إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

الرد على الشعراء (للمشاركة)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [اقتراح] الرد على الشعراء (للمشاركة)

    بسم الله الرحمن الرحيم

    هذه صفحة للتعليق على الشعراء
    حيث يأتي كل مشارك بيبت أو أبيات لشاعر ويعلق عليها -شعرا-على وزنها ورويها
    والشرط الوحيد أن يكون المعلق به جيد السبك....

    وسأبدأ ببيت مشهور للصحابي الجليل لبيد العامري-رضي الله عنه-:

    ألا كل شيء ما خلا الله باطل....وكل نعيم لا محالة زائل
    والتعليق:
    سوى جنة الرحمن جل جلاله....هي الخلد دوما خيرها متواصل


    نرجوا التفاعل

  • #2
    رد: الرد على الشعراء (للمشاركة)

    ولأبي فراس الحمداني:



    أَلا إِنَّما الدُنيا مَطِيَّةُ راكِبٍ ******* عَلا راكِبوها ظَهرَ أَعوَجَ أَحدَبا

    فعلقت:
    فكم أوردتهم من مصادر غيها .....موارد سوء من أُعِلّ وأُشرِِِبا
    فبيناهمُ غرقى بلُجّة سكرها ....أتى دارهم ما يوعدون فخرّبا

    تعليق


    • #3
      رد: الرد على الشعراء (للمشاركة)

      مما زبرته على حواشي نسختي من (عدة السالك) معلقا على قول الراجز:
      خَالِي عُوَيفٌ وَأَبُو عَلِجٍّ
      المُطْعِمَانِ اللَّحْمَ بِالعَشِجِّ
      وَبِالغَدَاةِ كُتَلَ البُرْنِجِّ
      يُقْلَعُ بِالوَدِّ وَبِالصَّيْصِجِّ
      قائلا:
      يُوضَعُ فِي زَلَحْلَحٍ أَدَجِّ
      مَعْ شَنَّةٍ مِنْ سَلْسَلِ الطَّوِجِّ
      يُودِي اصْطِبَارَ الهِلْقِمِ المُقْوِجِّ
      -------
      زلحلح أدج : أصلها أدي ، ومعناه الصغير من الآنية
      الطوج: أصلها الطوي ، وهو البئر المطوية باللبن
      الهلقم: الأكول ، سمعت بعض أعرابنا يقولها ، ووجدتها في القاموس

      تعليق


      • #4
        رد: الرد على الشعراء (للمشاركة)

        قال أحد المعاصرين في وصف غلاف إطار إحدى السيارات ((الرنج)):

        كأنها من دقّة الإحكام
        ونَزَق الشدّ والانسجامِ
        مراوحٌ بالمسجد الحرامِ
        فعلقت قائلا:
        تلْمع عنْد اللَّفِّ كالحُسامِ
        في كفِّ شهْم مِدْعَسٍ مقدامِ
        قَدْ جعلوها بَدَلَ الأَقْدامِ
        بحثا عن الرَّوْح والاستِجْمامِ


        تعليق


        • #5
          رد: الرد على الشعراء (للمشاركة)

          لما ذهبت إلى مقر ولاية (بسكرة) لحضور محاضرات المشايخ السلفيين استضافنا أنا ومجموعة من الإخوة السلفين آخرون -أكثرهم لا أعرفهم-جزاهم الله عنا خير الجزاء وكان ثمة جلسات أخوية مليئة بالمودة والتواصي بالحق -شأن كل سلفي-
          ولذلك أردت بهذه الأبيات الرد على مرضى القلوب من الشعراء وهم كثير جدا ممن يرى وصل العشيقة خير ما يلقّاه في دنياه



