إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

[تم] مقابلة أحسن طبعات الأربعون في مباني الإسلام وقواعد الأحكام لأبي زكريا يحيى بن شرف النووي (676)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الحديث الثالث عشر:


    عن أبي حمزة أنس بن مالك أ خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يؤمن أحدكم حتى يحبَّ لأخيه ما يحبُّ لنفسه". رواه البخاري ومسلم1.


    -----------------------
    1 -
    أخرجه البخاري في كتاب الإيمان باب من الإيمان أن يحب لأخيه ما يحب لنفس. واللفظ له.
    وأخرجه مسلم في كتاب الإيمان باب الدليل على أن من خصال الإيمان أن يحب لأخيه المسلم ما يحبه لنفسه من الخير.


    ------------------------
    أ - زيادة "رضي الله عنه" في طبعة المنهاج وطبعة قطر وطبعة القاسم، وهي في نسختين من دون. وهي غير ثابتة في الصحيحين.
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 04-Aug-2020, 09:01 PM.

    تعليق


    • #17
      الحديث الرابع عشر:


      عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يحل دم امرئ مسلم أ إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة". رواه البخاري ومسلم1.


      -----------------------
      1 -
      أخرجه البخاري في كتاب الديات باب قول الله تعالى (أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ).
      وأخرجه مسلم في كتاب كتاب القسامة والمحاربين والقصاص والديات باب ما يباح به دم المسلم.


      ------------------------
      أ - زيادة "يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله" في الصحيحين.
      التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 04-Aug-2020, 09:00 PM.

      تعليق


      • #18
        الحديث الخامس عشر:

        عن أبي هريرة رضي الله عنه عن أ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه. رواه البخاري ومسلم1.


        -----------------------
        1 -
        أخرجه البخاري في كتاب الديات باب قول الله تعالى (أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنفَ بِالْأَنفِ).
        وأخرجه مسلم في كتاب كتاب القسامة والمحاربين والقصاص والديات باب ما يباح به دم المسلم. والللفظ له.


        ------------------------
        أ - في طبعة قطر وطبعة القاسم "أن". والعجيب أن في هامش طبعة القاسم أنها في ست نسخ "عن" وواحدة "أن"، وفي صحيح مسلم "عن".
        التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 04-Aug-2020, 08:59 PM.

        تعليق


        • #19
          الحديث السادس عشر:

          عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاًأ قال للنبي صلى الله عليه وسلم: أوصني، قال: "لا تغضب" فردد مراراً، قال: "لا تغضب". رواه البخاري1.


          -----------------------
          1 -في كتاب الأدب باب الحذر من الغضب.


          ------------------------
          أ - يحتمل أنه أبو الدرداء، كما عند الطبراني أو جارية بن قدامة عم الأحنف بن قيس كما عند الإمام أحمد في المسند، ونازع في هذا الأخير يحيى القطان حيث إن جارية تابعي لا صحابي. مستفاد من طبعة قطر.
          وجزم أصحاب طبعة المنهاج أنه جارية.
          وفي حاشية طبعة الكتانية ذكر الإحتمالين وذكر إحتمالات أخرى.
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 04-Aug-2020, 08:58 PM.

          تعليق


          • #20
            الحديث السابع عشر:



            عن أبي يعلى شدّاد بن أوس رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله -عز وجل-أ كتب الإحسان على كل شئ، فإذا قتلتم فأحسنوا القِتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذِّبحةب، وليُحِدَّ أحدكم شفرته، وليرح ذبيحته". رواه مسلم1.


            -----------------------
            1 -في كتاب الصيد والذبائح وما يؤكل من الحيوان باب الأمر بإحسان الذبح والقتل وتحديد الشفرة.


            ------------------------
            أ - غير ثابتة في طبعة قطر ولا في طبعة المنهاج ولا طبعة القاسم وهي عند محقق طبعة قطر في نسخة. وليست موجودة في صحيح مسلم.
            ب - في صحيح مسلم "الذبح".
            التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 03-Sep-2020, 02:41 AM.

