إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

عقيدتنا مبنية على السمع، قالها الشيخ توفيق عمروني في تحذيره من مشاهدة قصص الأنبياء للأفلام الإيرانية وغيرها [مسلسل قصة يوسف عليه السلام]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقطع صوتي] عقيدتنا مبنية على السمع، قالها الشيخ توفيق عمروني في تحذيره من مشاهدة قصص الأنبياء للأفلام الإيرانية وغيرها [مسلسل قصة يوسف عليه السلام]

    عقيدتنا مبنية على السمع، قالها الشيخ توفيق عمروني في تحذيره من مشاهدة قصص الأنبياء في الأفلام والتمثيليات وغيرها

    الكفار يريدون منا أن نكون أبناء الصورة والمشاهدة، ويصرفوننا على تلقي العقيدة (الإيمان بالغيب) عن طريق السماع الذي هو الأصل الصحيح كما تلقاه سلفنا الصالح.

    طرح سؤال على الشيخ في دورة العلامة عبد الحميد ابن باديس التي أقيمت في وهران ـ الطبعة الثالثة ـ ؛ كان نصه : تكلمتم على سورة يوسف وفوائدها، وقد ظهر على الشاشة والتمثيليات ما يحكي قصة يوسف. فما هي نصيحتكم حول هذا الموضوع بارك الله فيكم ؟

    فأجاب الشيخ ـ أثابه الله ـ بجواب قيّم بيّن فيه حرمة التمثيل ، واستحالة تمثيل من أوتي شطر الحسن الذي وزّع على البشر كافة، وإن التمثيل لا يؤدي أبدا المعنى الذي قُصد في القرآن الكريم الذي هو هداية الخلق والدعوة إلى التوحيد، بل تجد إفساد وتشويها بإدخال قصص الحب والعشق وكل ما يصرف على المعنى الحقيقي، كما ذكر خصلة التشبع بمأدبة القرآن التي تغنيه عن سائر المآدب، وأن عقيدتنا مبنية على السمع فالكتاب والسنة وصل إلينا عن طريق السماع ، والكفار لهم سعي حثيث في صرفنا عن الطريق الصحيح لإدراك شيء عظيم في عقيدتنا وهو الإيمان بالغيب، فيريدون منا أن نكون أبناء الصورة والمشاهدة ـ أعاذنا الله من ذلك ـ

    ـ ودونكم المقطع:

    ونرجو من استطاع أن يفرغه لتعم الفائدة ـ أثابكم الله ـ
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبيد الله الوهراني; الساعة 02-May-2011, 07:59 AM.
    كتبه أخوكم شـرف الدين بن امحمد بن بـوزيان تيـغزة

    يقول الشيخ عبد السلام بن برجس رحمه الله في رسالته - عوائق الطلب -(فـيا من آنس من نفسه علامة النبوغ والذكاء لا تبغ عن العلم بدلا ، ولا تشتغل بسواه أبدا ، فإن أبيت فأجبر الله عزاءك في نفسك،وأعظم أجر المسلمين فـيك،مــا أشد خسارتك،وأعظم مصيبتك)

  • #2
    تفريغ المقطع الصوتي

    تفريغ المقطع الصوتي القيم

    هذا السائل يسأل الشيخ توفيق عمروني حفظه الله يقول:" تكلمتم عن سورة يوسف وفوائدها، وقد ظهر لنا على الشاشة التلفزيونية من الأفلام والتمثيليات ما يحكي قصة يوسف. فما هي نصيحتكم حول هذا الموضوع بارك الله فيكم ؟"

    الجواب :

