إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [جمع] الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

    - بَابٌ فِي الْمَنِيحَةِ.
    1683- حَدَّثنا إِبرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى، أَخْبَرَنَا (1) (ح) وحَدَّثنا مُسَدَّدٌ، حَدَّثنا عِيسَى، وَهَذَا حَدِيثُ مُسَدَّدٍ وَهُوَ أَتَمُّ، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ، عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ، عَنْ أَبِي كَبْشَةَ السَّلُولِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ عَمْرٍو، يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ: أَرْبَعُونَ خَصْلَةً، أَعْلاَهُنَّ مَنِيحَةُ الْعَنْزِ، مَا يَعْمَلُ رَجُلٌ بِخَصْلَةٍ مِنْهَا، رَجَاءَ ثَوَابِهَا، وَتَصْدِيقَ مَوْعُودِهَا، إِلاَّ أَدْخَلَهُ اللهُ بِهَا الْجَنَّةَ.
    قَالَ أَبُو دَاوُدَ: فِي حَدِيثِ مُسَدَّدٍ، قَالَ حَسَّانُ: فَعَدَدْنَا مَا دُونَ مَنِيحَةِ الْعَنْزِ مِنْ رَدِّ السَّلاَمِ، وَتَشْمِيتِ الْعَاطِسِ، وَإِمَاطَةِ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ، وَنَحْوَهُ، فَمَا اسْتَطَعْنَا أَنْ نَبْلُغَ خَمْسَ عَشْرَةَ خَصْلَةً (2).
    _حاشية__________
    (1) معناه؛ أن إبراهيم بن موسى، ومُسَدَّدًا، روياه عن عيسى بن يونس، وقد تَصحف في عدة طبعات إلى: "حَدَّثنا إبراهيم بن موسى، قال: أَخبرنا إسرائيل", وإبراهيم بن مُوسَى الرَّازِي لم يَرْو عن إِسْرَائِيل شيئًا في الكتب السِّتَّة، ويروي عن عيسى بن يونس، بلا واسطة، عند أبي داود، انظر "تهذيب الكمال" 2/219، وهو على الصواب في طبعَتَيِ الرسالة، ودار القبلة (1680)، و"تحفة الأشراف" (8967)، طبعة الدكتور بشار، أما طبعة عبد الصمد، فللأسف تصرف المحقق، فأضاف من كيسه: "عن إسرائيل" بين قوسين، والحديث نقله البَيْهَقِي 4/184، وفي "شُعَب الإيمان" (3384) من طريق أَبِي داود، كما أثبتنا.
    (2) تصحف في طبعة محيي الدين عبد الحميد إلى: "خمسة عشر خصلة"، وهي على الصواب في طبعَات الرسالة، ودار القبلة، والمكنز.

  • #2
    رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

    7- بَابُ لَغْوِ الْيَمِينِ.
    3254- حَدَّثنا حُمَيْدُ بْنُ مَسْعَدَةَ السَّامِيُّ (1)، حَدَّثنا حَسَّانُ، يَعْنِي ابْنَ إِبرَاهِيمَ، حَدَّثنا إِبرَاهِيمُ يَعْنِي ابن ميمون الصَّائِغَ، عَنْ عَطَاءٍ، اللَّغْوِ فِي الْيَمِينِ، قَالَ: قَالَتْ عَائِشَةُ: إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ قَالَ: هُوَ كَلاَمُ الرَّجُلِ فِي بَيْتِهِ، كَلاَّ وَاللهِ، وَبَلَى وَاللهِ.
    قَالَ أَبُو دَاوُدَ: كَانَ إِبرَاهِيمُ الصَّائِغُ رَجُلاً صَالِحًا، قَتَلَهُ أَبُو مُسْلِمٍ بِفرَنْدُسَ، قَالَ: وَكَانَ إِذَا رَفَعَ الْمِطْرَقَةَ فَسَمِعَ النِّدَاءَ سَيَّبَهَا.
    قَالَ أَبُو دَاوُدَ: رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ دَاوُدُ بْنُ أَبِي الْفُرَاتِ، عَنْ إِبرَاهِيمَ الصَّائِغِ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ عَائِشَةَ، مَوْقُوفًا.
    وَرَوَاهُ الزُّهْرِيُّ، وَعَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ، وَمَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، كُلُّهُمْ عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ عَائِشَةَ مَوْقُوفًا أيْضًا.
    _حاشية__________
    (1) تصحف في طبعَات المكنز، ودار القبلة (3249)، والرسالة، ودار ابن حزم، إلى: "الشامي"، بالمعجمة، وهو على الصواب في طبعة دار الأفكار الدولية.أ
    - قال ابن الأثير: حُمَيد بن مَسْعَدَة، هو أَبو علي حميد بن مسْعَدَة السامي، من بني سامة بن لؤي البصري.
    مَسْعَدَة: بفتح الميم، وسكون السين المهملة، والسامي: بالسين المهملة. "جامع الأصول" 12/322.
    - وقال ابن نقطة: باب السامي، والشامي؛ أَما الأَول، بالسين المهملة، فهو حميد بن مسعدة السامي البصري. "تكملة الإكمال" 3/281.
    - وقال ابن حَجَر: حُميد بن مَسعدة بن المبارك السامي، بالمهملة، أَو الباهلي، بصري. "تقريب التهذيب" (1559).
    وانظر: "الجرح والتعديل" 3/229، و"الإكمال" لابن ماكولا 1/351 و4/496، و"تهذيب الكمال" 7/395.