            تعليق


            • #21
              الحديث الثامن عشر:



              عن أبي ذر جندب بن جنادةأ، وأبي عبد الرحمن معاذ بن جبل رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن". رواه الترمذي1 وقال: حديث حسن ب، وفي بعض النسخ: حسن صحيح جـ.


              -----------------------
              1 -في كتاب البر والصلة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم باب ما جاء في معاشرة الناس.


              ------------------------
              أ - قال الترمذي: "قَالَ مَحْمُودٌ وَالصَّحِيحُ حَدِيثُ أَبِى ذَرٍّ". ومحمود هو بن غيلان أبو أحمد المروزي شيخ الترمذي.
              ب - في طبعة التأصيل والرسالة العالمية وعصام والرسالة ناشرون.
              وقال ابن رجب في شرحه للحديث في جامع العلوم والحكم: "وقد حسن الترمذي هذا الحديث وما وقغ في بعض النسخ من تصحيحه فبعيد.
              جـ - في طبعة المكنز وبشار.
              التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 03-Sep-2020, 02:47 AM.

              تعليق


              • #22
                الحديث التاسع عشر:




                عن أبي العباس عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوماً فقال: "يا غلام!، إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رُفعت الأقلام وجَفت الصحف». رواه الترمذي1 وقال: حديث حسن صحيح.
                وفي رواية غير الترمذي2 "احفظ الله تجده أمامك، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة، واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وما أصابك لم يكن ليخطئك، واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسراً".


                -----------------------
                1 -في كتاب القيامة والرقائق والورع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم باب.
                2 - عبد بن حميد في مسنده بسند ضعيف.
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 03-Sep-2020, 02:50 AM.

                تعليق


                • #23
                  الحديث العشرون:


                  عن أبي مسعود عقبة بن عمرو الأنصاري البدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن مما أدرك الناسُ من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحي أ فاصنع ما شئت". رواه البخاري1.

                  -----------------------
                  1 -في موضعين:
                  كتاب أحاديث الأنبياء باب.
                  و
                  كتاب الأدب باب إذا لم تستحي فاصنع ما شئت.


                  ------------------------
                  أ - أصل الكلمة "تستحيي" فحذفت الياء الثانية، وفي عدة نسخ "تستح" من استحى. مختصر من حاشية طبعة قطر وطبعة القاسم.
                  وهي مثل البخاري هنا عند أحمد في مسنده في عدة مواضع وابن ماجه في سننه.
                  وعند مالك وأحمد إلا أنههما قالا: "تستحي فافعل".
                  و"تستح" عند أحمد في موضع واحد، وعند أبي داود إلا أنه قال: "تستح فافعل".
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 04-Aug-2020, 08:55 PM.

                  تعليق


                  • #24
                    الحديث الحادي والعشرون:



                    عن أبي عَمرو -وقيل أبي عمرة- سفيان بن عبد الله أ رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله، قل لي في الإسلام قولاً لا أسال عنه أحداً غيرَك، قال: "قل: آمنت بالله، ثم استقم ب". رواه مسلم1.

                    -----------------------
                    1 - كتاب الإيمان باب جامع أوصاف الإسلام.


                    ------------------------
                    أ - زيادة "الثقفي" في طبعة المنهاج وعنها أضافها محقق طبعة قطر، وهي ثابتة في صحيح مسلم.
                    ب - في صحيح مسلم "فاستقم".و "ثم استقم" عند الترمذي في جامعه وابن ماجه في سننه وأحمد في مسنده والدارمي في سننه.
                    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 04-Aug-2020, 08:53 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      الحديث الثاني والعشرون:


                      عن أبي عبد الله جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنهما: أن رجلاًأ سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: أرأيت إذا صليتُ المكتوبات، وصمتُ رمضان، وأحللتُ الحلال، وحرمتُ الحرام، ولم أزد على ذلك شيئاً، أَدخلُ ب الجنة؟ قال: "نعم". رواه مسلم1.
                      ومعنى "حرمت الحرام": اجتنبته، ومعنى "أحللت الحلال": فعلته جـ معتقدا حله، والله أعلم د.


