إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

أهذا يا ( وليد الطبطبائي ) تسميه انتصاراً لـ ( حزب اللات ) ؟!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أهذا يا ( وليد الطبطبائي ) تسميه انتصاراً لـ ( حزب اللات ) ؟!!!

    أهذا يا ( وليد الطبطبائي ) تسميه انتصاراً لـ ( حزب اللات ) ؟!!!

    ( 1 )

    قال وليد الطبطبائي .. .. في مقالته المعنونة تحت اسم : ( بين نصر اللّه .. ومغنية ) ، والمنشورة في جريدة " الوطن " الكويتية ... بتاريخ الأحد 24 / 2 / 1429 هـ ـ 2 / 3 / 2008 م

    ( يريد الكاتب عبداللطيف الدعيج ان يخلط الاوراق حينما يجعلنا برفضنا لتأبين عماد مغنية بأننا بالضرورة ضد السيد حسن نصر الله أمين عام حزب الله اللبناني ، وشتان بين الأمرين .. فنعم نحن ابان حرب صيف 2006 أشدنا بالمقاومة اللبنانية وبقائدها وقتها .. تلك المقاومة التي صدت العدوان الصهيوني على لبنان وجعلت العدو الإسرائيلي يعود أدراجه خائبا حاملا أشلاء جنوده بعد أن واجه مقاومة برية شجاعة .
    ولذلك نقول : نحن مع الشرفاء من حزب الله حينما يوجهون سلاحهم وتهديدهم للعدو الإسرائيلي فقط لا غير.. ) .

    وقال أيضاً : ( ولذلك فنحن مع أي فصيل مقاوم لإسرائيل حين يكون سلاحه فقط ضد إسرائيل .. أيا كان مذهب هذا الفصيل سنيا أو شيعيا .. ) .

    وقال أيضاً : ( ثم إن حزب الله عندما بدأ ينضج تحول إلى فصيل مقاوم )

    وقال أيضاً : ( وكنت أتمنى وما زلت لو أن حزب الله ظل فصيلا مقاوما وان يبتعد عن المشاحنات السياسية الداخلية وان يترك التلويح بسلاحه لحسم الخلافات السياسية في لبنان على أن تحمي الدولة سلاح المقاومة بشرط أن يكون هذا السلاح جزءاً من منظومة الدفاع عن لبنان لصد أي عدوان إسرائيلي محتمل ) .

    التعليق :

    نأخذ في الاعتبار أن :

    ـــ ( وليد الطبطبائي ) شـــارك في مهرجان تأييد ( حزب اللات ) وسيده في " ساحة الإدارة " يوم الجمعة 21 / 7 / 2006

    وحيا ( حسن نصر اللات ) واصفا إياه بـ ( ناصر الأمة ) .

    ـــ وللنائب وليد الطبطبائي رأي نشر في محليات : جريدة " الوطن " الكويتية .. .. الأحد 17 / 2 / 1429 هـ ـ 24 / 2 / 2008 م ، قال أن ( قضيتنا ليست مع حزب الله والشرفاء فيه ، بل مع مغنية وأمثاله ، وهؤلاء لا تشفع لهم عمليات مقاومة قاموا بها ، وإلا فان صدام حسين أطلق صواريخ على إسرائيل ، والزرقاوي حارب الاحتلال الأمريكي في العراق )

    يا ( الطبطبائي ) لا تكن كالببغاء يردد كذبات غيره ، دون أن يجهد نفسه ويجشمها عناء التفكير .

    يا ( الطبطبائي ) ( عمائم ) قم ومشهد وطهران .... وجبل عامل ( لا تصنع الانتصارات ) بل تضيف المعاناة والمآسي والكوارث للأمة الإسلامية .

    البكاء على حال الأمة ، والشعارات المزيفة لم تذقنا إلا العلقم طوال السنين الماضية ، فجميع أزماتنا مغامرات غير محسوبة ، ومزايدات عابثة .

    والدولة المجوسية تريد غزو العالم الإسلامي ، وتريد فرض هيمنتها على المنطقة

    من خلال جعل العراق منطقة نفوذ إيراني

    وإلحاق لبنان من خلال ( حزب اللات ) وكما قال الجنرال " رحيم صفوي " قائد الحرس الثوري ، أن " حزب الله " هو خط إيران الأول .


