إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

أثـــار وفَــوَائِدَ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

    سنة مهجورة
    *الوقوف عن يمين الباب أو يساره*
    قال صلَّى الله عليه وسلَّم :
    ( لا تأْتوا البيوتَ من أبوابها ،
    ولكن ائْتوها من جوانبِها ،
    فاستأذِنوا فإن أُذِنَ لكم فادْخلوا ، وإلا فارْجِعوا )
    صحيح الترغيب: 2731
    ï»؟كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتى بابَ قومٍ لَم يستَقبلِ البابَ مِن تلقاءِ وجهِه ،
    و لكِن من ركنِه الأيمنَ أو الأيسرَ ، و يَقولُ :
    السَّلامُ عليكُم، السَّلامُ علَيكُم
    صحيح الجامع: 4638

    تعليق


    • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

      قال الشيخ عبد الحميد بن باديس رحمه الله :
      " إن من آفات العلم اغترار صاحبه به* ، وقد يتمادى به الغرور حتى يسول له أن ما أوتيه من العلم كافٍ في وقايته من الأضرار ، ونجاته من الأشرار ، فكان من رحمة الله بصاحب القرآن ، ولطف تأديبه له ، وحسن عنايته به ، أن ختم بهاتين السورتين - المعوذتان - كتابه ؛ لتكونا آخر ما يستوقف القارىء المتفقه ، وينبهه إلى أن في العلم والحكمة مسألة لم يتعلمها إلى الآن ، وهي :
      أنه *مهما امتد في العلم باعه ، واشتد بالحكمة اطلاعه: فإنه لا يستغني عن الله* ، ولا بد له من الالتجاء إليه ، والاعتصام به ، يستدفع به شر الأشرار ، وحسد الحاسد.
      *وكفى بهذه التربية قامعاً للغرور، وإنه لشر الشرور* "
      .
      [تفسير ابن باديس 370/1]




      تعليق


      • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

        علو الهمة
        الشيخ أزهر سنيقرة - حفظه الله -

        المؤمن مطالب أن يجعل همته همة عالية في كل شيء في علمه وفي عمله، في أخلاقه وفي تصرفاته،ولهذا فإن الله تبارك وتعالى دعانا لهذا في كتابه ، والأدلة من كتاب الله جل وعلا كثيرة في هذا الباب ، بل إن جل ما أنزله الله عز وجل على قلب نبيه عليه الصلاة والسلام،إنما يصب في هذا الباب ، ومن هذا قوله تبارك وتعالى،{ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ }آل عمران. يأمرنا الله عز وجل بالمسارعة،المسارعة إلى فعل الخيرات،لا مجرد أن نأتيها أو نفعلها،بل أن نسارع إليها،وأن ننافس فيها غيرنا،ولهذا قال ربنا تبارك وتعالى:{ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ }المطففين.يتنافسون في الخير،ويتسابقون إليه،ويتسابقون فيه،ماداموا في هذه الحياة،وإن هذه الهمة العالية،هي التي ينبغي أن يكون عليها المؤمن في حياته،ورحم الله ابن القيم عليه رحمة الله،حيث يقول،وقبل هذا رضي الله تعالى عن أمير المؤمنين عن الفاروق رضي الله تعالى عنه وأرضاه،حيث يقول: ((لاتصغرن همتك فإني لم أرى أقعد للرجل من سقوط همته.))
        أي لا تجعل همتك صغيرة،وهمتك قصيرة،وهمتك ساقطة نازلة،ينبغي أن تجعل همتك عالية،فيما يحب الله جل وعلا ويرضى،وهذا حال المؤمن وهي حقيقته،في هذه الحياة،لذا قال القائل:
        وَلم أرَ في عُيُوبِ النّاسِ عيباً كَنَقصِ القادِرِينَ على التّمَامِ
        وهذا لسقوط همتهم،وهذا لضعفهم في هذا الباب،عيب كبير وشنيع،أن يترك،أو يقصر القادر على الفعل،والقادر على أن يكون فعله أفضل وأكمل،أن يُقصر في هذا الأمر،ولا يأتي منه إلا الشيء القليل .
        ورحم الله ابن القيم عليه رحمة الله تبارك وتعالى، إذ يقول في هذا الباب:لا بد للسالك من همة تُسيره وتُرقيه،وعلم يُبصره ويهديه.

