[كتاب مصور] إجتماع المعقول والمنقول على إهدار بيان التنظيم الدولي للإخوان باسطنبول للشيخ عادل السيد

[أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي]

إجتماع المعقول والمنقول على إهدار بيان التنظيم الدولي للإخوان باسطنبول للشيخ عادل السيد

فُصُولٌ فِي السِّيَاسَةِ الشَّرْعِيِّةِ (2)
إِجْتِمَاعُ المَعْقُولْ وَالمَنْقُولْ عَلَى إِهْدَارِ بَيَانِ التَّنْظِيْمِ الدَّوْلِي لِلْإِخْوَانِ بِاسْطَنْبولْ

تَأليفُ الشَّيخ
عَادِلُ السَّيِّدْ -حفظه الله-

قَدَّم لَهُ فَضِيلَةُ الشَّيْخِ الوَالِدِ
حَسَنٌ بنُ عَبْدِ الوَهَابِ البَنَّا

معلومات عن الكتاب

عنوان الكتاب	أثر السرورية في الثورات العربية
المؤلف	عادل السيد
تقديم	حسن بن عبد الوهاب البنا
المحقق	-
التصنيف	منهج
حالة الفهرسة	مفهرس حسب الأبواب
الناشر	دار الإستقامة
سنة النشر	2016
رقم الطبعة	-
عدد المجلدات	1
عدد الصفحات	168
نوعية التحميل	نسخة مصورة PDF
دقة التصوير	قياسية
الحجم	2.04 مب

♦ قَال الشَّيخُ حَسَنٌ بنُ عَبْدِ الوَّهَابِ البَنَّا في تقدِّمَتهِ للكِتَابِ :

"...فقد دفع إلي الشيخ عادل السيد (المفسر للقرآن الكريم) -سدد الله خطاه- بمؤلفه في السياسة الشرعية بعنوان: "اجتماع المعقول والمنقول على إهدار بيان التنظيم الدولي للإخوان بإسطنبول" فأخذت المؤلفَ باهتماٍم، وسارع ت إلى قراءته؛ لأنه فريدٌ من نوعه، وقد دبجه المؤلف بعنوان عام لسلسة، يسر الله إخراجها، سماها: "فصول في السياسة الشرعية"، وقد سبقه في ذلك ثلة من أهل العلم والإيمان من أمة الإسلام، ولكنها كتابات عزيزة، نظرا لقلة الكاتبين في هذا النوع من العلم الشرعي بالأدلة النقلية الصحيحة، والعقلية الصريحة، لاسيما وقد شاهد الناس بأعينهم - خاصة في عصرنا الحالي-السياسات الحزبية، وأنها تفرق ولا تجمع، فهل من مدكر؟!..."

♦ إِلَى أنْ قَالَ:

" ...ثم ذكر المصنف إصباغ مجلس شورى العلماء الذي أسسه الدكتور الرئيس العام لجماعة أنصار السنة المحمدية بالصبغة الإخوانية المخالفة تماما لصبغة جماعة أنصار السنة المحمدية، والتي أنشئت للدعوة لمذهب أهل السنة والجماعة، وكانت كذلك أيام أشياخها الأوائل الذين أدركتهم وعايشتهم، الوالد الشيخ محمد حامد الفقي وإخوانه رحمهم الله، واتضح هذا الخلاف المنهجي في الحوار الذي دار بين المصنف، وبين الرئيس الحالي لجماعة أنصار السنة المحمدية، وقد اتضح كذلك من الرد على البيان الذي وقع عليه مجلس شورى العلماء، والذي استدلوا به بحجج هي أوهى من بيت العنكبوت، وكان الرد عليهم بالكتاب والسنة وآثار السلف..."

♦ إلى أن قال فِي خاتِمَتِهِ:

"...وختاما: فإن تقديم النصيحة سبيل شرعي، علمنا الله إياه في القرآن والسنة، ثم علمناه أهل السنة والجماعة، وأوصى به علماؤهم جميع المسلمين عامة، وقادة الإخوان خاصة، الذين جنوا على أنفسهم وعلى جماهير الجماعة السابقة وغيرهم، حتى وصلوا إلى ما وصلوا إليه بما كسبت أيديهم من تحطيم معنوياتهم، بعد جرهم إلى هذه الهوة السحيقة، فساروا في متاهات من الخسائر في دينهم ودنياهم، لا يُعلم مداها، لولا أن الله سلم الأمة المصرية من كيدهم وأحبط سعيهم، قال تعالى: (إن ربي لطيف لما يشاء) فهلاَّ يرجع المسلمون إلى القرآن العظيم، وسنة رسول الله الأمين، بسعي حثيث، لجمع شمل الأمة، والأخذ بيدها إلى مرضاة الله تعالى، قال الله عز وجل: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)..."

للتحميل:

للمعاينة:

فهارس ذات صلة


نبذة عن الكتاب

	فهرس مصورات شبكة الإمام الأجري
	فهرس كتب العقيدة
	فهرس إصدارات شبكة الإمام الآجري