إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

هدية للأخوة العباسيين ، القول الميمون بترجمة الشيخ عباس طيبون رحمه الله .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [ترجمة] هدية للأخوة العباسيين ، القول الميمون بترجمة الشيخ عباس طيبون رحمه الله .

    القول الميمون بترجمة الشيخ عباس طيبون رحمه الله .


    رائد الإصلاح بمدينة أبي العباس (1) .


    اسمه و مولده :


    هو الشيخ الفاضل المصلح الداعية الشاب أبو اسحاق عباس طيبون من مواليد سنة 1955 م بمدينة بلعباس ، وهي من ولايات الغرب الجزائري .


    نشأته :


    نشا في كنف بيت ملؤه العفاف و الصيانة و الديانة ، و منذ نعومة اظافره طان ميالا مدمنا لقراءة الكتب العربية و الفرنسية ، وحدث عندنا – في أواخر السبعينات – أن جاءت بعض الدعوات التي تدعوا الى الرجوع الى تعاليم الاسلام و لم تقم على أساس العلم الصحيح ,, ، و ازداد اقبال العامة على الاستقامة ، وكثر الزائرون للحجاز عمرة أو حجة ، و تطايرت السنتهم ثناء عطرا على السلفيين و الدعوة السلفية ، فتلقفها الشيخ رحمه الله من افواههم ، و أصابت فؤاده و نقشت في خلده ، مما أثار فضوله لمعرفة هذا المنهج و معرفة اصوله و دعاته ، فاعتكف ردحا من الزمان على كتب شيخ الاسلام ابن تيمية و ابن القيم و كتب الشوكاني و صديق حسن خان رحم الله الجميع الى ان وفقه الله للقيا الشيخ حماد الانصاري رحمه الله (2) ، افتضح له السبيل و لزمه ، ودعا اليه حتى فارقت الروح الجسد .


    صفاته :


    صفات الشيخ صفات اهل العلم تواضع جم ، و حسن الكلام ، و طيب سريرة ، يشهد بذلك القاضي و الداني و المحب و الشانئ .


    و من اخص صفاته و انبلها الحرص على تعليم الناس ، و له نصيب من وصف الرسول صلى الله عليه و سلم ( حريص عليكم ) (3) ، لم يتوقف عن التدريس حتى في سنين الجمر مفتديا بنفسه ووقته طمعا فيما عند ربه من النعيم المقيم ، و لا يكاد من يرابط مجلسه ان ينصرف بتعلم سنة ، أو وءد بدعة ...



    فان لم يتات له ذلك تاثر بسمته و دماثة خلقه .


    عقيدته و منهجه :


    و كان الشيخ رحمه الله على مذهب السلف الصالح يثبت انواع التوحيد الثلاثة :


    الربوبية و الالوهية و توحيد الأسماء و الصفات .


    و له اهتمام بالغ بتقرير توحيد العبادة و الدعوة اليه و تعظيمه ، و بيان الشرك و انواعه و ذرائعه ووسائله ، و نبذه و الرد على اهله ، ومن أوائل الكتب التي درسها كتاب فتح المجيد .


    و اما توحيد الصفات فكان يسلك مسلك اهل الحديث امثال الامام أحمد / ومالك ، و الشافعي و غيرهم ، لا تكييف و لا تمثيل و لا تعطيل .


    و يرد على الفرق المنحرفة في هذا الباب ، و خاصة الاشعرية التي تلبس بها فئات من الناس في بلدنا .


    و هكذا انتقد رسالة انتشرت بين رواد المكاتب أشاد صاحبها بمذهب الروافض ، فبين زيف هذا المعتقد و خبثه و شئمه على العباد و البلاد ، و افصح عن حال الخميني (4) و عداءه للاسلام في زمان اغتر كثير من المثقفين بدعوته و خفي عليم حاله ، واني أعد هذا من أرجى حسناته عند ربه .


    كما بذل جهده في تقرير عقيدة اهل السنة من خلال تدريسه للعقيدة الطحاوية مكثرا النقل من كلام ابن ابي العز ، و شيح الاسلام ابن تيمية ، و تلميذه ابن القيم ، و ابن كثير و الدهبي ، و ابن رجب ، و علماء الدعوة و غيرهم .....


    و اما عن منهجه كان يسلك دعوة التصفية و التربية يجهر بها و يدعوا اليها ، و خلاصة هذه الدعوة تصفية الاسلام من كل دخيل ، و تربية الناس على هذا الاسلام الاصيل ، أي تصفية التوحيد من الشرك ، و السنة من البدعة ، و الفقه من الاراء الحادثة المرجوحة ، و الاخلاق من سلوك الامم الهالكة المقبوحة ، و الاحاديث النبوية الصحيحة من الاحاديث المكذوبة المفضوحة ......و هكذا .


