إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

أين شعراء السنة ؟! أين أسود الأقلام والألسن؟! [هنا تُجمع الأشعار في نصرة أهل السنة في اليمن]

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: أين شعراء السنة ؟! أين أسود الأقلام والألسن؟! [هنا تُجمع الأشعار في نصرة أهل السنة في اليمن]

    جزاكم الله خيراً

    وهذه قصيدة للأخ بلال: من هُنا

    تعليق


    • #17
      رد: أين شعراء السنة ؟! أين أسود الأقلام والألسن؟! [هنا تُجمع الأشعار في نصرة أهل السنة في اليمن]

      السَّعْيُ الحَثِيث

      فِي نُصْرَةِ دَمَّاجَ وَ دَارِ الحَدِيث






      سُلَّ السُّــــيُوفَ سُيُـــوفَ حَــقٍّ بَاتِـــرَه [01] جَيْــــشَ الرَّوَافِــــــضِ حَرِّقَــنْ يَا حَيْـدَرَه


      لاَ تُبْــــقِ حـُـوثِــيًا وَلَا مُــتَــــرَفِّـضًا [02]نــَـكِّــلْ بِهِــمْ هَـذِي الرَّوَافِضُ كَـــــافِرَه


      تِلكَ الرَّوَافِـــــضُ مِنْ قَــدِيمٍ غـــــدْرُهَـا [03]شـــــــأْنُ الــيَهُودِ جـَـــمَاعَةٌ مُـتَكَبِّـرَه


      قَتَلُوا الـحُـــسَيْنَ وَ قَـوْمَــهُ فِـــــي كَـرْبَلاَ [04] ثـُـمَّ أَتَوْا يَبْـــكُـــــــونَ كَالْــمُسْتَأْجَرَه


      غَدَرُوا الهـــُدَاةَ وَأَسَّـــسـُـــــوا دِيـنَ الرَّدَى [05] وَ شُــيُوخُــهُمْ فِي دِينِــهِــمْ كَسَمَـــاسِرَه


      لاَ تَــــأْمَنُــــوهُمْ إِنَّهُــمْ أَصْلُ الــــــخَنَا [06]أَحْفَــــادُ مَاجُـــوسٍ وَ نَـــسْلُ الـفـَاجِرَه


      أُسْدَ الـــطَّلِيـــــــــعَةِ فِي رُبَـى دَمَّــاجَ لَا [07] تـَـرْضَوْا لِـــــــجَيْشِ الرَّفْضِ غَيْرَ الـمَقْبَرَه


      أَنْــــتُمْ أُسُــــودٌ مِنْ سُــــلاَلَـــــةِ وَادِعٍ [08] كَـــــمْ زَلْزَلَتْ حُــوثِيَ كـُفْرٍ زَمْــــجَرَه


      أَبْطَالَ حَــــجُّـــــورٍ أَلَا فَلْتَـــــــثْبُــتُوا [09] فَالـيَوْمَ يَوْمُـــكُمُ فَـــكُونُوا القَــــسْوَرَه


      وَ لْتَـــــــقْذِفُوا نِيـــرَانَـكُمْ فِي سَــــاحِهِمْ [10] وَ لْــتُرْسِـلُوا بِقَــــــــذَائِفٍ مُتَــكَاثِرَه


      وَ لْــــــتُرْهِـــبُــوا أَعْـــدَاءَ رَبِّي دَائِـــمًا [11] وَلْتَــــجْعَــلُوا مِكْــيَالَـهُمْ بِالسَّــنْدَرَه


      وَ لْتَقْـــــتُلُوا كُـــــــلَّ الـطُّغَاةِ بِأَرْضِـــكُمْ [12] فَالــــــيَوْمَ مَقْـــتَلَةٌ تَلِيهَا الـــمَجْزَرَه


      وَ كَذَاكَ طُـــــلاَّبَ الحَـــــــدِيثِ أَلَا اهْــنَؤُوا [13] فَالنَّــــصْرُ أَوْ نَيْلُ الشَّــهَادَةِ مَــــفْـخَرَه


      إِنَّ الغَصِــــينِي أَوْ كَـــــــــذَاكَ الشَّــرْعَبِي [14] مَاتُــــوا بِسَهْـمٍ لِلْــغُلاَةِ الـــــجَائِرَه(1)


