إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

هذا الحديث يشمل على صفات تدل على سعادة من أتصف بها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [تحقيق] هذا الحديث يشمل على صفات تدل على سعادة من أتصف بها

    عن أبي ذر رضي الله عنه مرفوعا:قد أفلح من أخلص الله قلبه للإيمان وجعل قلبه سليما ولسانه صادقا ونفسه مطمئنة وخليقته مستقيمة وجعل أذنه مستمعة وعينه ناظرة فأما الأذن فقِمعٌ وأما العين فمعبِّرة لما يوعى القلب وقد أفلح من جعل الله قلبا واعيا.رواه أحمد في مسنده وفيه والعين مقِرة بما يوعى القلب أي مثبته القلب مايحفظه من المعاني .
    هذا الحديث يتمثل في قوله صلى الله عليه وسلم :(أفلح من أخلص قلبه لله ) والفلاح ضد الخسارة وهذه الصفة المذكورة لاتكون إلافيمن كان قلبه مخلصا بالإيمان ليس فيه نفاق لإن الإنسان ربما أجتمعت به صفاتا الإيمان والنفاق أو يكون مؤمنا خالصا أو منافقا خالصا فالمؤمن الخالص هو أفضل هذه الأنواع ثم بعده المؤمن الذي فيه إيمان ونفاق أما أشقى الأنواع فهو المنافق الخالص والعياذ بالله .وهذا المؤمن الخالص الإيمان جعل الله قلبه سليما كما قال جلَّ وعلا _حكايةً عن إبراهيم عليه السلام (يوم لاينفع مالٌ ولابنون إلا من أتى الله بقلبٍ سليم ) والمقصود :انه سليم من الأمراض المعنوية فقد يكون القلب سليما من الأمراض العضوية ولكنه مريض بأمراض معنوية وهي أشد من المرض العضوي والقلب السليم خالٍ من الغش والحقد .
    كتاب الكبائر لشيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تعالى
    شرح الشيخ:صالح بن الفوزان الفوزان حفظه الله
    صفحة رقم 282_283
يعمل...
X