إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

أيهما أفضل القراءة مع التدبر أم كثرة الختمات من غير تدبر؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [جمع] أيهما أفضل القراءة مع التدبر أم كثرة الختمات من غير تدبر؟

    السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

    فهذا سؤال يتردد طرحه كثيرا بين الشباب خاصة في مثل هذه المواسم مواسم رمضان ، حيث كثيرا ما يختلفون حول الأفضلية ما بين القراءة بسرعة مع كثرة الختمات أو القراءة بتأني و تدبر و قل المقروء ، ولكل وجته في ذلك ، ما يهمني في الموضوع هو الجمع لكلام أهل العلم حول المسألة المطروحة عسى أن يصل أحدنا إلى ما يشفي غليله و يروي ضمأه .


    1/ سئل الشيخ المحدث الشيخ أحمد النجمي :

    أيهما أفضل أن يقرأ الإنسان القرآن ويختمه عدة مرات أو أن يقرأه بتأن مع تفسيره مرة أو مرتين في رمضان

    فأجاب حفظه الله : والله إذا قرأه مرة مع تفسيره وفهمه خير من أن يقرأه هزاً هكذا

    وعبد الله ابن مسعود عندما قال له رجل إني قرأت البارحة المفصل ــ المفصل أربعة أجراء من ق وما بعد ــ فقال له أهزاً كهز الشعر فينبغي للإنسان أن يقرأ بتأمل وإن كان يعرف يعني قد قرأ التفسير مثلا وتبين له هذا فأحسن أن يقرأ بتأن وتأمل ويستعيد بذاكرته التفسير الذي قرأه . نعم .

    2/يقول ابن القيم -رحمه الله- بخصوص هذه المسألة: " اختلف الناس في الأفضل من الترتيل وقلة القراءة ، أو السرعة مع كثرة القراءة : أيهما أفضل ؟ على قولين :
    فذهب ابن مسعود وابن عباس رضي الله عنهما وغيرهما إلى أن الترتيل والتدبر مع قلة القراءة أفضل من سرعة القراءة مع كثرتها .
    واحتج أرباب هذا القول بأن المقصود من القراءة فهمه ، وتدبره ، والفقه فيه ، والعمل به ، وتلاوته وحفظه وسيلة إلى معانيه ، كما قال بعض السلف : نزل القرآن ليعمل به ، فاتخذوا تلاوته عملا ، ولهذا كان أهل القرآن هم العالمون به ، والعاملون بما فيه ، وإن لم يحفظوه عن ظهر قلب ، وأما من حفظه ولم يفهمه ولم يعمل بما فيه فليس من أهله ، وإن أقام حروفه إقامة السهم .
    قالوا : ولأن الإيمان أفضل الأعمال ، وفهم القرآن وتدبره هو الذي يثمر الإيمان ، وأما مجرد التلاوة من غير فهم ولا تدبر فيفعلها البر والفاجر والمؤمن والمنافق ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ومثل المنافق الذي يقرأ القران كمثل الريحانة : ريحها طيب ، وطعمها مر ).
    والناس في هذا أربع طبقات : أهل القرآن والإيمان ، وهم أفضل الناس . والثانية : من عدم القرآن والإيمان . الثالثة : من أوتي قرآنا ولم يؤت إيمانا . الرابعة : من أوتي إيمانا ولم يؤت قرآنا .
    قالوا : فكما أن من أوتي إيمانا بلا قرآن أفضل ممن أوتي قرآنا بلا إيمان ، فكذلك من أوتي تدبرا وفهما في التلاوة أفضل ممن أوتي كثرة قراءة وسرعتها بلا تدبر .
    قالوا : وهذا هدي النبي صلى الله عليه وسلم ، فإنه كان يرتل السورة حتى تكون أطول من أطول منها ، وقام بآية حتى الصباح .
    وقال أصحاب الشافعي رحمه الله : كثرة القراءة أفضل ، واحتجوا بحديث ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها ، لا أقول الم حرف ، ولكن ألف حرف ، ولام حرف ، وميم حرف ) رواه الترمذي وصححه .
    قالوا : ولأن عثمان بن عفان قرأ القرآن في ركعة ، وذكروا آثارا عن كثير من السلف في كثرة القراءة .
    والصواب في المسألة أن يقال :
    إن ثواب قراءة الترتيل والتدبر أجل وأرفع قدرا ، وثواب كثرة القراءة أكثر عددا :
    فالأول : كمن تصدق بجوهرة عظيمة ، أو أعتق عبدا قيمته نفيسة جدا .
    والثاني : كمن تصدق بعدد كثير من الدراهم ، أو أعتق عددا من العبيد قيمتهم رخيصة .
    وفي " صحيح البخاري " عن قتادة قال : سألت أنسا عن قراءة النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( كان يمد مدا ) .
    وقال شعبة : حدثنا أبو جمرة ، قال : قلت لابن عباس : إني رجل سريع القراءة ، وربما قرأت القرآن في ليلة مرة أو مرتين ، فقال ابن عباس : لأن أقرأ سورة واحدة أعجب إلي من أن أفعل ذلك الذي تفعل ، فإن كنت فاعلا ولا بد فاقرأ قراءة تسمع أذنيك ، ويعيها قلبك .
    وقال إبراهيم : قرأ علقمة على ابن مسعود - وكان حسن الصوت – فقال : رتل فداك أبي وأمي ، فإنه زين القرآن .
    وقال ابن مسعود : لا تهذُّوا القرآن هذَّ الشعر ، ولا تنثروه نثر الدقل ، وقفوا عند عجائبه ، وحركوا به القلوب ، ولا يكن هم أحدكم آخر السورة .
    - والهذّ : سرعة القراءة ، والدَّقَل : رديء التمر -.
    وقال عبد الله أيضا : إذا سمعت الله يقول : ( يأيها الذين آمنوا ) فأصغ لها سمعك ، فإنه خير تؤمر به ، أو شر تصرف عنه . " انتهى.
    " زاد المعاد " (1/337-340)

