إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [جمع] الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

    إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا . من يهده الله فلا مضل له , ومن يضلل فلا هادي له . وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له , وأشهد أن محمد عبده ورسوله ﷺ

    أما بعد , فإن أصدق الحديث كلام الله تعالى , وخير الهدى هدى محمد ﷺ , وشر الأمور محدثاتها , وكل بدعة ضلالة
    أما بعد :

    هذا جمع مبارك لأحد المشايخ المهتمين بتحقيق التراث وصيانته من التحريفات والسقط الذي ينجم عليه فهم سقيم أو خطأ أو ناقص وله مشاركات ذكر فيها التحريفات والتصحيفات في مشاركة واحدة تظم كل الكتب وأنا اجتهدت بإذن الله على أن أنظمها وأجعل كل كتاب على حدة كالكتب الست ومسند الإمام أحمد وصحيح ابن حبان وغيره من دواوين السنة أما الكتب الأخرى فأجعلها إن شاء الله في مجمكوعة واحدة على حسب الحاجة ككتب الجرح والتعديل وكتب التخريج وغيرها إلا إذا رأيت أنه يكثر التصحيفات فيها فأجعلها في موضوع واحد وأنصح نفسي والإخوة طلبة العلم وغيرهم في الإجتهاد في تحصيل الطبعات الشرعية الموثوقة المحققة على نسخ خطية بإشراف محققين أهل لذلك وسترون معي أن طبعات في غاية الاتقان لم تسلم من بعض الهنات فما بالكم بطبعات دون ذلك .
    وهذه كلمة قالها الشيخ يحيى قبل الشروع في موضوعه النافع :
    إخوتي الأعزاء
    أنا لا أبحث عن التصحيفات لإثباتها هنا، وحتى إن فعلتُ ذلك فأعتقد أنه أمرٌ ينتفع به الباحثون من طلبة العلم.
    ولكن التصحيفات والسقط على موعدٍ معي في كل ساعة، فقد شاء الله ، وله الحمد والشكر والفضل، أن يكون هذا هو (من) عملي منذ عشرات السنين.
    والذي يقوم بتقليب "المسند الجامع" وينظر في حواشيه، سيرى: "تصحف في المطبوع" في مواطن كثيرة من الكتاب.
    وفي عملي أقوم بإثبات التصحيف والدليل على التصويب، ....
    ومن هنا فإن وقتي لا يضيع في هذه المشاركات، فأنا أنسخها من داخل عملي الذي يجب أن أقوم به، وهي رسالةٌ حتى أَلقى الله راجيا منه الستر والعفو وأن يتجاوز عن تصحيفي وخطئي وذلاتي.
    و....
    والذي يكتب هنا يبتغي وجه الله أولا وآخرا، وليس عدد الردود والمشاركات، والذي رآني أكتب أشتكي من عدد الردود فكانت (دعابة) أُمازح بها أحد إخواني الأفاضل/ ... ، والذي يدقق فيها يقف على ذلك.
    المهم؛ بدلا من كثرة المشاركات ، وتشعب الأمور ، فقد رأيتُ أن أجمع التصحيفات ، والسقط ، في مشاركة واحدة متجددة، كلما قابلني سقط قمتُ بوضعه فيها، في أي كتابٍ كان.
    وأبدأ على بركة الله.

  • #2
    رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

    - حَدِيثُ جَابِرٍ الأَحْمَسِيِّ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ.
    (19100) 19310- حَدَّثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، يَعْنِي ابْنَ أَبِي خَالِدٍ (1)، عَنْ حَكِيمِ بْنِ جَابِرٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ وَعِنْدَهُ الدُّبَّاءُ فَقُلْتُ: مَا هَذَا؟ قَالَ: نُكَثِّرُ بِهِ طَعَامَنَا. (4/352).
    14 _حاشية________
    (1) تحرف في المطبوع من "مسند أحمد" طبعة الرسالة (19100) إلى: "إسماعيل، يعني ابن خالد"، وهو على الصواب في: "جامع المسانيد والسنن" 2/(133 ، و"أطراف المسند" (1414)، و"إتحاف المهَرة" لابن حَجَر (2602)، وطبعة عالم الكتب (19310). ومسند الإمام أحمد طبعة دار المنهاج (19406)(أ)
    وهي على الصواب في الطبعة الثانية لمؤسسة الرسالة 1429 هــ- 2008 م

    أ- كان ذلك قبل صدور هذه الطبعة وإن شاء الله الطبعة عندي سأثبت إن جاء على الصواب فيها أو لا و الله الموفق .