    أ) لا يغتر بهذه الطبعة لهذه الدار وإن جاء الصواب فيها فصاحبها من المحرفين لكتب السنة ومخريبها وهو حسان عبد المنان والذي رد عليه الشيخ الألباني رحمه الله في كتابه النصيحة بالتحذير من تخريب (حسان بن عبد المنان لكتب الأئمة الرجيحة وتضعيفه لمئات الأحاديث الصحيحة أبو عبد المهيمن

    عجيب والله أن يقع الصواب في هذه الطبعة فقط وكما قيل تجد في الواد ما لا تجد في البحر ، والحق يؤخذ من أين كان والباطل يرد من عند أين كان عقيدة راسخة ولله الحمد والمنه .

    تعليق


    • #3
      رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

      3237/2- حَدَّثنا محمد بن الصباح البزاز، حَدَّثنا شريك، عن عاصم بن عُبَيد الله (1)، عن عبد الله بن عامر، عَن عائشة قالت: فقدت رسول الله صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ، فاتبعته، فأتى البقيع، فقال: السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ، أنتم لنا فرط، وإنا بكم لاحقون، اللهم لاتحرمنا أجورهم، ولا تفتنا بعدهم.
      _حاشية__________
      (1) تصحف في طبعَتَيِ الرسالة أ، ودار القبلة، إلى: "عاصم بن عَبد الله"، وأَثبتناه عن "تحفة الأشراف" (16226)، وفيها: "عاصم بن عُبَيد الله العُمَري"، وهو: عاصم بن عُبَيد الله بن عاصم بن عُمَر بن الخطاب، القُرشي، العَدَوي، المدني. "تهذيب الكمال" 13/500.
      والحديث؛ أخرجه أحمد 6/71(24929)، وابن ماجَة (1546)، والنَّسائي 7/75، وفي "الكُبرَى" (8863)، وأَبو يَعلَى (4593 و4620 و474، من طريق شريك بن عبد الله، عن عاصم بن عُبيد الله، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة، به.

      تنبيهات :
      أ - طبعة الرسالة وطبعة محمد عوامة تشترك في كثير من التصحيفات والأخطاء والسقط وطبعة الرسالة جاءت من بعد واللبيب بالإشارة يفهم .
      والغريب أن محقق ط الرسالة قال في الحاشية (2) تعليقاً على الحديث :
      ((...وهذا إسناد ضعيف لضعف عاصم بن عُبيدالله وشريك...))(5/ 141) فأثبته في المتن مكبراً، وذكره في الحاشية مصغراً. فعش رجبا ترى عجبا .
      الحديث في طبعة دار القبلة، تحقيق محمد عوامة، برقم (3231).