    الحمد لله رب العالمين و صلى الله وسلم على نبيه الكريم، فيما يتعلق بهذا السؤال الوارد حول عرض فيلم يتعلق بيوسف عليه السلام في قصته، الجواب عنه من أوجه :
    الوجه الأول : من الأمور التي تقررت عند أهل العلم المحققين ـ من أهل السنة و الجماعة ـ في هذا العصر أن التمثيل ممنوع شرعاً، لما فيه من تحاذير الكثيرة و على رأسها "الكذب"، و قد صدرت من أكثر من عشرين سنة فتوى للمجمع الفقهي بمكة ، و صدرت أيضا فتوى لهيئة كبار العلماء تمنع تمثيل الأنبياء عليهم السلام ، و تمثيل صحابة النبي صلى الله عليه و آله وسلم .
    إذن هذا مما ينبغي أن يقطع بعلمه- يعني على الفرض جوازه ، ها هنا لا يجوز أحد أن يتمثل به؛ فكيف يجوز لأحد أن يؤدي دور الكريم بن الكريم بن الكريم كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- .؟
    يعني يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم -عليهم السلام-.
    يوسف-عليه السلام- يقول النبي -صلي الله عليه وسلم-:" أوتي شطر الحسنيين".
    يعني نصف الجمال الذي وزّع على البشر فهو أُتي شطره ؛ فأنى لهذا الرجل مهما كان جماله ، ومهما كان حسن صورته أن يصل إلى وصف يوسف - عليه السلام- هذا لا يقال أبدا.
    والذي يسعى في هذا الأمر -في تمثيل هؤلاء- هم طائفة الشيعة والرافضة ؛ الروافض هم الذين إستباحوا لأنفسهم أن يمثلوا هؤلاء الأنبياء -عليهم السلام- وأن يمثلوا صحابة رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-
    إذا هذا الوجه الأول .
    شيء ثاني: أن هذا التمثيل وإن صُيغت القصة لكن لا تؤدي المعنى الذي قُصد من القرآن الكريم، وهو هداية الخلق ؛ فأنظروا قصة يوسف -عليه السلام- إذا تأملها المؤمن الصادق الذي يسعى أو يذهب في البداية ويستخبر خبر النبي الكريم -صلى الله عليه وسلم-، لا شك أنه أعظم فوائد هذه القصة أن يتعلم أن التوحيد هو أعظم مقصد من مقاصد خلق الناس.
    فيوسف -عليه السلام- في قصته دارت أو محور قصته كلها في التوحيد، لذلك لما هو دخل السجن استفتاه هؤلاء الفتيين، وش كان جواب يوسف -عليه السلام- كما سبق؟
    دعوته إلى توحيد رب العالمين، يوسف -عليه السلام- لم يحكي لهما قصته مع أن قصته مؤثرة، ودخل السجن ظلما، ظلمته امرأة العزيز والنسوة، واجتمعن ضده، وأمر العزيز بسجنه ظلماً وعدوانا، فكان يستطيع يوسف -عليه السلام- أن يقص قصته وأن يُروج لها وأن يستبين قلوبهما فيجد له أتباعا وأنصارا، وكان يستطيع أن يُشكل أول خلية للخروج على هذا الحاكم الجائر الظالم الذي فيه الديانة؛ لكن يوسف -عليه السلام- ما تكلم عن هذه الأمور أبدا، ما تكلم عن ما كان يحدث في القصر، مع أنه كان يعيش في قصر هذا العزيز، إنما هَمْ يوسف عليه السلام هو دعوتهم إلى توحيد رب الأرض والسماوات.
