إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

التفريق بين المشيئة و المحبة عند الله تعالى -الشيخ محمد ناصر الدين الألبانى رحمه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقطع صوتي] التفريق بين المشيئة و المحبة عند الله تعالى -الشيخ محمد ناصر الدين الألبانى رحمه الله




    تفصيل موجز و بليغ من الشيخ محمد ناصر الدين الألبانى رحمه الله في التفريق بين المشيئة و المحبة عند الله تعالى
    من الشريط رقم 588 من الاصدار الثانى من سلسلة الهدى و النور
    قال الشيخ رحمه الله ..
    ....عفوا حط في بالك يا أستاذ يجب أن تفرق بين المشيئة و بين المحبة الله يحب لعباده الإيمان و العمل الصالح أما المشيئة فمعناها اللغوى أعم من المحبة فكل ما شاءه الله ليس محبوبا لديه لكن كل ما أحبه الله فهو مراد لديه .. فيه عموم و خصوص هذا هنا طبعا لغة عربية لذلك قلت هذه تحتاج إلى محاضرة .
    مثلا فيه كلمة إنسان و حيوان كل إنسان حيوان و لكن مو كل حيوان إنسان شايف إشلون . فكل شيئ محبوب من الله فهو مراد وليس كل ما أراده الله محبوب لديه شايف فيه إختلاف و الآيات التى تأتي لإثبات المشيئة إنما هي لبيان أن الله عز وجل هو المتصرف و الفعّال لما يريد و أن أحدا مهما كان شأنه لا يستطيع أن يحول بين الله و بين إرادته فقوله تعالى * و ما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين * هذه لا تفسر بالمحبة لأنه مو كل ما يحبه الإنسان الله يحبه صح و لا آه لكن تفسر هنا المشيئة التي تشمل الخير و الشر لذلك من العقائد التى توارثها المسلمون خلفا عن سلف الإيمان بالقدر خيره و شره و لذلك المسألة التى إحتج فيها هذا الرجل يحتاج أن تُشرح له القضية و أن يُفهم أنه صحيح كل شيئ بمشيئة الله عزوجل لكن الله أعطى بقدرته مشيئة للإنسان يختار فيه السبيل الذى يريد أن يمشي عليهة كم قال * و هديناه السبيل * كذلك * فمن شاء فل يؤمن و من شاء فليكفر * لكن تصرف الإنسان – أي تصرف كان – موش خارج عن مشئة الله و عن إرادته...

    الملف الصوتى في المرفقات

    الملفات المرفقة
يعمل...
X