    تعليق


    • #3
      رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

      16943- حَدَّثنا حَمَّادُ بْنُ أُسَامَةَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا هِشَامٌ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: خَرَجَ عُمَرُ عَلَى النَّاسِ يَضْرِبُهُمْ عَلَى السَّجْدَتَيْنِ بَعْدَ الْعَصْرِ، حَتَّى مَرَّ بِتَمِيمٍ الدَّارِيِّ، فَقَالَ: لاَ أَدَعُهُمَا، صَلَّيْتُهُمَا مَعَ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْكَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ فَقَالَ عُمَرُ: إِنَّ النَّاسَ لَوْ كَانُوا (1) كَهَيْئَتِكَ لَمْ أُبَالِ. (4/102).
      _حاشية__________
      (1) تصحف في طبعة الرسالة إلى: "كان"، وهو على الصواب في طبعة عالم الكتب (17067)، و"تاريخ دمشق" 11/81، و"جامع المسانيد والسنن" (101، و"إتحاف المهرة" لابن حَجَر (246، ومجمع الزوائد 2/222. وهي على الصواب في الطبعة الثانية للكتاب طبعة الرسالة وعلى الصواب أيضا في طبعة دار المنهاج تحقيق دار المكنز حديث رقم (17217)

      تعليق


      • #4
        رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

        (20011)- حَدَّثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ الْحَارِثِ، حَدَّثَنِي شِبْلُ بْنُ عَبَّادٍ، وَابْنُ أَبِي بُكَيْرٍ، يَعْنِي يَحْيَى بْنَ أَبِي بُكَيْرٍ، قَالَ: حَدَّثنا شِبْلُ بْنُ عَبَّادٍ الْمَعْنَى، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا قَزَعَةَ وَقَالَ ابْنُ أَبِي بُكَيْرٍ يُحَدِّثُ عَمْرَو بْنَ دِينَارٍ، يُحَدِّثُ عَنْ حَكِيمِ بْنِ مُعَاوِيَةَ الْبَهْزِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ: إِنِّي حَلَفْتُ هَكَذَا وَنَشَرَ أَصَابِعَ يَدَيْهِ حَتَّى تُخْبِرَنِي مَا الَّذِي بَعَثَكَ اللهُ بِهِ؟ قَالَ: بَعَثَنِي اللهُ بِالإِِسْلاَمِ، قَالَ: وَمَا الإِِسْلاَمُ؟ قَالَ: شَهَادَةُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَتُقِيمُ الصَّلاَةَ، وَتُؤْتِي الزَّكَاةَ.
        أَخَوَانِ نَصِيرَانِ لاَ يَقْبَلُ اللهُ مِنْ أَحَدٍ تَوْبَةً أَشْرَكَ بَعْدَ إِسْلاَمِهِ.
        قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَا حَقُّ زَوْجِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ؟ قَالَ: تُطْعِمُهَا إِذَا أَكَلْتَ، وَتَكْسُوهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ، وَلاَ تَضْرِبِ الْوَجْهَ، وَلاَ تُقَبِّحْ، وَلاَ تَهْجُرْ إِلاَّ فِي الْبَيْتِ.
        ثُمَّ قَالَ: هَاهُنَا تُحْشَرُونَ، هَاهُنَا تُحْشَرُونَ، هَاهُنَا تُحْشَرُونَ، ثَلاَثًا، رُكْبَانًا وَمُشَاةً، وَعَلَى وُجُوهِكُمْ.
        تُوفُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ سَبْعِينَ أُمَّةً أَنْتُمْ آخِرُ الأُمَمِ وَأَكْرَمُهَا عَلَى اللهِ.
        تَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَعَلَى أَفْوَاهِكُمُ الْفِدَامُ، أَوَّلُ مَا يُعْرِبُ عَنْ أَحَدِكُمْ فَخِذُهُ.
        قَالَ ابْنُ أَبِي بُكَيْرٍ ): فَأَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى الشَّامِ فَقَالَ: إِلَى هَاهُنَا تُحْشَرُونَ. (4/447).
        _حاشية__________
        (1) تحرف في طبعة الرسالة إلى: "قال ابن بكير"، وهو على الصواب في إسناد الحديث: "ابن أبي بكير، يعني يحيى بن أبي بكير"، وطبعة عالم الكتب (20260). وجاءت على الصواب أيضا في طبعة المكنز دار المنهاج (20330)

