إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

حدود عورة المرأة أمام المرأة؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حدود عورة المرأة أمام المرأة؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة:؛
    أرجو توجيه السؤال الى الشيخ محمد الوصابي ( حفظه الله)
    سؤالي : ما هي حدود عورة المرأة أمام المرأة في صالات الأفراح؟ ,وهل يجوز للمرأة أن ترضع ابنها أمام النساء؟ بارك الله فيكم
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عاصم عمرو بن حسين; الساعة 25-Mar-2010, 03:19 PM.

  • #2
    فتاوى نور على الدرب للشيخ العثيمين -رحمه الله-
    1228

    السؤال

    أحسن الله إليكم يا شيخ ما هي حد عورة المرأة مع المرأة وكذلك عورة الرجل بالنسبة للرجل.

    الجواب

    الشيخ: أولاً يجب أن نعلم أن هذا الحديث الذي يطنطن به من يريد من النساء أن يلبسن ثياباً ليس ثياب حشمة ولا كاسيات هذا الحديث معناه أنه لا يحل للمرأة أن تنظر إلى عورة أختها لكن الأخت ماذا عليها من الثياب يجب أن يكون عليها ثياب ساترة حتى لا تدخل في الحديث الصحيح (صنفان من أهل النار لم أرهما قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات لا يدخلون الجنة ولا يجدن ريحها) قال أهل العلم كاسيات عاريات يعني عليها كسوة لكنها خفيفة لا تستر أو عليها كسوة لكنها قصيرة أو عليها كسوة لكنها ضيقة فعورة المرأة مع المرأة كعورة الرجل مع الرجل هذا المعروف عند أهل العلم فلا يحل للمرأة أن تنظر من المرأة الأخرى ما بين السرة والركبة لكن على الثانية المنظورة أن تلبس الثياب التي يشرع لها لبسها وهي الثياب الساترة لأن ترك النساء يستعملن من الثياب ما شئن ويقلن إن عورة المرأة مع المرأة كعورة الرجل مع الرجل غير صحيح.

    تعليق


    • #3
      أحكام عورة المرأة بالنسبة لغيرها
      للشيخ العثيمين -رحمه الله-
      من كتاب اللقاء الشهري.

      السؤال
      ما هو المقدار الجائز للمرأة أن تخرجه عند محارمها بالنسبة للكم هل يجوز إلى نصف العضد، كذلك النحر الذي قبل الثديين، والصدر -أعني: فتحة الصدر- أيجوز أن تخرج منها بداية الثديين، كذلك الفتحات في أسفل الثوب؟ وما هو الجائز خروجه عند النساء من الأشياء السابقة؟ وما حكم التكشف للطبيبة الكافرة أو الممرضة؟

      الجواب
      هذا سؤال طويل عريض، لكن نقول: إن نساء الصحابة كن يلبسن من الثياب ما يسترهن من الكعب إلى الكف في البيت، أما في الخارج فقد علم حديث أم سلمة رضي الله عنها أنه لما قال النبي عليه الصلاة والسلام في ذيول النساء -أي: أطراف الثياب التي تسحب على الأرض- لما قال: ( ترخينه شبراً، قلنا: يا رسول الله! إذاً تنكشف أقدامهن.
      قال: يرخينه ذراعاً ولا يزدن ) وهذا يدل على أن المرأة يجب عليها أن تستر حتى قدميها إذا خرجت إلى السوق.
      أما في البيت ومع النساء فالأمر أسهل بلا شك، تخرج المرأة رأسها ووجهها وكفيها وذراعيها ولا حرج، لكن الثياب لا بد أن تكون ضافية، فإذا كان على المرأة ثياب ضافية وأخرجت ذراعيها لعمل من الأعمال وحولها نساء أو محارم فلا بأس، لكن نحن لا نرخص الثياب القصيرة إطلاقاً، وهناك فرق بين أن يخرج الذراع أو أن تخرج الرقبة أو الرأس أو أعلى الصدر أو ما أشبه ذلك وبين أن تكون الثياب مهتكة الأستار خفيفة أو ضيقة أو قصيرة فهذا النوع من الثياب دل الدليل على أنه حرام؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( صنفان من أهل النار لم أرهما قط: قومٌ معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساءٌ كاسيات عاريات مميلات مائلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ).

