إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

[كتب مصور] الطريقة المثلى في الإرشاد إلى ترك التقليد و العمل بما هو الأولى" و يليها رسالتين رائعتين للشيخ العلامة أبي الخير نور الحسن ابن أبي الطيب محمد صديق خان القنوجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [كتب مصور] الطريقة المثلى في الإرشاد إلى ترك التقليد و العمل بما هو الأولى" و يليها رسالتين رائعتين للشيخ العلامة أبي الخير نور الحسن ابن أبي الطيب محمد صديق خان القنوجي

    الطريقة المثلى في الإرشاد إلى ترك التقليد و العمل بما هو الأولى

    و يليها : بيان أن العمل المقبول ما كان لله خالصا و للسنة موافقا .

    و يليها : قصيدة في الثناء هلى الحديث و أهله .


    كلها للشيخ العلامة أبي الخير نور الحسن ابن أبي الطيب محمد صديق حسن خان القنوجي

    صورة الكتاب :



    فهرس الكتاب :






    التحميل من هنا .


    و أرجو تفريغ الفهرس كتابة - بارك الله فيكم .
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 18-Mar-2011, 06:42 PM.

  • #2
    صورة عامة عن الكتاب وبعض النظرات فيه.

    قرأت الكتيب، ووجدته -رحمه الله- كأبيه يغرف من الشوكاني -رحمه الله- فالمباحث التي لها علاقة بالتقليد والاجتهاد نقلها من " مقدمة السيل الجرار.."، وكذا نقل فصلا عن ابن القيم -رحمه الله- والمباحث التي في أول الكتاب كانت مناقشات عاديَّة مع متعصبة التقليد والتمذهب ممَن حصلُّوا علوم الآلة ومع هذا آثروا التقليد بل والإنكار على من اجتهد، فناقشهم بكلام حسن.

    * لكن حقيقة لم يأت المؤلف بجديد ألبتة وتابع العلامة الشوكاني -رحمه الله- في إنكار التقليد حتى على العوام!! ونسبه للأئمة!! وفي هذا نظر ، والشيخ مقبل -رحمه الله- يقول بهذا الرأي، وإن كان الشوكاني -رحمه الله- أظن مذهبه أوسع من الشيخ الوادعي -رحمه الله- فهو يقول:
    وأما ما ذكروه من استبعاد أن يفهم المقصرون نصوص الشرع وجعلوا ذلك مسوغًا للتقليد فليس الأمر كما ظنوه، فها هنا واسطة بين الاجتهاد والتقليد وهي سؤال الجاهل العالم عن الشرع فيما يعرض له ، لا عن رأيه البحت واجتهاده المحض ا.هـ
    فهو يشترط على العامي أن يسأل المفتي عن حكم الله أو شرع الله بحيث يتأكد أنَّ المفتي لا يفتيه بالمذهب، ولم يتعرض الشوكاني لاشتراط ذكر المفتي الدليل بل يكفي أنَّه يطلب منه حكم الله لا أن يفتيه بالمذهب.

    أما الشيخ مقبل -رحمه الله- فالذي أفهمه من كلامه لزوم ذكر الدليل، وهذا فيه عندي نقاش لكن ليس هذا محله لكن أحببت التنبيه هنا.


    بقي أنَّه تكلم في آخر الرسالة حول أمرين:
    * شروط قبول العمل ، وهذه ليست رسالة أخرى بل هي خاتمة رسالته هذه، فكلام المحقق مُوهم أنَّها رسالة أخرى وليست كذلك، بل هو ذكر شروط قبول العمل ليبين أنَّ التقليد ليس موافقًا لهدي النبي-صلى الله عليه وسلم- فإذن ليس بمقبول.

    * القضية الثانية التي تكلم عنها توجيه حديث "سنتي وسنة الخلافاء الراشدين" ورجح المصنف أنَّه يُحمل على رأيهم فيما جدَّ من الحوادث فهذا يُعد من سنة النبي-صلى الله عليه وسلم- وقال ما معناه: إذا عدم الدليل فقولهم أولى من قول غيرهم.

    فائدة: المؤلف أيضًا تابع الشوكاني-رحمه الله- في تحسين حديث معاذ لغيره وفيه بحث وتجاذب.


    * ألحق المؤلف-رحمه الله- في آخر الرسالة منظومة جيدة في ذم طلب الدنيا وزخرفها ، وبيَّن شرف العلماء وطلبة العلم وحث الناس على مجالستهم، وياليتك تنشرها مفردة في منبر طلب العلم فهي جيدة.

    تنبيه: آخر شيء هو أنَّي لم أتنبه عند تنزيلها أنَّ الرسالة لابن العلامة صديق حسن خان-رحمه الله- وكنت أظنها لأبيه فلم أدقق في الاسم والحمدلله.
    تنبيه: لست بما ذكرت أزهِّد من الرسالة مطلقًا، وقد أفاد المؤلف بذكر الكتب التي أُلفت في التقليد والاجتهاد في ص 67، ص72.

    تعليق

    يعمل...
    X