        تعليق


        • #5
          رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

          (22047) 22397- حَدَّثنا أَبُو المُغِيرَةِ (1)، حَدَّثنا أَبُو بَكْرٍ، حَدَّثَنِي عَطِيَّةُ بْنُ قَيْسٍ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ قَالَ: الْجِهَادُ عَمُودُ الإسْلاَمِ، وَذُرْوَةُ سَنَامِهِ.
          _حاشية__________
          (1) تحرف في المطبوع إلى : "حدثنا المغيرة"، وجاء على الصواب في "جامع المسانيد والسنن" 11/457، و"أطراف المسند" (7190)، و"إتحاف المهرة" لابن حجر 13/272(16710)، وطبعة عالم الكتب (22397). وهو على الصواب في طبعة المكنز (22471)

          تعليق


          • #6
            رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

            14643- حَدَّثنا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ، أَخْبَرَنَا حَسَنُ بْنُ صَالِحٍ، عَنْ جَابِرٍ (1)، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ قَالَ: مَنْ كَانَ لَهُ إِمَامٌ، فَقِرَاءَتُهُ لَهُ قِرَاءَةٌ. (3/339).
            _حاشية__________
            (1) قوله: "عن جابر"، وهو الجعفي، لم يرد في طبعة الرسالة ولا في طبعة دار المنهاج من "مسند أحمد"، وأثبتناه عن "أطراف المسند" (1926)، إذ قال ابن حَجَر، ذاكرًا رواية أَحمد: عن أسود بن عامر، عن حسن بن صالح، عن جابر، هو الجُعْفيّ، عَنه، أَي عن أَبي الزبير، به.
            وأَخرجه ابن الجوزي، بإسناده إِلى "مسند أَحمد"، قال: أَخبَرنا هبة الله بن مُحَمد، أَنْبَأَنَا الحَسن بن علي التَّمِيمِيّ، أَنْبَأَنَا أَحمَد بن جَعفر، قال: حَدَّثنا عَبد الله بن أَحمَد، قَالَ: حَدَّثنا أبي، قَالَ: حَدَّثنا أسود بن عَامِر، قَالَ حَدَّثنا حسن بن صَالح، عَن جَابِر، عَن أبي الزُّبَير، عَن جَابِر، به. "التحقيق في أحاديث الخلاف" (472).
            وقال ابن عبد الهادي: قَالَ أَحمَد: حَدَّثنا أسود بن عَامِر، قَالَ: حَدَّثنا حسن بن صَالح، عَن جَابِر، عَن أبي الزُّبَير، عَن جَابِر، به. "تنقيح التحقيق" (527).
            - وقد ورد في طبعة عالم الكتب (1469، وفيه جابر الجُعْفي. ما أتقن هذه الطبعة ومع ذلك فهي غير مشهورة حتى عند طلبة العلم

