إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

مدارسة في المحاريب ومشروعيتها.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مدارسة] مدارسة في المحاريب ومشروعيتها.

    مدارسة في المحاريب ومشروعيتها.

    قال البيهقي في الكبرى في باب كيفية بناء المساجد
    4304 - أنبأ أبو نصر بن قتادة، أنبأ أبو الحسن محمد بن الحسن السراج ثنا مطين، ثنا سهل بن زنجلة الرازي، ثنا أبو زهير عبد الرحمن بن مغراء، عن ابن أبجر، عن نعيم بن أبي هند، عن سالم بن أبي الجعد، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اتقوا هذه المذابح " يعني المحاريب.

    شيخ البيهقي أبو نصر بن قتادة وسماه في مواضع أخرى من كتبه بـ"عمر بن عبد العزيز بن قتادة" لم أقف على ترجمة له وقال الإمام الألباني في الضعيفة 8/337: لم أعرفه .. وقال : .. جهدنا في أن نجد له ترجمة فلم نوفق.

    ثم أفادني الأخ عبد الله الخليفي بالآتي:
    قال صاحب كتاب ( شيوخ البيهقي في السنن الكبرى ) :" 109- عمر بن عبد العزيز بن قتادة أبو نصر الأنصاري البشيري النعماني(1)
    قال مقيده -عفا الله عنه- :
    قد صحح له البيهقي -رحمه الله تعالى- إسنادَ حديثٍ رواه من طريقه فقال (2/169):
    أخبرنا أبو نصر بن قتادة ثنا أبو الفضل بن خميرويه ثنا أحمد بن نجدة ثنا سعيد بن منصور ثنا هشيم أنبأ حصين قال صليت إلى جنب عبيد الله بن عبد الله بن عتبة فسمعته يقرأ خلف الإمام فلقيت مجاهدا فذكرت ذلك له فقال مجاهد : سمعت عبد الله بن عمرو بن العاص يقرأ خلف الإمام في صلاة الظهر من سورة مريم .
    وروى حديثاً بعده ثم قال : هذا إسناد صحيح وكذلك ما قبله .
    وقد أكثر عنه البيهقي رحمه الله مما يدل على ملازمته له"

    ورواه الطبراني في الكبير 13/540 من طريق مطين:
    14433 - حدثنا محمَّد بن عبد الله الحَضْرَمي، وعبد الرحمن بن سَلْم الرَّازي، ثنا سَهْل بن زَنْجَلة، ثنا أبو زُهَيرٍ عبدُالرحمن بن مَغْراء، عن ابن أَبْجَر ، عن نُعَيم بن أبي هند، عن سالم بن أبي الجَعْد، عن عبد الله بن عَمرو، عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم [قال] : «اتَّقُوا هَذِهِ المَذَابِحَ» ، يعني: المَحارِيبَ .

    عبد الرحمن بن مغراء وثقه أبو زرعة وغيره ولينه ابن عدي وأبو أحمد الحاكم والساجي .

    قال الذهبي في المهذب 2/867 :
    (قلت: هذا خبر منكر تفرد به عبد الرحمن بن مغراء وليس بحجة).

    وقد خولف ابن مغراء :

    قال ابن أبي شيبة:
    4730 - حدثنا وكيع، قال حدثنا حسن بن صالح، عن عبد الملك بن سعيد بن أبجر، عن نعيم بن أبي هند، عن سالم بن أبي الجعد، قال: لا تتخذوا المذابح في المساجد.

    والحسن بن صالح حافظ متقن من رجال مسلم وكان يرى السيف قال ابن حجر وبمثل هذا الرأى لا يقدح فى رجل قد ثبتت عدالته ، واشتهر بالحفظ ، والإتقان والورع التام.

    فهذا أصح بلا ريب فاستبان لك دقة حكم الإمام الذهبي على هذا الخبر بالنكارة.