        علو الهمة لفضيلة الشيخ أزهر سنيقرة - حفظه الله -


        تعليق


        • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

          قال الزهري - رحمه الله - :

          إن الرجل ليَطلُبُ وقَلبُه شِعبٌ من الشّعابِ ، ثُمَّ لا يَلبثُ أن يَصِيرَ واديًا ، ولا يُوضَعُ فيه شيءٌ إلا التَهَمَهُ .

          قُلنا : يُريدُ أن أوَّلَ الحفظِ شَديدٌ ، يَشُقُّ على الإنسان ، ثُمَّ إذا اعتادَ سَهُلَ! .

          [ الحث على طلب العلم : ( صـ 71 ) ]

          تعليق


          • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

            قال ابن القيم - رحمه الله - :

            " والذي شاهدناه نحنُ وغيرُنا وعرَفناه بالتجارب،

            أنهُ ما ظهرت المعازفُ وآلاتُ اللهو في قومٍ وفشَتْ فيهم واشتغلوا بها

            إلّا سلّطَ الله عليهم العدوّ،
            وبـُـلوا بالقحط والجَدب وولاةِ السوء .

            والعاقلُ يتأمّل أحوالَ العالم وينظر ؛
            والله المستعان ".

            ‹مدارج السالكين ( 1 / 496 )​

            تعليق


            • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

              قال القرطبي-رحمه الله-: وكان صلى الله عليه وسلم يكرمها-أي: حاضنته ومرضعته أم أيمن بركة الحبشية- ويبرها مبرة الأم، ويكثر زيارتها، وكان صلى الله عليه وسلم عندها كالولد، ولذلك كانت تتذمّر وتتغضّب عليه محبة وشفقة، ومن طريف ذلك ما رواه مسلم في صحيحه (برقم: 2453) عن أنس قال: انطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أم أيمن، وانطلقت معه، فناولته إناء فيه شراب، قال: فلا أدري أصادفته صائما أو لم يرده، فجعلتْ تَصَخَّب عليه وتذَّمر عليه-يعني: كما تفعل الأمهات إذا عاف الابن الطعام-.

              [الطفولة عند المعصوم (ص: 27)]

              تعليق


              • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

                هذه جنةٌ معجلةٌ يا إخواني لمن عقل


                قال الشيخ الإمام عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى :
                « انظر إلى من حولك يميناً وشمالاً، وأمام وخلف، تجد أكثر الناس قد أعرضوا عن هذا العلم، وشغلوا بما هو أدنى، شغلوا بطلب الدنيا والإقبال عليها حتى أخذت قلوبهم، وشغلتهم عن كل شيء، ..

                فاحمد الله أن جعلك سالما من هؤلاء، لم تكن مع الذين شغلوا بالدنيا عن الآخرة، احمد الله على سلامتك من هذه الأشياء، فيا لها من نعمة عُظمى، ويا لها من منحة جسيمة من ربك - عز وجل - أن منّ عليك وهداك، ويسّر لك طلب العلم النافع الشرعي، تسمع كل يوم : قال الله، قال رسوله، هذه جنةٌ معجلةٌ يا إخواني لمن عقل » انتهى .

                [ مـجموع رسائله (ص:336) ]

                تعليق


                • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

                  قال عطاء بن أبي رباح رحمه الله :
                  متى ما أطلق الله تعالى لسانك بالدعاء ،فاعلم انه يريد أن يعطيك ما تشاء مهما عُظم مرادك عُظم مطلبك فإذا كنت تسأل الله تعالى دائمًا - الفردوس الاعلى - من الجنة !
                  فاعلم أن الله يريد أن يدخلك إياها وإلا لصرفك عن ذلك الدعاء كما صرف غيرك عنه !
                  قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
                  فمن أُلهم الدعاء فقد أُريدَ به الإجابة
                  فإن الله سبحانه قال: { ادعوني أستجب لكم }
                  [الداء والدواء (ظ¢ظ¨)]

                  تعليق


                  • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

                    وأبي بكر محمّد بن القاسم بن بشَّار الأنباري النحويِّ، المتوفى سنة (328 ه – 940م) في ذكره أن القرء مفردا يحتمل الطهر والحيض، فإن جُمع على أقراء فالمراد به الحيض: كقوله صلى الله عليه وسلم: " دَعِي الصلاة أيام أقرائك"، وإن جمع على قروء فالمراد به الطهر كقول الشاعر:
                    لمِاَ ضَاعَ فِيهَا مِنْ قُرُوءِ نسَائِكَا.*
                    [من كتاب مفتاح الوصول للعلامة فركوس: (ص481)]

