إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

    (15103) 15169- حَدَّثنا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، حَدَّثنا ابْنُ جُرَيْجٍ، أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللهِ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ يَقُولُ: لاَ عَدْوَى، وَلاَ صَفَرَ، وَلاَ غُولَ.
    وسَمِعْتُ أَبَا الزُّبَيْرِ يَذْكُرُ؛ أَنَّ جَابِرًا فَسَّرَ لَهُمْ قَوْلَهُ: لاَ صَفَرَ، فَقَالَ أَبُو الزُّبَيْرِ: الصَّفَرُ الْبَطْنُ، قِيلَ لِجَابِرٍ: كَيْفَ؟ فَقَالَ: كَانَ يُقَالُ: دَوَابُّ الْبَطْنِ.
    قَالَ: وَلَمْ يُفَسِّرِ الْغُولَ.
    قَالَ أَبُو الزُّبَيْرِ مِنْ قِبَلِهِ: هَذِهِ (1) الْغُولُ الَّتِي تَغُولُ الشَّيْطَانَةُ، الَّتِي يَقُولُونَ. (3/382).
    __________
    (1) في طبعة الرسالة: "هذا"، والمُثبت عن طبعة عالم الكتب (15169)، وقد أخرجه مُسلم 7/32 (5852) من طريق رَوْح بن عُبادة، قال: حَدَّثنا ابن جُرَيج، به، وهو طريق "مسند أحمد"، وفيه: "هذه"، وهو الجادة، فلا يصح أن نقول: "هذا التي" بإشارة مُذَكر إلى مُؤنث.

    تعليق


    • #17
      رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

      (14742) 14801- حَدَّثنا مُوسَى، حَدَّثنا ابْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثنا أَبُو الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ (1)، أَنَّ بَنَّةَ الْجُهَنِيَّ، أَخْبَرَهُ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ مَرَّ عَلَى قَوْمٍ فِي الْمَسْجِدِ، أَوْ فِي الْمَجْلِسِ، يَسُلُّونَ سَيْفًا بَيْنَهُمْ، يَتَعَاطَوْنَهُ بَيْنَهُمْ غَيْرَ مَغْمُودٍ، فَقَالَ: لَعَنَ اللهُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ، أَوَ لَمْ أَزْجُرْكُمْ عَنْ هَذَا؟ فَإِذَا سَلَلْتُمُ السَّيْفَ، فَلْيَغْمِدْهُ الرَّجُلُ، ثُمَّ لِيُعْطِهِ كَذَلِكَ.
      _حاشية__________
      (1) قوله: "عن جابر" سقط من المطبوع من طبعة الرسالة، وهو على الصواب في النسخ الخطية المعتمدة في تحقيق طبعة عالم الكتب، وطبعَة عالم الكتب (14801)،
      - قال الترمذي: رَوى ابنُ لهيعة، هذا الحديث، عن أَبي الزبير، عن جابر، عن بَنَّة الجهني، عن النبي صلى الله عليه وسلم. "سنن الترمذي" (2163).
      وأخرجه على الصواب، من طريق ابن لهيعة، عن أَبي الزبير، عن جابر، عن بَنَّة: ابن سعد 5/270، وابن قانع، في "معجم الصحابة" 1/102، والطبراني (1190).

