إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

[ الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّـهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلًا ۗ] فلينظر العبد إلى أي الداعِيَين يميل ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [ الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّـهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلًا ۗ] فلينظر العبد إلى أي الداعِيَين يميل ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم

    يقول الله - سبحانه و تعالى - في سورة البقرة :


    الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاءِ وَاللَّـهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلًا ۗ وَاللَّـهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴿268﴾

    يقول العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي - رحمه الله في تفسيره للآية :

    .. و إياكم أن تتبعوا عدوكم الشيطان الذي يأمركم بالإمساك و يخوفكم بالفقر و الحاجة إذا أنفقتم ، وليس هذا نصحا لكم بل غاية الغش {إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير } ، بل أطيعوا ربكم الذي يأمركم بالنفقة على وجه يسهل عليكم ولا يضركم ، ومع هذا فهو {يعِدُكُم مَّغْفِرَةً } لذنوبكم وتطهيرا لعيوبكم ، { وَفَضْلًا ۗ} و إحسانا إليكم في الدنيا و الآخرة ، من الخلف العاجل و انشراح الصدر ونعيم القلب و الروح و القبر ، وحصول ثوابها و توفيتها يوم القيامة ، وليس هذا عظيما عليه لأنه { وَاسِعٌ } الفضل عظيم الإحسان { عَلِيمٌ } بما يصدر منكم من النفقات قليلها و كثيرها ، سرها و علنها ، فيجازيكم عليها من سعته وفضله و إحسانه ، فلينظر العبد إلى أي الداعِيَيْن يميل .
    اهـ
يعمل...
X