          أَمِـنْ طَلَل ٍعافٍ تخذْت مُؤانسا.........فـإني بإنـزال الأحــبة آنسُ
          إذا ضيفوني صاح منهم تَبَشْبُشاً.......كريمٌ بأسباب الضـيافة فـارسُ
          تفضل أخي فالبيت -والله - بيتكم.....كذاك أخـو الجود العميم يمارسُ
          وليس كـمعلول بليلى ومية......بقرب -وقد مرّت- من الوصل آيسُ
          ومن يسلك الدرب الصحيح يصل به....إلى حيثُ أسباب التقى والتنافسُ

          تعليق


          • #6
            رد: الرد على الشعراء (للمشاركة)

            قال أحد الشعراء:
            فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم....إن التشبه بالكرام فلاح
            فعلقت قائلا:
            وخذ الدواة إذ المعلم غائب.....فالعلم باب قصْده مفتاح

            تعليق


            • #7
              رد: الرد على الشعراء (للمشاركة)

              مع أنني قليل البضاعة لكن لعلّي أتعلم فأقول :

              قال الحطيئة :
              من يفعل الخير لا يعدم جوازيه *** لا يذهب العرف بين الله و الناس

              قلتُ عمن يظلم غيره :
              من يفعل النُكرَ لا يعدم توابعه *** لا يذهب الحقّ بين الله و النّاس

              تعليق


              • #8
                رد: الرد على الشعراء (للمشاركة)

                المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمن محمد العكرمي مشاهدة المشاركة
                مع أنني قليل البضاعة لكن لعلّي أتعلم فأقول :

                قال الحطيئة :
                من يفعل الخير لا يعدم جوازيه *** لا يذهب العرف بين الله و الناس

                قلتُ عمن يظلم غيره :
                من يفعل النُكرَ لا يعدم توابعه *** لا يذهب الحقّ بين الله و النّاس
                أحسنت
                ولكنَّ الأخ السلمي يقْصِدُ شيئًـا آخرَ ، وهو ما يُسَمَّى بـ ( الإجازة ) ، وهو أن يقولَ شاعر بيتًـا أو شَطْرَ بَيْتٍ فتنظمَ على وزنِه ما يكونُ بِه تمامُه ، ـ ما خلا مشاركتَه الخامسةَ ـ .
                وكنتُ حسبْتُ من عنوان الموضوعِ أنَّه يَقْصِدُ الرَّدَّ بمعنى الرَّدِّ ، وهو الَّذي يُسَمَّى بـ ( النَّقْضِ ) ، وقريبٌ منهُ ما يُسَمَّى في الشِّعْرِ العامِّيِّ بالـ ( محاورةِ ) ، كما ردَّ بعْضُ العُلماءِ على قَولِ المعرِّيِّ :

                [ البسيط ]
                يـدٌ بِخمسِ مِئِـينٍ عَسْجَـدٍ وُدِيَـتْ .........ما بـالُـها قُطِعَتْ في رُبْــعِ دِيــنـارِ
                تَـنـاقُضٌ ما لَنـا إلَّا السُّـكوتُ لَـه ..........ونسـتَـعـيـذُ بِمَـولانـا منَ الـنَّــارِ
                فقالَ على بحرِه وروِيِّـه :
                قُــلْ للمَـعـرِّي عـارٌ أيُّمــا عــــارِ.......جهلُ الفَتَى وهْوَ عنْ ثَوبِ التُّقَى عارِي
                عـزُّ الأمانَـــةِ أغـلاها وأَرْخَـصَــها........ذُلُّ الـخيانَـةِ فَـافْهمْ حِكمَـةَ البــاري
                وقيلَ :
                وقَـايـةُ النَّـفْسِ أغْـلاها وأرْخَصَها..........وقايةُ المالِ فافهمْ حكمَـةَ البـاري
                وقيلَ :
                حمـايَـةُ الـدَّمِ أغـلاهـا وأرخَصَـها ..........خيانةُ الـمالِ فافهمْ حكمةَ البَـاري
                وقيلَ :
                هنَـاكَ مظلُومَـة غالتْ بِقِـيمَـتِـهـا .........و ههُنا ظَـلَمَتْ هانتْ على البـاري