      تعليق


      • #18
        رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

        (14456) 14510- حَدَّثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ ابْنِ خُثَيْمٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: مَكَثَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ بِمَكَّةَ عَشْرَ سِنِينَ، يَتْبَعُ النَّاسَ فِي مَنَازِلِهِمْ بعُكَاظٍ وَمَجَنَّةَ، وَفِي الْمَوَاسِمِ بِمِنًى، يَقُولُ: مَنْ يُؤْوِينِي؟ مَنْ يَنْصُرُنِي حَتَّى أُبَلِّغَ رِسَالَةَ رَبِّي، وَلَهُ الْجَنَّةُ؟ حَتَّى إِنَّ الرَّجُلَ لَيَخْرُجُ مِنَ الْيَمَنِ، أَوْ مِنْ مِصْرَ، كَذَا قَالَ، فَيَأْتِيهِ قَوْمُهُ، فَيَقُولُونَ: احْذَرْ غُلاَمَ قُرَيْشٍ، لاَ يَفْتِنُكَ، وَيَمْشِي بَيْنَ رِحَالِهِمْ (1)، وَهُمْ يُشِيرُونَ إِلَيْهِ بِالأَصَابِعِ، حَتَّى بَعَثَنَا اللهُ لَهُ مِنْ يَثْرِبَ، فَآوَيْنَاهُ، وَصَدَّقْنَاهُ، فَيَخْرُجُ الرَّجُلُ مِنَّا فَيُؤْمِنُ بِهِ، وَيُقْرِئُهُ الْقُرْآنَ، فَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ فَيُسْلِمُونَ بِإِسْلاَمِهِ، حَتَّى لَمْ يَبْقَ دَارٌ مِنْ دُورِ الأَنْصَارِ إِلاَّ وَفِيهَا رَهْطٌ مِنَ المُسْلِمِينَ، يُظْهِرُونَ الإِِسْلاَمَ، ثُمَّ ائْتَمَرُوا جَمِيعًا، فَقُلْنَا: حَتَّى مَتَى نَتْرُكُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ يُطْرَدُ فِي جِبَالِ مَكَّةَ وَيَخَافُ؟ فَرَحَلَ إِلَيْهِ مِنَّا سَبْعُونَ رَجُلاً حَتَّى قَدِمُوا عَلَيْهِ فِي الْمَوْسِمِ، فَوَاعَدْنَاهُ شِعْبَ الْعَقَبَةِ،
        _حاشية__________
        (1) في طبعة الرسالة، في هذا الموضع: "بين رجالهم" بالمعجمة، وهو على الصواب، في طبعَة عالم الكتب (14653)، و"البداية والنهاية" 4/397، و"مجمع الزوائد" 6/46، إذ نقله ابن كثير، والهيثمي، عن "مسند أحمد"، و"صحيح ابن حبان" (6274)، إِذ أَخرجه من طريق عبد الرزاق.
        ملحوظة: ورد الحديث، في "مسند أحمد" طبعة الرسالة (14653) من طريق ابن خثيم أيضا ، على الصواب هذه المرة، ففيه: "بين رحالهم".

        تعليق


        • #19
          رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

          (14892) 14953- حَدَّثنا يَحْيَى بْنُ غَيْلاَنَ، حَدَّثنا المُفَضَّلُ، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَرْمَلَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحُصَيْنِ، عَنْ عَمْرِو (1) بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جَرْهَدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَجُلاً يَقُولُ لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ مَنْ بَقِيَ مَعَكَ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ؟ قَالَ: بقِيَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ، وَسَلَمَةُ بْنُ الأَكْوَعِ، فَقَالَ رَجُلٌ: أَمَّا سَلَمَةُ، فَقَدِ ارْتَدَّ عَنْ هِجْرَتِهِ، فَقَالَ جَابِرٌ: لاَ تَقُلْ ذَلِكَ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ يَقُولُ لأَسْلَمَ: ابْدُوا يَا أَسْلَمُ، قَالَوا: يَا رَسُولَ اللهِ، وَإِنَّا نَخَافُ أَنْ نَرْتَدَّ بَعْدَ هِجْرَتِنَا، فَقَالَ: إِنَّكُمْ أَنْتُمْ مُهَاجِرُونَ حَيْثُ كُنْتُمْ. (3/361).
          _حاشية__________
          (1) في الميمنية، وطبعة الرسالة: "عُمَر"، وفي "مجمع الزوائد" 5/253، و"أطراف المسند" (1674)، و"فتح الباري" 13/41، و"إتحاف المهَرة" لابن حَجَر (3075)، و"تعجيل المنفعة" (796)، وطبعة عالم الكتب (14953): "عَمرو".
          وقد ورد اسمه: "عُمَر"، في "التاريخ الكبير" 6/172، و"الجرح والتعديل" 6/121، و"ثقات ابن حِبَّان" 5/150، و"تعجيل المنفعة" (769).
          قال ابن حَجَر: عمر بن عَبد الرحمن بن جَرْهَد، عن جابر، روى عنه: عَبد الرحمن بن حَرمَلة بن الحُصَين، ذكره ابن أَبي حاتم، وذكره ابن حِبَّان في "الثقات"، وقال: هو أَخو زُرعة بن عَبد الرحمن بن عَبد الله بن جَرْهَد.
          هكذا استدركه شيخنا الهيثمي، وأظنه عَمرو بن عَبد الرحمن الآتي ذكره فِيمَن اسمه عَمرو.
          ثم رأَيتُ الحديث في "المسند"، من طريق عَبد الرحمن بن حَرمَلة، عن مُحمد بن عَبد الله بن الحصين، عن عَمرو بن عَبد الرحمن. "تعجيل المنفعة" (769).