    وعلى أوتار حفنة من أحزاب ومنظمات وتنظيمات مسلحة .. .. ..
    الذين لا يملكون رسم السياسة الشرعية ، ويريدون فرض آرائهم وأفكارهم على دول ومجتمعات .. ورغم سلوكهم الفوضوي وإرتباطاتهم مع جهات مشبوهة
    وسلاحهم البدائي من قصدير حائر الهدف وضئيل الجدوى .. .. .. ومغامراتهم الطائشة والحمقاء .
    وعلى ما يجمع بينهم وهو ميلهم إلى العمالة وعدم تحرجهم من استغلال الدين واللعب على عواطف الناس .. .. ..

    بدأت المغامرة

    أثر اختطاف الجندي الصهيوني .. .. ثم بدأ التصعيد العسكري في الأراضي الفلسطينية ، وداهم الكيان الصهيوني غزة وفتح عليها جبهة لم ولن تستطيع تحملها
    وكانت محاولة حماس في أسر الجندي الصهيوني بإيعاز من قيادتها في الخارج ، في وقت كانت فيه قيادة حماس في الداخل ، على وشك إبرام تفاهم مع " فتح " بخصوص " وثيقة الأسرى " التي تنصُّ على اعتراف غير مباشر بالكيان الصهيوني !!! .

    ثم دخل ( حزب اللات ) المدفوع من نظامي البعث السوري وملالي طهران على الخط ، بعملية مشابهة ، لتخفيف الضَّغط على حمــــاس ، وتشتيت التَّركيز الصهيوني عليها " زعموا " ولاشك عندنا أن هذا التصعيد جاء بإيعاز من النظام الرافضي الإيراني لتحرك بعض الأوراق التي تمتلكها ، وتسعى من وراء ذلك إلى إشعال أتون حرب ضروس في المنطقة بعيدة عن ساحتها ، لتنأى بنفسها وبملفها النووي عن الاهتمام والتركيز ، وبالتالي توجيه الأنظار إلــــى ملف الصراع " العربي ـ الصهيوني " من جديد ، من خلال تحريك عملائها وأزلامها في لبنان .

    وقاموا باختطاف جنديين صهيونيين تحت عملية " الوعد الصادق " والأجدر بـــه ( الوعد الكاذب ) ، وذلك في التاسعة من صباح الأربعاء 16 / 6 / 1427 هـ ـ 12 / 7 / 2006 م ، عند الحدود اللبنانية .

    ثم صرح الأمين العام لـ ( حزب اللات ) حسن نصر اللات : أن الجنديين أسرا لإجبار إسرائيل على إطلاق الأسرى في السجون الإسرائيلية .

    ومع ذلك لم نسمع من ( حسن نصر اللات ) تدخله مرة واحدة لعتق الرقاب وبالأخص القابعين في السجون السورية حليفته العتيدة !

    عاش لبنان يوم الخميس 13 / 7 / 2006 م ، أجواء الحرب فيما مضى الكيان الصهيوني في عمليات " تقطيع الأوصال " من تدمير الجسور والبنى التحتية ، وفرض حصار بحري وجوي على لبنان فقصف مدارج مطار رفيق الحريري الدولي ومطاري رياق والقليعات في البقاع والشمال . وأدت العمليات العسكرية إلى سقوط القتلى والجرحى في ساعات الصباح الأولى .

    وتوعد الأمين العام لـ " حزب اللات " وفي اتصال هاتفي بثه تلفزيون المنــار ـ ( الجمعة 18 / 6 / 1427 هـ ـ 14 / 7 / 2006 ) ـ بتوسيع نطاق المعركة مع إسرائيل ، وأضاف : " إسرائيل هي التي اختارت أن تغير قواعد اللعبة ونحن جاهزون لقلب الطاولة على رؤوس حكام العدو الغاصب وان صواريخنا ستطال حيفا وما بعد حيفا وما بعد بعد حيفا " .

    وتابع نصر اللات : إن العدوان على لبنان هدفه تصفية حساب مع لبنان وشعبها ومقاومتها وليس استهداف حزب الله فقط والبارجة التي اعتدت على بيروت تم تدميرها الآن " .

    ومن شاهد برنامج " الحدث " الاثنين 21 / 6 / 1427 هـ ـ 17 / 7 / 2006 م ، في محطة " الـ بي سي LBC" ، واستمع إلى حديث الرافضي محمد صادق الحسيني الإيراني عن الحرب في لبنان وكأن إيران هي التي تحارب فعلا في لبنان عبر حزب الله .