      فَجِهَادُهُـــــــــمْ وَ قِتَـــالُـهُمْ عـِــنْدَ الّذِي [15] خَـــلَقَ الأَنَــامَ مُعَـــــــظَّمٌ فِي الآخِرَه


      ذَاكَ الشَّــــهِيدُ بِرَحْـمَةِ اللهِ الْـــعَـــــــــلِي [16] مَغْـــفُورُ ذَنْـــبٍ بِالـــــدِّمَاءِ الطَّاهِرَه


      فِي جَنَّــــةٍ أَنْـــهَــارُهـَــــا عـَــسَلٌ دَنَــا [17] وَ كَــــذَاكَ مِـنْ وُرْقٍ تـَــرَاهَا عَــامِرَه


      حُــورٌ تـَحـُــومُ عَلَيْــهِـــــمُ بِجَمَــالِـــهَا [18] نُــــورٌ أَضَاءَ كَــمِثْلِ شَـــمْسٍ ظَـاهِرَه


      دَمَّـــــــاجُ يَا مَــهْدَ الأُبَـــاةِ وَ فِتْــــــيَةٍ [19] تَرْجُــــــوا لِقَـــاءَ اللهِ عـِـنْدَ الـغَرْغَرَه


      فَلْتَصْــــبِرِي فَالصـَّـــبْرُ أَجْـمَلُ خَـــــــصْلَةٍ [20] وَعَـــلَى الــــرَّوَافِـــضِ قَدْ تَدُورُ الدَّائِرَه


      فِي صَــــعْدَةٍ أَوْ عَاهَـــــمٍ أَوْ كَشْـــــرِنَا (2) [21] لَبَـــــوَاسِلٌ فِـــي سـَـاحَةٍ مُسْـــتَنْفِرَه


      إِنِّي أُنَــــاشِــــدُكُمْ أَيَا جَمْــــــعَ الهُــدُى [22] اُدْعُـــــوا لـَـهُمْ بَعْـدَ العِـــشَاءِ الآخِـرَه


      بِالــــحِفْظِ بَلْ بِـالنَّــــــــصْرِ فِي عَجَــلٍ أَلاَ [23] مَكِّـــنْ إِلَــهِي لِــــلْعُيُونِ السَّــــاهِرَه


      وَ اعْـــــــــمِ إِلَـــهِي أَعْـيُنَ الـرَّفْـــضِ الّتِي [24] قَــــذَفَتْ صَــحَابَةَ أَحْــمـَدٍ بِالْـفـَاقِرَه


      يَا رَبُّ تَــــــعْلَمُ أَنَّـهُـــــــمْ كَـــفَرُوا كَذَا [25] عَاثُــــوا فَسَــاداً مـِــنْ قُرُونٍ غَــابِرَه


      فَافْــــضَحـْـهُمُ وَ اخْذُلْــهُمُ شَــــــرِّدْهُمُ [26] وَ اجْــعَلْ دُعَـــانَا قـُــنْبُلاً مُتَـفَجِّرَه



      أبو عبد الرحمن محمد العكرمي

      ليلة الاثنين 08-01-1433 هجرية







      ــــــــــــــــــــــــــــ

      (1) هذه أسماء بعض الأفاضل من أهل السّنة ممن قُتِلُوا على يد فجرة الحوثيين نحسبهم في عداد الشّهداء و الله حسيبهم.

      (2)إشارة إلى المناطق الّتي دار فيها القتال بين السّلفيين و الفسقة الحوثيين.

      تعليق


      • #18
        رد: أين شعراء السنة ؟! أين أسود الأقلام والألسن؟! [هنا تُجمع الأشعار في نصرة أهل السنة في اليمن]

        دماج في قلوبنا .... قالها أبو العباس الهلالي السلفي مصطفى شاشي
        _______________________________________________

        إذا اشتد الزمان عليك يا من في دمّاج **** وخان الرافضيّ الدين و باعـا

        فلا تخش المنية وأظهر السلفية **** ودافع ما استطعت لها دفـاعــا

        ولا تختر فراشا من حريــر **** ولا تبك المنازل والبقاعـــا

        وشمر فقد نادى المنادي للجهاد **** ودكّ الرافضي دكا قدر المستطاعا

        حتى يرضى الرّب عنك يا شجاع **** ولا تخش قطع الكفك والذراعــا

        فاصبر إذا اشتد الأمر والنزاع **** و اقترب من الموت لا تخش النزاعــا

        في أشهر الحرم خالف الرافضي وخان **** بفعله المشين وشره مشاعـــا

        وأنت السلفي الذي خبرت عنــه **** وقد عاينتك فدع السماعــــا

        نفسك كم تحب عناق المنايــا **** فداوي رأس من يشكو الصداعــا

        وانزع من الأرض الرافضي الأشرّ **** فقد صير ظلما الشرّ لها متاعـــا

        تعليق


        • #19
          رد: أين شعراء السنة ؟! أين أسود الأقلام والألسن؟! [هنا تُجمع الأشعار في نصرة أهل السنة في اليمن]