    و أنتظر مشاركات الإخوة الأفاضل بفتاوى العلماء الأكابر في مسألة التفاضل .
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 13-Jul-2013, 06:01 PM.

  • #2
    رد: أيهما أفضل القراءة مع التدبر أم كثرة الختمات؟

    بارك الله فيك

    للمزيد سئل العلامة الدكتور الشيخ
    محمد بن هادي المدخلي حفظه الله

    هذا سائل عبر الشبكة من فرنسا يقول أحسن الله إليكم فضيلة الشيخ هل
    نتوقف عن الدروس في شهر رمضان ونركز على حفظ القرآن الكريم
    فأجاب الشيخ حفظه الله :
    هذا سؤال
    وجيه ويرد دائما شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى
    والفرقان كما قال ربنا تبارك وتعالى ولكن بعض الناس يظن أن شهر رمضان شهر كسل هذا
    غير صحيح ، شهر رمضان شهر نشاط واجتهاد وجهاد في العبادة وفي سبيل الخير كان رسول
    الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل
    فيدارسه القرآن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة
    بالعطا ، كان أجود ما يكون في رمضان , رمضان شهر بذل ، شهر عطا و تضحية ، وكم من
    المعارك كانت في الإسلام كانت في رمضان وأولها يوم الفرقان يوم بدر ، الذي أعز الله
    فيه الإسلام وأهله وأذل فيه الكفر وأهله وكذلك فتح مكة ودخول الناس في دين الله
    أفواجا ، كان في شهر رمضان فشهر رمضان ليس شهر كسل ونوم هذا غير صحيح كما أنه بعض
    الناس يظن أنه يقتصر على قراءة القرآن نقول نعم قراءة القرآن في رمضان أنعم بها
    وأكرم ، نعم لكن ما يمنعك ذلك من العلم
    وما يروى عن الإمام مالك من أنه كان إذا دخل رمضان طوى الموطـأ وعلقه
    وأقبل على القرآن هذا لا يصح ، هذا لا يصح عن الإمام مالك وكم من
    المحدثين وكم من العلماء يعملون في رمضان ، لكن قد يقلل الإنسان في رمضان من هذا
    الباب اشتغالا بجانب الطاعة لنفسه فيجعل له في هذا وردا لا يفرط فيه لكن لا يترك
    أيضا إيصال الخير إلى الناس وتعليم الناس ما ينفعهم في أمور دينهم ودنياهم بل
    تعليمهم ما يتوجب عليهم إذا كان لا يوجد في البلدة إلا هو فإنه لا يجوز له أن يترك
    تعليم الناس وإفادة الناس وقضاء حوائج الناس إن كان ممن يحتاج الناس إليه فعليه أن
    يصبر في هذا وهو مأجور على ذلك كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، نعم يعتني
    بالقرآن مزيدا في هذا الشهر المبارك ولا أقل لطالب العلم من أن يكون معه في هذا
    الشهر مع قراءة القرآن أقل شيء لو أراد أن ينصرف عن بقية أنواع العلوم أقل شيء أن يختم مع قراءة القرآن تفسيرا لهذا القرآن فينسلخ الشهر
    وقد ختم القرآن وفهم معانيه ، فهم معانيــه يختم معه تفسيرا كتفسير
    ابن كثير أو مختصره هذا الذي ذكرتُ أو تفسير البغوي ، واليوم عندنا تفريط كثير في قراءة التفسير ، عندنا اليوم تفريط
    كثير في قراءة التفسير ، هذا الجانب فيه ضعف عندنا نحن معاشر طلبة العلم ، فينبغي
    لنا أن يكون مع القرآن في هذا الشهر إن قل يعني الإقبال على تعلم العلوم الأخرى
    وتعليم العلوم الأخرى أن يكون مرافقا للقرآن في شهر القرآن تفسير القرآن فينسلخ
    الشهر وقد انسلخ الإنسان من قراءة كتاب كامل على هذا الكتاب المبارك والله أعلم
    .نعم