      تعليق


      • #4
        ما تظهره المرأة من جسدها بين النساء
        للشيخ العثيمين -رحمه الله-
        لقاء الباب المفتوح الجزء 31 الصفحة 17.

        السؤال
        ما الذي يجوز للمرأة كشفه عند النساء من جسدها؟

        الجواب
        يجب على المرأة أن تلبس اللباس الشرعي الذي يكون ساتراً، وكان لباس نساء الصحابة كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره: من الكف إلى الكعب في بيوتهن، فإذا خرجن لبسن ثياباً طويلة تزيد على أقدامهن بشبر، ورخص لهن النبي صلى الله عليه وسلم إلى ذراع من أجل ستر أقدامهن، هذا بالنسبة للمرأة المكتسية، فإن رفعت اللباس فهي من الكاسيات العاريات.
        أما بالنسبة للمرأة الناظرة فإنه لا يجوز لها أن تنظر عورة المرأة، يعني: لا يجوز أن تنظر ما بين السرة والركبة، مثل أن تكون المرأة تقضي حاجتها مثلاً فلا يجوز للمرأة أن تنظر إليها؛ لأنها تنظر إلى العورة، أما ما فوق السرة أو دون الركبة، وكانت المرأة قد كشفت عنه لحاجة، مثل أنها رفعت ثوبها عن ساقها؛ لأنها تمر بطين مثلاً، أو تريد أن تغسل الساق وعندها امرأة أخرى؛ فهذا لا بأس، أو أخرجت ثديها لترضع ولدها أمام النساء؛ فهذا لا بأس أيضاً.
        لكن لا يفهم من قولنا هذا كما تفهم بعض النساء الجاهلات أن المعنى: أن المرأة تلبس من الثياب ما يستر ما بين السرة والركبة فقط، هذا غلط عظيم على كتاب الله، وعلى سنة رسول الله، وعلى شريعة الله، وعلى سلف هذا الأمة؛ فمن قال: إن المرأة لا تلبس إلا سروالاً يستر من السرة إلى الركبة؟ وهل هذا لباس المسلمات؟! لا يمكن! فالمرأة يجب عليها أن تلبس اللباس الظاهر من الكف إلى الكعب، أما المرأة الأخرى التي تنظر؛ فلها أن تنظر على الصدر والساق، وليس لها أن تنظر إلى ما بين السرة والركبة، فيما لو كشفت الأخرى ثوبها.

        تعليق


        • #5
          عورة المرأة بين محارمها وفي مجتمعات النساء
          للشيخ العثيمين -رحمه الله-
          لقاء الباب المفتوح الجزء 169 الصفحة 11.



          السؤال
          فضيلة الشيخ: ما هو الحد الذي يجوز للمرأة أن تخرج من يديها عند المحارم وفي مجتمعات النساء؟

          الجواب
          الذراع والساق والرقبة والرأس والوجه كل هذا جائز، لكن ليس معنى هذا: أن تتخذ المرأة ثياباً تكون إلى الركبة أو إلى المرفق، لا، لابد أن تتخذ ثياباً ساترة واقية، لكن لو قدر أنها كشفت عن ذراعيها لشغل ما، وحولها نساء أو محارم فلا بأس، أو رفعت ثوبها لسبب وظهر ساقها وعندها محارم أو نساء فلا بأس، ولهذا يجب أن نعرف الفرق بين اللباس وبين ما يمكن أن يُرى؛ اللباس لابد أن يكون لباس المرأة واقياً ساتراً حتى إن الرسول عليه الصلاة والسلام لما أذن للنساء أن يرخين ثيابهن شبراً إلى الأرض من أجل أن تستتر الأقدام قالوا: يا رسول الله! إذاً: تنكشف أقدامنا، فأذن لهن أن يرخينه إلى ذراعاً، وهذا يدل على أن اللباس شيء والنظر شيء آخر.
          السائل: ولو ارتدت ثياباً إلى المرفق وإلى الركبة؟ الشيخ: نرى أنه لا يجوز؛ لأن المرأة يجب أن تتستر، وفتنة المرأة عظيمة، وأنا أقول لك: لو جوزنا أن تلبس المرأة إلى المرفق أمام النساء، أتدري ماذا يحدث؟ سوف يكون بعد زمنٍ قريب إلى الكتف وما أسرع النساء إلى عدم التستر، فنحن نمنع هذا من باب سد الذرائع.