          تعليق


          • #20
            رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

            (9209) 9198- حَدَّثنا عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ، حَدَّثنا عَبْدُ اللهِ، (وَعَتَّابٌ، قَالَ: حَدَّثنا عَبدُ اللهِ) (1)، حَدَّثنا يُونُسُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، أَخْبَرَنِي أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ: إِنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى لاَ يَصْبُغُونَ، فَخَالِفُوهُمْ.
            _حاشية__________
            (1) ما بين القوسين سقط من طبعة الرسالة وطبعة دار المنهاج، وهو ثابت في نسخة الظاهرية الخطية للمسند، و"جامع المسانيد والسنن" 7/الورقة (246)، و"أطراف المسند" 8/156(1071، وطبعة عالم الكتب (919.

            تعليق


            • #21
              رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

              (15359) 15433- حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثنا سَعِيدٌ (1)، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عَزْرَةَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبْزَى، عَنْ أَبِيهِ؛ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ كَانَ يُوتِرُ بِـ{سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى}، وَ{قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ}، وَ{قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ}، وَيَقُولُ إِذَا سَلَّمَ: سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ ثَلاَثَ مِرَارٍ. (3/406).
              _حاشية__________
              (1) في الطبعة الميمنية، وطبعة الرسالة (15359) وطبعة المنهاج : "شعبة"، وفي "جامع المسانيد والسنن" 3/الورقة (105)، وفي المطبوع 8/259 (591، و"أطراف المسند" 2/الورقة 3، والمطبوع منه: 4/(5832)، و"إِتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (13463)، وطبعة عالم الكتب: "سعيد".
              والصواب سعيد، وذلك لتمييز ابن حَجَر بينهما بقوله: "كلاهما"، إذ قال: "وعن أَبي داود، عن شعبة، وعن محمد بن جعفر، عن سعيد، كلاهما، عن قتادة، عن عزرة بن ثابت، عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى، عن أَبيه، به. "أطراف المسند"، و"إِتحاف المَهَرة".

              تعليق


              • #22
                رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                مسند أحمد / طبعة عالم الكتب / التحقيق بإشراف محمود خليل
                حَدِيثُ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ حِبِّ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ.
                (21742) 22085- حَدَّثنا يَحْيَى بْنُ آدَمَ، حَدَّثنا زُهَيْرٌ، حَدَّثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُقْبَةَ، أَخْبَرَنِي كُرَيْبٌ، أَنَّهُ سَأَلَ أُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ، قَالَ: قُلْتُ: أَخْبِرْنِي كَيْفَ صَنَعْتُمْ عَشِيَّةَ رَدِفْتَ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ؟ قَالَ: جِئْنَا الشِّعْبَ الَّذِي يُنِيخُ فِيهِ النَّاسُ لِلْمَغْرِبِ، فَأَنَاخَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ نَاقَتَهُ، ثُمَّ بَالَ، مَا قَالَ (1): أَهْرَاقَ الْمَاءَ، ثُمَّ دَعَا بِالْوَضُوءِ فَتَوَضَّأَ وُضُوءًا لَيْسَ بِالْبَالِغِ جِدًّا، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، الصَّلاَةَ قَالَ: الصَّلاَةُ أَمَامَكَ قَالَ: فَرَكِبَ حَتَّى قَدِمَ المُزْدَلِفَةَ فَأَقَامَ الْمَغْرِبَ، ثُمَّ أَنَاخَ النَّاسُ فِي مَنَازِلِهِمْ وَلَمْ يَحُلُّوا حَتَّى أَقَامَ الْعِشَاءَ فَصَلَّى، ثُمَّ حَلَّ النَّاسُ، قَالَ: فَقُلْتُ: كَيْفَ فَعَلْتُمْ حِينَ أَصْبَحْتُمْ؟ قَالَ: رَدِفَهُ الْفَضْلُ بْنُ عَبَّاسٍ، وَانْطَلَقْتُ أَنَا فِي سُبَّاقِ قُرَيْشٍ عَلَى رِجْلَيَّ. (5/199).
                _حاشية__________
                (1) تحرف في المطبوع من مسند أحمد طبعة عالم الكتب (22085) إلى: "ماء قال"، وهو على الصواب في طبعة الرسالة وطبعة المنهاج.

