إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

{حَتَّى لا تَخْتَلِطَ أَوَرَاق تَنْظِيمِ القَاعِدَةِ بَأَوْرَاقِ أَهْلِ السُّنَّةِ مِنْ أَجْلِ دَمَّاج}

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [بيان] {حَتَّى لا تَخْتَلِطَ أَوَرَاق تَنْظِيمِ القَاعِدَةِ بَأَوْرَاقِ أَهْلِ السُّنَّةِ مِنْ أَجْلِ دَمَّاج}

    حَتَّى لا تَخْتَلِطَ أَوَرَاق تَنْظِيمِ القَاعِدَةِ بَأَوْرَاقِ أَهْلِ السُّنَّةِ مِنْ أَجْلِ دَمَّاج
    بِسْمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ
    الحَمْدُ للهِ وَأَشْهَدُ أَن لا إِلهَ إِلا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ محمَّدًا عَبدهُ وَرَسُوله صَلى الله عَلَيهِ وَآلهِ وَسَّلم أَمَّا بَعْدُ
    فَقَدْ أَعْلَن عُلماءُ السُّنة الجِهَاد ضِدَ الرَّافِضَة الحَوَثيين بِسَبَبِ بَغْيِهم وَظُلْمِهم الذِي يُمَارسُونَهُ ضِدَّ طُلابِ العِلْمِ مِنْ خِلالِ الحِصَارِ الظَّالِم عَلَى دَارِ الحَدِيثِ السَّلَفِيةِ بَدَمَّاج وَالذِي مَضَى عَليهِ أَكثَر مِنْ شَهْرينِ مَعَ القَصفِ المُستَمِرِّ بِشَتَّى أَنْوَاعِ الأسْلِحَةِ الثَّقِيلَةِ وَالمُتَوَسِّطَةِ وَالتِي أَسْفَرت عَنْ قَتْلِ الأَطْفَالِ الرُضّعِ وَالنِّسَاءِ وَالعَجَزَةِ وَغَيرِهم بِالإِضَافَةِ إِلى قَصْفِ البُيوتِ وَالمسَاجِدِ وَالمزَارِعِ وَغَيرِهَا.
    وَالجِهَادُ شَعِيرةٌ مِنْ شَعَائِرِ الإِسْلامِ لِدَفْعِ البَغْي وَالشِّرْكِ وَلِنَشْرِ التَّوحِيدِ وَالسُّنةِ.
    وَقَدْ شُوّهَ الجِهَادُ بِسَبَبِ استِخْدَامِهِ في غَيرِ مَوْضِعِهِ وَانْتِحَالِهِ بِطُرقٍ مُخَالِفةٍ لِلإِسْلامِ، خَدَمَت أَعْدَاء الإِسْلامِ.
    فَأَصْبَحَ الجِهَادُ عِندَ البَعض : تَفْجِيرا لِلنَفْسِ، وَقَتْلا لِلأبرِياءِ ، مَع تَكْفِيرٍ لِلْحُكّامِ المسْلِمينَ .
    وَعِندَ البَّعض : مُظَاهَرَاتٍ، وَاعْتِصَامَاتٍ، وَمَسِيرَاتٍ، وَاغتِيَالاتٍ.
    فَخَرَجَ الجِهَادُ عند هؤلاء عَن مَفْهُومِهِ الشَّرْعِي الذِي شَرَعهُ الله .
    وَقَدْ رَأَيْتُ بَعَض المنْشُورَاتِ لما يُسَمَّى بِتَنْظِيمِ القَاعِدَة يَنصُرُون فِيهَا دَمَّاج، فَجَزَاهُم الله خَيرًا عَلَى غَيرَتِهم وَلَكن تِلْكَ المنْشُورَات فِيهَا أَخطَاء مَنهَجِيّة وَمخَالفَات لم يَتَنَبَّه لهَا النَّاس ممَا جَعَلَ البَعْضَ يَظنُّ بِأَنَّ أَهلَ السُّنة اتحَدُوا مَع تَنظِيمِ القَاعِدَة ، وَهَذَا خَطَأٌ بَيّنٌ، وَفَهمٌ في غَيرِ محَلّه لأُمُورٍ مِنْهَا : أَنَّ أَهلَ السُّنّةِ لهم مَوَاقِف مَع مَا يُسَمَّى بِتنظِيمِ القَاعِدة فَلا يُقِرُّونَهم عَلى أَعمَالهِم المخَالِفَة للسُّنةِ، وَقَدْ بَيَّنَهَا أَهل السُّنةِ في كُتبِهم وَمِمن بَيَّنَ ذَلِكَ في اليَمَنِ الشَّيخُ العَلامَةُ المحدِّثُ مُقْبِل بن هَادِي الوَادِعِي – رَحمهُ اللهُ – وَكَذَا خَلِيفَتُه مِن بَعْدَه الشَّيخُ العَلامةُ المحدِّثُ يحيَى بن عَلي الحَجُورِي – حَفِظَه الله – وَغَيرهمَا مِن مَشَايخ وَدُعَاة الدَّعْوَة السَّلَفِية في اليَمَنِ.