          تعليق


          • #6
            تحديد عورة المرأة مع المرأة
            للشيخ العثيمين -رحمه الله-
            لقاء الباب المفتوح الجزء 185 الصفحة 13.



            السؤال
            ما هي عورة المرأة أمام المرأة، سواءً كن من نسائها أو النساء الأجنبيات؟

            الجواب
            الظاهر أن عورتها كعورة الرجل، عورة المرأة مع المرأة كعورة الرجل مع الرجل، سواءً من أهل البيت، أو من نساء خارجيات، أو من مؤمنة أو من كافرة، لا فرق، لكن ماذا تريد من هذا السؤال؟ أتريد أن تخرج المرأة بثوبٍ يستر ما بين السرة والركبة لنسائها، أتريد هذا؟!! إن النساء اللاتي يسألن عن هذه النقطة يردن هذا، يردن منا أن نقول: تخرج المرأة أمام المرأة وليس عليها إلا لباس يستر ما بين السرة والركبة، وهذا لا يمكن القول به، أبداً، حتى نساء الكفار لابد أن تجعل على ثديها شيئاً، والنبي صلى الله عليه وسلم نهى الناظرة ولم يرخص للابسة، قال: ( لا تنظر المرأة إلى عورة المرأة ) وهنا فرق، ولذلك نقول: معنى هذا الحديث: أن المرأة لو انكشف ساقها لعمل شيءٍ في بيتها، أو انكشف ذراعها وعورتها لعمل شيءٍ في بيتها، أو انكشف صدرها لحرارةٍ أو ما أشبه ذلك، أو خرج ثديها لإرضاع ولدها أمام النساء فلا بأس به، أما اللباس فيجب أن يكون فضفاضاً ساتراً كما يفعلن نساء الصحابة، أي: من الكف إلى الكعب في البيت، أما إذا خرجت فإن الرسول عليه الصلاة والسلام أذن لها -أي: للمرأة- أن ترخي ثوبها ذراعاً؛ لئلا ينكشف قدمها، ودع عنك من يتبعون المتشابه من نصوص الكتاب والسنة، فإن هؤلاء على خطرٍ عظيم.
            ومن حكمة الله عز وجل أن الله جعل نصوص الكتاب والسنة بعضها محكم لا التباس فيه ولا اشتباه، وهذا من المعلوم أن كل إنسان سيؤمن به، وجعل بعضها متشابهاً امتحاناً، فمن كان مؤمناً راسخاً في العلم حمل المتشابه على المحكم، فيكون الكل محكم، ومن في قلبه زيغ حمل المحكم على المتشابه واتبع المتشابه، فليحذر المؤمن أن يكون من هؤلاء، ولتعلم -أيها الأخ- أن فتنة النساء عظيمة، وأنه هلك بها من هلك من الأمم السابقة، كما قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ( إنما كانت فتنة بني إسرائيل في النساء ) وهذه الفتنة أيضاً ستكون في هذه الأمة لقول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ( لتركبن سنن من كان قبلكم، قالوا: اليهود والنصارى؟ قال: نعم ) في عصرنا الحاضر أعداؤنا لم يأتونا يقولون: اعبدوا المسيح، ولا: اعبدوا اللات والعزى، ولا: اعبدوا البقر أو الشمس أو القمر؛ لأنهم يعلمون أن هذا غير مقبول لدينا، لكن أتونا من قبل الشهوات، فوضعوا الفتنة في النساء، ومعلومٌ أن الإنسان إذا اتبع هذه الفتنة صار بمنزلة البهيمة، ليس له همّ إلا إشباع بطنه، واتباع شهوته؛ فهلك وضل وأضل، ولذلك انظر تسابق الناس إلى أقراص الـ(فياجرا) لما ظهرت صاروا يشترونها بأغلى الأثمان وهي قد تقتل الإنسان أحياناً، لكن يقول: لعلي أكون من الناجين، لماذا؟ لأن هذه الأقراص تقوي الشهوة، فتراكض الناس عليها، ولو صيح به بأن معلماً في البلد الفلاني القريب أو البعيد يعلم الشريعة بأصولها وفروعها أتراهم يتراكضون على هذا؟! ما أظنه، وإن ركض بعضهم تخلف الآخرون، فهذه الفتنة الآن أصبحت مشكلة، النساء نزع من كثيرٍ منهن الحياء، وصرن ينظرن إلى نساء الغرب، اللاتي نزع الله منهن الحياء والإيمان، والحياء كما نعلم من الإيمان، وبعض الناس ممن يتبعون الشهوات وممن ركبتهم نساؤهم صاروا على هذا.
            ولذلك يجب على شباب المسلمين أن يحذروا من هذه الفتنة، فتنة عظيمة هذه ليست هينة، وأن نسد كل طريق، وأن نوصد كل باب يصل إلينا، نسأل الله أن يحمي المسلمين.

