إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

التعريف بأهل البدع ,وعلاماتهم ,وذكر بعض طوائفهم , للشيخ عبد العزيز الراجحى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التعريف بأهل البدع ,وعلاماتهم ,وذكر بعض طوائفهم , للشيخ عبد العزيز الراجحى

    االسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه ومن والاه

    علامة أهل البدع وذكر بعض طوائفهم

    الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
    أما بعد:
    فقال المؤلف رحمه الله تعالى: وكل متسم بغير الإسلام والسنة مبتدع -- ، كالرافضة والجهمية والخوارج والقدرية والمرجئة، والمعتزلة والكرّامية والكلابية ونظائرهم، فهذه فرق الضلال وطوائف البدع، أعاذنا الله منها.
    علامة أهل البدع وذكر بعض طوائفهم:
    لأهل البدع علامات منها:
    أولا: أنهم يتصفون بغير الإسلام والسنة، بما يحدثونه من البدع القولية والفعلية والعقيدية.
    ثانيا: أنهم يتعصبون لآرائهم، فلا يرجعون إلى الحق، وإن تبين لهم.
    ثالثا: أنهم يكرهون أئمة الإسلام والدين.

    ومن طوائفهم:

    أولا: الرافضة وهم الذين يغلون في آل البيت ويكفِّرون من عداهم من الصحابة أو يفسقونهم، وهم فرق شتى، فمنهم الغلاة الذين ادعوا أن عليًّا إله، ومنهم دون ذلك.
    وأول ما ظهرت بدعتهم في خلافة علي بن أبي طالب حين قال له عبد الله بن سبأ أنت الإله، فأمر عليٌّ -رضي الله عنه- بإحراقهم، وهرب زعيمهم عبد الله بن سبأ إلى المدائن
    ومذهبهم في الصفات مختلف، فمنهم المشبه، ومنهم المعطل، ومنهم المعتدل، وسموا رافضة لأنهم رفضوا زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه-، حين سألوه عن أبي بكر وعمر -رضي الله عنهما- فترحم عليهما، فرفضوه وأبعدوا عنه، وسموا أنفسهم شيعة لأنهم يزعمون أنهم يتشيعون.
    وسموا رافضة لأنهم رفضوا زيد بن علي لما سألوه عن أبي بكر وعمر فترحم عليهما، وقال: هما وزيرا جدي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فرفضوه، فقال: رفضتموني. فسموا الرافضة وكانوا قبل ذلك يسمون الخشبية؛ لأنهم يقاتلون بالخشب، ولا يقاتلون بالسلاح إلا إذا خرج المهدي الذي دخل السرداب.
    والشيعة -طبقة الرافضة - طبقة من الغلاة، وأشد الغلاة الذين يقولون: إن الله حَلَّ في عليٍّ وأنه هو الإله، ومنهم السبئية الذين أحرقهم عليٌّ بالنار، خَدَّ لهم أخاديد، وأحرقهم بالنار من شدة غيظه عليهم، فقالوا: هذا هو الإله لأنه هو الذي يعذب بالنار. زادوا والعياذ بالله، قال:
    لما رأيـت الأمر أمرا منكرا