    المصدر : لقاء مع فضيلة الدكتور الشيخ
    محمد بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى في جامع المكتبة
    بصامطة21 -شعبان-1428هـ

    تعليق


    • #3
      رد: أيهما أفضل القراءة مع التدبر أم كثرة الختمات؟

      جاء في فتح الباري {باب في كم يقرأ القرآن؟ شرح الحديث5052}:
      (..عَنْ اِبْن مَسْعُود " اِقْرَءُوا الْقُرْآن فِي سَبْع وَلَا تَقْرَءُوهُ فِي أَقَلّ مِنْ ثَلَاث " وَلِأَبِي عُبَيْد مِنْ طَرِيق الطَّيِّب بْن سَلْمَان عَنْ عُمْرَة عَنْ عَائِشَة " أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ لَا يَخْتِم الْقُرْآن فِي أَقَلّ مِنْ ثَلَاث " وَهَذَا اِخْتِيَار أَحْمَد وَأَبِي عُبَيْد وَإِسْحَاق بْن رَاهْوَيْهِ وَغَيْرهمْ وَثَبَتَ عَنْ كَثِير مِنْ السَّلَف أَنَّهُمْ قَرَءُوا الْقُرْآن فِي دُون ذَلِكَ ، قَالَ النَّوَوِيّ : وَالِاخْتِيَار أَنَّ ذَلِكَ يَخْتَلِف بِالْأَشْخَاصِ ، فَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْل الْفَهْم وَتَدْقِيق الْفِكْر اُسْتُحِبَّ لَهُ أَنْ يَقْتَصِر عَلَى الْقَدْر الَّذِي لَا يَخْتَلّ بِهِ الْمَقْصُود مِنْ التَّدَبُّر وَاسْتِخْرَاج الْمَعَانِي ، وَكَذَا مَنْ كَانَ لَهُ شُغْل بِالْعِلْمِ أَوْ غَيْره مِنْ مُهِمَّات الدِّين وَمَصَالِح الْمُسْلِمِينَ الْعَامَّة يُسْتَحَبّ لَهُ أَنْ يَقْتَصِر مِنْهُ عَلَى الْقَدْر الَّذِي لَا يُخِلّ بِمَا هُوَ فِيهِ ، وَمَنْ لَمْ يَكُنْ كَذَلِكَ فَالْأَوْلَى لَهُ الِاسْتِكْثَار مَا أَمْكَنَهُ مِنْ غَيْر خُرُوج إِلَى الْمَلَل وَلَا يَقْرَؤُهُ هَذْرَمَة . وَاللَّهُ أَعْلَم ).