            تعليق


            • #7
              فتاوى الشيخ عبد الرزاق عفيفي -رحمه الله-

              ــــ
              خامسا : فتاوى الحجاب واللباس والتصوير
              س1: سئل الشيخ : ما هى عورة المرأة المسلمة على المسلمة ؟
              فقال الشيخ - رحمه الله - : " عورة المرأة المسلمة ما بين السرة والركبة مع العلم ان فى المسألة أقوالا أخرى ويصح للمسلمة ان ترضع أمام المسلمة الأخرى .

              تعليق


              • #8
                Re: حدود عورة المرأة أمام المرأة؟

                من فتاوى العلامة ابن باز رحمه الله

                ماهي عورة المرأة للمرأة؟ مع العلم أن الأخوات المسلمات في الوقت الحاضر أصبحن يُظهرن أجزاءً كبيرة من ظهورهن، ومن بداية أقدامهن حتى الركبة، لا لحاجة ولا لضرورة إلا تلبية لموضة أصدرتها نساء الغرب والكافرات، وتشبهاً بهن، وأصبحت عادة، نرجو من سماحة الشيخ التوجيه، جزاكم الله خيراً.

                عورة المرأة للمرأة ما بين السرة والركبة، كالرجل مع الرجل، لكن ينبغي للمرأة أن تعتاد الستر وأن تحرص على ستر بدنها عند نسائها وعند غيرهن من أهل بيتها، ينبغي لها أن تعتاد ذلك لئلا يفشو بينهن التساهل في هذا الأمر، فينبغي للمرأة أن تعتاد ستر بدنها، ستر فرجها وظهرها و .... لئلا يراها من لا يبالي بالتهجم على النساء من هنا ومن هنا من خادم وسائق وزوج أخت وأخي زوج ونحو ذلك، تكون متسترة حتى لو هجم أحد أو دخل عليهم من غير إذن أو وهن غافلات، فإذا هن متسترات، ولأنها إذا اعتادت التكشف عند النساء قد تعتاده في بيتها عند سائق وعند خادم وعند أخي زوج ونحو ذلك، فالحيطة والذي ينبغي للمرأة أن تكون في غاية من العناية بالستر والحشمة في جميع أحوالها، لكن لو رأت المرأة من المرأة ساقاً أو ظهراً أو ثدياً لا يضرها ذلك.

                http://www.binbaz.org.sa/mat/18242

                تعليق


                • #9
                  رد: حدود عورة المرأة أمام المرأة؟

                  من نصائح الشيخ الألباني رحمه الله
                  الملفات المرفقة

                  تعليق

                  يعمل...
                  X