إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

مقتطفات من كتاب (المداخل) لـ "أبي عمر الزّاهد" غلام ثعلب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مقتطفات من كتاب (المداخل) لـ "أبي عمر الزّاهد" غلام ثعلب

    ترجمة موجزة لـ" أبي عمر الزّاهد":

    أبو عمر الزّاهد: هو أبو عمر محمد بن عبد الواحد بن أبي هاشم الباوَرْدِي المطرز غلام ثعلب، وباورد التي نُسب إليها هي بليدة في خراسان، وكانت صناعة أبي عمر تطريز الثّياب من أجل ذلك سمّي المطرّز، وقد صحب أبا العباس أحمد بن يحيى ثعلبا زمنا طويلا وأكثر من النّقل عنه ولذلك سمّي غلام ثعلب.
    معنى المداخل:
    هذا النّوع يسمّى المشجّر وهو يسهّل على الأبناء حفظ اللّغة، ويناظره من علم الحديث المسلسل.

    باب الكِرْبِز: قال وأخبرنا ثعلب عن ابن الأعرابي قال: الكِربِز القثّاء الكبار، والكبار جمع الكَبَر الطَّبْل، والطَّبْل السدّ، والسدّ السلّة، والسلّة النّاقة لم يبق لها سن من الكِبر أي الهرم، والسنّ الثّور، والثّور السيّد، والسيّد الزّوج، والزّوج الدّيباج، والدّيباج النّاقة اللّينة المسّ، والمسّ الجنون، والجنون سواد اللّيل، واللّيل فرخ الكروان، قال أبو عمر، قال المبرّد، وجمع الكَرَوان كِروان، وكذلك الباب كلّه، قال أبو عمر أنشدني أبو أحمد الكاتب، قال أنشدنِي الجُريري هذا
    أكلتُ النَّهار بِنصف النّهارِ **** وليلاً أكلتُ بليلٍ بَهِيمِ
    والنّهار فرخ الحُبارى، واللّيل فرخ الكَرَوان، والسلّة السّرقة، والسّرقة بالفتح والكسر واحدة السَرق، والسرَق الحرير الأبيض، والأبيض عِرق في القَفا، وأنشد ثعلب عن ابن الأعرابي قوله:
    لاَ يَتَشَكَّى ضَرَبان أبيضِهْ *** قَرِيبةٌ نُدوتُه مِن محمَضِهْ
    قال النُّدوة أكلة بين شربتين للإبل، والمحْمض موضع الحمض.

    باب الفِرسِكة: أخبرنا ثعلب عن ابن الأعرابي قال الفِرسِكة الخوخة، والخوخة الثّوب الأحمر، والأحمر الذي لا سلاح معه، والسِّلاح شحم الإبل، والشّحم البياض، والبياض اللّبن، واللّبن العُنُق من الوسادة، والعُنُق جماعة من النّاس، والنّاس قبيلة، والقبيلة رقعة يُرقَّع بها القميص، والقَميص غلاف القلب، والقلب العقل، والعقل ضرب من الوشي، والوشي كلام الواشي بين المحبّين، والواشي ضرّاب الدّنانير، وجمعه وشاة ، وأنشدنا ثعلب عن ابن الأعرابي:
    فَمَا هِبرِزِيٌّ من دنَانير أَيلةٍ *** بأيدِي الوشاة ناصعٌ يتأكّلُ
    بِأحسن منهُ يومَ أصبح غاديًا **** ونفَّسَنِي فِيهِ الحِمام المُعجَّلُ
    قال أبو عمر: نفّسني أعني رغَّبني، ونافسني: راغبني، ومنه قول الله عزّ وجلّ: ( فَلْيَتَنَافَسِ المُتَنَافِسُونَ) [المطففين:26] أي فليتراغب المتراغبون.