                تعليق


                • #23
                  رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                  مسند أحمد / طبعة الرسالة
                  (2126 21590- حَدَّثنا عَبْدُ اللهِ، حَدَّثنا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ جَعْفَرٍ، حَدَّثنا أَبُو عَوْنٍ الزِّيَادِيُّ، حَدَّثنا عَبْدُ الْوَاحِدِ، يَعْنِي ابْنَ زِيَادٍ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي بَصِيرٍ، عَنْ أَبِيهِ(1)، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ ... فَذَكَرَ الْحَدِيثَ. (5/140).
                  _حاشية__________
                  (1) قوله: "عن أبيه"، سقط من طبعة الرسالة، وهو على الصواب في طبعة عالم الكتب (21590)، وطبعة المنهاج و"أطراف المسند" (77)، و"جامع المسانيد والسنن" (129).

                  تعليق


                  • #24
                    رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                    طبعة الرسالة:
                    (21284) 21609- حَدَّثنا عَبْدُ اللهِ، حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ المُقَدَّمِيُّ، حَدَّثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ الدَّرَاوَرْدِيُّ، حَدَّثنا عُمَارَةُ بْنُ غَزِيَّةَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، عَنْ صَعْصَعَةَ بْنِ صُوحَانَ، قَالَ: أَقْبَلَ هُوَ وَنَفَرٌ مَعَهُ، فَوَجَدُوا سَوْطًا، فَأَخَذَهُ صَاحِبُهُ، فَلَمْ يَأْمُرُوهُ وَلَمْ يَنْهَوْهُ، فَقَدِمْتُ الْمَدِينَةَ، فَلَقِيَنَا أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ، فَسَأَلْنَاهُ، فَقَالَ: وَجَدْتُ مِئَةَ دِينَارٍ فِي زَمَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ، فَسَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ (1)، فَقَالَ: عَرِّفْهَا حَوْلاً فَكَرَّرَ عَلَيْهِ، حَتَّى ذَكَرَ أَحْوَالاً ثَلاَثَةً، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ فَقَالَ: شَأْنُكَ بِهَا. (5/143).
                    _حاشية__________
                    (1) قوله: "فَسَأَلْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم"، سقط من طبعة الرسالة، وهو ثابتٌ في "أطراف المسند" (31)، وطبعة عالم الكتب (21609) وطبعة المنهاج .

                    تعليق


                    • #25
                      رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                      طبعة الرسالة
                      (16782) 16904- حَدَّثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَبْدُ اللهِ بْنُ المُبَارَكِ، عَنْ يُونُسَ بْنِ يَزِيدَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنِي سَعِيدُ بْنُ المُسَيَّبِ، قَالَ: حَدَّثَنِي جُبَيْرُ بْنُ مُطْعِمٍ، أَنَّهُ جَاءَ وَعُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ يُكَلِّمَانِ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ فِيمَا قَسَمَ مِنْ خُمُسِ خَيْبَرَ (1)، بَيْنَ بَنِي هَاشِمٍ وَبَنِي المُطَّلِبِ، فَقَالاَ: يَا رَسُولَ اللهِ، قَسَمْتَ لإِخْوَانِنَا بَنِي المُطَّلِبِ، وَبَنِي عَبْدِ مَنَافٍ، وَلَمْ تُعْطِنَا شَيْئًا، وَقَرَابَتُنَا مِثْلُ قَرَابَتِهِمْ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ: إِنَّمَا أَرَى هَاشِمًا وَالمُطَّلِبَ شَيْئًا وَاحِدًا.
                      قَالَ جُبَيْرٌ: وَلَمْ يَقْسِمْ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ لِبَنِي عَبْدِ شَمْسٍ، وَلاَ لِبَنِي نَوْفَلٍ مِنْ ذَلِكَ الْخُمُسِ كَمَا قَسَمَ لِبَنِي هَاشِمٍ وَبَنِي المُطَّلِبِ.
                      _حاشية__________
                      (1) تحرف في طبعة الرسالة إلى: "خمس حنين"، وهو على الصواب في "جامع المسانيد والسنن" 2/612(1377)، و"أطراف المسند" (2065)، وطبعة عالم الكتب (16904) وطبعة المنهاج وقالوا : في جميع النسخ : حنين . وهو تصحيف صوبناه من جزء الألف دينار للقطيعي رقم 2 ، وجامع المسانيد 1/ق 197 ، المعتلي . وهو المعروف في هذا الحديث كما في صحيح البخاري 4276 ، والبخاري رواه في باب غزوة خيبر . .
                      - والحديث؛ أخرجه ابن زنجويه، في "الأموال" (1243)، والبخاري (4229)، والمروزي، في "السنة" (161)، والنسائي، في "الكبرى" (4422)، وابن حبان (3297)، والطبراني (1593 و1594)، من طريق يونس بن يزيد، على الصواب.
                      - وقع التصحيفُ عينه، في المجتبى للنسائي 7/130، وهو على الصواب في الكبرى (4422) بإسناده ومتنه.