            تعليق


            • #7
              رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

              15292- حَدَّثنا بَهْزٌ، حَدَّثنا يَزِيدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أَخْبَرَنَا قَتَادَةُ (1)، عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ: صَلُّوا عَلَى أَخٍ لَكُمْ مَاتَ بِغَيْرِ أَرْضِكُمْ، قَالُوا: مَنْ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: النَّجَاشِيُّ صْحَمَةُ.
              قَالَ: فَقُلْتُ: فَصَفَفْتُمْ عَلَيْهِ؟ قَالَ: نَعَمْ، كُنْتُ فِي الصَّفِّ الثَّالِثِ. (3/400).
              _حاشية__________
              (1) تصحف هذا الإسناد في بعض النسخ إلى: "حدَّثنا يَزيد بن هارون، قال: أَخبَرنا قَتَادة"، وجاء على حاشية نسخة الموصل الخطية: "في نُسَخ ثلاث، بدل هذا السند: حدَّثنا بَهْز، حَدَّثنا يَزيد بن إِبراهيم، حَدَّثنا قَتَادة".
              وقد وُلد يزيد بن هارون سنة (11. "تهذيب الكمال" 32/269، ومات قتادة قبل أن يولد يزيد بن هارون بعامٍ، سنة (117، أَو 11 . "تهذيب الكمال" 23/516، فكيف يقول: أخبرنا قتادة ؟!.
              فأصبح الصواب ما جاء على حاشية نسخة الموصل الخطية، مُقابلا على نُسَخ ثلاث، وهو على الصواب في طبعة عالم الكتب (15366). وطبعة المكنز (15525)

              تعليق


              • #8
                رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                الطبعة الميمنية 1/167 رقم طبعة الرسالة ، وعالم الكتب (1432) وللأسف وقعت الزيادة أيضا في طبعة المكنز ( 1449).
                وجاء على الصواب في طبعة عالم الكتب فقط مما يدل على نفاست هذه الطبعة التي لا تكاد تذكر بين طلبة العلم :
                1432- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ خَالِدٍ، حَدَّثَنَا رَبَاحٌ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ يَعِيشَ بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ هِشَامٍ، عَنْ مَوْلًى لآلِ الزُّبَيْرِ (1)؛ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلّى الله عَلَيهِ وَسَلمَ قَالَ: دَبَّ إِلَيْكُمْ فَذَكَرَهُ. (1/167).
                _حاشية__________
                (1) في بعض النسخ الخطية وعنها المطبوعة: "عَنْ مَوْلًى لآلِ الزُّبَيْرِ؛ أَنَّ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ حَدَّثَهُ"، والصواب حذف: "أَنَّ الزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ حَدَّثَهُ"، فهذا طريقٌ مُرسَلٌ، قال ابن حَجَر: عَن إبراهيم بن خالد، عن رباح، عن مَعْمر، عن يحيى، عن يعيش، عن مولًى لآل الزبير بن العوام، عن النبي صَلّى الله عَلَيهِ وَسَلمَ، ولم يذكر الزبير بن العوام. "أطراف المسند" (2389)، و"جامع المسانيد والسنن" 2/الورقة 18.
                - وأخرجه عَبْد الرَّزَّاق (1943، قال: أخْبَرنا مَعْمَر، عن يَحيى بن أَبِي كَثِير، عَنْ يَعِيشَ بْنِ الْوَلِيدِ، رَفَعَهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلّى الله عَلَيهِ وَسَلمَ، قَالَ: دَبَّ إِلَيْكُمْ ... الحديثَ.
                - قال أبو عِيسَى التِّرْمِذِي: هذا حديثٌ قد اختلفوا في روايته عن يَحيى بن أَبِي كَثِير، فروى بعضُهم عن يَحيى بن أَبِي كَثِير، عن يَعِيش بن الوَلِيد، عن مَوْلَى الزُّبَيْر، عن النَّبِيِّ صَلّى الله عَلَيهِ وَسَلمَ، ولم يذكروا فيه: "عن الزُّبَيْر". "السنن" 2510.