      تعليق


      • #4
        رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

        3901- حَدَّثنا عُبَيدُ اللهِ بْنُ مُعَاذٍ، حَدَّثنا أَبِي (ح) (1)، وحَدَّثنا ابْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، قَالَ: حَدَّثنا شُعْبَةُ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي السَّفَرِ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ خَارِجَةَ بْنِ الصَّلْتِ التَّمِيمِيِّ، عَنْ عَمِّهِ، قَالَ: أَقْبَلْنَا مِنْ عِنْدِ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ، فَأَتَيْنَا عَلَى حَيٍّ مِنَ الْعَرَبِ، فَقَالُوا: إِنَّا أُنْبِئْنَا أَنَّكُمْ قَدْ جِئْتُمْ مِنْ عِنْدِ هَذَا الرَّجُلِ بِخَيْرٍ، فَهَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ دَوَاءٍ، أَوْ رُقْيَةٍ؟ فَإِنَّ عِنْدَنَا مَعْتُوهًا فِي الْقُيُودِ، قَالَ: فَقُلْنَا: نَعَمْ، قَالَ: فَجَاؤُوا بِمَعْتُوهٍ فِي الْقُيُودِ، قَالَ: فَقَرَأْتُ عَلَيْهِ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ غُدْوَةً، وَعَشِيَّةً، أَجْمَعُ بُزَاقِي ثُمَّ أَتْفُلُ فَكَأَنَّمَا أُنْشِطَ مِنْ عِقَالٍ، فَأَعْطَوْنِي جُعْلاً، فَقُلْتُ: لاَ، حَتَّى أَسْأَلَ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ، فَقَالَ: كُلْ فَلَعَمْرِي مَنْ أَكَلَ بِرُقْيَةِ بَاطِلٍ، لَقَدْ أَكَلْتَ بِرُقْيَةِ حَقٍّ.
        _حاشية__________
        (1) قول أَبي داود: "حَدَّثنا عُبَيد اللهِ بن مُعاذ، حَدَّثنا أَبِي" حذفه محقق طبعة الرسالة على عمد، مع إقراره بورود ذلك في جميع النسخ الخطية لسنن أبي داود، واعتمد في ذلك على ما ورد في "تحفة الأشراف" (11011): "د في البيوع؛ عن عُبيد الله بن معاذ، عن أَبيه، عن شعبة، عن عبد الله بن أبي السفر، عن الشعبي، عن خارجة بن الصلت، عن عمه به. وفي الطب؛ عن مُسدد، عن يحيى، عن زكريا، عن عامر الشعبي بمعناه. وعن ابن بشار، عن غندر، عن شعبة به".
        ويقصد هنا المحقق أن المِزِّي لم يذكر رواية عُبيد الله بن معاذ، عن أَبيه، في الطب، وأوردها في البيوع فقط.
        والذي فات المحقق أن أبا داود ذكر رواية عُبيد الله بن معاذ، عن أَبيه، في الطب في موضع آخر، برقم (3897)، فكان على المحقق (الذي يحذف) أن يحذفها أيضًا لأن المزي لم يذكرها في التحفة، كما حذف هذه، ولكنها ثابتة في طبعة الرسالة بالرقم المذكور.
        قلتُ: وطريق عُبيد الله بن معاذ، عن أَبيه، في هذا الموضع (3901) ثابتٌ في جميع الطبعات، ومنها: المكنز (3901)، ودار القبلة (3893).
        الرجا من جميع الإخوة الذين لديهم تصحيفات، والذين اتصلوا بي، وخاصة من فريق عمل الأخ أحمد خضري، أن يشاركوا هنا ، وبعون الله سيكون هذا الباب فاتحة خير يستفيد منه العاملون بالتحقيق، ومنهم من كتب لي، وكذلك ليعرف المتساهلون في التدقيق والتحقيق أن الزبد يذهب جفاءً، {وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض}، فليتقوا الله في ميراث محمد ، وليتقنوا العمل.

        تعليق


        • #5
          رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

          سنن أبي داود / طبعة الرسالة
          4923- حَدَّثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثنا عَبْدُ الْرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ الْمَدِينَةَ لَعِبَتِ الْحَبَشَةُ لَقُدُومِهِ فَرَحًا بِذَلِكَ، لَعِبُوا بِحِرَابِهِمْ (1).
          _حاشية__________
          (1) تصحف في طبعة الرسالة، إلى: "بجرابهم"، بالجيم، وهو على الصواب في طبعة دار القبلة (4887).

