبرة-
    هو الذي أظهر الطعن في أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة، وكان أول من قال بذلك، وهو أول من قال بإمامة أمير المؤمنين ، وهو الذي قال بأنه وصى النبي صلى الله عليه وآله، وأنه نقل هذا القول عن اليهودية، وأنه ما قال هذا إلا محبة لأهل البيت ودعوة لولايتهم، والتبرؤ من أعدائهم -وهم الصحابة ومن ولاهم بزعمه-.
    و بين ما ذكروه فى كتبهم من طعنهم فى عرض رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ورضى الله عن أمهاتنا امهات المؤمنين
    من كلام يستحى القلم أن يكتبه وتستحى الأحرف أن تظهر به.

    وهذه بعض النصوص الواردة فى كتبهم:
    عبد الله بن سبأ
    (نصوص تثبت وجوده وحقيقته من كتب الشيعة )
    1-عن أبي جعفر : (أن عبد الله بن سبأ كان يدعي النبوة ويزعم أن أمير المؤمنين هو الله -تعالى عن ذلك- فبلغ ذلك أمير المؤمنين  فدعاه وسأله فأقر بذلك وقال: نعم أنت هو، وقد كان قد ألقى في روعي أنت الله وأني نبي، فقال أمير المؤمنين : ويلك قد سخر منك الشيطان، فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب، فأبى، فحبسه، واستتابه ثلاثة أيام، فلم يتب، فأحرقه بالنار وقال: "إن الشيطان استهواه، فكان يأتيه ويلقي في روعه ذلك").

    2-وعن أبي عبد الله أنه قال: (لعن الله عبد الله بن سبأ، إنه ادعى الربوبية في أمير المؤمنين ، وكان والله أمير المؤمنين  عبداً لله طائعاً، الويل لمن كذب علينا، وإن قوماً يقولون فينا ما لا نقوله في أنفسنا نبرأ إلى الله منهم، نبرأ إلى الله منهم).
    كلا النصين من (معرفة أخبار الرجال) للكشي (70-71)بواسطة لله ثم للتاريخ

    3-وقال سعد بن عبد الله الأشعري القمي في معرض كلامه عن السبئية: (السبئية أصحاب عبد الله بن سبأ، وهو عبد الله بن وهب الراسبي الهمداني، وساعده على ذلك عبد الله بن خرسي وابن اسود وهما من أجل أصحابه، وكان أول من أظهر الطعن على أبي بكر وعمر وعثمان والصحابة وتبرأ منهم)
    (المقالات والفرق)، (20). بواسطة لله ثم للتاريخ

    4-وذكر ابن أبي الحديد أن عبد الله بن سبأ قام إلى علي وهو يخطب فقال له: (أنت أنت، وجعل يكررها، فقال له -علي- ويلك من أنا، فقال: أنت الله، فأمر بأخذه وأخذ قوم كانوا معه على رأيه)، شرح نـهج البلاغة (5/5). بواسطة لله ثم للتاريخ

    ثم ذكر الشيخ -حفظه الله- :
    أن الشيعة -قبحهم الله- يسمون أهل السنة بأسماء شتى:

    كالعامة
    والنواصب

    ويعتقدون إعتقادا جازما بنجاسة السنى نجاسة عينية حتى لو إغتسل السنى ألف مرة بماء البحر ما طهر و أنه حلال الدم والمال و أن الناس كلهم أبنا زنا عدا الشيعة.

    قال الموسوى:
    عندما نطالع كتبنا المعتبرة وأقوال فقهائنا ومجتهدينا نجد أن العدو الوحيد للشيعة هم أهل السنة، ولذا وصفوهم بأوصاف وسموهم بأسماء: فسموهم (العامة) وسموهم النواصب، وما زال الاعتقاد عند معاشر الشيعة أن لكل فرد من أهل السنة ذيلاً في دبره، وإذا شتم أحدهم الآخر وأراد أن يغلظ له في الشتيمة قال له: (عظم سني في قبر أبيك) وذلك لنجاسة السني في نظرهم إلى درجة لو اغتسل ألف مرة لما طهر ولما ذهبت عنه نجاسته.

    وروى الكليني: (إن الناس كلهم أولاد زنا أو قال بغايا ما خلا شيعتنا) (الروضة 8/135).
    ولهذا أباحوا دماء أهل السنة وأموالهم فعن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله : ما تقول في قتل الناصب؟
    فقال: حلال الدم، ولكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل) (وسائل الشيعة 18/463)، (بحار الأنوار 27/231).
    وعلق الإمام الخميني على هذا بقوله: فإن استطعت أن تأخذ ماله فخذه، وابعث إلينا بالخمس.
    وقال السيد نعمة الله الجزائري: (إن علي بن يقطين وزير الرشيد اجتمع في حبسه جماعة من المخالفين، فأمر غلمانه وهدموا أسقف المحبس على المحبوسين فماتوا كلهم وكانوا خمسمائة رجل) (الأنوار النعمانية 3/30.