                تعليق


                • #9
                  رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                  14413- حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ (1)، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ أَنَّهُ رَمَى بِمِثْلِ حَصَى الْخَذْفِ. (3/313).
                  _حاشية__________
                  (1) قوله: "حدثنا محمد بن بكر" سقط من النسخ الخطية التي اعتمدناها في تحقيق طبعة عالم الكتب لـ "مسند أحمد"، وذكر محققوا طبعة الرسالة، أنه هكذا ورد في ثلاث من النسخ الخطية، ولم يرد في واحدة، ثم حذفوا الحديث كله ، إسنادًا ومتنًا، من الأصل، واكتفوا بذكره في الحاشية، وهذا من العبث بالتراث، وليس من التحقيق في شيء، وأثبتناه عن "أطراف المسند" 1/الورقة (53)، والمطبوع 2/(1722).
                  - والحديث؛ أخرجه مسلم 4/80(311، والبيهقي 5/127، من طريق محمد بن بكر، أَخبرنا ابن جُريج، أَخبرنا أَبو الزبير، أَنه سمع جابر بن عبد الله، يقول: رأَيتُ النبي صلى الله عليه وسلم رمى الجمرة بمثل حصى الخذف.

                  تعليق


                  • #10
                    رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                    مسند أحمد:
                    (14912) 14974- حَدَّثنا عَفَّانُ، حَدَّثنا سَعِيدُ بْنُ زَيْدٍ (1)، أَخْبَرَنَا لَيْثٌ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ، وَقَالَ عَفَّانُ مَرَّةً: عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الأَنْصَارِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ قَالَ: مَنْ أَحْيَا أَرْضًا دَعْوَةً مِنَ الْمَصْرِ، أَوْ رَمْيَةً مِنَ الْمَصْرِ، فَهِيَ لَهُ.
                    _حاشية__________
                    (1) تصحف في طبعَتَيْ عالم الكتب (14974)، والرسالة، إلى: "سَعِيد بن يزيد"، وجاء على حاشية نسخة مكتبة الموصل الخطية: قوله: "سَعِيد بن يزيد"، هكذا هو في "أطراف المسند" أيضًا، وفي ثلاثة أصول: "سَعِيد بن زيد".
                    قلتُ: وهو على الصواب: "سَعِيد بن زيد"، في "غاية المقصد في زوائد المسند" الورقة (11، و"إتحاف الخيرة المهرة" (2956/5)، قال البُوصيري: رواه أَحمد بن حنبل، في "مسنده": حَدَّثنا عَفَّان، قال: حَدَّثنا سَعِيد بن زَيد، أنبأنا لَيث، عَن أَبي بَكر بن مُحَمد، عَن جابر بن عبد الله.
                    قلنا: ويؤيده أَن سَعِيد بن زيد هو الذي يروي عَن ليث بن أبي سليم، ويروي عنه عفان. "تهذيب الكمال" 10/441.
                    وقد ورد في "أطراف المسند" (2027)، و"إتحاف المهرة" لابن حجر (3839): "سعيد بن يزيد".
                    وكتب محقق طبعة الرسالة: سعيد بن يزيد هذا لم نتبينه.

                    تعليق


                    • #11
                      رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                      (15033) 15098- حَدَّثنا رَوْحٌ، حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي حَفْصَةَ (1)، حَدَّثنا ابْنُ شِهَابٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، قَالَ: حُبِسَ الْوَحْيُ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ فِي أَوَّلِ أَمْرِهِ وَحُبِّبَ إِلَيْهِ الْخَلاَءُ، فَجَعَلَ يَخْلُو فِي حِرَاءٍ، فَبَيْنَمَا هُوَ مُقْبِلٌ مِنْ حِرَاءٍ: إِذَا أَنَا بِحِسٍّ مِنْ فَوْقِي، فَرَفَعْتُ رَأْسِي، فَإِذَا الَّذِي أَتَانِي بِحِرَاءٍ فَوْقَ رَأْسِي عَلَى كُرْسِيٍّ، قَالَ: فَلَمَّا رَأَيْتُهُ جُئِثْتُ عَلَى الأَرْضِ فَلَمَّا أَفَقْتُ، أَتَيْتُ أَهْلِي مُسْرِعًا، فَقُلْتُ: دَثِّرُونِي، دَثِّرُونِي، فَأَتَانِي جِبْرِيلُ فَقَالَ: {يَا أَيُّهَا المُدَّثِّرُ، قُمْ فَأَنْذِرْ، وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ، وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ، وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ}. (3/377).
                      _حاشية__________
                      (1) تحرف في المطبوع من "مسند أحمد" طبعة الرسالة إلى: "محمد بن حفصة"، وهو على الصواب في "أطراف المسند" (202، وطبعة عالم الكتب (1509.