    و كان الشيخ بعيدا عن مناهج الحادثة و الجماعات الاسلامية التي خافت منهج الانبياء في الدعوة الى الله الذي فيه الحكمة و العقل .


    بعيدا عن التحالفات السياسية و الحزبيات المقيتة (5) التي فرقت الامة شدر مدر .


    و له رحمة الله عليه قراءة في كتاب حقيقة الدعوة الى الله تعالى و ما اختصت به جزيرة العرب للشيخ سعد الحصين حفظه الله .


    و قد تولى رحمه الله توزيع كتب في هذا الباب و الاشادة بها ككتاب السراج المنير للعلامة تقي الدين الهلالي ...


    أما اشرطة العلامة الالباني رحمه الله و الشيخ محمد امان الجامي رحمه الله و غيرهما فكان لها الحظ الاوفر في تجسيد دعوة التصفية و التربية .


    و ان شئت قل التنقية و التحلية .


    شيوخه :
    اكثر علم الشيخ وجادة من الكتب ساعده في ذلك نباهته و فرط دكائه و سلامة قريحته ، فلقد أوتي فهما مسددا و نظرا ثاقبا و ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء ، كما استفاد من زيارته للمملكة العربية السعودية من توجيهات أهل امثال العلامة شيخ مشايخنا حماد الانصاري رحمه الله في اول لقاء معه سنة 1985 م اذ فتح له بابه ، و دفعه الى مهايع الخير و سبل الهداية ، و انر له البصيرة ، و شحذ له الهمة في الدعوة الى الله .


    كما استفاد من لقاءات الشيخ الدكتور ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله الذي صار بيته ملاذا لطلاب العلم يختلفون اليه زرافات ووحدانا ، يحودهم الحادي لسماع الحديث و مصطلحه .


    و يحسن بالذكر أن الشيخ رحل الى الشام و التقى بالشيخ الأرنؤوط رحمه الله لكن لم تطب نفسه فيها لكثرة ما وجد فيها من البدع و المحدثات .


    ثم يمم وجهه الى المغرب الاقصى لاستجلاب الكتب النافعة كاثار تقي الدين الهلالي رحمه الله و غيرها فاتسعت مداركه و كبرت اهتماماته ، و صار أكثر لزوما للعلم النافع ، لا تفوته ساعة الا و هو في قراءة كتاب أو القاء محاضرة ، أو الاجابة عن سؤال فرحمه الله رحمة واسعة .



    طلابه :


    طلاب الشيخ كثر و المرتادون لمجالسه و محاضراته لا احصيهم كثرة ، استفادوا من دروسه و توجيهاته و لا زال بفضل الله اكثرهم في الطلب نسأل الله ان يبارك في جهود الجميع .


    و لعل هذه الترجمة المقتضبة تؤز طلابه و محبيه ، و تدفعهم الى الاصلاح و الحرص على هداية الناس بالتي هي أحسن للتي هي اقوم ، شعارهم في ذلك الدعوة الى التوحيد و السنة ، و دثارهم لا يصلح شان هذه الامة الا بما صلح به اولها .


    جهوده في الاصلاح :


    و له جهود في إصلاح عقائد الناس ببيان زيفها ن و خاصة ما يتعلق بالمظاهر الشركية من دعاء الأولياء الصالحين – زعموا – و الاعتكاف على عتبات المشاهد و الذبح لها ، و إقامة الزردات و الوعدات (6)


    و الاعتقاد في ديوان الصالحين ، أفصح غير مرة من غير كلام أن هذا شرك و مجانبة لدعوة النبي صلى الله عليه و سلم .


    و اهتم رحمه الله بنقد البدع التي شاعت عندنا كبدع الجنائز من إقامة السرادقات و القيطون (7)


    و قراءة القران على المقابر ، و البناء على القبور ، و ابتلى في ذلك بلاءا شديدا لشدة استحكام الغربة و فشو الجهل و تصدر أدعياء العلم .


    كما اهتم بإصلاح الأخلاق و ذلك بالتحذير من مغبات الكبائر و شؤم الفواحش عن طريق الوعظ الحسن و الكلمة الطيبة و النصح المستديم لأسرى الشهوات و العادات .