    يا ( وليد الطبطبائي ) لم يلتقط ( الحكماء والعقلاء ) في الأمة أنفاسهم حتى فتح الكيان الصهيوني جبهة لبنان بمزيد من القصف والتدمير والقتلى ...

    فالكيان الصهيوني كان غاضباً بسبب عملية اسر الجندي في غزة .. ..

    وبعد خطف الجنديين الصهيونيين

    أصابه السعار .. .. ..

    والنتيجة هي المزيد من الاستعدادات لاستقبال الضحايا من المدنيين العزل ، والمزيد من تهيئة الأكفان .

    فالمعنيون بهذا التصعيد يضعون رؤوسهم تحت التراب ، تاركين الضربات الصهيونية الهوجاء تقع على رؤوس الآخرين .

    وأما الذين عبروا عن فرحتهم بتلك العمليات هم أسرى لحظة الاختطاف ، وهم لا يفكرون في النتائج العكسية للعملية ، وتلك سذاجة كبيرة .

  • #2
    ( 2 )

    بعد جرائم ( حزب اللات ) بمساندة :

    ( ملالي قم ومشهد وطهران ) و ( بعث سوريا ) ونتيجة قراراتهم الباطنية التي اتخذوها .

    تم الآتي :

    ـــ تدمير " صهيوني " للبنان وضرب البنية التحتية للدولة اللبنانية .. .. ..

    ـــ تدمير الحرث والنسل وقتل الأبريـاء .. .. ..

    ـــ إعلان الحكومة اللبنانية رسميا خسائر لبنان بمليارين ونصف المليار دولار

    بعد هذه النتائج الكارثية .

    يا ( وليد الطبطبائي ) وكان لدجال العصر ( نصر اللات ) خطابات :

    ( 3 / 8 / 2006 م .. .. 9 / 8 / 2006 م .. .. 12 / 8 / 2006 م )

    يأتي ويختم ( نصر اللات ) .. .. .. .. كلامه التي ألقاها على تلفزيون المنار .. الخميس بتاريخ 3 / 8 / 2006 م

    المقطع 14 : 46 / 46 : 44

    قائلاً :

    ( وأختم بالقول في سلامي للمجاهدين ، أذكِر الصهاينة أماكم خيار واحد وقف العدوان والإصغاء إلى المعالجات السياسية ) .

    ( وأنا أترك المعالجة السياسية في النقاشات الداخلية ونحن حريصون في هذا النقاش ) .

    ( إن الخيار الصحيح السليم هو وقف العدوان والإصغاء للمعالجة السياسية والانتهاء من هذه الحماقة التي ارتكبتموها بانتصار لبنان ، لبنان الشعب العظيم ، ولبنان الدولة ، ولبنان المقاومة ، ولبنان الواحد الموحد ) .

    !!! .

    بعد خطاب " نصر اللات " الانهزامي الاستسلامي الخميس 3 / 8 / 2006 م .. تبعه بخطاب باطني ماكر

    يوم الأربعاء 15 / 7 / 1427 هـ ـ 9 / 8 / 2006 م .. .. قائلاً :

    المقطع 02 : 39 / 54 : 15

    ( نحن نخاف على الجيش في المنطقة الحدودية .

    والآن أنا أقول : نعم نحن وافقنا في الحكومة وسأعود إلى الاعتبارات بعد قليل على انتشار الجيش في المنطقة الحدودية ولكن لا نخفي خوفنا عليه ) .


    المقطع 02 : 39 / 11: 17

    ( الآن في الاجتماع الأخير ، الحكومة اللبنانية تقول وتقرر بأن مهمة الجيش الأساسية هي الدفاع عن الوطن ، وحراسة الوطن من خلال تواجده على الحدود ، وحفظ الأمن الداخلي ، إذاً هناك قرار واضح وهذه الخشية لا مكان لها فعلاً الآن .