                      تعليق


                      • #12
                        رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                        (23 / 60)
                        (14713) 14770- حَدَّثنا إِسْحَاقُ بْنُ عِيسَى، حَدَّثنا لَيْثُ بْنُ سَعْدٍ (1)، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، قَالَ: لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ يَغْزُو فِي الشَّهْرِ الْحَرَامِ، إِلاَّ أَنْ يُغْزَى، أَوْ يُغْزَوْا، فَإِذَا حَضَرَهُ، أَقَامَ حَتَّى يَنْسَلِخَ.
                        _حاشية__________
                        (1) تحرف في المطبوع من "مسند أحمد" طبعة الرسالة إلى: "ليث بن سعيد"، وهو على الصواب في طبعة عالم الكتب (14770).


                        أبو عبد المهيمن : وقعت على الصواب في طبعة الرسالة الطبعة الثانية والله الموفق .

                        تعليق


                        • #13
                          رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                          (14820) 14880- حَدَّثنا أَبُو المُغِيرَةِ، حَدَّثنا مُعَانُ (1) بْنُ رِفَاعَةَ، حَدَّثنا أَبُو الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، قَالَ: لَمَّا قَسَمَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ غَنَائِمَ هَوَازِنَ بَيْنَ النَّاسِ بِالْجِعْرَانَةِ، قَامَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي تَمِيمٍ، فَقَالَ: اعْدِلْ يَا مُحَمَّدُ، فَقَالَ: وَيْلَكَ، وَمَنْ يَعْدِلُ إِذَا لَمْ أَعْدِلْ، لَقَدْ خِبْتُ وَخَسِرْتُ إِنْ لَمْ أَعْدِلْ قَالَ: فَقَالَ عُمَرُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَلاَ أَقُومُ فَأَقْتُلَ هَذَا المُنَافِقَ، قَالَ: مَعَاذَ اللهِ أَنْ تَتَسَامَعَ الأُمَمُ أَنَّ مُحَمَّدًا يَقْتُلُ أَصْحَابَهُ، ثُمَّ قَالَ النَّبِيُّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ: إِنَّ هَذَا وَأَصْحَابًا لَهُ يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ لاَ يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ، كَمَا يَمْرُقُ الْمِرْمَاةُ مِنَ الرَّمِيَّةِ.
                          قَالَ مُعَانٌ (1): فَقَالَ لِي أَبُو الزُّبَيْرِ: فَعَرَضْتُ هَذَا الْحَدِيثَ عَلَى الزُّهْرِيِّ فَمَا خَالَفَنِي، إِلاَّ أَنَّهُ قَالَ: النَّضِيَّ؟ قُلْتُ: الْقِدْحَ، فَقَالَ: أَلَسْتَ بِرَجُلٍ عَرَبِيٍّ؟. (3/354).
                          _حاشية__________
                          (1) تحرف في المطبوع من "مسند أحمد" طبعة الرسالة إلى: "معاذ"، وهو على الصواب في "أطراف المسند" (1891)، وطبعة عالم الكتب (14880).


                          أبو عبد المهيمن :
                          وقعت على الصواب في طبعة الرسالة الطبعة الثانية والله الموفق .

                          تعليق


                          • #14
                            رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                            (14375) 14428- حَدَّثنا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثنا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، قَالَ هِشَامٌ، وَحَدَّثْتُ بِهِ وَهْبَ بْنَ كَيْسَانَ، فَقَالَ: أَشْهَدُ عَلَى جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، لَحَدَّثَنِي، قَالَ: اشْتَدَّ الأَمْرُ يَوْمَ الْخَنْدَقِ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ: أَلاَ رَجُلٌ يَأْتِينَا بِخَبَرِ بَنِي قُرَيْظَةَ؟ فَانْطَلَقَ الزُّبَيْرُ، فَجَاءَ بِخَبَرِهِمْ، ثُمَّ اشْتَدَّ الأَمْرُ أَيْضًا، فَذَكَرَهُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ: إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيًّا، وَإِنَّ (1) الزُّبَيْرَ حَوَارِيَّ. (3/314).
                            _حاشية__________
                            (1) تحرف في المطبوع من "مسند أحمد" طبعة الرسالة إلى: "وابن"، وهو على الصواب في طبعة عالم الكتب (1442.