    وَمِنْهَا أَنَّ أهْلَ السُّنةِ نَاشَدُوا جَمِيع أَهل اليَمَن قَبَائلَ وَأَعيَانًا لِلنُصْرَةِ ، فَانضَمَّ النَّاسُ إِلى نُصْرَةِ دَمَّاج مِن جميعِ أَقطَارِ اليَمَن عَلى اختَلافِ أَطْيَافِهِم وَمَشَارِبِهم ممنْ أَخَذَتْهُم الحَميّة عَلَى أَصْحَابِ رَسَولِ اللهِ وَعَلَى الأَطفَالِ وَالنِّسَاءِ الذين يُقَتَّلُون وَيُجَوَّعُون فَانضَمُّوا تَحْت رَايَةِ أَهلِ السُّنةِ، بَلْ حَتَّى بَعْض المنَظَمَاتِ المسْلِمَة وَغَيرِ المسْلِمَةِ انضَمَّتْ لِلإِغَاثَةِ وَلَوْ مِنْ بَابِ الرَّحْمَةِ بِالأَطْفَالِ وَالنِّسَاءِ.
    ومَعَ هَذَا نَقُولُ : ((لَيْسَ عَلَى ظُهُورِنَا تَصْعَدُون)) ، فَإِنْ أَرَدْتُم نُصْرَة دَمَّاج فَبِالطُّرقِ الشَّرْعِية، لا عَنْ طَرِيقِ تكْفِير الحُكَّامِ وَتكْفِيرِ المجْتَمَعَاتِ المسْلِمَةِ، وَلَيسَ بِالخُرُوجِ عَلى الحُكَّامِ لا سيّمَا حُكَّامِنَا في اليَمَنِ وَفّقَهُم الله، فَهُمْ وُلاةُ أُمُورِنَا وَلهُم عَلَيْنَا السَّمْع وَالطَّاعَة في غَيرِ مَعْصِية.
    وَلمْ يَقُمْ أَهل السُّنّةِ بِالجِهَادِ ضِد الرَّافِضَةِ إِلّا بَعْدَ أَنْ طَرَقُوا أَبْوَاب الحُكَّامِ صِغَارًا وِكِبَارًا وَكُلُّهُم أَبْدَى أَسَفَهُ عَمّا يحْصُل في دَمَّاج وَأَنَّ أَوْضَاعَ اليَمَن لا تُسَاعِدُ في الوُقُوفِ مَعَنَا ضِدَّ الرَّافِضَةِ، وَلَكِنَّهُم صَارَحُونَا بَأَنَّ لَنَا الحَق في الدِّفَاعِ عَنْ النَّفْسِ، فَأَعْلَنَ أَهلُ السُّنّة الجِهَاد ضِدَّ الرَّافِضَةِ دِفَاعًا عَنِ النَّفْسِ لا خُرُوجًا عَلَى الحُكَّامِ.
    فَلا زِلْنَا مَعَ حُكَّامِ بِلَادِنَا سَمْعًا وَطَاعَةً في غَيرِ مَعصِيةٍ وَلا نَرَى الخُروجَ عَلَيهِم وَإِنْ جَارُوا، وَإِنْ تَخَلُّوا عَنَّا لأَنَّ اللهَ مَعَنَا وَلَنْ يُضَيّعَنَا فَلَهُ الحَمْدُ أَوَّلًا وَآخِرًا.
    وَأَمَّا جَبْهَةُ إِخِوَاننَا في وَايِلَة فَهي جَبْهَةٌ خَالِيَةٌ مِن تَنْظِيمِ القَاعِدَةِ وَللهِ الحَمْد، لأَنَّ دَعْوَتنَا مَبْنِيَّةٌ عَلَى الصَّفَاءِ وَالتَّرْبيةِ، وَالقَائِمُونَ عَلَيْهَا مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ بَل مِنْ مَشَايخِ أَهْلِ السُّنّةِ تَدْرِيبًا وَتَوْجِيهًا، وَلا وجُود بَينَهُم لمَا يُسَمَّى بِتَنظِيمِ القَاعِدةِ.
    وَحَتَّى سَاعَة كِتَابَة هَذَا الكَلَامِ لَمْ نَر – فِيمَا نَعْلَم - مِنهُم مَنْ يُنَاصِرُنَا في أَرْضِ المعرَكَةِ في قِتَالِ الحَوثة، وَمَعَ هَذَا فَنَحْنُ نَدْعُوهُم لِقَتَالِ الرَّافِضَةِ وَهو خَيرٌ لهُمْ مِنْ قِتَالِ الدَّوْلَةِ وَقَتْلِ العَسَاكِرِ وَالمسْؤُولِين لأَنَّ الرَّافِضَةَ خَطَرُهُم عَظيم .
    هَذَا مَا أَرَدتُ بَيَانَهُ حَتَى لا تَخْتَلِطَ الأَوْرَاقَ وَالأفْهَامَ فَيُسَاء بِأَهْلِ الحَقَّ وَالسُّنَّةِ، وَاللهُ وَلِيّنَا وَنَصِيرُنَا نِعْمَ الموْلَى وَنِعْمَ النَّصِير، وَالحَمْدُ لِله رَبِّ العَالمين .

