إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

اطلب أي كتاب وإن شاء الله يلبى لك طلبُك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: اطلب أي كتاب وإن شاء الله يلبى لك طلبُك

    طَبَعَتْهُ دَارُ الِاسْتِقَامَةِ بِمِصْرَ،
    أظن أنه قد طبغته مكتبة المعارف للنشر والتوزيع,

    تعليق


    • رد: اطلب أي كتاب وإن شاء الله يلبى لك طلبُك

      اَلشَّرْحُ هُوَ الَّذِي طَبَعَتْهُ دَارُ الِاسْتِقَامَةِ.
      وَأَمَّا الْكِتَابُ الْأَصْلُ، فَقَدْ طَبَعَتْهُ دَارُ الْمَعَارِفِ.
      نَعَمْ؛ وَاللهُ أَعْلَمُ.

      تعليق


      • رد: اطلب أي كتاب وإن شاء الله يلبى لك طلبُك

        الشيخ نفسه شرحه في ثلاث مجلدات وهو ما يسمى بالأصل طبعته المعارف

        تعليق


        • رد: اطلب أي كتاب وإن شاء الله يلبى لك طلبُك

          وَلِلتَّنْبِيهِ أَيْضًا، أُضِيفُ:
          أَنَّ الْإِمَامَ الْأَلْبَانِيَّ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى - لَخَّصَ كِتَابَهُ فِي صِفَةِ الصَّلَاةِ بِنَفْسِهِ، وَهَذَا التَّلْخِيصُ نَفِيسٌ جِدًّا؛ وَقَدْ شَرَحَهُ:

          01/ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ/ أَبِي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ رَسْلَانٌ - حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى -، وَهُوَ غَيْرُ مَطْبُوعٍ فِيمَا أَعْلَمُ.

          02/ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ/ أَبِي مُحَمَّدٍ بَدْرُ بْنُ مَحَمَّدٍ بَدْرُ الْعِنَزِيُّ - حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى -، وَهُوَ كَمَا وَقَفْتُ عَلَيْهِ يقَعُ فِي ثَلَاثَةِ أَشْرِطَةٍ، وَلَا أَظُنُّهُ مَذْبُوعًا.

          وَقَدْ تُوجَدُ شُرُوحٌ أُخْرَى لَا أَعْرِفُهَا، وَاللهُ أَعْلَمُ.

          تعليق


          • رد: اطلب أي كتاب وإن شاء الله يلبى لك طلبُك

            المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي مشاهدة المشاركة
            الشيخ نفسه شرحه في ثلاث مجلدات وهو ما يسمى بالأصل طبعته المعارف
            نَعَمْ، وَقَدْ طُبِعَ بَعْدَ وَفَاتِهِ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى - فِيمَا أَعْلَمُ.
            جَزَاكَ اللهُ خَيْرًا عَلَى التَّنْبِيهِ.

            تعليق


            • رد: اطلب أي كتاب وإن شاء الله يلبى لك طلبُك

              حسب علمي؛ الأصل الواقع في ثلاثة مجلدات (المعروف بالأصل) ليس شرحا للكتاب المتوسط المتداوَل، بل هو الأصل لكل الكتب الأخرى (كما هو ظاهر من اسمه ومحتواه)، والمتوسط إنما هو اختصار له، ثم اختصر الشيخُ الكتابَ المتوسطَ في الكتابِ المختصَرِ المعروفِ بـ(تلخيص صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم).

              تعليق


              • رد: اطلب أي كتاب وإن شاء الله يلبى لك طلبُك

                نَعَمْ أَخِي أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ، اَلْأَمْرُ كَمَا قُلْتَ - حَفِظَكَ اللهُ تَعَالَى -.

                تعليق


                • رد: اطلب أي كتاب وإن شاء الله يلبى لك طلبُك

                  هل يوجد كتاب الصراع بين السنة و البدعة وقصة السسطوة على الشيخ الامام عبد الحميد بن باديس واذا كان هناك مكتبة في الجزائر تبيعها فارجوا ان تدلوني على طريقة الاتصال بها

                  تعليق


                  • رد: اطلب أي كتاب وإن شاء الله يلبى لك طلبُك

                    كِتَابُ: (( صِرَاعٌ بَيْنَ السُّنَّةِ وَالْبِدْعَةِ )) أَوْ: (( اَلْقِصَّةُ الْكَامِلَةُ لِلسَّطْوِ بِالْإِمَامِ الرَّئِيسِ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ بَادِيسَ ))، تَأْلِيفُ الشَّيْخِ: أَحْمَد حَمَّانِي - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى -.
                    رَابِطٌ مُبَاشِرٌ لِلتَّحْمِيلِ: اَلْجُزْءُ الْأَوَّلُ وَالثَّانِي.

                    وَأَمَّا وُجُودُهُ فِي الْمَكْتَبَاتِ، فَاللهُ أَعْلَمُ بِهَذَا؛ وَلَعَلَّ أَحَدَ الْأَعْضَاءِ يُفِيدُكُمْ فِيهِ. وَاللهُ أَعْلَمُ.

                    تعليق

                    يعمل...
                    X