إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

العدلُ في شريعة الإسلام وليس في الدِّيمقراطيَّة المزعومة - تأليف فضيلة الشَّيخ : عبد المحسن العباد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [كتاب مصور] العدلُ في شريعة الإسلام وليس في الدِّيمقراطيَّة المزعومة - تأليف فضيلة الشَّيخ : عبد المحسن العباد



    العدلُ في شريعة الإسلام وليس في الدِّيمقراطيَّة المزعومة


    تأليف فضيلة الشَّيخ الوالد :
    عبد المحسن بن حمد العباد البدر
    -حفظه الله-



    فهرس الكتاب :


    رابط التحميل :
    الحجم : 581 كب

    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد فريد القبائلي; الساعة 08-Oct-2011, 04:55 PM.

  • #2
    رد: العدلُ في شريعة الإسلام وليس في الدِّيمقراطيَّة المزعومة - تأليف فضيلة الشَّيخ : عبد المحسن العباد

    حفظ الله الوالد العلامه المحدث عبدالمحسن العباد واسأل الله أن يطول في عمره في الخيرات

    تعليق


    • #3
      رد: العدلُ في شريعة الإسلام وليس في الدِّيمقراطيَّة المزعومة - تأليف فضيلة الشَّيخ : عبد المحسن العباد

      مقطتفات من الرسالة :
      - مقدمة الكتاب
      - الفصل الأول : وجوب الحكم بشريعة الإسلام

      مقدمة الكتاب :

      الحمد لله ربِّ العالمين، رضي الإسلامَ لنا ديناً وجعلنا مسلمين، وأتمَّ علينا النِّعمة وأكمل لنا الدِّين، وأشهد أن لا إله إلَّا الله وحده لا شريك له، إله الأوَّلين والآخرين، وقيُّوم السموات والأرضين، وأشهد أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه، المبعوث رحمة للعالمين، اللَّهمَّ صلِّ وسلِّم وبارِك عليه وعلى آله الطيِّبين وصحابته الغُرِّ الميامين، ومَن تبعَهم بإحسان إلى يوم الدِّين.

      أمَّا بعد، فإنَّ نعمَ الله عزَّ وجلَّ على عباده كثيرةٌ لا تُعدُّ ولا تُحصى، أنعم عليهم بالإيجاد من العدم، وامتنَّ عليهم بأنواع النِّعم، أنعم بسلامة الأبدان والأمن في الأوطان، وتفضَّل عليهم بالأموال والأرزاق، إلى غير ذلك من النِّعم.

      وأعظمُ نعمة أنعم الله بها على أهل الأرض أن بعث فيهم رسلَه الكرام لهدايتهم إلى الحقِّ وإخراجهم من الظلمات إلى النور، قال الله عزَّ وجلَّ: (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ) ، وقال تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ)،وقال تعالى: (يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاتَّقُونِ) ، وقد ختم الله تلك الرسالات برسالة نبيِّنا محمد ، فبعثه برسالة كاملة عامَّة خالدة؛ فهي باقية إلى قيام الساعة، وعامة للثقلين الجنِّ والإنس، وكاملة لا نقص فيها، قال الله عزَّ وجلَّ: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينً)، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( والذي نفسي بيده ! لا يسمع بي أحد من هذه الأمّة، يهوديٌّ ولا نصرانيٌّ ثمَّ يموت ولم يؤمن بالذي أُرسلت به إلَّا كان من أصحاب النَّار )) رواه مسلم (153)، والأمَّة في هذا الحديث أمَّة الدعوة، فيدخل تحتها كلُّ إنسيٍّ وجنّيٍّ من حين بعثته صلى الله عليه وسلم إلى قيام الساعة، فمَن آمن به دخل الجنّة، ومَن كفر به فليس له إلَّا النّار، وقد قال صلى الله عليه وسلم عن موسى عليه الصلاة والسلام الذي يزعم اليهودُ أنَّهم أتباعه: (( لو كان موسى حيّا ما وسعه إلَّا اتّباعي))، أورد الحافظ ابن حجر في الفتح (13/525) طرقَه التي لا تخلو من ضعف وذكر أنَّ مجموعها يقتضي أنَّ لها أصلاً، وحسّنه الألباني في الإرواء (1589)، وقال صلى الله عليه وسلم في عيسى بن مريم عليه الصلاة والسلام الذي يزعم النصارى أنَّهم أتباعه: (( والذي نفسي بيده! ليوشكنَّ أن ينزل فيكم ابنُ مريم حكماً مقسطاً، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد )) رواه البخاري (2222) واللفظ له، ومسلم (155) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