    وعلى فرض ثبوته فقد نوزع في حجيته للدلالة على مسالتنا وأن المقصود بالمحاريب صدور المجالس ((لورود اسم الإشارة في حديث الباب: (هذه المذابح - يعني المحاريب) مما يدل على أن المشار إليه - وهي المحاريب - كانت موجودة في عهده عليه الصلاة والسلام بينما محاريب المساجد بالمعنى المصطلح عليه لم تكن في عهده عليه الصلاة والسلام باعتراف السيوطي فكيف يسوغ حينئذ حمل الحديث عليها وفيه الإشارة إليها وهي غير موجودة؟ فتعين أن المراد من المحاريب في هذا الحديث صدور المجالس كما هو المراد في حديث أنس. والله أعلم)).

    ما بين معقوفتين من الثمر المستطاب 1/476.

    قال ابن أبي شيبة [ت عوامة]:

    الصلاة في الطاق:

    4727 - حدثنا وكيع، قال حدثنا إسماعيل بن إبراهيم بن المهاجر، عن أبيه، عن علي، أنه كره الصلاة في الطاق.

    قال عباس الدورى ، عن يحيى بن معين : إبراهيم بن مهاجر ضعيف ، و ابنه إسماعيل ضعيف .
    وإبراهيم لم يدرك علياً.

    4733 - حدثنا هشيم، قال ثنا عبيدة، عن عبيد بن أبي الجعد، قال كان أصحاب محمد يقولون: إن من أشراط الساعة أن تتخذ المذابح في المساجد يعني الطاقات.

    عبيدة بن معتب الضبى متروك.

    4734 - حدثنا وكيع، قال أبو إسرائيل عن موسى الجهني، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تزال هذه الأمة أو قال أمتي بخير ما لم يتخذوا في مساجدهم مذابح كمذابح النصارى.

    أبو إسرائيل ضعيف وموسى الجهني يروي عن التابعين فهو معضل.


    4735 - حدثنا عبد الله بن إدريس، عن مطرف، عن إبراهيم، قال: قال عبد الله: اتقوا هذه المحاريب وكان إبراهيم لا يقوم فيها.

    إبراهيم لم يسمع من ابن مسعود إلا أن بعض الأئمة صححوا روايته عن ابن مسعود خاصة.

    4736 - حدثنا ابن إدريس، عن ليث، عن قيس، عن أبي ذر، قال: من أشراط الساعة أن تتخذ المذابح في المساجد.

    ليث هو ابن أبي سليم ضعيف.


    ثم روى تحت باب من رخص الصلاة في الطاق:

    4739 - حدثنا أبو بكر قال: حدثنا هشيم، قال أخبرنا إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، قال: كان يصلي بنا في الطاق.

    و قيس بن أبي حازم تابعي مخضرم وقوله"يصلي" ضبطت في كل الطبعات التي وقفت عليها بالياء ولعلها بالألف على البناء لما لم يسم فاعله وإلا فأين الفاعل ومن هو الذي كان يصلي؟.

    4742 - حدثنا إسحاق بن منصور، قال حدثنا هريم، عن أم عمرو المرادية، قالت رأيت البراء بن عازب يصلي في الطاق.

    أم عمرو المرادية لم أقف على ترجمتها.

    وعند البزار:
    1577 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مِرْدَاسٍ، قَالَ: نا مَحْبُوبُ بْنُ الْحَسَنِ، قَالَ: نا أَبُو حَمْزَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَلْقَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، أَنَّهُ كَرِهَ الصَّلَاةَ فِي الْمِحْرَابِ وَقَالَ: «إِنَّمَا كَانَتِ الْكَنَائِسُ فَلَا تَشَبَّهُوا بِأَهْلِ الْكِتَابِ» ، يَعْنِي: أَنَّهُ كَرِهَ الصَّلَاةَ فِي الطَّاقِ، وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى إِلَّا مِنْ حَدِيثِ أَبِي حَمْزَةَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ وَيَدْخُلُ فِي الْمُسْنَدِ إِذْ قَالَ: كَانَتِ الْكَنَائِسُ

    أبو حمزة هو ميمون الأعور قال أحمد متروك الحديث .


    وروي فيه آثاراً بالمنع وكذلك بالجواز عن التابعين : عن الحسن وثابت وسعيد بن جبير وإبراهيم وغيرهم.

    أرجو من الإخوة التفاعل وإثراء المباحثة في هذه المسألة ..
يعمل...
X