    فإذا رأيت مثل هذه القصص التي تترجم على شكل أفلام لا شك أنها تُصرف عن هذا المعنى، وتصير قصة فيهاغرام وعشق حب وما أدري ايش!!.
    ثمّ في هذا ، حتى أنّه قبل الآن: أنه مرّة وقع عند ابني الصّغير رسوم متحركة في قرصٍ فتدور، فيها أنشودة كلّها تدور على ذئب يوسف، ذئب يوسف هذا ما هو قضية أو مسألة،ذئب؟ ما فيه أصلًا ذئب، قالوا: نخشى أن يأكله الذئب فقط؛ فاستخلص النّاس منه صار مثلًا يجري على ألسن النّاس يقولوا: براءة الذّئب من دم ابن يعقوب أو من دم يوسف ، لكن الذّئب ليس قضيّة .
    ذهبوا وجابوا في سي دي كله في ساعة في ذئب يوسف، فتصوّروا هذا صرفٌ للمعنى الذّي يُراد منه في إيراد هذه القصّة .
    ثمّ وجهٌ آخر: أنّه نحن أمّةٌ أكرمنا الله بالقرآن الكريم فأُمِرنا بتلاوته كما تحدّث الشّيخ و تدبّر معانيه، فلابدّ أن لا ننصرف عن القرآن إلى مناهج و وسائل و أساليب أخرى لفهم ما ورد في القرآن الكريم. و من بعض معاني قوله صلى الله عليه و سلّم: (( لَيْسَ منَّا مَنْ لَمْ يَـتَغَنَّي بالقُرآنَ)) رواه البخاري، قال العلماء بعضهم قال: يعني ليس منّا من لم يستغنِ بالقرآن، 'ايش' يستغني؟ يعني يكتفي بالقرآن لا يحتاج إلى غيره.
    فالمسلم إذا قرأ قصّةً في القرآن ، الذي يُحدّثه ربُّ الأرض ربُّ الأرض و السماء ربّهُ:
    (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ الْلَّهِ حَدِيْثا)[ النساء:87] ( وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ الْلَّهِ قِيْلَا)[ النساء:122]
    فالله هو الذي حكى هذه القصة، فلا أحد يمكن له أن يُصورها أو يسرُدها أفضل ممّا قصّها الله -عزّ وجلّ-، فأنت تستغني بالقرآن.
    لذلك أحد الشُعراء في بدأ الإسلام في العصر الأول و أظّنُه أمية بن الصّلت قيل له : (ألا تقول شعرًا) ؛يعني كان شاعرًا قبل الإسلام فقيل له: (ألا تقول الآن شعرًا)،قال لهم : (كفاني الله بسورة البقرة )، يعني استغنى بالقرآن الكريم و ما فيه من المعاني -مفيش بعده -
    ولذلك سمّى الله تعالى كتابه مأدُبة ، قال أهل العلم، شيخ الإسلام بن تيمية -رحمه الله- يعني سمّاه المأدبة لأن الإنسان يجلس إلى مأدبة أكلٍ.

