إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فائدة بليغة حول قول الله تعالى " والليل إذا يسر "

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [فوائد مستخلصة] فائدة بليغة حول قول الله تعالى " والليل إذا يسر "

    فائدة بليغة حول قول الله تعالى " والليل إذا يسر "
    قال القرطبي في تفسيره : قول الله تعالى " والليل إذا يسر "
    ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻤﺆﺭﺝ : ﺳﺄﻟﺖ ﺍﻷﺧﻔﺶ ﻋﻦ ﺍﻟﻌﻠﺔ ﻓﻲ ﺇﺳﻘﺎﻁ ﺍﻟﻴﺎﺀ ﻣﻦ " ﻳﺴﺮ " ﻓﻘﺎﻝ : ﻻ
    ﺃﺟﻴﺒﻚ ﺣﺘﻰ ﺗﺒﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺏ ﺩﺍﺭﻱ ﺳﻨﺔ، ﻓﺒﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺏ ﺩﺍﺭﻩ ﺳﻨﺔ؛ ﻓﻘﺎﻝ : ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻻ ﻳَﺴْﺮِﻱ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻳﺴْﺮَﻯ ﻓﻴﻪ؛ ﻓﻬﻮ ﻣﺼﺮﻭﻑ، ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﺻﺮﻓﺘﻪ ﻋﻦ ﺟﻬﺘﻪ ﺑﺨﺴﺘﻪ ﻣﻦ ﺇﻋﺮﺍﺑﻪ؛ ﺃﻻ ﺗﺮﻯ ﺇﻟﻰ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ " ﻭﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻚ ﺑﻐﻴﺎ " [ ﻣﺮﻳﻢ : 28 ]،
    ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﺑﻐﻴﺔ، ﻷﻧﻪ ﺻﺮﻓﻬﺎ ﻋﻦ ﺑﺎﻏﻴﺔ.

    منقول
    ***************
    قال تعالى: "والليل إذا يسر" أقسم الله أيضاً بالليل إذا يسري، والسري هو السير في الليل، والليل يسير يبدأ بالمغرب وينتهي بطلوع الفجر فهو يمشي زمناً لا يتوقف، فهو دائماً في سريان، فأقسم الله به لما في ساعاته من العبادات كصلاة المغرب، والعشاء، وقيام الليل، والوتر وغير ذلك، ولأن في الليل مناسبة عظيمة وهي أن الله عز وجل ينزل كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول: «من يسألني فأعطيه، من يدعوني فأستجيب له، من يستغفرني فأغفر له»(130) ولهذا نقول: إن الثلث الآخر من الليل وقت إجابة، فينبغي أن ينتهز الإنسان هذه الفرصة فيقوم لله عز وجل يتهجد ويدعو الله سبحانه بما شاء من خير الدنيا والآخرة لعله يصادف ساعة إجابة ينتفع بها في دنياه وأخراه.
    من التفسير : جزء عَم الشيخ صالح العثيمين
يعمل...
X