إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

هل لكل نبى حوض؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل لكل نبى حوض؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أحسن الله اليكم
    هل لكل نبى حوض ؟
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 12-Aug-2011, 07:31 AM.

  • #2
    رد: هل لك نبى حوض؟

    عاشراً: هل للأنبياء الآخرين أحواضٌ؟
    فالجواب: نعم ؛ فإنه جاء في حديث رواه الترمذي- وإن كان فيه مقال:" إن لكل نبي حوضاً "[251].
    لكن هذا يؤيده المعنى، وهو أن الله عز وجل بحكمته وعدله كما جعل للنبي محمد صلى الله عليه وسلم حوضاً يرده المؤمنون من أمته؛ كذلك يجعل لكم نبي حوضاً ، حتى ينتفع المؤمنون بالأنبياء السابقين، لكن الحوض الأعظم هو حوض النبي صلى الله عليه وسلم وعلى آله وسلم .

    مقتطف من شرح العقيدة الواسطية
    بن عثيمين رحمه الله

    تعليق


    • #3
      رد: هل لكل نبى حوض؟

      و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته



      بسم الله الرحمن الرحيم

      قال الشيخ الفوزان ـ حفظه الله ـ في شرحه لكتاب [ شرح الدّرة المضيّة في عقد أهل الفرقة المرضية ] للإمام السّفاريني ـ رحمه الله ـ :

      قال : ( ثم حوض المصطفى ) مما يكون في الآخرة حوض النبي صلى الله عليه وسلم في عرصات القيامة يعني في ساحات القيامة ، حوض مسيرته شهر ، يعني طوله مسيرة شهر ، وفي حديث " كما بين أيلة وصنعاء " ، هذه مسافته ، حوض يصب فيه ميزابان من الجنة ، ماؤه أشد بياضا من اللبن وأحلى من العسل ، وكيزانه عدد نجوم السماء ، من يشرب منه شربة لا يظمأ بعدها أبدا ، هذا حوض النبي صلى الله عليه وسلم ، والماء يأتي إليه ، تأتي أمته يوم القيامة ويردون عليه ، ولكن منهم من يُصرف عنه ، ولا يتمكن من الشرب ، وهم المرتدون الذين ارتدوا عن الإسلام والمبتدعة الذين أحدثوا في الدين ما ليس منه فإنهم يمنعون من الشرب من الحوض يوم القيامة . أما أهل الإستقامة وأهل السنة فإنهم يردون الحوض على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإنما يُمنع منه مرتد و مبتدع ، فيقول الرسول : " يا رب أصحابي ، أصحابي " فيقول : " إنك لا تدري ماذا أحدثوا بعدك ، إنهم مازالوا مرتدين على أدبارهم " ويقول صلى الله عليه وسلم :" سحقا سحقا لمن غيّر وبدل " ، نسأل الله العافية .

      قال : ( فيا هنا لمن نال به الشفا ) الهنيءُ : ما أتاك بلا مشقة ، وكأنه يقول : أيها الشراب السائغ الهنيء الآتي بلا مشقة أقبل ، ويا هنا لمن ورده وشرب منه فإنه لا يظمأ بعد ذلك أبدا ، لأن يوم القيامة فيه عطش شديد في المحشر ، فأمة محمد صلى الله عليه وسلم يردون على حوضه ويشربون ، وقيل إن كل نبي له حوض ، والله أعلم .

      ( عنه يُذاد المُفتري كما ورد ) المفتري : الذي ارتد عن دين الإسلام ، لأن كثيرا من المسلمين الآن ليس لهم من الإسلام إلا الإسم ، وإسلامهم غير صحيح لأن عندهم نواقض من نواقض الإسلام ، وعندهم بدع ومحدثات ، فإسلامهم ليس صحيحا وليس مستقيما ، هؤلاء يمنعون من الشرب من حوض النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة ، لا يشرب منه إلا المستقيم على طاعة الله ، الملتزم بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي لم يبدل ولم يغير .

      ( ومن نحا سبل السلامة ) نحا : يعني لزم وسار على سبل السلامة ( لم يُرَدَّ ) لم يُرَدّ من الشرب يوم القيامة .

