إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

( مظاهر الرياء ) للشيخ الراجحي حفظه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ( مظاهر الرياء ) للشيخ الراجحي حفظه الله

    (( مـظـاهر الـريـاء ))
    ________________

    السؤال : أحيانا أعمل بعض الأعمال أريد بها وجه الله تعالى، نسأل الله الإخلاص، لكن بعد العمل أو أثناء العمل، يدخل في قلبي شيء من الرياء، كفرحي بعلم فلان من الناس، أو أحب أن أمدح، فهل هذا من الرياء، وما العلاج لهذا حفظكم الله ؟

    الإجابة : إذا كان في أثناء العمل فهذا فيه تفصيل؛ إن طرأ الرياء في أثناء العمل، فإن كان خاطرا ودفعه، فلا يضره، أما إذا استرسل واستمر ففيه خلاف بين أهل العلم، فمن العلماء قال: يجازى بنيته الأولى؛ لأن نيته الأولى لله، ومنهم من قال: إذا استرسل أحبط العمل وأبطله، أما إذا كان بعد العمل، ثم أثنى عليه الناس فإنه لا يضره، قال: تلك عاجل بشرى المؤمن، لكن لا يتحدث للناس، لكن لو علم الناس وتحدثوا به، ثم سره ذلك فإنه لا يضره ذلك، فإن هذا من عاجل بشرى المؤمن.
    أما أن يتحدث بعمله يقول: أنا أفعل، أنا أصوم، وأنا أصلي الليل، وأنا أصوم الاثنين والخميس، ذكر العلماء أن هذا من الرياء، كونه يتحدث بعمله، ويثني على نفسه، لكن لو علم الناس وأثنوا عليه، وهو ما راءاهم، فلا يضره، وهذا من عاجل بشرى المؤمن.
    وعلى الإنسان إذا وقع في شيء من ذلك أن يجاهد نفسه، ويستعيذَ بالله من الشيطان الرجيم، ويجاهد هذه الخواطر، ويعلم أن الناس لا ينفعونه ولا يضرونه، حتى تزولَ عنه هذه الخواطر الرديئة.
يعمل...
X