      وجوب الحكم بشريعة الإسلام
      وقد أوجب اللهُ على المسلمين الحكمَ بهذه الشريعة التي جاء بها الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة وأتمُّ التسليم، قال الله عزَّ وجلَّ: ( ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الْأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ (*) إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَإِنَّ الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُتَّقِينَ)، وقال: (اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ)، وقال: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا)، وقال: (وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ)، وقال: (فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى (*) وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (*) قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا (*) قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى (*) وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى)،وقال: (أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ)، وقال: (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا).

      فالواجب على المسلمين الحكم بشريعة الإسلام والتحاكم إليها، وترك القوانين الوضعية التي وضعها البشر؛ لأنَّ الشريعة وحيٌ من الله الحكيم العليم، وهي مشتملة على تحصيل مصالح العباد في الحال والمآل، وهي منزَّلة من الله المتَّصف بكلِّ كمال المنزَّه عن كلِّ نقص، وهي مستقرَّةٌ ثابتةٌ إلى أن يرث اللهُ الأرضَ ومَن عليها، وأمّا القوانين الوضعية فهي قاصرةٌ لقصور البشر، ومتغيِّرةٌ متبدِّلةٌ، والفرقُ بين شريعة الإسلام والقوانين الوضعية كالفرق بين الخالق والمخلوق.

      تعليق


      • #4
        رد: العدلُ في شريعة الإسلام وليس في الدِّيمقراطيَّة المزعومة - تأليف فضيلة الشَّيخ : عبد المحسن العباد

        جزاكم الباري خير الجزاء
        كثير من ضلّ بسبب " الديموقراطية " وهي باب من ابواب الدخول للمعتقدات الهدامة بداعي " حرية الفكر "


        ممكن امدادنا برابط شغال
        لان الرابط لايمكن التحميل منه

        تعليق


        • #5
          رد: العدلُ في شريعة الإسلام وليس في الدِّيمقراطيَّة المزعومة - تأليف فضيلة الشَّيخ : عبد المحسن العباد

          الرابط كان شغال أخي الكريم
          لكن لا بأس، قمت بإعادة رفع الرسالة على المرفقات.

          تعليق


          • #6
            رد: العدلُ في شريعة الإسلام وليس في الدِّيمقراطيَّة المزعومة - تأليف فضيلة الشَّيخ : عبد المحسن العباد

            الحمد لله القائل :((انا نحن نزلنا الذكر انا له لحافظون)) فالحمد لله الذى سخر لهذه الامه رجال عظام علموا العلم وعملوا به وعلموه للناس وارشدوهم الى الحق وحثوهم الى التمسك به وبينوا لهم الباطل واهله ودعاته فما اكثرهم فى هذه الزمان والله المستعان لايعرفهم عوام الناس فهم يظهرون للناس بمظهر اعلام الناصح ولما طغى الجهل واستحكم الهوى وقل العلم وترك الناس كتب السلف ودراستها وفهمها اتخذ الناس رؤس جهالا لذا كانت الحاجة ماسه للرجوع الى العلماء الربانييون السلفيون الاثريون وهم فى عصرنا هذا موجودزن ولله الحمد كأمثال الامام ربيع حفظه الله من كل مكروه والزاهد العالم عبيد بن عبد لله الجابرى والشيخ الفقيه الفوزان ومحمد بن هادى المدخلى وغيرهم نسال الله ان يحفظ لنا علماءنا وبارك الله فى اخى الفاضل أبو محمد فريد القبائلي ووفقك الله الى مافيه الخير والصلاح

            تعليق

            يعمل...
            X