                      تعليق


                      • #26
                        رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                        ط الرسالة
                        (16760) 16882- حَدَّثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، (قَالَ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ (1): وَسَمِعْتُهُ أَنَا مِنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدٍ)، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ إِدْرِيسَ، عَنْ حُصَيْنٍ (2)، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ عَاصِم، عَنْ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ حِينَ افْتَتَحَ الصَّلاَةَ، قَالَ: اللهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا، ثَلاَثًا، الْحَمْدُ للهِ كَثِيرًا، سُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلاً، ثَلاَثًا، اللهُمَّ، إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّيْطَانِ مِنْ هَمْزِهِ وَنَفْثِهِ وَنَفْخِهِ.
                        قَالَ حُصَيْنٌ: هَمْزُهُ المُوتَةُ الَّتِي تَأْخُذُ صَاحِبَ الْمَسِّ، وَنَفْثُهُ الشِّعْرُ، وَنَفْخُهُ الْكِبْرُ. (4/83).
                        _حاشية__________
                        (1) هو عبد الله بن أحمد بن حنبل، راوي "المُسنَد" عن أبيه، وعبد الله بن محمد؛ هو أبو بكر بن أبي شيبة.
                        (2) تحرف في الطبعة الميمنية القديمة، وعنها طبعة الرسالة، إلى: " حَدَّثنا عبدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدٍ، عن حُصَينٍ، قال أَبُو عبدِ الرَّحمَنِ عبدُ اللهِ بنُ أَحمَد: وسَمِعتُهُ أَنا مِن عبدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدٍ، عن عبدِ اللهِ بنِ إِدرِيس، عن حُصَينٍ"، وصوابه حذف: "عن حصين" الأولى، وهو على الصواب في "جامع المسانيد والسنن" 2/(1433)، و"أطراف المسند" 2/(2075)، وطبعة عالم الكتب (16882) وطبعة دار المنهاج .

                        تعليق


                        • #27
                          رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                          (12169) 12193- حَدَّثنا أَسْبَاطُ بْنُ مُحَمَّدٍ، حَدَّثنا التَّيْمِيُّ (1)، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: كَانَتْ عَامَّةُ وَصِيَّةِ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ حِينَ حَضَرَهُ الْمَوْتُ: الصَّلاَةَ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمُ الصَّلاَةَ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ، حَتَّى جَعَلَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ يُغَرْغِرُ بِهَا صَدْرُهُ، وَمَا يَكَادُ يُفِيصُ (2) بِهَا لِسَانُهُ. (3/117).
                          _حاشية__________
                          (1) تصحف في طبعة الرسالة إلى: "أسباط بن محمد التيمي"، وصوابه: "أسباط بن محمد، حدثنا التيمي"، وجاء على الصواب في طبعة عالم الكتب (12193) وطبعة المنهاج ، وأطراف المسند (883).
                          (2) تصحف في طبعة عالم الكتب إلى: "يفيض" بالضاد المعجمة، وهو على الصواب في طبعة الرسالة (12169) وطبعة المنهاج ، قال البغوي: "يفيص بها لسانه"، هو بالصاد، غير مُعجمة، يَعني ما يبين كلامه، يُقال: فلان ما يفيص بكلمة، إذا لم يقدر على أَن يتكلم ببيان، وفُلان ذو إفاصة، أَي: ذو بيان. "شرح السنة" 9/349، وانظر "النهاية في غريب الحديث" 3/484.

                          تعليق


                          • #28
                            رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                            12723م- حَدَّثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، حَدَّثنا مَعْمَرٌ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: كَانَ شَعَرُ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ إِلَى أَنْصَافِ أُذُنَيْهِ (1).
                            _حاشية__________
                            (1) هذا الحديث لم يرد في بعض النسخ الخطية، والمطبوعة، لمسند أحمد، وهو في طبعة عالم الكتب، مُثْبَتًا عن "جامع المسانيد والسنن" 8/الورقة (215)، والمطبوع منه 21/(371)، و"أطراف المسند" 1/الورقة (14)، والمطبوع منه 1/(320)، وهو في "المُصَنَّف" لعبد الرزاق (20519 و21033).