          تعليق


          • #6
            رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

            146- بَابُ الرَّجُلِ يُفَارِقُ صَاحِبَهُ، ثُمَّ يَلْقَاهُ، يُسَلِّمُ عَلَيْهِ؟.
            5200- حَدَّثنا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الْهَمْدَانِيُّ، حَدَّثنا ابْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ أَبِي مَرْيَمَ (1)، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: إِذَا لَقِيَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيُسَلِّمْ عَلَيْهِ، فَإِنْ حَالَتْ بَيْنَهُمَا شَجَرَةٌ، أَوْ جِدَارٌ، أَوْ حَجَرٌ ثُمَّ لَقِيَهُ فَلْيُسَلِّمْ عَلَيْهِ.
            قَالَ مُعَاوِيَةُ: وحَدَّثَنِي عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ بُخْتٍ، عَنْ أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ مِثْلَهُ سَوَاءٌ.
            _حاشية__________
            (1) وقع في بعض النسخ المطبوعة1، وبعض روايات "سنن أبي داود": "معاوية بن صالح، عن أبي موسى، عن أبي مريم"، قال المزي: هكذا وقع في روايتنا: "عن أبي موسى، عن أبي مريم" وفي رواية أبي الحسن بن العبد وغيره: "عن معاوية بن صالح، عن أبي مريم، عن أبي هُرَيْرة"، ليس فيه: "عن أبي موسى" وهو أشبه بالصواب، فإن أبا داود قد روى لمعاوية بن صالح، عن أبي مريم، عن أبي هُرَيْرة حديثًا، كما سيأتي في موضعه إن شاء الله. "تحفة الأشراف" (13793).
            والأمر على الصواب في طبعتي الرسالة ودار القبلة وطبعة دار الصديق بتحقيق عصام موسى.



            1 - مثل طبعة الدعاس بطبعتيها القديمة والجديدة وطبعة جمعية المكنز وطبعة محمد محي الدين عبد الحميد

            تعليق


            • #7
              رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

              598- حَدَّثنا أَحْمَدُ بْنُ إِبرَاهِيمَ (1)، حَدَّثنا حَجَّاجٌ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، أَخْبَرَنِي أَبُو خَالِدٍ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ الأَنْصَارِيِّ، حَدَّثَنِي رَجُلٌ، أَنَّهُ كَانَ مَعَ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ بِالْمَدَائِنِ فَأُقِيمَتِ الصَّلاَةُ فَتَقَدَّمَ عَمَّارٌ وَقَامَ عَلَى دُكَّانٍ يُصَلِّي وَالنَّاسُ أَسْفَلَ مِنْهُ، فَتَقَدَّمَ حُذَيْفَةُ فَأَخَذَ عَلَى يَدَيْهِ فَاتَّبَعَهُ عَمَّارٌ، حَتَّى أَنْزَلَهُ حُذَيْفَةُ فَلَمَّا فَرَغَ عَمَّارٌ مِنْ صَلاَتِهِ قَالَ لَهُ حُذَيْفَةُ: أَلَمْ تَسْمَعْ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ يَقُولُ: إِذَا أَمَّ الرَّجُلُ الْقَوْمَ فَلاَ يَقُمْ فِي مَكَانٍ أَرْفَعَ مِنْ مَقَامِهِمْ، أَوْ نَحْوَ ذَلِكَ؟ قَالَ عَمَّارٌ: لِذَلِكَ اتَّبَعْتُكَ حِينَ أَخَذْتَ عَلَى يَدَيَّ.
              _حاشية__________
              (1) تصحف في طبعة دار القبلة 1 إلى: "حَدَّثنا إِبرَاهِيم"، وهو على الصواب في طبعة الرسالة وكل الطبعات التي وقعت تحت يدي ، و"تحفة الأشراف" (3396).



              1 - وقد استدركها المحقق في طبعته الجديدة التي طبعتها دار اليسر و دار المنهاج .
              التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 08-Jul-2013, 02:10 AM.

