تويت
فانتقمنا منهم (الحوثيين) والحمد لله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقدم شكري الجزيل للأخ الفاضل أبو عبدالعزيز الدوسري على ما يقوم به من تواصل مباشر مع بعض المشايخ في دماج، وعاهم بمنطقة حجة وغيرها وقد وافاني بهذا الخبر وهو يعتبر من قبائح أفعال الحوثيين المخزية ، وقد كانوا يريدون به الوقوع بأهل السنة قتلاً وتشريداً قبل أن تصل لجان الصلح، فأترك القاري الكريم مع الخبر، وهذا نصه:
لا إله إلا الله وحده أعز جنده ونصر عبده وغلب الاحزاب وحده فلاشئ بعده
قبل ان وقع الحوثيين ورقة الصلح مع اهل السنة بدماج العزة ورؤسهم منكسة في ذلة وصغار وهزيمة ونكسار ولان الشيخ يحيى نصره الله لم يشمل جبهة كتاف البقع في ورقة الصلح وكردة فعل المنهزم قاموا الحوثيين يسابقون الزمن قبل وصول لجنة الوساطة بهجوم مباغت على المجاهدين هناك فقتلوا من اخواننا من اختاره الله شهيداً إن شاء الله وعتقاداً منهم امام هذا الهجوم المباغت انهم سيفرون !! ولكن ثبت الله جنده وربط على قلوبهم فلم يصدرا الهجوم فقط بل هزمهم الله بفضله وندحروا وطاردوهم ابطال التوحيد والسنة الى مواقعهم وستولوا عليها وغنموا الذخائر والقناصات وكثير من الاسلحة والهواتف الاسلكية وأجهزة الكمبيوتر ومستودع للأطعمة
قتل من الحوثيين اكثر من 100 والجرحى بالمئات لينفلق فجر هذا اليوم الجمعة بنصر مبين لعباده الصالحين وهزيمة نكراء لعملاء إيران الخونه و(ضربتين في الراس توجع) ونقول الروافض لقد ارتقيتوا مرتقاً صعباً وستلعنون اليوم الي فكرتوا فيه بحصار دماج يا أقزام (وماشفتوا من الداب إلا راسه) والوعد قدام بتوفيق الله
والحمد لله القائل إنا لله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لايحب كل خوان كفور.
أخوكم
أبو عبدالعزيز الدوسري.
نقله لكم كما وصلني
أبو فريحان جمال بن فريحان الحارثي
المصدر: منتديات نور اليقين