إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

قراءة صوتية لكتاب الرد على الجهمية والزنادقة المنسوب للإمام أحمد مع تصحيح الشيخ الراحجي لأخطاء القارئ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قراءة صوتية لكتاب الرد على الجهمية والزنادقة المنسوب للإمام أحمد مع تصحيح الشيخ الراحجي لأخطاء القارئ

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أدعوكم إخواني إلى قراءة هذا الكتاب الشيق، وأظن أن من يشرع في قراءته فلن يتركه حتى ينهيه.

    اسم الكتاب والمؤلف: الرد على الجهمية والزنادقة، المنسوب للإمام أحمد رحمه الله تعالى

    موضوع الكتاب: ذكر الإمام أحمد رحمه الله شُبه الجهمية والزنادقة وما شكّوا في فيه من متشابه القرآن، وتأولوه على غير تأويله، ثم فنّد هذه الشُّبَه بتأصيل ماتع.
    وبدأ بالكلام على شُبه الزنادقة ثم انتقل إلى بعض أقوال جهم وشُبهِه وفنّدها.

    وطريقته في هذا الكتاب: أنه يذكر الآيات التي شكّت فيها الجهمية والزنادقة، والتعارض الذي زعموه فيها، ثم يفك هذا التعارض ويجيب عليه.

    حجم الكتاب: صغير، وهو مطبوع في كتيب صغير، ويمكن قراءته في مجلس واحد.

    مقتطفات من الكتاب:



    قال أحمد في قوله عز و جل: (كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب) قالت الزنادقة: فما بال جلودهم التي عصت قد احترقت وأبدلهم جلودا غيرها؟ فلا نرى إلا أن الله يعذب جلودا لم تذنب حين يقول: (بدلناهم جلودا غيرها) فشكّوا في القرآن وزعموا أنه متناقض!
    فقلت: إن قول الله: (بدلناهم جلودا غيرها) ليس يعني جلودا غير جلودهم، وإنما يعني (بدلناهم جلودا غيرها): تبديلها تجديدها؛ لأن جلودهم إذا نضجت جددها الله، وذلك لأن القرآن فيه خاص وعام ووجوه كثيرة وخواطر يعلمها العلماء.


    وقال أيضا:
    وأما قوله: (رب المشرق والمغرب) (رب المشرقين ورب المغربين) (ورب المشارق والمغارب) فشكوا في القرآن وقالوا: كيف يكون هذا من الكلام المحكم؟


    أما قوله: (رب المشرق والمغرب) فهذا اليوم الذي يستوي فيه الليل والنهار أقسم الله بمشرقه ومغربه

    وأما قوله: (رب المشرقين ورب المغربين) فهذا أطول يوم في السنة وأقصر يوم في السنة، وأقسم الله بمشرقهما ومغربهما
    وأما قوله: (رب المشارق ورب المغارب) فهو مشارق السنة ومغاربها، فهذا ما شكت فيه الزنادقة




    رابط الكتاب: حمل من المرفقات بصيغة وورد
    الكتاب صوتيا: من هنا
    الملفات المرفقة

  • #2
    بارك الله فيكم أخي الكريم

    ولي على العنوان ملاحظة يسيرة

    وهي قولكم كتاب الرد على الجهمية .. المنســـــــوب للإمام أحمد

    وهذا الكتـــاب المبارك ثابت النسبة للإمام أحمد وانظر ما ذكره الشيخ دغش العجمي في تحقيقه للكتاب .
    والكتاب بتقديم معالي الشيخين صالح الفوزان وصالح ال الشيخ .

    وإنما قلت هذا كي لا ييتوهم أخي من كلامك شيء .

    واعذرني في الأخير أخي الكريم .

    تعليق

    يعمل...
    X