    رد الموسوي فقال :
    لو فرضنا أن الحق كان مع العامة في مسألة ما أيجب علينا أن نأخذ بخلاف قولهم؟ أجابني السيد محمد باقر الصدر مرة فقال: نعم يجب الأخذ بخلاف قولهم، لأن الأخذ بخلاف قولهم وإن كان خطأ فهو أهون من موافقتهم على افتراض وجود الحق عندهم في تلك المسألة.
    إن كراهية الشيعة لأهل السنة ليست وليدة اليوم، ولا تختص بالسنة المعاصرين بل هي كراهية عميقة تمتد إلى الجيل الأول لأهل السنة وأعني الصحابة ما عدا ثلاثة منهم وهم أبو ذر والمقداد وسلمان، ولهذا روى الكليني عن أبي جعفر قال: (كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وآله إلا ثلاثة المقداد بن الأسود وسلمان الفارسي وأبو ذر الغفاري) (روضة الكافي 8/246).

    ثم ذكر الشيخ -حفظه الله- :

    أن الشيعة يرون مخالفة أهل السنة أمراً واجبا حتى لو كان الحق معهم ولا يجتمعون مع أهل السنة على إله ولا نبى.


    قال الموسوى:
    وعن الحسين بن خالد عن الرضا أنه قال: (شيعتنا المسلمون لأمرنا، الآخذون بقولنا المخالفون لأعدائنا، فمن لم يكن كذلك فليس منا) (الفصول المهمة 225 ط.قم).
    وعن المفضل بن عمر عن جعفر أنه قال: (كذب من زعم أنه من شيعتنا وهو متوثق بعروة غيرنا) (الفصول المهمة 225).
    وقال الصادق : إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فخذوا بما خالف القوم.
    وقال : خذ بما فيه خلاف العامة، وقال: ما خالف العامة ففيه الرشاد.
    وقال : ما أنتم والله على شيء مما هم فيه، ولا هم على شيء مما أنتم فيه فخالفوهم فما هم من الحنيفية على شيء.
    وقوله : والله ما جعل الله لأحد خيرة في أتباع غيرنا، وإن من وافقنا خالف عدونا، ومن وافق عدونا في قول أو عمل فليس منا ولا نحن منه.
    وقول العبد الصالح  في الحديثين المختلفين: خذ بما خالف القوم، وما وافق القوم فاجتنبه.
    وقول الصادق : والله ما بقي في أيديهم شيء من الحق إلا استقبال القبلة انظر (الفصول المهمة 325-326).

    قال السيد نعمة الله الجزائري:
    (إنا لا نجتمع معهم -أي مع السنة- على إله ولا على نبي ولا على إمام، وذلك أنـهم يقولون: إن ربـهم هو الذي كان محمد نبيه وخليفته من بعده أبو بكر.
    ونحن لا نقول بـهذا الرب ولا بذلك النبي، بل نقول: إن الرب الذي خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولا ذلك النبي نبينا).

    وروى الكليني: (إن الناس كلهم أولاد زنا أو قال بغايا ما خلا شيعتنا) (الروضة 8/135).
    ولهذا أباحوا دماء أهل السنة وأموالهم فعن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله : ما تقول في قتل الناصب؟
    فقال: حلال الدم، ولكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل) (وسائل الشيعة 18/463)، (بحار الأنوار 27/231).
    وعلق الإمام الخميني على هذا بقوله: فإن استطعت أن تأخذ ماله فخذه، وابعث إلينا بالخمس.
    وقال السيد نعمة الله الجزائري: (إن علي بن يقطين وزير الرشيد اجتمع في حبسه جماعة من المخالفين، فأمر غلمانه وهدموا أسقف المحبس على المحبوسين فماتوا كلهم وكانوا خمسمائة رجل) (الأنوار النعمانية 3/30.

    رد الموسوي فقال :
    لو فرضنا أن الحق كان مع العامة في مسألة ما أيجب علينا أن نأخذ بخلاف قولهم؟ أجابني السيد محمد باقر الصدر مرة فقال: نعم يجب الأخذ بخلاف قولهم، لأن الأخذ بخلاف قولهم وإن كان خطأ فهو أهون من موافقتهم على افتراض وجود الحق عندهم في تلك المسألة.