    و قد سبق بيان منهجه في الدعوة الى الله ، و لما جاءت الحزبية المقيتة بعجرها و بحرها نبذها نبذ النوى ، و لم ينخرط في مسالكها و لم ينخدع بزخرفها ....مقتفيا بذلك مسلك العلماء الكبار ، ناصبا فكره و فؤاده بالقرون الثلاثة المفضلة ، لا يحيد قدر ...عن الكتاب و السنة ، ممثلا قول القائل:


    و نهج سبيلي واضح لمن اهتدى


    و لكنها الاهواء عمت فأعمت .


    لعمري لقد نبهت من كان نائما


    و أسمعت من كانت له أذنان ( .


    و كان رحمه الله يرى ان طريق التمكين لا يكون إلا بالأخذ بالأسباب الشرعية من تعليم الناس دينهم و ما ينفعهم في العاجل و الأجل .


    وفاته :


    قتل رحمه الله في شهر أكتوبر سنة 1994 م (9) ، في فتنة عظيمة قد وقانا الله شرها (10) ، و كان موقف الشيخ فيها موقف الاطدواد الشامخات ، راسخا رسوخ الجبال الراسيات ، مستمسكا غرز العلماء الربانيين حتى الممات ، نسال الله له الشهادة و صدق من قال :


    و ليس من الرزية فقد مال


    و لا شاة تموت و لا بعير .


    لكن الرزية فقد شخص


    يموت لموته ناس كثير (11).



    و قد تولى تغسيله طلابه و احبابه ، و لقد رايته مسجى بكفنه و الابتسامة لا تفارق وجهه ، و سمة الصلاح لم تفراق طلعته .....و ذرفت عليه العيون ، و حزنت عليه القلوب ، و عطلت اكثر المدارس و المؤسسات و الهيئات ، و لم يتخلف عن الخروج الا مضطر او في قلبه دغل على دعوة الحق ، و صدق الامام أحمد لما قال بيننا و بينكم الجنائز (12) .


    و لعل هذا من اخلاصه و صدقه و قبوله عند الناس اذ صح في الخبر : ( اذا احب الله العبد نادى جبريل : ان الله يحب فلانا فاحببه فيحبه جبريل فينادى جبريل في اهل السماء : ان الله يحب فلانا احبوه ، فيحبه اهل السماء ، ، ثم يوضع له القبوا في الأرض ) (13) .


    أثاره :


    شغف الشيخ رحمه الله بتأليف الرجال قبل تأليف الكتب ، و اعتنى بالتوجيه و الإصلاح و التدريس و التعليم إلى أخر لحظة من عمره .


    و له بحوث كان يلقيها على طلابه في مساجد المدينة أكثرها نفعا شرحه للطحاوية ، و تعليقه على كتاب الجنائز للمحدث الألباني رحمه الله .


    و من أثاره أيضا : رسالة في صفة السجود السهو و أحكامه التي كتبت و نشرت في حياته رحمه الله .


    فهذه نبذة يسيرة و ترجمة مقتضبة كتبت على عجله و بجله لعلها تفي بالغرض ، و اني على يقين اني ما استوفيت حقه ، و صدق من قال من السلف : ( كنت اذا تعلمت عن الرجل مسالة فقد استعبدني ) .


    و الدافع من اخراج الترجمة تعرفه للجماهير من الناس و طلاب العلم ممن سمع به و لم يره اداءللجميل ووفاء له ، و ربطا بين الجيل الصاعد و الجيل الذي سبق ، و قيل قديما : ( الحكايات جنذ من جنود الله تعالى ، يثبت الله بها القلوب أوليائه ) و قال ابو حنيفة : ( الحكايات عن العلماء و محاسنهم احب الي من كثير من الفقه لانها اداب القوم ) (14) .


    و صدق من قال : ( الناس في حجور علمائهم كالصبيان في حجور أبائهم ) (15) .


    فاعرف أخي القارئ حق هذا الرجل ، و لا يعرف حقه و قدره الا من عرف دين الرسول صلى الله عليه و سلم و حقه و قدره فمن وقع دين الرسول صلى الله عليه و سلم في قلبه بموقع سيتحقه ، عرف حق ما قام به هذا الرجل بين اظهر عباد الله يقوم معوجه و يصلح فسادهم و يلم تشعثهم جهد إمكانه .



    فالله الله أخي القارئ في تذكرة و الثناء عليه و نقل أثاره و الترحم عليه و الدعاء له .


    و بعد ذلك كله فقول الحق فريضة ، فلا ندعي فيه العصمة عن الخطأ ، و هذا القدر لا يجهله عارف منصف .