                            أبو عبد المهيمن :وقعت على الصواب في طبعة الرسالة الطبعة الثانية والله الموفق .

                            تعليق


                            • #15
                              رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) مسند الإمام أحمد للشيخ يحيى خليل

                              (14800) 14860- حَدَّثنا زَكَرِيَّا، أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللهِ، وَحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالاَ: حَدَّثنا عُبَيْدُ اللهِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ فِي صُفُوفِنَا فِي الصَّلاَةِ، صَلاَةِ الظُّهْرِ، أَوِ الْعَصْرِ، فَإِذَا رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ يَتَنَاوَلُ شَيْئًا، ثُمَّ تَأَخَّرَ فَتَأَخَّرَ النَّاسُ، فَلَمَّا قَضَى الصَّلاَةَ قَالَ لَهُ أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ: شَيْئًا صَنَعْتَهُ فِي الصَّلاَةِ لَمْ تَكُنْ تَصْنَعُهُ؟ قَالَ: عُرِضَتْ عَلَيَّ الْجَنَّةُ بِمَا فِيهَا مِنَ الزَّهْرَةِ وَالنَّضْرَةِ، فَتَنَاوَلْتُ مِنْهَا قِطْفًا مِنْ عِنَبٍ لآتِيَكُمْ بِهِ، فَحِيلَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ، وَلَوْ أَتَيْتُكُمْ بِهِ لأَكَلَ مِنْهُ مَنْ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، لاَ يُنْقِصُونَهُ شَيْئًا، ثُمَّ عُرِضَتْ عَلَيَّ النَّارُ، فَلَمَّا وَجَدْتُ سَفْعَهَا تَأَخَّرْتُ عَنْهَا، وَأَكْثَرُ مَنْ رَأَيْتُ فِيهَا النِّسَاءُ اللاَّتِي إِنِ اؤْتُمِنَّ أَفْشَيْنَ، وَإِنْ يُسْأَلْنَ بَخِلْنَ، وَإِنْ يَسْأَلْنَ أَلْحَفْنَ، قَالَ حُسَيْنٌ: وَإِنْ أُعْطِينَ لَمْ يَشْكُرْنَ، وَرَأَيْتُ فِيهَا لُحَيَّ بْنَ عَمْرٍو (1) يَجُرُّ قُصْبَهُ فِي النَّارِ، وَأَشْبَهُ مَنْ رَأَيْتُ بِهِ مَعْبَدُ بْنُ أَكْثَمَ الْكَعْبِيُّ، قَالَ مَعْبَدٌ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَيُخْشَى عَلَيَّ مِنْ شَبَهِهِ وَهُوَ وَالِدٌ؟ فَقَالَ: لاَ، أَنْتَ مُؤْمِنٌ، وَهُوَ كَافِرٌ.
                              قَالَ حُسَيْنٌ: وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ حَمَلَ الْعَرَبَ عَلَى عِبَادَةِ الأَوْثَانِ، قَالَ حُسَيْنٌ: تَأَخَّرْتُ عَنْهَا وَلَوْلاَ ذَلِكَ لَغَشِيَتْكُمْ. (3/352).
                              _حاشية__________
                              (1) قوله: "عمرو" سقط من هذا الموضع من طبعة الرسالة، وهو على الصواب في الموضع الثاني (21250)، وطبعة عالم الكتب (14860 و21570).


                              أبو عبد المهيمن : وقعت على الصواب في طبعة الرسالة الطبعة الثانية والله الموفق .

                              تعليق

                              يعمل...
                              X