              تعليق


              • #8
                رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل


                3093- حَدَّثنا مُسَدَّدٌ، حَدَّثنا يَحيَى، وحَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدَّثنا عُثمَانُ بْنُ عُمَرَ، وَأَبُو دَاوُدَ، وَهَذَا لَفْظُ حَدِيثِ ابْنِ بَشَّارٍ (1)، عَنْ أَبِي عَامِرٍ الْخَزَّازِ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنِّي لأَعْلَمُ أَشَدَّ آيَةٍ فِي الْقُرْآنِ؟ قَالَ: أَيَّةُ آيَةٍ يَا عَائِشَةُ؟ قَالَتْ: {مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ}، قَالَ: أَمَا عَلِمْتِ يَا عَائِشَةُ، أَنَّ الْمُؤْمِنَ تُصِيبُهُ النَّكْبَةُ، أَوِ الشَّوْكَةُ فَيُكَافَأُ بِأَسْوَإِ عَمَلِهِ، وَمَنْ حُوسِبَ عُذِّبَ، قَالَتْ: أَلَيْسَ اللهُ يَقُولُ: {فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا}، قَالَ: ذَاكُمُ الْعَرْضُ، يَا عَائِشَةُ مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ عُذِّبَ (2).
                _حاشية__________
                (1) تصحف في طبعة الرسالة إلى: "حدثنا عثمان بن عمر، قال أبو داود: وهذا لفظ ابن بشار"، قال المِزِّي: أَبو داود، في الجنائز، عن مُسَدد بن مسرهد، عن يحيى، وعن مُحمد بن بشار، عن عثمان بن عَمر، وأَبي داوُد (وتصحف في المطبوعتين إلى: عثمان بن عمرو أبي داود)، ثلاثتهم، عن أبي عامر الخزاز صالح بن رستم، به. "تحفة الأشراف" (16240).
                - وهو على الصواب في طبعة دار القبلة (3086) وفي طبعة عصام موسى دار الصديق ، و"الأحكام الشرعية" 3/7، نقلاً عن سنن أبي داود.
                - وأخرجه الطبري، في "تفسيره" 24/238، قال: حدثنا ابن بشارٍ، قال: حدثنا عثمان بن عمر، وأَبو داود، قالا: حَدثنا أَبو عامِرٍ الخزاز، عنِ ابنِ أَبِي مُليكة، به.
                (2) زاد بعد ذلك في طبعة الرسالة: "قَالَ أَبُو دَاوُدَ: وَهَذَا لَفْظُ ابْنِ بَشَّارٍ، قَالَ: حَدَّثنا ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ"، ولم يرد في طبعة دار القبلة، وهو كلام مكرر لأنه ورد في سياق الإسناد أعلاه.

                تعليق


                • #9
                  رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل


                  5273- حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ فَارِسٍ، حَدَّثنا أَبُو قُتَيْبَةَ سَلْمُ بْنُ قُتَيْبَةَ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي صَالِحٍ الْمَدَنِيِّ (1)، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ؛ أَنَّ النَّبِيَّ ، نَهَى أَنْ يَمْشِيَ الرَّجُلُ بَيْنَ الْمَرْأَتَيْنِ.
                  _حاشية__________
                  (1) تحرف في بعض النسخ المطبوعة إلى"المُزَني"، وهو على الصواب في طبعَتَيِ الرسالة، ودار القبلة، ودار الصديق وانظر: "التاريخ الكبير" 3/الترجمة 234، وَ"التاريخ الأوسط" 3/607، وَ"المجروحين" لابن حبان 1/355، وَ"تهذيب الكمال" 8/404.