    ( جعلنا الله و إياكم ممن ثبت على قرع نوائب الحق جأشه ، و احتسب لله ما بذله من نفسه في إقامة دينه و ما احتوشته من ذلك وحاشه ، و احتذى حذو السبق الأولين من المهاجرين و الأنصار ، و الذين لم تاخذخم في الله لومه لائم ، فكانوا مع ذلك كل منهم مجاهد بدين الله قائم .



    و نرجوا من الله تعالى أن يوفقنا لأعمالهم و يرزق قلوبنا قسطا من أحوالهم ، و ينظمنا في سلكهم ، و تحت سنجقهم و لوائهم ، مع قائدهم و إمامهم سيد المرسلين ، و إمام المتقين / محمد صلوات الله عليه و على أله و أصحابه أجمعين (16) .




    و كتبه محب الشيخ و بلديه : عبد الكريم بن عبد القادر ال سهلة .


    المدينة المنورة (17) .



    ------------------------------------------------------


    1 - هكذا جاء اسم مدينة سيدي بلعباس في الكتب التاريخية .


    2- هو شيخ مشايخنا حماد بن محمد الأنصاري الخزرجى السعدي ، ولد سنة 1343 ه ببلدة يقال لها ( تاد مكة ) في مالي بأفريقيا......... ( انظر في المرفقات) .


    3 – سورة التوبة الآية 128 .


    4- عندي رسالة اهداها لي اخي في الله ابو الهمام المصري كاتب الشيخ ناصر مكتوبة بخط العلامة الالباني رحمه الله ....( انظر في المرفقات ) .


    5- و من اواخر الكتب التي اعتكف عليها الشيخ طيبون رحمه الله على قراءتها كتاب عيون البصائر للعلامة الابراهيمي رحمه الله ........( انظر في المرفقات ) .


    6- و قد أفتى بحرمتها العلامة البشير الابراهيمي ،و العلامة المبارك الميلي و الشيخ بلقاسم أرواق .......


    7- قال العلامة احمد تيمور في كتابه المهندسون في العصر الإسلامي ص107 : ألقيطون المخدع .......( انظر في المرفقات ) .


    8 –انظر الهدية الهادية للعلامة الهلالي رحمه الله ص 56 .


    9- انظر في كتاب شيخنا و حبيبنا الشيخ أب عبد المالك بن اخمد رمضاني حفظه الله مدارك النظر ( هامش صحيفة 415 – الطبعة الرابعة الذي تولى تقريظه العلامة المحدث الألباني رحمه الله و شيخنا محدث المدينة عبد المحسن العباد البدر حفظه الله .


    10- انظر فتاوى العلماء الكبار للشيخ رمضاني حفظه الله و كتاب العراق للشيخ مشهور حسن حفظه الله .


    11 – تاريخ دمشق 21/340 56/463 .


    12- انظر تهذيب التهذيب (1/61) ........


    13- أخرجه البخاري في صحيحة برقم (3037-5693 ، 7047-ت : البغا ).........


    14- جامع بيان فضل العلم ......


    15- هو من كلام ربيعة بن عبد الرحمن رحمه الله انظر شرح العقيدة الوسطية ص98 .


    16- التذكرة و الاعتبار و الانتصار للإبرار في الثناء على شيخ الإسلام و الوصاية به .ص20 للعلامة احمد بن إبراهيم المعروف بابن شيخ الحزامين .


    17- خريج الدبلوم العالي قسم القضاء الجامعة الإسلامية .


    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 15-Jun-2011, 02:54 PM.

  • #2
    رد: هدية للأخوة العباسيين ، القول الميمون بترجمة الشيخ عباس طيبون رحمه الله .

    بارك الله فيك اخي أبو أمامة حمليلي الجزائري حقيقة كنت ابحث عن ترجمة هذا الشيخ الاب و الناصح في منطقة كثر فيها اهل البدع من كل طيف و معروفة بعداوتها لكل من يفضحهم و كنت اسمع عن شيخنا رحمه الله فقط

    كنا في ذلك الوقت لا نعرف شيئا عن مشايخ السنة يوجد فقط اشرطة اهل البدع و نشهد له في مدينتي سعيدة بفضل الله عز و جل ثم بفضل دعوته تبرا الكثيير من الحزبية و الخروج على الحاكم
    اخي أبو أمامة حمليلي الجزائري بارك الله فيك و جزاك خيرا على هذه الترجمة حقيقة ترجمته تذرف لها العيون فبموته فقدت منطقتنا شيخا عزيزا ناصحا امينا في وقت عم فيه الجهل نسأل الله ان يرحمه و يجمعنا به في جنة النعيم

    تعليق

    • يعمل...
      X