    باب الكِلواذ: أخبرنا ثعلب عن ابن الأعرابي، الكِلواذ تابوت التّوراة، والتّابوت مجتمع الأضلاع في أعلى البطن، والبطن من بطون العرب، والعرب النّفوس واحدتها عَربة؛ يقال أصبحت طيّب العَربة، والنّفوس الدّماء، والدّماء معروفة، والمعروفة الجارية تخرج عن يدها العَرْفة(1) وهي البثرة، والعرفة الرّيح، والرّيح الغلبة، ومنه قول الله عزّ وجلّ (وَتَذهَبَ رِيحُكُمْ) [الأنفال:46] أي غلبتكم ، قال وأنشدنا ثعلب عن ابن الأعرابي :
    يَا صَاحِبيَّ ألاَ لاَ حَيَّ بالوَادِي **** إلاَّ عبيدٌ وآمٌ بينَ أذوادِ
    أتَنظُرانِ قَليلاً رَيثَ غَفلَتِهم *** أو تَعدُوانِ فإنَّ الرِّيح للعادِي

    المصدر: بحوث وتحقيقات: عبد العزيز الميمني الراجكوتي، أعدّها للنشر: محمد عزير شمس، دار الغرب الإسلامي، بيروت – لبنان، الطبعة الأولى، 1995م، 2/251-254.

    يتبع ......

  • #2
    باب الحرقوص: قال وأخبرنا ثعلب عن ابن الأعرابي ، قال الحرقوص: نواة البُسرة، والنّ,اة الحاجة، والحاجة الشّوكة، والشّوكة النقّابة التي يقال لها الدّويبة، والنقّابة الطّوافة، والطوّافة الجارية، والجارية السّفينة، قال وأنشدنا ثعلب عن ابن الأعرابي:
    ولَقَد رَأيت مطِيَّة مَعكوسَةً **** تَمشِي بِكَلكلِهَا وتُزجِيهَا الصَّبَا
    يصف السّفينة الطوَّافة، والطوَّافة أيضا السنّور، والسنّور عظم حلق الفرس، والحلق الشّؤم، والشّؤم النّكد، والنّكد منع الخير، وأنشدنا ثعلب عن ابن الأعرابي :
    نَكَدتَ أبا زنيبة إِذ سَألنَا **** بِحَاجتِنَا ولَم تَنكَدْ ضَبابُ
    فَجَنَتِ الجُيُوشُ أبَا زُنيبٍ *** وجَادَ علَى منازِلِكَ السَّحابُ
    زُنيب تصغير زنب وهو السّمن، قال ثعلب: قلت لابن الأعرابي أهذا دعاء عليه أم له ؟، قال: بل عليه ، فقلت: لِمَ ؟، قال لأنّ الأعرابي إذا كان له مال وأثاث جاءته الجيوش إلى الغارة، وإذا كان له إبل وغنم وجاء الغيث ونبت الكلأ رعى فيه وإذا لم تكن له إبل ولا غنم وجاء الغيث اشتكت كبده من الغمّ كيف لا تكون له إبل ترعى ههنا وههنا.
    أخبرنا ثعلب عن أبي نصر عن الأصمعي قال العرب تقول في صفة الكلأ كلأ تنجيع منه كبد المُصْرم، والمُصرم صاحب الصِرمة والصِّرمة قليل من الغنم وسائر الحيوان قال أبو نصر قال الأصمعي في مثل هذا كلاءُ الحابس فيه كالمقيم وكلأ المقيمُ كالمسافر.
    باب المِجنَّة : أخبرنا ثعلب عن ابن الأعرابي قال المِجَنَّة طبق الخيزران والطَّبق الحال، والحال الحمأة، والحمأة عظم السَّاق، والسَّاق ساق حرّ، والحرّ حيّ من العرب، ،و الحرّ الرّماد، والرّماد الهلاك، والهلاك الشّرَه وأنشد:
    أتبعتُهُ الرُّمح إِذ مالت عمامتُهُ **** تحتَ الغُبارِ ولَم أَهلَك إلَى اللَّبنِ
    أي طلب بثأري ولم أشره إلى ديّة، والشّره أكل الشّولقي والشّولقي الطُّفيلي أكله بالعجلة لئلاَّ يفنى والعجلة الطِّينة ، وجمعها العَجَل، وأنشدنا ثعلب عن ابن الأعرابي:
    والنّبه في الصّخرة الملساء منبتُه *** والنّخل ينبت بين الطِّين والعَجَلِ
    ومنه قول الله عزّ وجلّ ( خُلِقَ الإنسَانُ من عّجلٍ) قال ابن عباس من الطّين.
    باب المصاب: قال وأخبرنا ثعلب عن ابن نجدة عن أبي زيد قال: المصاب قصب السكّر، والقصب قصب السّباق في الحلبة وغيرها، والسّباق سباق الصّقر، والصّقر الدّبس، والدبس الخَلق الكثير، والخَلق الفَرْي، والفَري الإصلاح، وأنشد ثعلب عن ابن نجدة عن أبي زيد:
    وَلَأنت تَفري إذ خلقتَ *** وبَعض القوم يخلق ثمَّ لا يَفري
    يخلق يقدّر، ويفري يقطع، وأفرَى الأديم إذا شقَّه للفساد، وفراه بغير ألف إذا شقَّه للإصلاح.