      إذا كنت تريد أن تَرد هذا الحوض فكن مطيعا لله ولرسوله ، أما من يدّعي أنه من أمة محمد ولكنه لا يطيع ولا ينقاد ولا يسير على منهج الرسول صلى الله عليه وسلم ، فهذا لا ينفعه التسمي بالإسلام ، بل يمنع من ورود الحوض ، أشد ما يكون عطشا والعياذ بالله ، فالذي يريد أن يشرب من هذا الحوض يلزم السنة ، ولزوم السنة ماهو بالأمر السهل ، فيه ابتلاء وامتحان ، هناك ناس يعيرونك ويؤذونك ويتنقصونك ، ويقولون : هذا متشدد متنطع إلى آخره ، أو ربما أنهم لا يكتفون بالكلام ، ربما أنهم يقتلونك أو يضربونك ، أو يسجنونك ، ولكن اصبر إذا كنت تريد النجاة وأن تشرب من هذا الحوض ، اصبر على التمسك بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن تلقاه على الحوض .

      ( واقفُ أهل الطاعة ) كن مطيعا لله ولرسوله ، ومقتديا بأهل الطاعة من السلف الصالح من الصحابة والتابعين وأتباعهم حتى ترد هذا الحوض .

      فإن هذه الأمور ، الحوض والكوثر والشفاعة ثابتة لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، فيجب أن نؤمن بها ، وأن نتمسك بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم حتى نرد عليه الحوض يوم القيامة ، ولا نبدل ولا نغير .


      المصدر :
      شرح الدّرة المضيّة في عقد أهل الفرقة المرضية
      لفضيلة الشيخ صالح الفوزران ـ حفظه الله ـ [ ص : 190 ]

      تعليق


      • #4
        رد: هل لكل نبى حوض؟

        حديث الباب ضعيف وإن شاء الله أوفيكم بتخريج وكلام أهل لعلم على الحديث أو على رواة الحديث .

        تعليق


        • #5
          رد: هل لكل نبى حوض؟

          فى انتظار اخى أبو عبد المهيمن نفع الله بك
          أريد قول فصل فى هذه المسألة بوركت

          تعليق


          • #6
            رد: هل لكل نبى حوض؟

            عن اذنك اخي عبدالمهيمن فقد بحثت بعد اشارتك و وجت الشيخ الالباني قد خرج الحديث فاحببت ان انقل اليكم التخريج و حكم الشيخ :

            1589 - " إن لكل نبي حوضا ، و إنهم يتباهون أيهم أكثر واردة ، و إني أرجو الله أن أكون
            أكثرهم واردة " .

            قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 4 / 117 :
            أخرجه البخاري في " التاريخ " ( 1 / 1 / 44 ) و الترمذي ( 3 / 299 - 300 )
            و ابن أبي عاصم كما في " نهاية ابن كثير " ( 1 / 351 ) و الطبراني في " الكبير
            " ( 6881 ) من طريق سعيد بن بشير عن قتادة عن الحسن عن سمرة قال : قال رسول
            الله صلى الله عليه وسلم : فذكره . و قال الترمذي : " حديث غريب ( و في بعض
            النسخ : حسن غريب ) ، و قد روى الأشعث بن عبد الملك هذا الحديث عن الحسن عن
            النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا . و لم يذكر فيه عن سمرة ، و هو أصح " .
            قلت : و ما في النسخة الأولى أعني الغرابة فقط أقرب إلى الصحة ، و هو الذي نقله
            ابن كثير عن الترمذي لأن السند لا يقبل التحسين ، فإن فيه ثلاث علل :
            الأولى : الإرسال الذي ذكره الترمذي و رجحه .
            الثانية : عنعنة البصري ، فإنه كان مدلسا لاسيما عن سمرة .
            الثالثة : سعيد بن بشير و هو الأزدي مولاهم ، و هو ضعيف كما في " التقريب " .
            و الحديث أورده الهيثمي في " المجمع " ( 10 / 363 ) بلفظ أتم و هو : " إن
            الأنبياء يتباهون أيهم أكثر أصحابا من أمته ، فأرجو أن أكون يومئذ أكثرهم كلهم
            نقلت واردة ، و إن كل رجل منهم يومئذ قائم على حوض ملآن معه عصا ، يدعو من عرف
            من أمته ، و لكل أمة سيما يعرفهم بها نبيهم " . و قال : " رواه الطبراني و فيه
            مروان بن جعفر السمري ، وثقه ابن أبي حاتم . و قال الأزدي : يتكلمون فيه و بقية
            رجاله ثقات " .
            قلت : إن كان كما قال رجاله ثقات و لم يكن في الإسناد ما يقدح في ثبوته ،
            فالإسناد حسن عندي لأن السمري هذا صدوق صالح الحديث ، كما قال ابن أبي حاتم ( 4
            / 1 / 276 ) عن أبيه ، و هو مقدم على جرح الأزدي لأن هذا نفسه يتكلمون فيه !
            ثم وقفت على إسناده عند الطبراني ( 7053 ) ، فإذا هو من طريق السمري المذكور :
            حدثنا محمد بن إبراهيم بن خبيب بن سليمان بن سمرة : ( حدثنا جعفر بن سعد بن
            سمرة عن خبيب بن سليمان بن سمرة ) <1> عن أبيه عن سمرة .
            قلت : و هذا سند ضعيف ، سليمان بن سمرة لم يوثقه أحد غير ابن حبان ( 3 / 94 ) ،
            و خبيب ابنه مجهول ، و جعفر بن سعد ليس بالقوي كما في " التقريب " . و للحديث
            شاهدان موصولان ، و ثالث مرسل .
            الأول : من رواية عطية العوفي عن أبي سيد الخدري مرفوعا بلفظ : " إن لي حوضا
            طوله ما بين الكعبة إلى بيت المقدس ، أشد بياضا من اللبن ، آنيته عدد النجوم ،
            و كل نبي يدعو أمته ، و لكل نبي حوض ، فمنهم من يأتيه الفئام ، و منهم من يأتيه
            العصبة ، و منهم من يأتيه النفر ، و منهم من يأتيه الرجلان ، و منهم من يأتيه
            الرجل ، و منهم من لا يأتيه أحد ، فيقال : قد بلغت ، و إني لأكثر الأنبياء تبعا
            يوم القيامة " . أخرجه أبو نعيم في " أخبار أصبهان " ( 1 / 110 ) و كذا ابن أبي
            الدنيا في " كتاب الأهوال " كما في " ابن كثير " ( 1 / 363 و 369 ) و ابن ماجة
            ( 2 / 279 ) مختصرا . و عطية ضعيف .
            الثاني : عن محصن بن عقبة اليماني عن الزبير بن شبيت ( كذا ) عن أبي عثمان عن
            ابن عباس قال : " سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الوقوف بين يدي رب
            العالمين هل فيه ماء ؟ قال : إي و الذي نفسي بيده ، إن فيه لماء ، إن أولياء
            الله ليردون حياض الأنبياء ، و يبعث الله سبعين ألف ملك في أيديهم عصا من نار
            يذودون الكفار عن حياض الأنبياء " . أخرجه ابن أبي الدنيا . و قال ابن كثير ( 1
            / 370 ) : " و هذا حديث غريب من هذا الوجه . و ليس هو في شيء من الكتب الستة "
            . قلت : و الزبير و محصن لم أجد من ترجمهما .
            الثالث : قال ابن أبي الدنيا : حدثنا خالد بن خداش ( الأصل : خراش ) حدثنا حزم
            ابن أبي حزم سمعت الحسن البصري يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
            " إذا فقدتموني ، فأنا فرطكم على الحوض ، إن لكل نبي حوضا ، و هو قائم على حوضه
            ، بيده عصا يدعوا من عرف من أمته ، ألا و إنهم يتباهون أيهم أكثر تبعا ، و الذي
            نفسي بيده إني لأرجو أن أكون أكثرهم تبعا " . قال الحافظ بن كثير : " و هذا
            مرسل عن الحسن ، و هو حسن ، صححه يحيى بن سعيد القطان و غيره ، و قد أفتى شيخنا
            المزي بصحته من هذه الطرق " .
            قلت : و إنما لم يحسنه الحافظ مع أن رجاله رجال " الصحيح " لأن في خالد بن خداش
            و شيخه حزم كلاما ، قال الحافظ بن حجر في الأول منهما : " صدوق يهم " . و قال
            في الآخر : " صدوق يخطىء " . و منه تعلم خطأ قوله في " الفتح " ( 11 / 293 ) :
            " و المرسل أخرجه ابن أبي الدنيا بسند صحيح على الحسن ... " !
            قلت : نعم هو صحيح عن الحسن بالطريق الأخرى عنه التي أشار إليها الترمذي في
            كلامه السابق من رواية الأشعث بن عبد الملك عنه . و من الغريب أن لا يذكرها
            الحافظان ابن حجر و ابن كثير ! ! و جملة القول : إن الحديث بمجموع طرقه حسن أو
            صحيح . و الله أعلم . ثم وجدت له شاهد آخر من حديث عوف بن مالك مرفوعا به .
            و فيه زيادة خرجته من أجلها في " الضعيفة " ( 2450 ) .
            -----------------------------------------------------------
            [1] قلت : ما بين المعكوفتين ساقط في الأصل المطبوع من الطبراني ، فاستدركته من
            حديث آخر منه برقم ( 7034 ) . اهـ .

