إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

الفرق بين لا معبود حق إلا الله و لا معبود بحق إلا الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [فوائد مستخلصة] الفرق بين لا معبود حق إلا الله و لا معبود بحق إلا الله

    بسم الله الرحمن الرحيم
    تنبيه مهم

    سؤال :
    الفرق بين قولنا : لا معبود بحق إلا الله و قولنا لا معبود حق إلا الله

    الجواب : إذا قلنا لا معبود بحق إلا الله لم يأت الخبر ، و صار =بحق = تعلق بمعبود ،
    يعني لا أحد يعبد بحق إلا الله ، و يكون الخبر على هذا هو =الله =.
    و هذا مشكل على قواعد النحو ؛ لأن =لا= النافية للجنس، لا تعمل إلا في النكرات .
    و إذا قلنا : لا معبود حق ، صارت =حق= خبر =لا= ولا تكون متعلقة بالمعبود ؛ و لهذا قال بعضهم في تقديرها: لا معبود موجود إلا الله ، و هذا غير صحيح ؛ لأن هناك موجودا يعبد سوى الله.
    ولكن الصحيح أن نقول: لا معبود حق ، كما لو قلت: لا أحد قائم إلا زيد. تكون قائم هي الخبر، لا معبود حق إلا الله.

    العلامة ابن عثيمين رحمه الله
    [ تفسير سورة الصافات : 77-78]
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عاصم محمد الفاضل الجزائري; الساعة 29-Nov-2016, 11:12 PM.
يعمل...
X