    أججـت ناري ودعـوت قنـبرا

    خدَّ لهم أخاديد، وأحرقهم بالنار.
    ومنهم المخَطِّئَة الذين يقولون: جبريل أخطأ في الرسالة، أرسله الله إلى عليّ فأخطأ وأرسلها إلى محمد هؤلاء كفرة، ومنهم الرافضة هؤلاء سموا رافضة؛ لأنهم رفضوا زيد بن علي وهم يعبدون أهل البيت ويتوسلون بهم، ويكفِّرون الصحابة ويفسقونهم، وهذا تكذيب لله، ويقولون: إن القرآن غير محفوظ.
    ومنهم فرق أخرى: فرق الزيدية الذين يفضلون عليّ على عثمان وبعضهم يسب واحد أو اثنين، يسب معاوية وغيره، فهؤلاء يكفرون، نعم، هم طبقات - الشيعة - منهم الكافر، ومنهم المبتدعة، على حسب المعتقد.
    ثانيا: الجهمية نسبة إلى الجهم بن صفوان الذي قتله سالم أو سلم بن أحوز - المعروف أن اسمه سلم بن أحوز نعم، - أو سلم بن أحوز سنة إحدى وعشرين ومائة للهجرة.
    مذهبهم في الصفات التعطيل والنفي، وفي القدر القول بالجبر، وفي الإيمان القول بالإرجاء، وهو أن الإيمان مجرد الإقرار بالقلب، وليس القول والعمل من الإيمان، ففاعل الكبيرة عندهم مؤمن كامل الإيمان، فهم معطلة جبرية مرجئة، وهم فرق كثيرة.
    نعم، وزعيمهم الجهم بن صفوان والجهم بن صفوان اشتهر بأربع عقائد خبيثة: عقيدة نفي الصفات والأسماء، وعقيدة الجبر وهو القول بأن العبد مجبور على أفعاله، وعقيدة الإرجاء وهو القول بأن الإيمان مجرد معرفة الرب في القلب، والكفر جهل الرب بالقلب، فإذا عرف ربه بقلبه فهو مؤمن، ولو فعل جميع المنكرات والكبائر، حتى نواقض الإسلام لا تضره -والعياذ بالله-، ولا يكفر إلا إذا جهل ربه بقلبه -كما ذكر العلامة ابن القيم -، حتى لو قتل الأنبياء والصالحين والعلماء وهدم المساجد، ما يكفر عند الجهم إلا إذا جهل ربه بقلبه.
    والعقيدة الرابعة القول بفناء الجنة والنار، وهذه أربع عقائد اشتهر بها: عقيدة نفي الصفات، عقيدة الإرجاء، عقيدة الجبر، عقيدة القول بفناء الجنة والنار، نعوذ بالله، نعم.
    ثالثا: الخوارج وهم الذين خرجوا لقتال عليّ بن أبي طالب -رضي الله عنه- بسبب التحكيم.
    مذهبهم التبرؤ من عثمان -رضي الله عنه- وعلي -رضي الله عنه-، والخروج على الإمام إذا خالف السنة، وتكفير فاعل الكبيرة وتخليده في النار، وهم فرق عديدة.
    والمشهور عنهم -ومنهم الإباضية فرق متعددة-، ومن اعتقاداتهم القول بتكفير أهل المعاصي في النار، تكفير المؤمنين بالمعاصي، إذا فعل المسلم الكبيرة: شرب الخمر، أو فعل الزنا، أو تعامل بالربا، أو عق والديه، أو شهد الزور، كفر عندهم، خرج من الإيمان ودخل في الكفر، وفي الآخرة يخلدون في النار.
    والمعتزلة مثلهم، إلا أنهم في الدنيا يقولون: خرج من الإيمان ولا يدخل في الكفر، كان في منزلة بين المنزلتين، لكن في الآخرة يتفقون مع الخوارج في أنه يخلد في النار، لكن يختلفون في الدنيا، فالخوارج لما قالوا إنه كفر استحلوا دمه وماله، والمعتزلة قالوا خرج من الإيمان ولم يدخل في الكفر، فلا يستحلون دمه وماله، لكن يخلدونه في النار نعم.
    رابعا: القدرية وهم الذين يقولون بنفي القدر عن أفعال العبد، وأن للعبد إرادة وقدرة مستقلين عن إرادة الله وقدرته، وأول من أظهر القول به: معبد الجهني في أواخر عصر الصحابة -رضي الله عنهم-، تلقاه عن رجل مجوسي في البصرة
    وهم فرقتان: غلاة، وغير غلاة، فالغلاة ينكرون علم الله وإرادته وقدرته وخلقه لأفعال العبد، وهؤلاء انقرضوا أو كادوا.
