إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

عمَّا تناقلته بعض المواقع الإلكترونية بخصوص جوابٍ منسوب كذبا على الشيخ أبي عبد المعز -حفظه الله- بأن العلماء مع فالح في أقواله لا في أفعاله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [منهجية] عمَّا تناقلته بعض المواقع الإلكترونية بخصوص جوابٍ منسوب كذبا على الشيخ أبي عبد المعز -حفظه الله- بأن العلماء مع فالح في أقواله لا في أفعاله


    موافقة من ظهر خطؤه
    ورد إلى الموقع رسالة برقم (12030) يُطلعنا صاحبها فيها عمَّا تناقلته بعض المواقع الإلكترونية بخصوص جوابٍ منسوب للشيخ أبي عبد المعز -حفظه الله-.
    وهذا نص المراسلة:
    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله .أمَّا بعد:
    سمعت أنَّ سائلاً سأل الشيخ فركوس -حفظه الله- عن الخلاف بين الشيخين ربيع وفالح -حفظهما الله- فكان جوابه أنَّ العلماء مع الشيخ فالح في أقواله لا في أفعاله، فهل صدق من نسب إلى الشيخ هذا الكلام؟ وأعتذر عن وضع هذا السؤال في مكان الانتقادات، وأرجو أن ترسلوا لي جوابًا، (اللهم أرنا الحقَّ حقًّا وارزقنا اتباعه....) والسلام عليكم.
    جواب الإدارة:
    الحمدُ لله وحده، والصلاةُ والسلامُ على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمَّا بعد:
    فإنَّ إدارة الموقع ترفع إلى مراسلها الكريم شكرها، وتثني على جهده خيرًا، حيث التزم التعليم الرباني في التثبُّت من الأخبار سلوكًا للسلامة ودرءًا للندامة، إذ إنَّ ممَّا يخرم المروءة، ويسقط العدالة نشرَ الأخبار دون التأكُّد من صِحَّتها، وتمحيص سليمها من سقيمها، وذلك معرِّض لوصف الفِسق الوارد في قوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ﴾ [الحجرات: 6]، ويجعل ناقله فاقدًا لفضيلة الصدق، حائزًا لرذيلة الضد، قال صلى الله عليه وآله وسلم: «كَفَى بِالمَرْءِ كَذِبًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ»(١)، والمتجاسِرُ بنقل خبر يرمي به بريئًا بُهتانًا وزورًا متوعَّد بوعيدٍ شديدٍ، جاء صريحًا في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «وَمَنْ قَالَ في مُؤْمِنٍ مَا لَيْسَ فِيهِ أَسْكَنَهُ اللهُ ردْغَةَ الخَبَالِ حَتى يَخْرُجَ مِمَّا قَالَ وَلَيْسَ بِخَارِجٍ»(٢).
    ومن هذا القبيلِ ما نُسب للشيخ أبي عبد المعز محمَّد علي فركوس -حفظه الله- افتراءً وكذبًا ما جاء مذكورًا في نص المراسلة ومنشورًا في المواقع ذات الطابع الإقصائي من أنه سئل عن المسئول عنه، فأجاب: بأنَّ العلماء يوافقونه في أقواله لا في أفعاله، فإنَّه وبغض النظر عن بُعد الجواب عن مسلك الشيخ -حفظه الله- في أجوبته وأسلوبِه المعروف عنه، فإنَّ الشيخ -حفظه الله- أكَّد تأكيدًا جازمًا عَدَمَ تلقِّيه سؤالاً يخصُّ القضية المطروحة، ولم يصدر منه الجواب المزعوم.
    فضلاً عن أنَّ قضية الشخص المسئول عنه ليست قضية شخصية بينه وبين فضيلة الشيخ ربيع -حفظه الله- كما يُفهم مما كتبه المراسل الكريم بل إنَّ الخلاف -بغض النظر عن طابعه العقدي- منهجي أخلاقي، قد فُصِل النزاع فيه منذ أمدٍ بعيدٍ، فظهر الحق وزهق الباطلُ وأهله، جزاءً لمن لم يلتزم منهج علماء السلف في دعوته قولاً وعملاً.
    ولا يسعنا أخيرًا إلاَّ أن ننصح نقلة الخبر المكذوب بالتوبة والإنابة، والمسارعة إلى طلب العفو من المفترَى عليه، وأن يكونوا أدواتِ خير ونقلةَ صدقٍ وفضيلةٍ، مبتعدين عن الفتن والقيل والقال، حتى لا يعرضوا أنفسهم للعقوبة الأخروية الواردة في الحديث «رَأَيْتُ رَجُلَيْنِ أَتَيَاني قَالاَ الذِي رَأَيْتَهُ يُشَقُّ شِدْقُهُ فَكَذَّابٌ يَكْذِبُ بِالكذْبَةِ تُحْمَلُ عَنْهُ حَتَّى تَبْلُغَ الآفَاقَ فَيُصْنَعُ بِهِ إِلى يَوْمِ القِيَامَةِ»(٣).
    وننصح الجميع بالالتفاف حول العلماء الموثوق في علمهم وعقيدتهم، الذين يربُّون أتباعهم على صفاء العقيدة، ونقاء المنهج، وجميل الأخلاق، وحسن المعاملة، والعدل في الأقوال والأعمال، إذ تصدُّر المجالس لا يعدُّ بالضرورة دليلاً على قُوَّة العلم والفهم، فكم من مُدَّعٍ ما ليس فيه، يضرُّ ويظنُّ أنه ينفع، ويفسد ويحسب أنه يُصلح، وتلك آفة مهلكة. قال ابن حزم -رحمه الله-: «لا آفةَ على العلوم وأهلها أضرُّ من الدخلاء فيها وهم من غير أهلها، فإنهم يجهلون ويظنُّون أنهم يعلمون، ويفسدون ويقدّرون أنهم يصلحون»(٤).
    نسأل اللهَ السلامة والعافية في الدِّين والدنيا، والابتعاد عن المهلكات، ونعوذ بالله أن نكون من الهالكين، أو المُهلكين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.


    إدارة الموقع
    الجزائر في: 22 جمادى الثانية 1432ﮬ
    الموافق لـ: 25 مــايو 2011م
    ١- أخرجه مسلم في «مقدمة صحيحه» باب النهي عن الحديث بكل ما سمع، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه (5).
    ٢- أخرجه أبو داود في «الأقضية» باب فيمن يعين على خصومة من غير أن يعلم أمره، من حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، وصححه الألباني في «صحيح الجامع» (6196).
    ٣- أخرجه البخاري في «الأدب» باب قول الله تعالى {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين} وما ينهى عن الكذب (6096)، من حديث سمرة بن جندب رضي الله عنه.
    ٤- ابن حزمٍ «مداواة النفوس»: (1/ 23).

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 28-May-2011, 07:11 PM.

  • #2
    رد: عمَّا تناقلته بعض المواقع الإلكترونية بخصوص جوابٍ منسوب للشيخ أبي عبد المعز -حفظه الله- بأن العلماء مع فالح في أقواله لا في أفعاله

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي بارك الله فيك من الافضل ان يحتوي عنوانك على جملة توحي بأن الشيخ فركوس يكذب ذلك حتى يفهم للقارئ بارك الله فيك او كان من الاحسن الاتيان بالمقال كما هو منشور في موقع الشيخ بارك الله فيك

    تعليق

    يعمل...
    X