إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

العلاج بالكي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العلاج بالكي

    العلاج بالكي
    الفتوى رقم ( 328 ) .
    س: وجدت في بعض الكتب الدينية أن الكي الذي يعالج به بعض الناس مريضهم مكروه ، ولم يذكروا دليلا على كراهته ، مع أن التجربة أثبتت أنه مفيد بإذن الله للمرضى ، فأرجو إفادتي عن ذلك مع الدليل .
    ج : الكي نوع من العلاج بنص الحديث ، وهو بإذن الله مفيد إذا أصاب الداء ، إلا أن النبي - صلى الله عليه وسلم - ذكر أنه يكرهه ، ونهى عنه أمته لبشاعته ، ولأنه شبيه بالتعذيب بالنار ، وإن لم يقصد به التعذيب ، وإنما قصد به العلاج ، ولذا قيل : إنه مكروه لكراهة النبي - صلى الله عليه وسلم - إياه إذا وجد غيره من أنواع العلاج ونهيه أمته عنه ، روى البخاري من طريق ابن عباس - رضي الله عنهما - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : أحمد 1 / 246 ، والبخاري 7 / 12 ، وابن ماجه 2 / 1155 ، برقم ( 3491 ) ، والبيهقي 9 / 341 ، والبغوي 12 / 144 برقم ( 3230 ) . الشفاء في ثلاثة : شربة عسل ، وشرطة محجم ، وكية نار ، وأنهى أمتي عن الكي وروى البخاري ومسلم من طريق جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - أنه سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول : أحمد 3 / 343 ، والبخاري 7 / 12 ، 15 ، 16 ، ومسلم 4 / 1730 برقم ( 2205 ) ، وابن أبي شيبة 7 / 443 ، وأبو يعلى 4 / 78 برقم ( 2100 ) ، والطحاوي في ( شرح المعاني ) 4 / 322 ، والبيهقي 9 / 341 ، والبغوي 12 / 143 برقم ( 3229 ) . إن كان في شيء من أدويتكم ، أو يكون في شيء من أدويتكم خير ففي شرطة محجم ، أو شربة
    (الجزء رقم : 25، الصفحة رقم: 6)
    عسل ، أو لذعة بنار ، توافق الداء ، وما أحب أن أكتوي
    وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
    عضو ... عضو ... نائب الرئيس
    عبد الله بن سليمان بن منيع ... عبد الله بن عبد الرحمن بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي
    السؤال الثاني والثالث من الفتوى رقم ( 1445 )
    س2 : هل يجوز
    الكي بالنار في رأس المريض أو بعض جسده ؟ .
    ج2 : يجوز كي المريض بالنار لعلاجه إذا احتاج إلى ذلك ، ويرجى أن ينفعه الله به ؛ لما ثبت عن جابر بن عبد الله قال : أحمد 3 / 303 ، 315 ، 371 ، ومسلم 4 / 1730 ، برقم ( 2207 ) واللفظ له ، وأبو داود 4 / 197 برقم ( 3864 ) ، وابن ماجه 2 / 1156 برقم ( 3493 ) ، وأبو يعلى 4 / 191 ،192 برقم ( 2287 ، 2288 ) ، والطحاوي في ( شرح المعاني ) 4 / 321 ، والحاكم 4 / 214 ، 417 ، وعبد بن حميد 3 / 14 برقم ( 1016 ) ، والبيهقي 9 / 342 . بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى أبي بن كعب طبيبا فقطع منه عرقا ثم كواه عليه رواه من حديث جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - : أ حمد 3 / 312 ، 350 ، 363 ، 386 ، و مسلم 4 / 1731 برقم ( 2208 ) ، وأبو داود 4 / 200 برقم ( 3866 ) ، والترمذي 4 / 144 - 145 ، برقم ( 1582 ) ، والنسائي في ( الكبرى ) 8 / 54 برقم ( 8626 ) ط : مؤسسة الرسالة ، وابن ماجه 2 / 1156 برقم ( 3494 ) . وما ثبت من أن سعد بن معاذ - رضي الله عنه - لما رمي ، كواه
    (الجزء رقم : 25، الصفحة رقم: 7)
    النبي - صلى الله عليه وسلم - بمشقص في أكحله ولما رواه الترمذي عن أنس - رضي الله عنه - الترمذي 4 / 390 برقم ( 2050 ) ، وأبو يعلى 6 / 275 برقم ( 3583 ) ، وابن حبان 13 / 443 برقم ( 6080 ) ، والطحاوي في ( شرح المعاني ) 4 / 321 ، والحاكم 4 / 417 ، والبيهقي 9 / 342 . أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كوى أسعد بن زرارة من الشوكة وقال : حسن غريب ، ولما رواه البخاري ومسلم عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : صحيح البخاري الطب (5356),سنن ابن ماجه الطب (3491),مسند أحمد بن حنبل (1/246). الشفاء في ثلاث : في شربة عسل ، أو شرطة محجم ، أو كية بنار ، وأنا أنهى أمتي عن الكي وفي لفظ آخر: صحيح البخاري الطب (5359),صحيح مسلم السلام (2205),مسند أحمد بن حنبل (3/343). وما أحب أن أكتوي فدل فعله وإخباره - صلى الله عليه وسلم - بأنه من أسباب الشفاء على جواز العلاج به عند الحاجة إليه ، وأما نهيه أمته عن الكي فيحمل على ما إذا لم يحتج إليه المريض ؛ لإمكان العلاج بغيره ، أو على أن العلاج به خلاف الأولى والأفضل ؛ لما فيه من زيادة الألم والشبه بتعذيب الله العصاة بالنار ، ولهذا أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - عن نفسه بأنه لا يحب أن يكتوي ، وأثنى على الذين لا يكتوون ؛ لكمال توكلهم على الله ، وينبغي أن يتولى ذلك خبير بشؤون الكي ، ليكوي من يحتاج إلى هذا النوع من العلاج في الموضع
    (الجزء رقم : 25، الصفحة رقم:
    المناسب من جسده ، ويراعي ظروف المريض وأحواله .
    وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .
    عضو ... نائب الرئيس ... الرئيس
    عبد الله بن غديان ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز

  • #2
    السلام علیکم ورحمه الله وبرکاته
    ما معنی و"شرطة محجم " هل هي نفس الحجامه او شي أخرمن الحجامه
    بارك الله فيكم ونفع بكم

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      نقلا من فتح الباري في شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني
      الطب-الشفاء في ثلاث
      قال الحافظ