                ونحوَ هذَا ، ولو تأمَّلْتَ في قَوْلِ المعرِّيِّ لرأيْتَ أنَّه تناقَضَ مرَّةً بَعْدَ مرَّةً ، فكلامُه هذَا بالاعْتِراضِ يناقِضُ دعْواهُ الْتِزامَ السُّكوتِ ، ثُمَّ فِعْلُه هذَا يُناقِضُ اسْتعاذَتَه باللهِ تعالى منَ النَّارِ !
                وكما ردَّ بعضُهمْ على عمرانَ بْنِ حِطَّانَ في شِعْرِه المشْهُورِ : ( يا ضَرْبَةً منْ تقيٍّ ... الخ ) فقالَ : ( يا ضَربةً منْ شَقيٍّ ... الخ ) .
                وأمَّا تغْيِيرُ كلمةٍ أو ثنتَيْنِ لتغْيِيرِ معنى البيتِ أو مضْمونِه أو موضُوعِه فلَيْسَ منَ الأوَّلِ ( الإجازة ) ، ولا منَ الثَّاني ( النَّقْضْ ) ، ولا كذلِكَ منَ ( المعارضَةِ ) وهيَ أعمُّ ، ولكنَّه إلى ( الاسْتِعارةِ ) أوِ ( الاقْتِباسِ ) أقْرَبُ ؛ فهو بَيْتُ الشَّاعرِ الأوَّلِ ، ولكنَّكَ غيَّرتَ فيه شيْئًـا يَسِيرًا ليُوافقَ مرادَكَ ، كما قلْتُ قديمًا حينَ قرأتُ بيتَ أبي فراسٍ :

                [ الطَّويل ]
                أراكَ عَصِيَّ الدَّمعِ شِيمتُـكَ الصَّبْرُ.........أمَـا لِلْـهَوَى نَهْيٌ علَيْـكَ ولا أمْـرُ
                فقلْتُ :
                أراكَ خبيثَ النَّفْسِ شِيمتُكَ الغَدْرُ.........أما لِلْـهُدَى نَهْيٌ علَيْـكَ ولا أمْـرُ !

                وقلْتُ ـ ممَّا يُسَمَّى بالـ ( حلمنتيشي ) ـ على النَّحْوِ السَّابِقِ من تعديلِ الأبياتِ ، على قَوْلِ ( إيليا أبو ماضي ) :

                [ مجزوء الرَّمل ]
                جئت لا أعلم من أين، ولكـنِّي أتـيت
                ولقد أبصرت قـدّامي طريقًـا فمشيت
                وسأبقى ماشيًا إن شئت هـذا أم أبَـيت
                كيف جئت؟ كيف أبصرت طريقي؟
                لَسْتُ أدْرِي !
                فقُلْتُ :
                أحسِبْتُ العِلْمَ سَهْلًا وبأنِّي قَـدْ وَصَلْتُ
                أمْ ظنَنْتُ المجدَ تَـمْرًا كيفَما شِئْتُ أكلْتُ
                فسأبقَى جاهِلًا إنْ خِلْتُ هـذَا أوْ وهِمْتُ
                ويْحَ عَقْلِـي ! كيفَ صَدَّقْتُ ظُـنُوني ؟!
                لِسَّ بَـدْرِي !

                ( لِسَّ ) أو ( لِسَّهْ ) منَ العامِّيِّ أصْلُها : ( للسَّاعةِ ) أيْ : إلى هذَا الوَقْتِ ، ويُقالُ في بعضِ اللَّهجاتِ : ( للسَّاتي ) أو ( للسَّادِي ) أيْ : إلى السَّاعةِ هذِه ، والمعنى : ما زالَ الوقْتُ مبكِّـرًا على هذَا الَّذي ظننتُ حُصُولَه ، وكما يقُولُونَ في بعْضِ العامِّيَّـاتِ : ( توَّ النَّاس علَيْه ) .

                والسَّلامُ علَيْكُمْ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه

                تعليق

                يعمل...
                X