إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

ما يفعل بالمسلم عقيب موته .

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما يفعل بالمسلم عقيب موته .

    ما يفعل بالمسلم عقيب موته .


    ما يفعل بالمسلم عقيب موته:
    إغماض عيني الميت .
    تسجية الميت بثوب .
    المسارعة إلى قضاء دين الميت.
    المسارعة إلى تجهيز الميت.
    تنفيذ وصية الميت .
    الإعلام بموت المسلم.

    ويستحب إذا مات الميت تغميض عينيه ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم أغمض أبا سلمة رضي الله عنه لما مات ، وقال : إن الروح إذا قبض ، تبعه البصر ، فلا تقولوا إلا خيرا ، فإن الملائكة يؤمنون على ما تقولون رواه مسلم .

    ويسن ستر الميت بعد وفاته بثوب ، لما روت عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم حين توفي ، سجي ببرد حبرة ، متفق عليه .

    وينبغي الإسراع في تجهيزه إذا تحقق موته ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : لا ينبغي لجيفة مسلم أن تحبس بين ظهراني أهله ، رواه أبو داود ، ولأن في ذلك حفظا للميت من التغير ، قال الإمام أحمد رحمه الله : " كرامة الميت تعجيله " ، ولا بأس أن ينتظر به من يحضره من وليه أو غيره إن كان قريبا ولم يخش على الميت من التغير .

    ويباح الإعلام بموت المسلم ، للمبادرة لتهيئته ، وحضور جنازته ، والصلاة عليه ، والدعاء له ، وأما الإعلام بموت الميت على صفة الجزع وتعداد مفاخره فذلك من فعل الجاهلية ، ومنه حفلات التأبين وإقامة المآتم .

    ويستحب الإسراع بتنفيذ وصيته ، لما فيه من تعجيل الأجر ، وقد قدمها الله تعالى في الذكر على الدين ، اهتماما بشأنها ، وحثا على إخراجها .

    ويجب الإسراع بقضاء ديونه ، سواء كانت لله تعالى من زكاة وحج أو نذر طاعة أو كفارة ، أو كانت الديون لآدمي كرد الأمانات والغصوب والعارية ، سواء أوصى بذلك أم لم يوص به ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه ، رواه أحمد والترمذي وحسنه ، أي : مطالبة بما عليه من الدين محبوسة ، ففي هذا الحث على الإسراع في قضاء الدين عن الميت وهذا فيمن له مال يقضى منه دينه ، ومن لا مال له ومات عازما على القضاء ، فقد ورد في الأحاديث ما يدل على أن الله يقضي عنه .

    ويجب الإسراع بقضاء ديونه ، سواء كانت لله تعالى من زكاة وحج أو نذر طاعة أو كفارة ، أو كانت الديون لآدمي كرد الأمانات والغصوب والعارية ، سواء أوصى بذلك أم لم يوص به ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه ، رواه أحمد والترمذي وحسنه ، أي : مطالبة بما عليه من الدين محبوسة ، ففي هذا الحث على الإسراع في قضاء الدين عن الميت وهذا فيمن له مال يقضى منه دينه ، ومن لا مال له ومات عازما على القضاء ، فقد ورد في الأحاديث ما يدل على أن الله يقضي عنه .

    المصدر:موقع فضيلة الشيخ الدكتور صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان.

    الرابط:http://www.alfawzan.ws/alfawzan/book...&Sectio nID=1

  • #2
    بوركت أيها الفاضل . .
    قال يحيى بن معاذ الرازي: " اختلاف الناس كلهم يرجع الى ثلاثة أصول، لكل واحد منها ضد، فمن سقط عنه وقع في ضده: التوحيد ضده الشرك، والسنة ضدها البدعة، والطاعة ضدها المعصية" (الاعتصام للشاطبي 1/91)

    تعليق

    يعمل...
    X