قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:"ومن صبر من أهل الأهواء على قوله فذاك لما فيه من الحق إذ لا بد في كل بدعة - عليها طائفة كبيرة - من الحق الذي جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ويوافق عليه أهل السنة والحديث: ما يوجب قبولها إذ الباطل المحض لا يقبل بحال". المصدر: مجموع الفتاوى، الجزء الرابع، صفحة:15.