    وثانياً : إذا كان الجميع يرى بأن انتشار الجيش يساعد على إيجاد مخرج سياسي يؤدي إلى وقف العدوان ، وهذا بالنسبة لنا وفي رأينا هو مخرج وطني مشرف ، وأن الذي سينتشر على الحدود هو الجيش الوطني وليست قوات غازية ، ولا قوات مرتزقة ، ولا قوات تعمل بإمرة الأعداء ، وإنما الجيش الوطني الذي يعمل بإمرة الحكومة اللبنانية المنتخبة ، بهذا المعنى كمخرج نحن نقبل به ورغم من محاذيره التي ذكرتها قبل قليل ، ولا نقف عائقاً أمام قرارٍ أو خيارٍ من هذا النوع ) .

    وهنا نقول يا ( وليد الطبطبائي ) أين كان ( نصر اللات ) من مقولاته الدعائية عن : الحرب والمعركة المفتوحة ؟!! .

    كم من الضحايا والدماء والأرواح والخسائر دفعها شعب لبنان لكي يُشبع به غروره السياسي ونرجسيته الدينية الباطنية وسلطته القرمطية النجسة ؟!! .

    ويعلن بعدها أنه انتصر وهزم الكيان الصهيوني وحرر الأســــرى واعد القدس ، ووعده ( الكاذب ) اقتربتَ من تنفيذه كاملاً بمباركة نورانية إلهية من إيران ومباركة عروبية متنرجسة من سورية .

    الحماسيون في حماس هللوا لـ ( نصر اللات ) !!! .

    والبعثيون في سورية صفقوا له !!! .

    والمعممون في إيران قادوه إلى المجد والنصر المؤزر .

    والصدريون في العراق كبروا له !!! .

    والقوميون في الفضائيات لعلعلوا بأعلى حناجرهم له !!! .

    والاخوانيون في مصر أيدوه ! .

    وزد على تلك التوليفة ( الرهيبة ) مجموعة من المجانين من أنصاره ومحبيه وأتباعه يرفعون صورته ( القبيحة ) عالياً ويهتفون باسمه في الشوارع والمسيرات


    فماذا يريد الباطني ( نصر اللات ) أكثر من هذا ؟!

    المجاميع الغوغائية والأمة الخائبة تقف معه .

    وتؤازره في كل مغامرة وفي كل شعار وفي كل مرحلة .. .. ..

    ويريدون منه أن يثأر لكرامتهم المفقودة ويحرق الكيان الصهيوني عن بكرة أبيها ويدفع بالشعب المثخن بجراحات الحرب الأهلية والأوضاع السيئة في أتون النار والحروب المدمرة !!! .

    لكن ثبت أخيراً للجميع أن ادعاء ( حزب اللات ) و ( نصر اللات ) بتملك القوة ما هو إلا دعايات سياسية أكثر منها حقيقية وهي أقرب لشعارات الناصرية : القاهر الظافر وأقوي قوة ضاربة في الشــــرق الأوسط : تلك الشعارات الخائبة التي ضيعت الوطن والمواطن وأهدرت الجهود والموارد والطاقات .

    يا ( وليد الطبطبائي ) وكان حلـــم ( نصر اللات ) بعد الهزيمة النكراء العودة إلى " تفاهم نيسان " !

    فقال ( نصر اللات ) في خطابه يوم السبت 18 / 7 / 1427 هـ ـ 12 / 8 / 2006 م

    المقطع 0 0 : 21 / 40 : 02

    ( فيما يتعلق بالقرار الدولي الذي صدر وبالتالي كيفية تعاطينا مع موجبات ونتائج هذا القرار .

    بمعزل عن الموقف السياسي الذي سأتحدث عنه بعد قليل أو ملاحظاتنا أو تحفظاتنا أو تقييمنا ، أود أن أقدم ، وأُأكد في البداية على منهج المقاومة في التعاطي خلال الأيام القليلة المقبلة .

    أولاً : في حال تم التوصل إلى توقيت لوقف ما سمي بالأعمال الحربية أو الأعمال العدوانية ، فليسموها ما شاءوا فيما لو حصل اتفاق على توقيت معين بمسعى من الأمين العام للأمم المتحدة وبالتنسيق بين لبنان وحكومة العدو ، فإن أي وقت يعلن لوقف الأعمال الحربية ، المقاومة ستلتزم به بدون أي تردد .

    ............................................

    وثالثاً : نحن في السابق من خلال موقفنا السياسي ، ومن خلال وجودنا في الحكومة اللبنانية ، قلنا أننا موافقون على فكرة إنتشار الجيش اللبناني معززاً بقوات اليونيفيل ، وهذا موقفنا نحن ملتزمون به ، وعندما يتقرر انتشار الجيش وقوات اليونيفيل سوف تلقى من المقاومة كل التعاون والتسهيل والاستعداد المطلوب ) .