    ثم ذكر الشيخ -حفظه الله- :
    أن عداوة الشيعة ليست وليدة اليوم كما هو مقرر عند أهل السنة

    (((-لا كما يزعم الضال محمد حسان -عامله الله بما يستحق- أن السنة والشيعة عاشوا قرونا طويلة ولم يحدث تصادما ولا خلاف وليبقى الخلاف فكريا وليبقى الخلاف بين أهل العلم- وذلك فى لقاء جريدة الجمهورية بعد الثورة الملعونة))).

    قال الموسوى:
    إن كراهية الشيعة لأهل السنة ليست وليدة اليوم، ولا تختص بالسنة المعاصرين بل هي كراهية عميقة تمتد إلى الجيل الأول لأهل السنة وأعني الصحابة ما عدا ثلاثة منهم وهم أبو ذر والمقداد وسلمان، ولهذا روى الكليني عن أبي جعفر قال: (كان الناس أهل ردة بعد النبي صلى الله عليه وآله إلا ثلاثة المقداد بن الأسود وسلمان الفارسي وأبو ذر الغفاري) (روضة الكافي 8/246).

    وذكر الشيخ -حفظه الله- أمرا غريبا عجيبا يفعله الشيعة الأنجاس الأرجاس
    كما ورد فى كتبهم:

    لو سألنا اليهود: من هم أفضل الناس في ملتكم؟
    لقالوا: إنـهم أصحاب موسى.
    ولو سألنا النصارى: من هم أفضل الناس في أمتكم؟
    لقالوا: إنـهم حواريو عيسى.
    ولو سألنا الشيعة: من هم أسوأ الناس في نظركم وعقيدتكم؟
    لقالوا: إنـهم أصحاب محمد صلى الله عليه وآله.
    إن أصحاب محمد هم أكثر الناس تعرضاً لسب الشيعة ولعنهم وطعنهم وبالذات أبو بكر وعمر وعثمان وعائشة وحفصة زوجتا النبي صلوات الله عليه، ولهذا ورد في دعاء صنمي قريش: (اللهم العن صنمي قريش -أبو بكر وعمر- وجبتيهما وطاغوتيهما، وابنتيهما -عائشة وحفصة..الخ) وهذا دعاء منصوص عليه في الكتب المعتبرة.

    وكان الخميني الهالك الضال - لارحم الله فيه مغرز إبرة- يقوله بعد صلاة الصبح كل يوم.

    (((-ثم يأتى بعض كلابهم
    كخالد مشعل -عامله الله بما يستحق- ليقول : أن الخمينى هو الإمام الروحى لجميع المسلمين!!!
    و يقوم الإخوان -أخزاهم الله- عندنا فى جامعة طنطا منذ فترة قصيرة ليقيموا إحتفالية بفضل إمامهم الخمينى -لا رحم الله فيه مغرز إبرة-

    كما ذكر الشيخ طلعت زهران -حفظه الله- فى خطبته
    المجوس قادمون

    و كـ كمال الهلباوى -الخائن العميل- ليدعو بالرحمة للخمينى الهالك والحفظ لخامنئى الضال النجس!!!
    و كمحمد مهدى عاكف - الجاهل الضال- ليقول أنه لا فرق بين السنة والشيعة ومن قال بذلك فهو جاهل جهل مطبق !!!
    و كالقرضاوى الشيخ الضال -عامله الله بما يستحق- ليدعو بالتقريب بين السنة والشيعة
    )))

    .....
    هذا ما استطعت ذكره
    و أترككم للسماع والقراءة

    -حفظكم الله ورعاكم وثبتكم على الحق حتى الممات وحفظ أهل السنة أجمعين وكفاهم شرور أهل البدع وحفظ مصر وبلاد المسلمين من كل شر وسوء-

    والله المستعان وعليه التكلان
    وهو حسبنا ونعم الوكيل

    للهِ... ثمَّ للتَّاريخِ
    كَشفُ الأَسرارِ وتَبرئَةُ الأَئمَّةِ الأَطهارِ




    اختصار لكتاب ( لله ثم للتاريخ ) (عن معتقدات الرافضة )

    تعليق


    • #3
      رد: ’ المد الشيعي في مصر ‘ للشيخ محمد سعيد رسلان (24 من جمادى الأولى 1434هـ)

      وهذا رابط لتفريغ هذه الخطبة للأخ الفاضل :أبو عبدالرحمن حمدي آل زيد
      [خطبة جمعة] [المد الشيعي في مصر] لفضيلة الشيخ محمد سعيد رسلان -حفظه الله-

      تعليق


      • #4
        رد: ’ المد الشيعي في مصر ‘ للشيخ محمد سعيد رسلان (24 من جمادى الأولى 1434هـ)

        بسم الله الرحمن الرحيم
        تصفح تفريغ الخطبة
        من هنا


        تعليق

        يعمل...
        X