                  تعليق


                  • #10
                    رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

                    4174- حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، أخبرنا سُفْيَانُ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ، عَنْ عُبَيْدٍ (1)، مَوْلَى أَبِي رُهْمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: لَقِيَتْهُ امْرَأَةٌ وَجَدَ مِنْهَا رِيحَ الطِّيبِ، وَلِذَيْلِهَا إِعْصَارٌ، فَقَالَ: يَا أَمَةَ الْجَبَّارِ، جِئْتِ مِنَ الْمَسْجِدِ؟ قَالَتْ: نَعَمْ، قَالَ: وَلَهُ تَطَيَّبْتِ؟ قَالَتْ: نَعَمْ، قَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ حِبِّي أَبَا الْقَاسِمِ يَقُولُ: لاَ تُقْبَلُ صَلاَةٌ لاِمْرَأَةٍ تَطَيَّبَتْ لِهَذَا الْمَسْجِدِ، حَتَّى تَرْجِعَ فَتَغْتَسِلَ غُسْلَهَا مِنَ الجَنَابَةِ.
                    قَالَ أَبُو دَاوُدَ: الإِعْصَارُ: غُبَارٌ.
                    _حاشية__________
                    (1) تَصَحَّف في طبعات المكنز، والرسالة، ودار القبلة، إِلى: "عُبَيد الله"، وهو على الصَّواب في النسخة الأَزهرية الخطية، الورقة (275/ب)، ونسخة ميونخ الخطية، الورقة (22)، و"تُحفة الأَشراف" (14130)، وهو: عُبَيد بن أَبي عُبَيد، مَولَى أَبي رُهْم. "تهذيب الكمال" 19/220.

                    تعليق


                    • #11
                      رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

                      151- بَابُ الدُّعَاءِ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ.
                      875- حَدَّثنا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ السَّرْحِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، قَالُوا: حَدَّثنا ابْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنَا عَمْرٌو، يَعْنِي ابْنَ الْحَارِثِ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ غَزِيَّةَ، عَنْ سُمَيٍّ مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ (1)، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا صَالِحٍ ذَكْوَانَ، يُحَدِّثُ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ قَالَ: أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ، فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ.
                      _حاشية__________
                      (1) تصحف في طبعة الرسالة، إلى: "مولى أُبي"، وهو على الصواب في طبعة دار القبلة (871) وطبعة جمعية المكنز وطبعة الصديق وطبعة محي الدين .

                      تعليق


                      • #12
                        رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

                        1793- حَدَّثنا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ، حَدَّثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي حَيْوَةُ، أَخْبَرَنِي أَبُو عِيسَى الْخُرَاسَانِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْقَاسِمِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ المُسَيَّبِ (1)؛ أَنَّ رَجُلاً مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ ، أَتَى عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، فَشَهِدَ عِنْدَهُ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ فِي مَرَضِهِ الَّذِي قُبِضَ فِيهِ يَنْهَى عَنِ الْعُمْرَةِ قَبْلَ الْحَجِّ.
                        _حاشية__________
                        (1) وقع هنا في طبعة الرسالة: "عَبد الله بن القاسم، عن أَبيه، عَن سَعيد بن المُسَيَّب"، وقال محققها: قوله: "عَن أَبيه"، أَثبتناه مِن نسخة (جامعة برنستون)، وهي برواية ابن داسه، وقد أَخرجَه ابن حَزْم في "حجة الوداع" برقم (551) مِن طريق ابن داسه كذلك، ولم يَرد ذكره عندنا في نسخة (ابن حَجَر) و (الظاهرية) وهما برواية أَبي علي اللُّؤْلُؤي، ولهذا لم يذكره المِزِّي في "تُحفة الأَشراف".
                        - قال الشيخ محمود خليل: وهذا تلفيقٌ، وليس تحقيقًا، والطبعات المتتالية لسنن أَبي داود، بما فيها طبعة الرسالة، هي لرواية أَبي علي اللُّؤْلُؤي، ويجب إِثبات مافيها، ولم يرد فيها زيادة: "عَن أَبيه"، وكذلك لم يرد في "تحفة الأَشراف" (15582)، وطبعات محيي الدين عبد الحميد، والمكنز، ودار القبلة (1790)، ودار ابن حزم ولا طبعة دار الصديق .
                        - وقد أَخرجه البَيهَقي 5/19، من طريق أَبي بكر بن داسه، ، ولم يرد فيه زيادة: "عَن أَبيه".
                        - ونقل ابن كثير، هذا الحديث، عن "السنن" لأَبي داود، وليس فيه زيادة: "عَن أَبيه". "البداية و والنهاية" 7/492.