                    تعليق


                    • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

                      قالت سند بنت مهلب- رحمها الله - :
                      ما تحلين النساء بحلية أحسن عليهن من لب طاهر تحته أدب كامل
                      (تاريخ دمشق)

                      تعليق


                      • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

                        الصحبة الصالحة
                        قـال الـعـلامہ ابن عـثيمـين -رحمـہ الله تعـالـى- :
                        كل إنسـان ترى° أنه سـيضلك عن سبيـل الله تعالى° ، فـالـواجب علـيك الـبعد عـنه ، وقـد قـال الله عز وجل مخـبرًا عن هـذه الـحـال :
                        { وَيَوْمَ يَعَضُّ الـظَّالـِمُ عَلَى° يَدَيْهِ يَقُـولُ يـَا لـَيْتَنِي اتَّخَـذْتُ مَعَ الـرَّسُولِ سَبِيـلًا يَـا وَيْلـَتَى ° لَـيْتَنِي لَـمْ أَتَّخِذْ فُـلَانًا خَلِـيلًا } ،

                        ولـو كـانـوا ينفعـونهم مـا دعـوا علـيهم .
                        [ تفسير سورة الأحزاب ( ]

                        تعليق


                        • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

                          قَــالَ الشَّـيخ العلّامــة ابن عُثيمين -رَحِمهُ الله-:
                          ”… إذا رأيت أصحابك يدلونك على الخير ويعينونك عليه
                          وإذا نسيت ذكروك ، وإذا جهلت علموك
                          فاستمسك بحجزهم وعضّ عليهم بالنواجذ
                          •• وإذا رأيت من أصحابك من هو مهمل في حقك
                          ولا يبالي هل هلكت أم بقيت ، بل ربما يسعى لهلاكك
                          فاحذره فإنه السم الناقع والعياذ بالله
                          لا تقرب هؤلاء بل ابتعد عنهم ، فر منهم فرارك من الأسد“
                          [ شرح رياض الصالحين ]

                          تعليق


                          • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

                            قال الإمام ابن القيم رحمه الله تبارك وتعالى :

                            ( طوبى لمن أقبل على الله ؛ فإن الله يقبل عليه ، وإن الله سبحانه إذا أقبل على عبد : استنارت جهاته ، وأشرقت ساحاته ، وتنورت ظلماته ) .

                            ( طريق الهجرتين )

                            تعليق


                            • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

                              قال الـمُناوي-رحمه الله-:

                              "كم من معان دقيقةٍ من أسرار القرآن تخطر على قلب المتدبر، تخلو منها كتب التفاسير، ولا يطلع عليها أفاضل
                              المفسرين".

                              [فيض القدير /1/495]

                              تعليق


                              • رد: أثـــار وفَــوَائِدَ

                                قال ابن باز - رحمه الله - :
                                قوله سبحانه :"
                                ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ *
                                إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ[فاطر: 13-14]
                                سبحانه وتعالى، فبين -سبحانه- أن المدعوون من دون الله من أصنام أو جن أو ملائكة أو أنبياء أو صالحين لا يسمعون دعاء من دعاهم: إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءكُمْ[فاطر: 14] وأنهم ما يملكون من قطمير وهو اللفاف التي على النواة، وهم لا يملكون ما يُطلب منهم، ولا يستطيعون أن يسمعوا: إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءكُمْ[فاطر: 14] هذا كلام الحق -سبحانه وتعالى-، ثم قال: وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ[فاطر: 14] فلو فرض أنهم سمعوا لم يستجيبوا لعجزهم، ثم قال: وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ[فاطر: 14] فسمى دعائهم إياهم شركاً بهم. فوجب على أهل الإسلام أن يدَعُوا ذلك، وعلى كل مكلف أن يدع ذلك، وأن لا يدعوا إلا الله وحده -سبحانه وتعالى- وهذا يعم جميع العصور من عصره -صلى الله عليه وسلم- إلى آخر الدهر. نسأل الله للجميع الهداية.
                                المصدر موقع الشيخ

                                تعليق

                                يعمل...
                                X