    كتبه الأخ خالد الغرباني حفظه الله

  • #2
    رد: {حَتَّى لا تَخْتَلِطَ أَوَرَاق تَنْظِيمِ القَاعِدَةِ بَأَوْرَاقِ أَهْلِ السُّنَّةِ مِنْ أَجْلِ دَمَّاج}

    سبحان الله !

    وَلمْ يَقُمْ أَهل السُّنّةِ بِالجِهَادِ ضِد الرَّافِضَةِ إِلّا بَعْدَ أَنْ طَرَقُوا أَبْوَاب الحُكَّامِ صِغَارًا وِكِبَارًا وَكُلُّهُم أَبْدَى أَسَفَهُ عَمّا يحْصُل في دَمَّاج وَأَنَّ أَوْضَاعَ اليَمَن لا تُسَاعِدُ في الوُقُوفِ مَعَنَا ضِدَّ الرَّافِضَةِ، وَلَكِنَّهُم صَارَحُونَا بَأَنَّ لَنَا الحَق في الدِّفَاعِ عَنْ النَّفْسِ، فَأَعْلَنَ أَهلُ السُّنّة الجِهَاد ضِدَّ الرَّافِضَةِ دِفَاعًا عَنِ النَّفْسِ لا خُرُوجًا عَلَى الحُكَّامِ.
    الإيمان يمان، الفقه يمان، الحكمة يمانية -صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
    اللهم انصرأهل التوحيد والسنة نصرا عزيزا..

    تعليق


    • #3
      رد: {حَتَّى لا تَخْتَلِطَ أَوَرَاق تَنْظِيمِ القَاعِدَةِ بَأَوْرَاقِ أَهْلِ السُّنَّةِ مِنْ أَجْلِ دَمَّاج}

      المشاركة الأصلية بواسطة أبو علي حسين علي الأثري مشاهدة المشاركة



      وَأَمَّا جَبْهَةُ إِخِوَاننَا في وَايِلَة فَهي جَبْهَةٌ خَالِيَةٌ مِن تَنْظِيمِ القَاعِدَةِ وَللهِ الحَمْد، لأَنَّ دَعْوَتنَا مَبْنِيَّةٌ عَلَى الصَّفَاءِ وَالتَّرْبيةِ، وَالقَائِمُونَ عَلَيْهَا مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ بَل مِنْ مَشَايخِ أَهْلِ السُّنّةِ تَدْرِيبًا وَتَوْجِيهًا، وَلا وجُود بَينَهُم لمَا يُسَمَّى بِتَنظِيمِ القَاعِدةِ.
      وَحَتَّى سَاعَة كِتَابَة هَذَا الكَلَامِ لَمْ نَر – فِيمَا نَعْلَم - مِنهُم مَنْ يُنَاصِرُنَا في أَرْضِ المعرَكَةِ في قِتَالِ الحَوثة، وَمَعَ هَذَا فَنَحْنُ نَدْعُوهُم لِقَتَالِ الرَّافِضَةِ وَهو خَيرٌ لهُمْ مِنْ قِتَالِ الدَّوْلَةِ وَقَتْلِ العَسَاكِرِ وَالمسْؤُولِين لأَنَّ الرَّافِضَةَ خَطَرُهُم عَظيم .
      جزاك الله خيرا على هذا البيان

      تعليق


      • #4
        رد: {حَتَّى لا تَخْتَلِطَ أَوَرَاق تَنْظِيمِ القَاعِدَةِ بَأَوْرَاقِ أَهْلِ السُّنَّةِ مِنْ أَجْلِ دَمَّاج}

        قال أبو ابراهيم علي مثنى
        أحسن الله إليك يا أبا عبد الله ورفع قدرك في الدارين

        وتأكيداً لمقالك الطيب، فقد اتصلت بالشيخ عبد الله الإرياني وهو أحد المشايخ المتواجدين في جبهة وايلة - حفظهم الله جميعا- فنفى تماما ما يشيعه بعض الناس من وجود مجاميع من تنظيم القاعدة ضمن القبائل المرابطة في وايلة، ونفى أيضا وجود مدرّبين من تنظيم القاعدة، كما يدّعيه أولئك المخذّلون هداهم الله.

        ونقول لأولئك المخذلين: اتقوا الله في أنفسكم، فلا للسنة نصرتم، ولا للرافضة كسرتم.
        وحسبنا الله ونعم الوكيل

        تعليق

        يعمل...
        X