          بسم الله الرحمن الرحيم
          شَحْذُ الْهِمَمْ لنُصرة أهل السنة بدار الحديث بدماج.

          أَخَا الشَّهامَةِ هَلْ شَاهَدتَ آثَارَا *** بِأرضِ دَمَّاجَ أَو بُلِّغْتَ أَخبارَا
          سَاءَتْ ظُنوني وَصارَ الهَمُّ يُقلِقُني *** فَقُمتُ أبحَثُ في الأَنباءِ مُحتارَا
          هَذا شَهيدٌ بإذنِ الله قد قَتَلوا *** وَذَا جَريحٌ يرى في الجِسمِ أَشطارا
          وتِلكَ طائفَةُ الحُوثِيِّ قد سُحِقَتْ *** وَأُمطِرَتْ مِن سعيرِ الحربِ إمْطَارا
          أبادَ أبطالُنا خَضراءَهُم فَجَرَوا *** إلى مراتِعِهم يرجون أنصارَا
          فَأتبعوهُم رصاصًا قاتِلًا شرِهًا *** وأَشرَبوهُم حميمَ النَّارِ فَوَّارَا
          أُسْدُ الوِقاعِ وأَشبالُ القِراعِ فلا *** يهولُهُم رافِضِيٌّ شابَهَ الفارَا
          الحربُ عندَهُمُ أُنسٌ وَعُرسُهُمُ *** فيها إذا أقبلَ الحوثِيُّ مَكَّارا
          لُيُوثُ غابٍ كأنَّ الطَّعنَ شهْوَتُهُم *** يَقْضونَ بالقَتْلِ أو بالموتِ أَوطَارا
          لا يَطلبُونَ لِقاءَ المُعتدينَ فَما *** إن يَلتَقوا يُدبِرِ الأعداءُ إدبارا
          أولئكَ القومُ في الهَيجاءِ تَعرِفُهم *** أمسَوا بأنفُسِهم لله تُجَّارَا
          لا يَفزَعون إذا خَطبٌ ألَمَّ بهم *** يَرَون خَوفَ العِدى مُستَهجَنًا عارَا
          يا قاتَلَ اللهُ أهلَ الرَّفضِ إنَّهُمُ *** قَد أشهَروا صارِمًا عضْبًا وبَتَّارا
          أَشيَاعُ جَهلٍ وأُبَّاقُ العَبيدِ غَدَوا *** يَسْتَعبِدونَ بأرضِ الله أحرارَا
          طَورًا بِقصْفٍ وطَورًا بالرَّصاصِ على *** دارِ الحديثِ وبِالهَوِناتِ أطوارا
          إِنَّ الظَّلومَ إذا امتَدَّت يداهُ إلى *** أَهلِ الصَّفاءِ أتاهُ الذُّلُّ قهَّارَا
          يا نَذْلُ يا كَلبُ يا سَوطَ اليهودِ إذا *** ما كُنتَ ريحًا فقد لاقَيتَ إعصارَا
          اُمضُوا بِعَزمٍ سُيوفَ الحَقِّ لا تدَعوا *** مِن الرَّوافِضِ في دَمَّاجَ دَيَّارَا
          وَغَادِروهُم حُثالاتٍ مُمَزَّقَةً *** وألهِبوهُم سَمومَ الموتِ والنَّارا
          فإنَّ منكُم لفُرسانًا مُحنَّكةً *** وإنَّ مِنكُم لصِنديدًا ومِغوارَا
          أبطالُ وائلةَ الشُّجعانُ قد زَحَفوا *** بِعَسكَرٍ لا يخافُ اليومَ أخطارَا
          فسانِدوهُم وكونُوا شاكِرينَ لهُم *** وادْعوا لَهُم في ظلامِ الليلِ إسرارَا
          كتب:
          أبو زياد حمزة الجزائري
          21 محرم 1433ه بسكيكدة

          تعليق

          يعمل...
          X