                            تعليق


                            • #29
                              رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                              12722م- حَدَّثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، حَدَّثنا مَعْمَرٌ، عَنِ الأَشْعَثِ بنِ عَبدِ اللهِ، عَن أَنَسِ بنِ مَالِكٍ، قَالَ: مَرَّ رَجُلٌ بِالنَّبِيِّ صَلى الله عَلَيه وسَلم، وَعِنْدَهُ نَاسٌ، فَقَالَ رَجُلٌ مِمَّنْ كَانَ عِنْدَهُ: إِنِّي لأُحِبُّ هَذَا الرَّجُلِ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلى الله عَلَيه وسَلم: أَعْلَمْتَهُ؟ قَالَ: لاَ، قَالَ: قُمْ فَأَعْلِمْهُ، فَقَامَ إِلَيْهِ فَأَعْلَمَهُ، فَقَالَ: أَحَبَّكَ الَّذِي أَحْبَبْتَنِي لَهُ، قَالَ: ثُمَّ رَجَعَ، فَسَأَلَهُ النَّبِيُّ صَلى الله عَلَيه وسَلم، فَأَخْبَرَهُ بِمَا قَالَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلى الله عَلَيه وسَلم: أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ، وَلَكَ مَا اكْتَسَبْتَ (1).
                              _حاشية__________
                              (1) هذا الحديث لم يرد في بعض النسخ الخطية، وهو في طبعة عالم الكتب، مُثْبَتًا عن "جامع المسانيد والسنن" 8/الورقة (192)، و"أطراف المسند" 1/الورقة (11)، والمطبوع منه 1/(18، وهو في "المُصَنَّف" لعبد الرزاق (20319).
                              - والحديث؛ أخرجه أَخرجه البزار (6533)، والطبراني، في "الأوسط" (2994)، والبيهقي، في "شُعَب الإيمان" (9011)، والبَغوي (3482)، من طريق عبد الرزاق.

                              تعليق


                              • #30
                                رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                                مسند أحمد / طبعة الرسالة (13636 و13699)
                                وطبعة عالم الكتب (13671 و13734)
                                حَدَّثنا عَفَّانُ، حَدَّثنا أَبُو عَوَانَةَ، حَدَّثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ الأَصَمِّ، قَالَ: سُئِلَ أَنَسٌ عَنِ التَّكْبِيرِ فِي الصَّلاَةِ وَأَنَا أَسْمَعُ؟ فَقَالَ: يُكَبِّرُ إِذَا رَكَعَ، وَإِذَا سَجَدَ، وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ السُّجُودِ، وَإِذَا قَامَ بَيْنَ الرَّكْعَتَيْنِ، قَالَ: فَقَالَ لَهُ حُطَيْمٌ (1): عَمَّنْ تَحْفَظُ هَذَا؟ قَالَ: عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ، وَأَبِي بَكْرٍ، وَعُمَرَ، ثُمَّ سَكَتَ، قَالَ: فَقَالَ لَهُ حُطَيْمٌ (1): وَعُثْمَانَ؟ قَالَ: وَعُثْمَانَ.
                                _حاشية__________
                                (1) تصحف في المطبوعتين1، في الموضعين، إلى: "حكيم"، والحديث أخرجه النَّسائي 3/2، وفي "الكبرى" (1103)، من طريق أبي عَوانة، على الصواب.
                                - وأخرجه البيهقي2/68، وفيه: "خُطيم"، وقال: هذا هو الصواب بالخاء المعجمة، وقيل: "حُطيم" بالحاء.
                                - قال الدَّارَقُطنيّ: وأمَّا حُطَيْم؛ فهو شَيخٌ كان يُجالس أَنَس بن مَالِك، هو مذكور في حديث ليث بن أَبي سُليم، عن عَبد الرَّحمن الأَصم، عن أنس. "المؤتلف والمختلف" 2/922.
                                - وقال ابن ماكولا: وأما حُطَيم، بضم الحاء، وفتح الطاء، المهملتين، فهو شيخٌ كان يُجالس أنس بن مالك، ذكره في حديثٍ، رواه ليث بن أبي سُلَيم، عن عبد الرَّحمَن الأَصم، عن أَنس. "الإكمال" 3/168.


                                1 - كذلك تصحف في طبعة المنهاج .

                                تعليق

                                يعمل...
                                X