    يتبع......
    .
    التعديل الأخير تم بواسطة أم مريم البتول; الساعة 27-Jun-2009, 03:01 PM.

    تعليق


    • #3
      باب البرطيل: قال وأخبرنا ثعلب عن ابن الأعرابي وعن عمرو عن أبيه قال: البِرطِيل الحجر، والحجر الذّهب، والذّهب مكيال لأهل اليمن، والمكيال المجازاة، يقال كلت له أَكيل كيلا إذا جازيته، والكيل السعر يقال كيف الكيل عندكم أي كيف السعر، وأنشدنا ثعلب عن عمو عن أبيه:
      فإن يكُ فِي كيلِ اليمامةِ عُسرة *** فَما كيلُ مَيافارقِينَ بِأعسرَا
      باب القطاج: قال اخبرنا ثعلب عن عمرو بن أبي عمرو الشيباني عن أبيه ، قال القَِطاج قلس السّفينة، والقلس ما يخرج من فم الصّائم من الطعام، والشّراب الخمر، والخمر الخير، العرب تقول ما عند فلان خل ولا خمر، أي شرّ ولا خير، والخير الخيل ومنه قول الله عز وجل: ( إنِّي أحببتُ حُبَّ الخَيرِ عَن ذِكرِ رَبِّي حتَّى تَوارَت بالحِجَابِ)، والخيل الظن، والظن القسم، قال وأخبرنا ثعلب عن سلمة عن الفراء، قال من العرب من يقول أظن أن زيدا لخارج يعني والله إنّ زيدا لخارج، وأنشدنا عن سلمة عن الفراء:
      أظنّ لا تَنقُصنِي عنَّا زِيارتكُم *** حتَّى يكونَ بِوادِينَا البَساتينُ
      باب القتع: قال وأخبرنا ثعلب عن عمرو عن أبيه ، قال القتع الدّود، والدّود الحصف، والحَصف إحكام فتل الحبل، والحبل العهد، والعهد العقد، والعقد الجمل القصير القوائم الطّويل السّنام فإذا مشى مع الجمال قصر عن طولها، وإذا برك معها طالها لطول سنامه، وأنشدنا ثعلب عن عمرو عن أبيه:
      أرسَلتُ فِيهَا زَجلاً لُكَالِكَا(1) **** يَقصُرُ يَمشِي ويَطُولُ بَارِكَا
      قال ثعلب الزّجل الصّوت، والزَجِل من الجِمال الذي يصيح ، واللّكالك العظيم الخلق.
      باب القَسْوَرَة: قال أبو عمر: وأخبرنا ثعلب عن ابن الأعرابي قال، القَسورة ظلمة اللّيل،واللّيل فرخ الكَروان، والكروان ضرب من الطّير، والضّرب الرّجل بين الرّجلين لا طويل ولا قصير، والقصير الممنوع يقال قصره قصرا أي منعه منعا، والمنع السَّرطان، والسَّرطان داء يعرض في السّاق ويجوز بالفتح، والسّاق النّفس، والنّفس الدّم، والدم الطّلاء بالقطران، والطّلاء الخيط، وأنشد ثعلب عن ابن الأعرابي فقال:
      مازال مًذ فرَّق عنه خُلبُه
      باب الهُلْج: أخبرنا ثعلب عن ابن الأعرابي ، قال الهُلْج أحلام نائم، وأحلام نائم ثياب غلاظ كانت تعمل بالمدينة واحدها ثوب، والثّوب القلب، والقلب العقل، والعقل الرّقم، والرّقم الرّوضة، والرّوضة الماء يبقى في الحوض وأنشدنا ثعلب ابن الأعرابي:
      ورَوضةٍ سقيتُ منها نَضوتي

      تعليق

      يعمل...
      X