      تعليق


      • #4
        رد: أيهما أفضل القراءة مع التدبر أم كثرة الختمات؟

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        فتوى ذات علاقة يالوضوع :أفضلية ختم القرآن في رمضان
        للشيخ عبد العزيز بن باز
        رحمه الله تعالى
        س/ هل يمكن أن يستفاد من مدارسة جبرائيل عليه السلام للنبي صلى الله عليه وسلم القرآن في رمضان أفضلية ختم القرآن؟


        يستفاد منها المدارسة وأنه يستحب للمؤمن أن يدارس القرآن من يفيده وينفعه؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام دارس جبرائيل للاستفادة؛ لأن جبرائيل هو الذي يأتي من عند الله جل وعلا وهو السفير بين الله والرسل، فجبرائيل لابد أن يفيد النبي صلى الله عليه وسلم أشياء من جهة الله عز وجل، من جهة حروف القرآن، ومن جهة معانيه التي أرادها الله، فإذا دارس الإنسان من يعينه على فهم القرآن، ومن يعينه على إقامة ألفاظه، فهذا مطلوب كما دارس النبي صلى الله عليه وسلم جبرائيل، وليس المقصود أن جبرائيل أفضل من النبي عليه الصلاة والسلام، ولكن جبرائيل هو الرسول الذي أتى من عند الله فيبلغ الرسول عليه الصلاة والسلام ما أمره الله به من جهة القرآن، ومن جهة ألفاظه، ومن جهة معانيه، فالرسول صلى الله عليه وسلم يستفيد من جبرائيل من هذه الحيثية، لا أن جبرائيل أفضل منه عليه الصلاة والسلام بل هو أفضل البشر وأفضل من الملائكة عليه الصلاة والسلام، لكن المدارسة فيها خير كثير للنبي صلى اله عليه وسلم وللأمة؛ لأنها مدارسة لما يأتي به من عند الله وليستفيد مما يأتي به من عند الله عز وجل.
        وفيه فائدة أخرى وهي: أن المدارسة في الليل أفضل من النهار؛ لأن هذه المدارسة كانت في الليل، ومعلوم أن الليل أقرب إلى اجتماع القلب وحضوره والاستفادة أكثر من المدارسة نهاراً. وفيه أيضاً من الفوائد: شرعية المدارسة وأنها عمل صالح حتى ولو كان في غير رمضان؛ لأن فيه فائدة لكل منهما، ولو كانوا أكثر من اثنين فلا بأس أن يستفيد كل منهم من أخيه، ويشجعه على القراءة، وينشطه فقد يكون لا ينشط إذا جلس وحده، لكن إذا كان معه زميل له يدارسه أو زملاء كان ذلك أشجع له وأنشط له، مع عظم الفائدة فيما يحصل بينهم من المذاكرة والمطالعة فيما قد يشكل عليهم، كل ذلك فيه خير كثير. ويمكن أن يفهم من ذلك أن قراءة القرآن كاملة من الإمام على الجماعة في رمضان نوع من هذه المدارسة، لأن في هذا إفادة لهم عن جميع القرآن، ولهذا كان الإمام أحمد رحمه الله يحب ممن يؤمهم أن يختم بهم القرآن، وهذا من جنس عمل السلف في محبة سماع القرآن كله، ولكن ليس هذا موجباً لأن يعجل ولا يتأنى في قراءته، ولا يتحرى الخشوع والطمأنينة، بل تحري هذه الأمور أولى من مراعاة الختمة.

        ج: يُستفاد منها المدارسة، وأنه يُستحب للمؤمن أن يُدارس القرآن مَن يُفيده وينفعه؛ لأن الرسول

        تعليق


        • #5
          رد: أيهما أفضل القراءة مع التدبر أم كثرة الختمات من غير تدبر؟

          جزى الله الجميع خير الجزاء و أحسن إليكم

          يرفع للفائدة

          تعليق

          يعمل...
          X