    وقال في المقطع 0 0 : 21 / 13 : 6

    ( وكما ذكر أمس في الكلمات التي تقدمت على التصويت على القرار الدولـــي ، وتؤكد على أن " تفاهم نيسان " عام 1996 ، سيكون هو اللقاء الحاكم لأي مواجهات ميدانية من هذا النوع .

    فأنا أُأكد بشكل طبيعي التزامنا بـ " تفاهم نيسان " وندعو العدو إلى الالتزام بهذا التفاهم ) .

    تعليق


    • #3
      ( 3 )

      يا " وليد الطبطبائي " تشدق الأمين العام لـ ( حزب اللات " المعتمد للنظامين السوري والإيراني " ) ... ( نصر اللات ) بالنصر الإلهي

      وبعد تدمير لبنان .. .. ..

      وتهجير أكثر من مليون لاجئ في الصيف 2006 م .
      والأجساد المحترقة بنيران الحاقدين .. .. والعوائل المشردة من الديار .
      والشوارع المبادة بساحاتها .. ..
      والجسور المنهارة .. .. .. والسواحل الملوثة بالسموم المنتشرة في لبنان الجميل .
      والأعمال المعطلة .
      والمصانع المحروقة .
      والمرافق المشلولة .
      والأرزاق المقطوعة .
      والمحاصيل المتلفة ، والأفواه المفتوحة ، والبطون الجائعة ، حسب الرغبة الإيرانية السورية المشتركة ؟!! .

      يصفق له .. .. .. عقول يسيل لعابها على جعجعة رحى فارغة بطنها من القمح ، يخزن الحصاد لغيرهم .

      فتباً لهم وللذين اشتهروا بالدعم المطلق ( بلا عقل ولا تمييز ) للحزب السبئي المجوسي ، من الجماعات والتيارات الإسلامية السنية المتذبذبة التي تركض وراء كل سراب يلوح في الأفق باسم الجهاد والتحرير وتحسبه ماء .

      وليتهم سكتوا بالأمس القريب وداروا سوءتهم .. .. .. ثم خنس ( نصر اللات ) و ( الأبواق ) .

      ثم عادوا ( بني ساسان ) مرة ثانية ، يوم " الثلاثاء الغيمة السوداء 23 / 1 / 2007 م " و " الخميس الأسود 25 / 1 / 2007 م " .

      لقد أمر " نصر اللات " أتباعه بالاعتصام في وسط بيروت ، وساهم في ذبح الاقتصاد اللبناني واعتماد الأساليب الغوغائية ورابط داخل ( خيم المتعة ) بعد أن دفع أجور المرابطين فيها ، لكنه وبعد مرور شهرين على هذه الظاهرة الشاذة .

      لم يتوصل إلى نتيجة سياسية .. .. ..
      ولم ينجح في إسقاط حكومة الأكثرية وفي تعطيل مؤتمر " باريس ـ 3 " .
      وفي إغلاق ملفات جريمة اغتيال الحريري .
      وفي تعطيل العمل على إنشاء المحكمة ذات الطابع الدولي لمحاكمة قتلته .

      فكانت عملية .. .. ..
      ( عناصر من المخابرات السورية .. .. .. وعناصر الجبهة الشعبية ـ القيادة العامة بزعامة احمد جبريل ) .. .. شاركوا " مقنعين " بإحراق الإطارات وقطع الطرق .. .. .. وترى مشاهد تجسد همجية الدهماء والرعاع إذ تتجلى: إطارات تحترق وأكوام الرمل تسد الطرقات وسيارات تشتعل
      مئات الأشخاص " المناضلين زوراً وبهتانا " يقذفون الحجارة والزجاجات الفارغة على المحلات والسيارات ويشعلون الإطارات بدخانها الأســــود مثل لون فكر شيوخهم ومن حرضهم على الإجرام ! .

      النتيجة فشل المحاولة بالكامل .. .. فسحقاً وتباً للرافضي " نصر اللات " وأعوانه الجبناء .
      التعديل الأخير تم بواسطة جروان; الساعة 05-Mar-2008, 04:40 PM.

      تعليق

      يعمل...
      X