إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف تكون محبة الرجل لأخيه في الله وكيف يعرف صدقها من زيفها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف تكون محبة الرجل لأخيه في الله وكيف يعرف صدقها من زيفها

    كيف تكون محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل، وكيف يعرف صدقها من زيفها ؟


    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    سؤال وجّه للشيخ ابراهيم الرحيلي حفظه الله في شرحه للأربعين النووية
    __________________________
    السؤال : بارك الله فيكم ، يقول السائل :
    كيف تكون محبة الرجل لأخيه في الله عز و جل، وكيف يعرف صدقها من زيفها ؟
    الجواب: ذكر العلماء ضابطا لهذه المحبة، قالوا ألا يزيد حبه ببره لك و لا ينقص بإساءته لك، و هذا ضابط مهم جدا لأن هذه المحبة لها سبب و باعث فهي في الله، فهذه الحبة إذا كانت في الله فهي لا تزيد بإحسانه إليك و لا تنقص بإساءته إليك لأنك تحبك في الله أنت تحبه على درجة من الإيمان تحبه لأنه محافظ على الصلوات ولم يتغير في حاله شيء لكنه مرة أحسن إليك فهل ازدادت هذه المحبة إذا زادت فهذه الزيادة لحظ النفس و إذا نقصت عند إساءته فهي لحظ النفس ، لكن في هذا تفصيل إذا كنت أحببته لإحسانه إليك لأن هذا من شعب الإيمان ولأنه ممن يحتسب هذا عند الله فأنت تحبه ليس لأنه أحسن إليك لأنه يحسن للمسلمين فسواء كان الإحسان إليك أو لغيرك فأنت تحبه لهذا فهذا هو ضابط المحبة في الله يعني أن تكون لله تحبه لله أو تبغضه لله فإذا زاد إيمانا و طاعة لله زدت في محبته و إذا نقص نقصت من محبته و أما حظوظ النفس و النظر إلى ما يعاملك به فان هذا شيء آخر إما أن تنظر إلى إساءته إليك ويعني ينقص من إيمانه لأن في هذا سوء خلق و هو نقص له في الإيمان وأنت تبغضه لهذا فهذا متعلق بالأمر الشرعي لكن لا ينبغي أن تكون حظوظ النفس لها يعني تعلق بهذا الأمر ، نعم .
    منقول



    __________________

  • #2
    رد: كيف تكون محبة الرجل لأخيه في الله وكيف يعرف صدقها من زيفها

    الرجاء من الإدارة -حفظها الله و أعانها- مراجعة الردود

    لمخالفتها الشروط

    و أعلم أنها قديمة لذلك كان التنبيه

    حفظكم الله

    تعليق

    يعمل...
    X