    وهم الكفرة، وهم الذين قال فيهم الإمام الشافعي رحمه الله: "ناظروا القدرية بالعلم، فإن أقروا به خصموا وإن أنكروا به كفروا"، ينكرون مرتبتين من مراتب القدر: ينكرون العلم -علم الله- والكتابة، ومعنى ذلك أنهم ينسبون الله إلى الجهل، هؤلاء كفرة وهم انقرضوا.
    والفرقة الثانية يثبتون العلم والكتابة، لكن ينفون عموم الإرادة، وعموم الخلق والإيجاد، فيقولون: إن الله تعالى ما أراد أفعال العباد ولا خلقها. وهؤلاء مبتدعة، الفرقة الثانية مبتدعة، نعم.
    وغير الغلاة يؤمنون بأن الله عالم بأفعال العباد، لكن ينكرون وقوعها بإرادة الله وقدرته وخلقه، وهو الذي استقر عليه مذهبهم.
    خامسا: المرجئة وهم الذين يقولون بإرجاء العمل عن الإيمان، أي تأخيره عنه، فليس العمل عندهم من الإيمان، والإيمان مجرد الإقرار بالقلب، فالفاسق عندهم مؤمن كامل الإيمان، وإن فعل ما فعل من المعاصي، أو ترك ما ترك من الطاعات، وإذا حكمنا بكفر من ترك بعض شرائع الدين فذلك لعدم الإقرار بقلبه، لا لترك هذا العمل، وهذا مذهب الجهمية وهو مع مذهب الخوارج على طرفي نقيض.
    المرجئة طائفتان:
    الطائفة الأولى: الغلاة، وزعيمهم الجهم بن صفوان وهم الذين يقولون: إن الإيمان مجرد معرفة الرب بالقلب، والكفر جهل الرب بالقلب. وعلى ذلك لو فعل الإنسان جميع المنكرات والكبائر فهو مؤمن كامل الإيمان، وهو من أهل الجنة وهذا من أبطل الباطل. والطائفة الثانية: مرجئة الفقهاء وهم طائفة من أهل السنة منهم أبو حنيفة وأصحابه، يسمون مرجئة الفقهاء يقولون إن الأعمال لا تدخل في مسمى الإيمان، لكن مطلوبة، فيقولون: الصلاة والصيام والزكاة ما هي من الإيمان لكنها واجبة، واجب آخر، فالإنسان عليه واجبان: واجب الإيمان، وواجب العمل.
    لكن سموا مرجئة لأنهم أخروا الأعمال وأرجئوها، فلا يدخلوها في مسمى الإيمان، وهم طائفة من أهل السنة لكن خالفوا جمهور أهل السنة جمهور أهل السنة وافقوا الكتاب والسنة في اللفظ والمعنى، وهؤلاء وافقوا الكتاب والسنة في المعنى وخالفوهما في اللفظ،
    ولمذهبهم آثار تترتب عليه، نعم -إذن لا يكون الخلاف لفظي بين أهل السنة والمرجئة - الخلاف له آثار تترتب عليه في الحقيقة، منها فتح الباب للمرجئة المحضة، وفتح الباب للفسقة، ومسألة الاستثناء في الإيمان، كل هذا من ثمرات الخلاف.
    سادسا: المعتزلة أتباع واصل بن عطاء الذي اعتزل مجلس الحسن البصري وقرر أن الفاسق في منزلة بين منزلتين، لا مؤمن ولا كافر، وهو مخلد في النار، وتابعه في ذلك عمرو بن عبيد ومذهبهم في الصفات التعطيل كالجهمية وفي القدر قدرية ينكرون تعلق قضاء الله وقدره بأفعال العبد، وفي فاعل الكبيرة أنه مخلد في النار وخارج من الإيمان في منزلة بين منزلتين، الإيمان والكفر، وهم عكس الجهمية في هذين الأصلين.
    ، المعتزلة أصول الدين عندهم خمسة استبدلوا بها، أصول الدين، أصول الدين عند أهل السنة الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله والإيمان بالقدر خيره وشره، أما أصول المعتزلة خمسة غير الخمسة هذه، وكل أصل ستروا تحته معنى باطلا.
    الأصل الأول: التوحيد، وستروا تحته: نفي الصفات، والقول بخلق القرآن، وأن الله لا يُرى في الآخرة.