            تعليق


            • #7
              رد: هل لكل نبى حوض؟


              بسم الله الرحمن الرحيم

              جواب فضيلة الشيخ زيد بن محمد بن هادي المدخلي حفظه الله

              السؤال
              هل ورد ما يفيد من الكتاب والسنّة أن لكل نبي حوضا ، أم أن هذا خاص
              بنبينا صلى الله عليه وسلم ؟




              الجواب
              ورد في السنّة أنّ لكل نبي حوضا ولكن أكملها حوض النبي صلى الله عليه وسلم .
              ففي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : " إنّ لكل نبي حوضا ، وإنهم يتباهون أيهم أكثر واردة ، وإني أرجو أن أكون أكثرهم واردة " (1




              (1)
              أخرجه الترمذي : صفة القيامة ، ما جاء في صفة الحوض ، برقم (2443) ، وابن أبي عاصم في السنّة (2/ 341 ـ 342/برقم 743) ، والطبراني في المعجم الكبير (7/ 212 / 6881) ومسند الشاميين (4/ 30 / 2647) ، من طريق الحسن البصري عن سمرة بن جندب رضي الله عنه ، وذكره الهيثمي في المجمع (10/ 659) وقال :" رواه الطبراني وفيه مروان بن جعفر السمري ، وثقه ابن أبي حاتم . وقال الأزدي : يتكلمون فيه وبقية رجاله ثقات " .
              قال الترمذي : هذا حديث غريب ، وقد روى الأشعث بن عبد الملك هذا الحديث عن الحسن عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا ، ولم يذكر فيه عن سمرة وهو أصح .
              كذلك رواه ابن أبي الدنيا في الأهوال من طريق حزم بن أبي حزم عن الحسن مرسلا ، ونقل الحافظ ابن كثير في النهاية (1 / 325 ـ المعرفة ) ما رواه الترمذي وقوله فيه ، وهذا الذي رواه ابن أبي الدنيا وقال فيه : وهو حسن ، صححه يحيى بن سعيد القطان ، وغيره . ثم قال : وقد أفتى شيخنا المزي بصحته من هذه الطرق .
              وقال الشيخ الألباني في ضلال الجنة في تخريج السنّة (2 / 25 ) : حديث صحيح وإسناده ضعيف ، لكن له شواهد يرتقي بها إلى درجة الصحة ، وقد خرجتها مع الحديث في الصحيحة . انظر الصحيحة : (4 / 117) ، الحديث رقم : (1589) .


              المصدر
              شبكة سحاب السلفية
              المجموع الأصيل لتوضيح العقائد بالتفصيل ( ص 198
              لفضيلة الشيخ زيد بن محمد بن هادي المدخلي حفظه الله

              تعليق

              يعمل...
              X