      قَالَ الْخَطَّابِيُّ اِنْتَظَمَ هَذَا الْحَدِيث عَلَى جُمْلَة مَا يَتَدَاوَى بِهِ النَّاس ، وَذَلِكَ أَنَّ الْحَجْم يَسْتَفْرِغ الدَّم وَهُوَ أَعْظَم الأخْلاط ، وَالْحَجْم أَنْجَحهَا شِفَاء عِنْد هَيَجَان الدَّم ، وَأَمَّا الْعَسَل فَهُوَ مُسَهِّل لِلأخْلاطِ الْبَلْغَمِيَّة ، وَيَدْخُل فِي الْمَعْجُونَات لِيَحْفَظ عَلَى تِلْكَ الأدْوِيَة قُوَاهَا وَيُخْرِجهَا مِنْ الْبَدَن ، وَأَمَّا الْكَيّ فَإِنَّمَا يُسْتَعْمَل فِي الْخَلْط الْبَاغِي الَّذِي لا تَنْحَسِم مَادَّته إِلا بِهِ ، وَلِهَذَا وَصَفَهُ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ نَهَى عَنْهُ ، وَإِنَّمَا كَرِهَهُ لِمَا فِيهِ مِنْ الألَم الشَّدِيد وَالْخَطَر الْعَظِيم ، وَلِهَذَا كَانَتْ الْعَرَب تَقُول فِي أَمْثَالهَا " آخِر الدَّوَاء الْكَيّ " ، وَقَدْ كَوَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَعْد بْن مُعَاذ وَغَيْره ، وَاكْتَوَى غَيْر وَاحِد مِنْ الصَّحَابَة . قُلْت : وَلَمْ يُرِدْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَصْر فِي الثَّلاثَة ، فَإِنَّ الشِّفَاء قَدْ يَكُون فِي غَيْرهَا ، وَإِنَّمَا نَبَّهَ بِهَا عَلَى أُصُول الْعِلاج ، وَذَلِكَ أَنَّ الأمْرَاض الإمْتِلائِيَّة تَكُون دَمَوِيَّة وَصَفْرَاوِيَّة وَبَلْغَمِيَّة وَسَوْدَاوِيَّة ، وَشِفَاء الدَّمَوِيَّة بِإِخْرَاجِ الدَّم ، وَإِنَّمَا خُصَّ الْحَجْم بِالذِّكْرِ لِكَثْرَةِ اِسْتِعْمَال الْعَرَب وَالْفَهْم لَهُ ، بِخِلافِ الْفَصْد فَإِنَّهُ وَإِنْ كَانَ فِي مَعْنَى الْحَجْم لَكِنَّهُ لَمْ يَكُنْ مَعْهُودًا لَهَا غَالِبًا . عَلَى أَنَّ فِي التَّعْبِير بِقَوْلِهِ " شَرْطَة مِحْجَم " مَا قَدْ يَتَنَاوَل الْفَصْد ، وَأَيْضًا فَالْحَجْم فِي الْبِلاد الْحَارَّة أَنْجَح مِنْ الْفَصْد ، وَالْفَصْد فِي الْبِلاد الَّتِي لَيْسَتْ بِحَارَّةٍ أَنْجَحَ مِنْ الْحَجْم . وَأَمَّا الإمْتِلَاء الصَّفْرَاوِيّ وَمَا ذُكِرَ مَعَهُ فَدَوَاؤُهُ بِالْمُسَهِّلِ ، وَقَدْ نَبَّهَ عَلَيْهِ بِذِكْرِ الْعَسَل ، وَسَيَأْتِي تَوْجِيه ذَلِكَ فِي الْبَاب الَّذِي بَعْده . وَأَمَّا الْكَيّ فَإِنَّهُ يَقَع آخِرًا لإخْرَاجِ مَا يَتَعَسَّر إِخْرَاجه مِنْ الْفَضَلات ؛ وَإِنَّمَا نَهَى عَنْهُ مَعَ إثْبَاتِهِ الشِّفَاء فِيهِ إِمَّا لِكَوْنِهِمْ كَانُوا يَرَوْنَ أَنَّهُ يَحْسِم الْمَادَّة بِطَبْعِهِ فَكَرِهَهُ لِذَلِكَ ، وَلِذَلِكَ كَانُوا يُبَادِرُونَ إِلَيْهِ قَبْل حُصُول الدَّاء لِظَنِّهِمْ أَنَّهُ يَحْسِم الدَّاء فَتَعَجَّلَ الَّذِي يَكْتَوِي التَّعْذِيب بِالنَّارِ لِأَمْرٍ مَظْنُون ، وَقَدْ لا يَتَّفِق أَنْ يَقَع لَهُ ذَلِكَ الْمَرَض الَّذِي يَقْطَعهُ الْكَيّ . وَيُؤْخَذ مِنْ الْجَمْع بَيْن كَرَاهَته صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْكَيِّ وَبَيْن اِسْتِعْمَاله لَهُ أَنَّهُ لَا يُتْرَك مُطْلَقًا وَلا يُسْتَعْمَل مُطْلَقًا ، بَلْ يُسْتَعْمَل عِنْد تَعَيُّنه طَرِيقًا إِلَى الشِّفَاء مَعَ مُصَاحَبَة اِعْتِقَاد أَنَّ الشِّفَاء بِإِذْنِ اللَّه تَعَالَى ، وَعَلَى هَذَا التَّفْسِير يُحْمَل حَدِيث الْمُغِيرَة رَفَعَهُ " مَنْ اِكْتَوَى أَوْ اِسْتَرْقَى فَقَدْ بَرِئَ مِنْ التَّوَكُّل " أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيُّ وَصَحَّحَهُ اِبْن حِبَّان وَالْحَاكِم . وَقَالَ الشَّيْخ أَبُو مُحَمَّد بْن أَبِي جَمْرَة : عُلِمَ مِنْ مَجْمُوع كَلامه فِي الْكَيّ أَنَّ فِيهِ نَفْعًا وَأَنَّ فِيهِ مَضَرَّة ، فَلَمَّا نَهَى عَنْهُ عُلِمَ أَنَّ جَانِب الْمَضَرَّة فِيهِ أَغْلَب ، وَقَرِيب مِنْهُ إِخْبَار اللَّه تَعَالَى أَنَّ فِي الْخَمْر مَنَافِع ثُمَّ حَرَّمَهَا لأنَّ الْمَضَارّ الَّتِي فِيهَا أَعْظَم مِنْ الْمَنَافِع . اِنْتَهَى مُلَخَّصًا . وَسَيَأْتِي الْكَلَام عَلَى كُلّ مِنْ هَذِهِ الْأُمُور الثَّلَاثَة فِي أَبْوَاب مُفْرَدَة لَهَا . وَقَدْ قِيلَ إِنَّ الْمُرَاد بِالشِّفَاءِ فِي هَذَا الْحَدِيث الشِّفَاء مِنْ أَحَد قِسْمَيْ الْمَرَض ، لأنَّ الْأَمْرَاض كُلّهَا إِمَّا مَادِّيَّة أَوْ غَيْرهَا ؛ وَالْمَادِّيَّة كَمَا تَقَدَّمَ حَارَّة وَبَارِدَة ، وَكُلّ مِنْهُمَا وَإِنْ اِنْقَسَمَ إِلَى رَطْبَة وَيَابِسَة وَمُرَكَّبَة فَالأصْل الْحَرَارَة وَالْبُرُودَة وَمَا عَدَاهُمَا يَنْفَعِل مِنْ إِحْدَاهُمَا ، فَنَبَّهَ بِالْخَبَرِ عَلَى أَصْل الْمُعَالَجَة بِضَرْبٍ مِنْ الْمِثَال ، فَالْحَارَّة تُعَالَج بِإِخْرَاجِ الدَّم لِمَا فِيهِ مِنْ اِسْتِفْرَاغ الْمَادَّة وَتَبْرِيد الْمِزَاج ، وَالْبَارِدَة بِتَنَاوُلِ الْعَسَل لِمَا فِيهِ مِنْ التَّسْخِين وَالإنْضَاج وَالتَّقْطِيع وَالتَّلْطِيف وَالْجَلاء وَالتَّلْيِين ، فَيَحْصُل بِذَلِكَ اِسْتِفْرَاغ الْمَادَّة بِرِفْقٍ ، وَأَمَّا الْكَيّ فَخَاصّ بِالْمَرَضِ الْمُزْمِن لِأَنَّهُ يَكُون عَنْ مَادَّة بَارِدَة فَقَدْ تُفْسِد مِزَاج الْعُضْو فَإِذَا كُوِيَ خَرَجَتْ مِنْهُ ، وَأَمَّا الْأَمْرَاض الَّتِي لَيْسَتْ بِمَادِّيَّةِ فَقَدْ أُشِيرَ إِلَى عِلَاجهَا بِحَدِيثِ " الْحُمَّى مِنْ فَيْح جَهَنَّم فَأَبْرِدُوهَا بِالْمَاءِ " وَسَيَأْتِي الْكَلَام عَلَيْهِ عِنْد شَرْحه إِنْ شَاءَ اللَّه تَعَالَى . وَأَمَّا قَوْله " وَمَا أُحِبّ أَنْ أَكْتَوِي " فَهُوَ مِنْ جِنْس تَرْكه أَكْل الضَّبّ مَعَ تَقْرِيره أَكْله عَلَى مَائِدَته وَاعْتِذَاره بِأَنَّهُ يَعَافهُ . )

      تعليق

      يعمل...
      X