    ولا شك أنت إذا أكلت أكلا،أكلت نوعا من الأكل و أكثرت منه حتى شبعت ثُمّ جئت تأكل نوعا أو صنفاً آخر من الطعام، قال لا شك أنّه لا ينفعك بل قد يضُرّك لأنّه يصل بك إلى حد التخمة ممكن يُحدِث لك اضطرابات في الجهاز الهضمي.
    فكذلك القرآن مأدُبة الله من قرأه و تشبّع بِه ما يحتاج إلى شيء آخر؛ أمّا من جعل مأدُبته مثل هذه الأفلام وهذه القصص و الجرائد و غيرها، إذا جاء للقرآن الكريم ثقُل عليه سيضره؛ لأنه متشبث بهذه القصص والجرائد والأفلام .
    لذلك فليُنتبه لمثل هذا أمر آخر يُراد منا:-أن نكون يعني -ما يريده منا الكفار- بما أحدثوه من وسائل وتطور وتكنولوجيا- كما يسمونه- أن يصرفونا عن أمر مهم جداً؛ نحن نؤمن بالله ونؤمن برسول الله - صلى الله عليه وسلم - و نؤمن بأنبيائه، وملائكته، وكتبه، ورسله هذا أصل الإسلام، ولا يكون المسلم مؤمناً إلا بمثل هذا، وهذه كلها أمور غيبي لم نرى الله - عز وجل - ولم نرى نبيه - صلى الله عليه وسلم - ولم نرى أنبيائه، ولا ملائكته، لكن ؛ نؤمن بها ونصدق بها تصديقاً جازمًا لا يكون فيه أدنى ريب إذاً نؤمن بشئ اسمه الغيب،الله تعالى جعل هذا القرآن الكريم في بداية سورة البقرة قال :{ الم* ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ* }[البقرة: 1-2] أول أوصافهم { الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ }[البقرة:3]
    فأحنا : عقيدتنا عقيدة أهل الإسلام مبنية على الغيب، فالمراد منا أن نكون أبناء مشاهدة،
    حابين يغثونا يقولون أبناء مشاهدة سينما وتليفزيون ومسرح نشاهد فقط ؛
    وهذا –يعني- بسببه هجر الناس كلام الله - عز وجل - وأعرضوا عن سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - صاروا أبناء مشاهدة يعني يستريحون وتستريح نفوسهم لما يشاهدونه ولا شك من كان -يعني- أمره مبني على المشاهدة هو على خطأ عظيم.
    نحن عقيدتنا مبنية على السمع ؛ مانقل إلينا مثل القرآن وصل إلينا مسموعا ماشفناش فيه فيلم مصور لكن وصل إلينا مسموعا ، طبقة عن طبقة وجيل عن جيل ، الأول مثل الثاني وهكذا .
    السنة وصلت كذلك جيلا عن جيل إلي جيلنا هذا .
    فمن إعتمد في حياته كلها علي السمع وقرأءة القرآن، قرأة أخبار النبي - صلى الله عليه وسلم - فهو متشبث بالوحي ، -يعني - قوته في هذا التشبث وقوة قلبه وإيمانه كقوة هذا التشبث بهذا الوحي الذي هو غيب لا يراه؛ نؤمن بيوم القيامة و جنة ونار وعقاب وحساب وميزان وغير ذلك ولم نري شيء من هذا ؛ فلذلك الذي ينجوا ، وأنتم شعار هذه الدورة حتى لا تكون فتنة ،ما ينبغي على الإنسان حتى لا تصيبهم فتنة؛
    والفتنة الضغميى والكبرى فتنة الدجال، وفتنة الدجال فيها المشاهدة والغيب .
    إيش المشاهدة .؟
    يأتي على المدينة وطبعا لا يدخاها على جبل أحد ، فيأتيه شاب يقول له:" أنت الدجال الذي حدثنا عنه رسول الله -صلي الله عليه وسلم –"، فيضربه ضربة بالسيف ثم يمشي في وسطه،ثم يعيده مثل ما كان أولا ؛ فيقول:- ألا تؤمن بأني إله ربك.؟
    فيقول :"ما إزدت يقينا إلا أنك الدجال" ؛ فهذا إيش نفعه المشاهدة هذا من....
    ظهر بين الناس، يأمر السماء تمطر، ويأمر الأرض فتنبت نباتها، وتتبعه أموال الذهب والفضة كيَعاسيب النحل، وغير ذلك مما يجبي الله تعالى عليه من الخوارق، لكن الذي نبه هذا الرجل قال: "أنت الدجال الذي حدثنا سمعنا في حديث أنك الدجال" مهوش شاهد مهوش يعتمد على المشاهدة، قوة أشياء خارقة، يحي الناس، يحي الرجل، يأتيه يقول: {أتريد أن ترى أباك وأمك فيأتيه بأبيه وأمه}، ويحدثه فيقول"صدقه فإنه ربك، وإلا اتبعه فإنه ربك" فتنة عظيمة لكن اللي يعتمد على المشاهدة يشوف خلاص يقول هذا رب العالمين بلا شك،
    حتى أن النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول" أن عن يمينه جنة وعن يساره نار فمن دخل جنته فمآله إلى النار ومن دخل ناره فهو - يعني نهايته- إلى الجنة "، فتكون المشاهدة جنة لكن هي حقيقتها نار، وايش الذي جعلك تؤمن أنها نار؟ الخبر أحاديث النبي -صلى الله عليه وسلم- الثابتة عن الساعة، فهذه نقطة مهمة جداً ينبغي أن ننتبه لها كل مسلم، وأن يُمَنِ عليها غيره، وألا يستصغر وينصح من يستطيع من الناس ألا يسترسل في المشاهدة وفي النصيت، يعني من أبناء الصورة كما يقال اليوم، من أبناء الصورة، الصورة يعني قد تُغير عقيدة أقوام، ودينه ومناهجه بصورة واحدة، كذلك ينبغي أن ننتبه لهذا وألا نعتمد على مثل هذه المشاهدات، وأن نكتفي بما عندنا من القرآن والسنة ففيهما الغُنية وفيهما الخير العميم الكثير.
    نسأل الله تعالى أن يرزقنا تلاوة لكتابه وتفهما له ولسنة النبي -صلى الله عليه وسلم-
    والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل، والحمد لله رب العالمين.
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عمر محمد الفلسطيني; الساعة 25-May-2011, 05:20 AM. سبب آخر: تعديل في الاية

    تعليق

    يعمل...
    X