إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

[سنة مهجورة] الذكر في المجلس .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [سنة مهجورة] الذكر في المجلس .

    بسم الله الرحمن الرحيم



    ومن السُّنن المهجُورة الذكر في المجلس:

    (ربي اغفرلي وتُب عليَّ إنَّك أنتَ التَّوابُ الرَّحيم)..[الصحيحة:556]..

    (اللَّهُم اقسم لنَا من خشيتكَ ماتَحُولُ بِهِ بيننا وبين معاصِيك،ومن طاعتِك ماتُبلغنا بِه جنتك،ومن اليقين ماتُهوِّن بِهِ علينا مصائبَ الدُّنيا،اللَّهم متِّعنا بأسماعِنا وأبصارِنا وقوتنا ماأحييتنا،واجعله الوارث مِنا،واجعل ثأرنَا على من ظلمنَا،وانصرنا على منْ عادَانا،ولاتجعل مُصِيبتنا في دِينِنَا،ولا تجعل الدُّنيا أكبرَ همِنا،ولا مبلغَ عِلمنا،ولاتُسلِّط عليناَ من لايرحمَنا)..[صحيح الترمذي:3502]..
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 21-Dec-2010, 03:11 PM.

  • #2
    و لقد كان صلى الله عليه و سلم يختم به مجالسه خاصة


    حدثنا علي بن حجر أخبرنا بن المبارك أخبرنا يحيى بن أيوب عن عبيد الله بن زحر عن خالد بن أبي عمران أن بن عمر قال : قلما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم من مجلس حتى يدعو بهؤلاء الدعوات لأصحابه اللهم اقسم لنا من خشيتك ما يحول بيننا وبين معاصيك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا مصيبات الدنيا ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا وأجعله الوارث منا واجعل ثأرنا على من ظلمنا وانصرنا على من عادانا ولا تجعل مصيبتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا تسلط علينا من لا يرحمنا قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب وقد روى بعضهم هذا الحديث عن خالد بن أبي عمران عن نافع عن بن عمر قال الترمذي : حسن غريب قال الشيخ الألباني : حسن

    تعليق


    • #3
      نرجو ذكر الآثار بكامل نصها ، حتى يعرف القارئ لماذا استدل على أنها تقال في المجالس. لأن الموضوع يبدو ناقصا.
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبيد الله الوهراني; الساعة 08-Dec-2010, 11:32 PM.
      كتبه أخوكم شـرف الدين بن امحمد بن بـوزيان تيـغزة

      يقول الشيخ عبد السلام بن برجس رحمه الله في رسالته - عوائق الطلب -(فـيا من آنس من نفسه علامة النبوغ والذكاء لا تبغ عن العلم بدلا ، ولا تشتغل بسواه أبدا ، فإن أبيت فأجبر الله عزاءك في نفسك،وأعظم أجر المسلمين فـيك،مــا أشد خسارتك،وأعظم مصيبتك)

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
        فيما يخص هذا الدعاء ، هل السنة فيه أن نأتي به أحيانا ؟ أم كل مرة ؟ و ما هو الأصح لذلك ؟
        أفيدونا بارك الله فيكم .

        تعليق


        • #5
          الأصل في أفعال و أقوال النبي عليه الصلاة و السلام إذا وردت على عدت صفات و عدد من الكيفيات أن السنة فيها أن تفعل مرة على وجه و مرة على و جه آخر حفظا للسنة و أيضا من السنة لأن النبي عليه الصلاة و السلام لم يداوم على كيفية معينة .

          لأن إختلاف أفعاله صلى الله عليه و سلم ليس من باب إختلاف التضاد بل من باب التنوع .

          و هذا جواب أولي و ربما إن تسنى لي أن أنقل لك كلام العلماء في ذلك .

          و الله أعلم .
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 11-Dec-2010, 07:58 PM.

          تعليق


          • #6
            قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :

            العبادات التي فعلها النبي صلى الله عليه وسلم على أنواع يشرع فعلها على جميع تلك الأنواع لا يكره منها شيء ، وذلك مثل أنواع التشهدات ، وأنواع الاستفتاح ، ومثل الوتر أول الليل وآخره ، ومثل الجهر بالقراءة في قيام الليل والمخافتة ، وأنواع القراءات التي أنزل القرآن عليها ، والتكبير في العيد ، ومثل الترجيع في الأذان وتركه ، ومثل إفراد الإقامة وتثنيتها .

            " مجموع الفتاوى " ( 22 / 335 ) .


            قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

            "والعلماءُ رحمهم الله اختلفوا في العبادات الواردة على وجوهٍ متنوِّعة ، هل الأفضل الاقتصار على واحدة منها ، أو الأفضل فِعْلُ جميعها في أوقات شتَّى ، أو الأفضل أنْ يجمعَ بين ما يمكن جَمْعُه ؟ والصَّحيح : القول الثاني الوسط ، وهو أن العبادات الواردة على وجوهٍ متنوِّعة تُفعل مرَّة على وجهٍ ، ومرَّة على الوجه الآخر ، فهنا الرَّفْعُ وَرَدَ إلى حَذوِ منكبيه ، ووَرَدَ إلى فُرُوع أُذنيه ، وكُلٌّ سُنَّة ، والأفضل : أن تَفعلَ هذا مرَّة ، وهذا مرَّة ؛ ليتحقَّقَ فِعْلُ السُّنَّةِ على الوجهين ، ولبقاء السُّنَّةِ حيَّة ؛ لأنك لو أخذت بوجهٍ وتركت الآخر : مات الوجهُ الآخر ، فلا يُمكن أن تبقى السُّنَّةُ حيَّة إلا إذا كُنَّا نعمل بهذا مرَّة ، وبهذا مرَّة ، ولأن الإِنسان إذا عَمِلَ بهذا مرَّة وبهذا مرَّة : صار قلبُه حاضراً عند أداء السُّنَّة ، بخلاف ما إذا اعتاد الشيء دائماً فإنه يكون فاعلاً له كفعل الآلة - عادة - ، وهذا شيء مشاهد ، ولهذا مَن لزم الاستفتاح بقوله : " سبحانك اللهمَّ وبحمدك " دائماً : تجده مِن أول ما يُكبِّر يشرع بـ " سبحانك اللهم وبحمدك " مِن غير شعور ؛ لأنه اعتاد ذلك ، لكن لو كان يقول هذا مرَّة والثاني مرَّة : صار منتبهاً .
            ففي فِعْلِ العباداتِ الواردة على وجوهٍ متنوِّعة فوائد :

            1. اتِّباعُ السُّنَّة .
            2. إحياءُ السُّنَّة .
            3. حضورُ القلب .

            وربما يكون هناك فائدة رابعة :
            إذا كانت إحدى الصِّفات أقصرَ مِن الأخرى ، كما في الذِّكرِ بعد الصَّلاةِ : فإن الإِنسان أحياناً يحبُّ أن يُسرع في الانصراف ، فيقتصر على "سبحان الله" عشر مرات ، و "الحمد لله" عشر مرات ، و "الله أكبر" عشر مرات ، فيكون هنا فاعلاً للسُّنَّة قاضياً لحاجته ، ولا حَرَجَ على الإِنسان أن يفعل ذلك مع قصد الحاجة ، كما قال تعالى في الحُجَّاج : (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ) البقرة/198" انتهى .

            "الشرح الممتع على زاد المستقنع" (3/29 - 31) .

            تعليق


            • #7
              الأحاديث بالآثار الواردة فيه..

              عن ابن عمر-رضي الله عنه-قال: إنْ كنا لنعُدُّ لرسُول الله صلى الله عليه و وسلم في المجلس يقول:(ربي اغفرلي وتُب عليَّ إنَّك أنتَ التَّوابُ الرحيم)(مائة مرة)....[الصحيحة:556]..


              وعن ابن عمر- رضي الله عنه- قال:قلَّما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقُوم من مجلسٍ حتى يدعُوا بِهؤلاء الدعوات لأصحابِه:(اللَّهُم اقسم لنَا من خشيتكَ ماتَحُولُ بِهِ بيننا وبين معاصِيك،ومن طاعتِك ماتُبلغنا بِه جنتك،ومن اليقين ماتُهوِّن بِهِ علينا مصائبَ الدُّنيا،اللَّهم متِّعنا بأسماعِنا وأبصارِنا وقوتنا ماأحييتنا،واجعله الوارث مِنا،واجعل ثأرنَا على من ظلمنَا،وانصرنا على منْ عادَانا،ولاتجعل مُصِيبتنا في دِينِنَا،ولا تجعل الدُّنيا أكبرَ همِنا،ولا مبلغَ عِلمنا،ولاتُسلِّط عليناَ من لايرحمَنا)..[صحيح الترمذي:3502]..[صحيح الجامع الصغير1268]..

              تعليق

              يعمل...
              X