                      -----------------------
                      1 - كتاب الإيمان باب بيان الإيمان الذي يدخل به الجنة وأن من تمسك بما أمر به دخل الجنة.


                      ------------------------
                      أ - سمي في صحيح مسلم وأنه "النعمان بو قوقل" رضي الله عنه.
                      ب - في طبعة قطر وطبعة المنهاج وطبعة القاسم "أأدخل"، وهي في نسخة خطية عند طبعة قطر، وعند المنهاج نسختين وطبعة القاسم أربع نسخ "أدخل" .
                      جـ - قال ابن حجر الهيثمي بعد نقله لكلام النووي في شرحه على الأربعين الفتح المبين بشرح الأربعين: وفيه نظر، وأوجه منه قول ابن الصلاح: الظاهر: أنه يقصد به اعتقاد حرمته، وألا يفعله، بخلاف تحليل الحلال، فإنه يكفي فيه مجرد اعتقاد كونه حلالا وإن لم يفعله.
                      ينظر صيانة صحيح مسلم لابن الصلاح.
                      د - لم يثبت محقق طبعة القاسم "الله أعلم" وهي في نسخة خطية واحدة عنده.
                      التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 04-Aug-2020, 08:52 PM.

                      تعليق


                      • #26
                        الحديث الثالث والعشرون:


                        عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الطُّهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملآن -أو تملأ- ما بين السماوات أ والأرض، والصلاة نور، والصدقة برهان، والصبر ضياء، والقرآن حجة لك أو عليك، كل الناس يغدو: فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها". رواه مسلم1.

                        -----------------------
                        1 - كتاب الطهارة باب فضل الوضوء


                        ------------------------
                        أ - في طبعة القاسم "السماء"، مع أنها في في ست نسخ "السماوات".
                        التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 04-Aug-2020, 08:49 PM.

                        تعليق


                        • #27
                          الحديث الرابع والعشرون:

                          عن أبي ذرأ رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه ب عن الله عز وجل أنه قال:
                          "يا عبادي، إني حرمت الظلم على نفسي، وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا.
                          يا عبادي، كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم.
                          يا عبادي، كلكم جائع إلا من أطعمته فاستطعموني أطعمكم.
                          يا عبادي، كلكم عار إلا من كسوته فاستكسوني أكسكم.
                          يا عبادي، إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعاً، فاستغفروني أغفر لكم.
                          ياعبادي، إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني.
                          يا عبادي، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئاً.
                          يا عبادي، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم جـ ما نقص ذلك من ملكي شيئاً.
                          يا عبادي، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر.
                          يا عبادي، إنما هي أعمالكم أحصيها لكم، ثم أوفيكم إياها، فمن عمل دـ خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه". رواه مسلم1.


                          -----------------------
                          1 - كتاب البر والصلة والآداب باب تحريم الظلم.


                          ------------------------
                          أ - في طبعة قطر زيادة "الغفاري".
                          ب - في طبعة المنهاج وطبعة القاسم "روى" وهي في مسلم كذلك "روى".
                          جـ - لم يثبت "منكم" محقق طبعة المنهاج والقاسم وهي ليست عند مسلم.
                          د - في طبعة المنهاج وطبعة قطر وطبعة القاسم "وجد" وكذلك في صحيح مسلم.
                          التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 04-Aug-2020, 08:49 PM.

                          تعليق


                          • #28
                            الحديث الخامس والعشرون:





                            عن أبي ذر أيضاً رضي الله عنه أ أن ناساً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا للنبي صلى الله وعليه وسلم ب: يا رسول الله، ذهب أهل الدثور بالأجور، يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم، ويتصدقون بفضول أموالهم.
                            قال: "أوليس قد جعل الله لكم ما تصدقون جـ: إن كل د تسبيحة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وكل تحميدة صدقة، وكل تهليلة صدقة، وأمر بالمعروف ه صدقة، ونهي عن منكر صدقة، وفي بُضع أحدكم صدقة"،
                            قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟
                            قال و: "أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟ فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر". رواه مسلم1.