                        تعليق


                        • #13
                          رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

                          تصحيف في طبعَتَي الرسالة، وعوامة، وأغلب طبعات سنن أبي داود

                          وقع هذا التصحيف في جميع ما وقفت عليه من طبعات سنن أبي داود، بما في ذلك طبعات الرسالة ، وعوامة ، فمن كانت عنده طبعات على الصواب، فليذكرني بذلك:
                          6- باب.
                          1732- حَدَّثنا مُسَدَّدٌ، حَدَّثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ، مُحَمَّدُ بْنُ خَازِمٍ (1)، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ مِهْرَانَ أَبِي صَفْوَانَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ: مَنْ أَرَادَ الْحَجَّ فَلْيَتَعَجَّلْ.
                          _حاشية__________
                          (1) تصحف في طبعَتَيِ الرسالة، ودار القبلة إلى: "مُحَمد بن خازم، عن الأَعمَش، عن الحَسَن بن عَمْرو"، والصَّوَاب حذف "عن الأَعمَش".
                          - قال أبو الحسن بن القطان: فإن أبا داود ساقه هكذا: حدثنا مُسَدَّد، حدثنا أبو معاوية، محمد بن خازم، عن الحسن بن عَمْرو، عن مهران أبي صفوان، عن ابن عباس. "الوهم والإيهام" 4/273.
                          - والحديث ؛ أخرجه الحاكم 1/448(1645) من طريق مُسدَّد، وهو طريق أبي داود، على الصواب، دون ذكر الأعمش.
                          - وأخرجه ابن أَبِي شَيْبَة (13872)، وأحمد 1/225(1973)، وعَبْد بن حُمَيْد (720)، والدَّارِمِي (1825)، والدولابي، في "الكنى" 2/668، والبَيْهَقِي 4/339، من طريق أبي مُعَاوِيَة، مُحَمد بن خازم، عن الحَسَن بن عَمْرو الفُقَيْمِي، به.
                          وبمراجعة ترجمة الأَعمَش، وترجمة الحَسَن بن عَمْرو، في "تهذيب الكمال"، لم يرد ذكر الأَعمَش في الرواة عن الحَسَن بن عَمرو، ولا ذكر للحَسَن في شيوخ الأَعمَش.
                          وقد كان الأمر في "تحفة الأشراف" (6501) على الصَّوَاب، بدون "عن الأَعمَش"، فجرى محقق الكتاب، طبعة الهند، وراء المطبوع من "سنن أَبي داود"، فأضاف على الأصل: "عن الأَعمَش"، فأصبح تحريفًا بُنِي على تحريفٍ.

                          تعليق


                          • #14
                            رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) سنن أبي داود للشيخ يحيى خليل

                            14- بَابٌ فِي الْبَتَّةِ.
                            2206- حَدَّثنا ابْنُ السَّرْحِ، وَإِبرَاهِيمُ بْنُ خَالِدٍ الْكَلْبِيُّ، فِي آخَرِينَ قَالُوا: حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ، حَدَّثَنِي عَمِّي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ شَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ (1) بْنِ عَلِيِّ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ نَافِعِ بْنِ عُجَيْرِ بْنِ عَبْدِ يَزِيدَ بْنِ رُكَانَةَ، أَنَّ رُكَانَةَ بْنَ عَبْدِ يَزِيدَ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ سُهَيْمَةَ الْبَتَّةَ، فَأَخْبَرَ النَّبِيَّ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ بِذَلِكَ، وَقَالَ: وَاللهِ مَا أَرَدْتُ إِلاَّ وَاحِدَةً، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ: وَاللهِ مَا أَرَدْتَ إِلاَّ وَاحِدَةً؟ فَقَالَ رُكَانَةُ: وَاللهِ مَا أَرَدْتُ إِلاَّ وَاحِدَةً، فَرَدَّهَا إِلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلمَ، فَطَلَّقَهَا الثَّانِيَةَ فِي زَمَانِ عُمَرَ، وَالثَّالِثَةَ فِي زَمَانِ عُثْمَانَ.
                            قَالَ أَبُو دَاوُدَ: أَوَّلُهُ لَفْظُ إِبرَاهِيمَ، وَآخِرُهُ لَفْظُ ابْنِ السَّرْحِ.
                            _حاشية__________
                            (1) تصحف في طبعة الرسالة وطبعة الدعاس وطبعة محي الدين إلى: "عُبيد الله"، وهو على الصواب في طبعَتَيْ دار القبلة (2199)، والمكنز (220، وطبعة دار الصديق و"تحفة الأشراف" (3613) .

                            تعليق

                            يعمل...
                            X