    الأصل الثاني: العدل، وستروا تحته التكذيب بالقدر، وأن الله لم يخلق أفعال العباد.
    والأصل الثالث: المنزلة بين المنزلتين، وستروا تحته القول بأن العاصي خرج من الإيمان ولم يدخل في الكفر.
    والأصل الرابع: إنفاذ الوعيد، وستروا تحته القول بخلود العصاة في النار.
    الأصل الخامس: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وستروا تحته القول بالخروج على ولاة الأمور بالمعاصي، وأنه يجب الخروج على ولاة الأمور بالمعاصي، هذه أصول الدين عند المعتزلة
    سابعا: الكرامية أتباع محمد بن كرام المتوفى سنة خمس وخمسين ومائتين للهجرة، يميلون إلى التشبيه والقول بالإرجاء، وهم طوائف متعددة.
    والكرامية من أقوالهم يقولون: إن الكلام كان ممتنعا على الله، ثم انقلب فجأة فصار ممكنا. يعني الكلام له أول وبداية، قالوا: لو قلنا إن الله متكلم للزم من ذلك تسلسل الحوادث، فسد علينا طريق إثبات الصانع، فقالوا: هناك فترة لا يقدر فيها الرب على الكلام ولا على الفعل، ثم انقلب فجأة فصار الكلام ممكنا. وهذا من أبطل الباطل،
    السالمية أتباع رجل يقال له: ابن سالم يقولون بالتشبيه، والسالمية أتباع سالم الجواليقي - وهذه هي الطوائف التي ذكرها المؤلف، ثم قال - ولهم من مذهبهم أن الرب لم يزل متكلما بكلام بحرف وصوت، لكن لا يتعلق بقدرته ومشيئته، يقولون: الرب لم يزل في الأزل إلى ما لا نهاية يقول: " قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا
    وقالوا: إن حروف كلمات الله تخرج دفعة واحدة، ما يقول الباء والسين والميم بسم الله دفعة واحدة، لكن بالنسبة لسمع الإنسان يسمعها، قالوا: لو قلنا إن الحرف يأتي بعد الحرف أو أن الكلام يتعلق بقدرة الله ومشيئته للزم من ذلك حلول الحوادث في ذات الرب، والله منزه عن حلول الحوادث، وهذا من جهلهم وضلالهم،
    وهذه هي الطوائف التي ذكرها المؤلف -رحمه الله- ثم قال: ونظائرهم مثل
    الأشعرية أتباع الحسن علي بن إسماعيل الأشعري كان في أول أمره يميل إلى الاعتزال، حتى بلغ الأربعين من عمره، ثم أعلن توبته من ذلك، وبين بطلان مذهب المعتزلة وتمسك بمذهب أهل السنة رحمه الله.
    إلا أنه بقيت عليه أشياء يسيرة، وإلا في الجملة رجع، وجاء على المنبر وخطب الناس بعد أربعين سنة على مذهب الاعتزال، وقال: من يعرفني فهو يعرفني، ومن لم يعرفني فأنا أبو الحسن وأنا متبرئ من الاعتزال، وخلعت نفسي منه كما أخلع هذا القميص، فخلع قميصا له، فتبرأ من مذهب المعتزلة نعم.
    أما من ينتسبون إليه فبقوا على مذهب خاص يعرف بمذهب الأشعرية لا يثبتون من الصفات إلا سبعا زعموا أن العقل دل عليها ويؤولون ما عداها وهي المذكورة في هذا البيت:
    حـي عليم قدير والكلام له

    إرادة وكذاك السمع والبصر

    الحياة والكلام والسمع والبصر والعلم والإرادة والقدرة، سبع صفات، هذه يقولون: دل عليها العقل والشرع، وبقية الصفات ينفونها، يقولون: ما دل عليها العقل. وهذا باطل، بل كل الصفات دل عليها العقل والشرع، ولو فرض أنه ما دل عليها العقل يكفي دلالة الشرع عليها، نعم.
    ولهم بدع أخرى في معنى الكلام والقدر وغير ذلك.


    منقول من موقع فضيلة
    الشيخ عبد العزيز بن عبد الله الراجحى
    حفظه الله
    التعديل الأخير تم بواسطة أم عبد الصمد السلفية; الساعة 27-Mar-2009, 07:20 PM.
يعمل...
X