إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

إنتهاز الفرص واستغلال الأوقات في الأعمال الصالحة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [نصيحة] إنتهاز الفرص واستغلال الأوقات في الأعمال الصالحة

    قال الشيخ محمد ابن صالح العثيمين رحمه الله :

    عليك يا أخي المسلم أن تتقي الله عز وجل وتنتهز الفرص وألا تَدَعَ ساعةً تمضي إلا ولك فيها عمل صالح:

    - إما عبادة خاصة من: صلاة وقراءة قرآن وذكر وغير ذلك.
    - وإما في عبادة عامة: كعلم تنشره بين إخوانك من زملائك وعامة الناس.
    - وإما بأمر بمعروف ونهي عن منكر.
    - وإما ببر الوالدين وصلة الأرحام.
    - وإما بالإحسان إلى الجيران والإحسان إلى الأيتام وغيرهم.
    - وإما بسعي بالإصلاح بين الناس. - إلى غير ذلك من الأمور الكثيرة التي شرعها الله تعالى للعباد رحمة منه وفضلاً وإحساناً.

    ولولا أن الله شرع هذه الأشياء لكانت مما لا يقربه إلى الله ولكن الله شرعها لتكون مقرِّبة إليه وينتفع بها العباد ومن ذلك:

    السير في طلب العلم :- فإن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن: ( مَن سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة ). والطرق التي يُلْتَمَس فيها العلم نوعان: حسيه ومعنوية.

    فأما الحسية فهي: الأسواق التي يمشي فيها الإنسان إلى دور العلم المساجد وغير المساجد.

    وأما المعنوية فهي: أن يسير الإنسان بفكره وتأمله وتفكره في كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم أو في المطالعة في كتب العلماء الذين بذلوا الجهد الكثير المشكور في نشر كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم بمعناهما الصحيح سواء كان ذلك في القرآن مباشرة كالتفسير وفي السنة مباشرة كشرح الأحاديث أو كان على وجه منفصل ككتب الفقهاء وكتب العلماء في العقائد والتوحيد وما أشبه ذلك فإن كل ما تجدونه من كتب العقائد والتوحيد التي يستدل فيها مؤلفوها بكتاب الله وسنة رسوله هي في الحقيقة تفسير للقرآن لكنها تفسير غير مباشر وكذلك ما تجدونه في كتب الفقهاء الذين يستدلون على الأحكام الشرعية بالقرآن والسنة هي في الحقيقة تفسير للقرآن فالمُطالِع في كتب الفقه المبنية على الأدلة هو في الحقيقة يُطالع التفسير لكنه غير مباشر والمطالِع كذلك في العقائد وكتب التوحيد التي تستدل على ما تقول بالكتاب والسنة هو في الواقع يقرأ التفسير .
    [سلسلة لقاء الباب المفتوح ]


  • #2
    رد: إنتهاز الفرص واستغلال الأوقات في الأعمال الصالحة

    المقطع مأخوذ من شريط
    الاعتبار والاتعاظ بما بمضي الزمان وفواته
    الملفات المرفقة

    تعليق

    يعمل...
    X