                            -----------------------
                            1 -
                            رواه البخاري في كتاب الأذان باب الذكر بعد الصلاة وفي كتاب الدعوات باب الدعاء بعد الصلاة من طريق أبي هريرة وفي بألفاظ مختلفة مختصرا.
                            ورواه مسلم في كتاب المساجد ومواضع الصلاة باب استحباب الذكر بعد الصلاة وبيان صفته من طريق أبي هريرة كذلك مختصرا.

                            وجاء موافقا لما ذكره النووي هنا في كتاب الزكاة باب بيان أن اسم الصدقة يقع على كل نوع من المعروف.


                            ------------------------
                            أ - في طبعة المنهاج وطبعة قطر وطبعة القاسم "رضي الله عنه أيضا".
                            ب - سقطت من طبعة المنهاج.
                            جـ - زيادة "به" في طبعة قطر وطبعة القاسم.
                            د - في المنهاج وطبعة طبعة قطر "بكل".
                            ه - في طبعة قطر "بمعروف".
                            و - في طبعة قطر زيادة "رسول الله صلى الله عليه وسلم" وهي في نسخة.
                            التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 12-Sep-2020, 03:32 AM.

                            تعليق


                            • #29
                              الحديث السادس والعشرون:




                              عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "كل سُلامى من الناس عليه صدقة، كلَّ أ يوم تطلع فيه الشمس يعدلَُ ب بين الاثنين صدقة، ويُعينُ ب الرجلَ في دابته فيحمِلُه عليها أو يرفع ب له عليها متاعه صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وبكل جـ خطوة يمشيهاب إلى الصلاة صدقة، ويَُميط ب الأذى عن الطريق صدقة". رواه البخاري ومسلم.1

                              -----------------------
                              1 -
                              رواه البخاري في كتاب الجهاد والسير باب من أخذ بالركاب ونحوه.
                              ومسلم في كتاب الزكاة باب بيان أن اسم الصدقة يقع على كل نوع من المعروف.



                              ------------------------
                              أ - في طبعة المنهاج بالضم.
                              ب - في طبعة القاسم بالتاء.
                              جـ - في طبعة القاسم وصحيحي البخاري ومسلم "وكلُّ".
                              التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 12-Sep-2020, 03:40 AM.

                              تعليق


                              • #30
                                الحديث السابع والعشرون:


                                عن النّوّاس بن سمعان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "البرُّ حُسنُ الخلق، والإثم ما حاك في نفسك أ وكرهتَ أن يطّلع عليه الناس".رواه مسلم.1

                                وعن وابصة بن معبد رضي الله عنه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "جئت تسأل عن البرب؟" قلت: نعم، فقال: "إستفت قلبك، البر ما اطمأنّت إليه النفس واطمأن إليه القلب، والإثم ما حاك في النفس وتردّد في الصدر -وإن أفتاك الناس وأفتوك-". حديث حسن. رويناه في مسندي الإمامين أحمد بن حنبل والدرامي جـ بإسناد حسن.2


                                -----------------------
                                1 - في كتاب البر والصلة والآداب باب تفسير البر والإثم.

                                2 - مسند أحمد برقم: (18282) طبعة المكنز، (17999) طبعة الرسالة.
                                سنن الدارمي ومن كتاب البيوع باب دع ما يريبك إلى ما لا يريبك.


                                ------------------------
                                أ - في طبعة قطر في النفس.
                                ب - في طبعة القاسم مسندي أحمد والدارمي زيادة "والإثم".
                                جـ - في طبعة المنهاج وطبعة قطر زيادة "رحمهما الله تعالى" وأثبتها محقق طبعة قطر من طبعة المنهاج.
                                التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 12-Sep-2020, 03:51 AM.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X