إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

    1788- أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ السَّعْدِيُّ (1)، حَدَّثنا إِسْمَاعِيلُ، يَعْنِي ابْنَ جَعْفَرٍ، حَدَّثنا شَرِيكٌ، وَهُوَ ابْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي نَمِرٍ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ رَجُلاً دَخَلَ المَسْجِدَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ مِنْ بَابٍ كَانَ نَحْوَ بَابِ الْقَضَاءِ، وَرَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم قَائِمٌ عَلَى المِنْبَرِ يَخْطُبُ، ...
    _حاشية__________
    (1) تحرف في طبعات الأعظمي الثلاث وأيضا في طبعة دار الميمان بتحقيق ماهر الفحل إلى: "الساعدي"، انظر "الأَنساب" 7/84، و"تهذيب الكمال" 20/355.

    تعليق


    • #17
      رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

      1097- حَدثناهُ عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحيَى، قَالاَ: حَدثنا أَبُو دَاوُدَ، حَدثنا إِبرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ.
      - وَقَدْ أتى (1) الْعَلاَءُ بْنُ صَالِحٍ، شَيْخٌ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ، بِطامَّةٍ (2)، عَنْ زُبَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، أَنَّهُ سَأَلَهُ عَنِ الْقُنُوتِ فِي الْوِتْرِ، فَقَالَ: حَدثنا الْبَرَاءُ بْنُ عَازِبٍ، قَالَ: سُنَّةٌ مَاضِيَةٌ.
      _حاشية__________
      (1) تصحفت في طَبعَتَيِ الأَعظمي والفحل إلى: "وقد روى"، وهو على الصواب في "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (2096)، إذ نقله عن "صحيح ابن خزيمة".
      (2) تصحف في طبعة الأعظمي إلى: "خلافه"، وطبعة الفحل إلى: "صلاته"، ولا معنى لهما، وجاء على الصواب في "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (2096)

      تعليق


      • #18
        رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل


        1097/2- حَدثنا سَلْمُ بْنُ جُنَادَةَ، حَدثنا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ عَنْ زُبَيْدٍ الْيَامِيِّ (1)، قَالَ: سَأَلْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي لَيْلَى عَنِ الْقُنُوتِ فِي الْفَجْرِ، فَقَالَ: سُنَّةٌ مَاضِيَةٌ.
        _حاشية__________
        (1) تصحف في طبعَة الأَعظمي الثالثة إلى: "اليمامي"، وهو على الصواب في طبعة الأَعظمي الأُولى، وطبعة الفحل.

        تعليق


        • #19
          رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

          589- بَابُ النَّهْيِ عَنْ نَشْدِ الضَّوَالِّ فِي المَسْجِدِ.
          1301- حَدثنا بُنْدَارٌ، وَأَبُو مُوسَى، قَالاَ: حَدثنا مُؤَمَّلٌ، حَدثنا سُفْيَانُ، عَنْ عَلْقَمَةَ، وَهُوَ ابْنُ مَرْثَدٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ (ح) وحَدثنا أَبُو عَمَّارٍ، حَدثنا وَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ سِنَانٍ أَبِي سِنَانٍ الشَّيْبَانِيِّ (ح) وحَدثنا سَلْمُ بْنُ جُنَادَةَ (1)، حَدثنا وَكِيعٌ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ سِنَانٍ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: صَلَّى رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم، فَقَالَ رَجُلٌ: مَنْ دَعَا إِلَى الْجَمَلِ الأَحْمَرِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم: لاَ وَجَدْتَ، إِنَّمَا بُنِيَتِ المَسَاجِدُ لِمَا بُنِيَتْ لَهُ.
          هَذَا حَدِيثُ وَكِيعٍ.
          _حاشية__________
          (1) تَصحَّف في طبعة الأَعظمي الثالثة إِلى: "سليم بن جنادة"، وهو على الصواب في "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (2222)، وطبعة الأَعظمي الأُولى، وطبعة الفحل.
          التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 08-Jul-2013, 03:18 AM.

          تعليق


          • #20
            رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل


            324- حَدثنا بُنْدَارٌ، حَدثنا حَرَمِيُّ بْنُ عُمَارَةَ، حَدثنا شُعْبَةُ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلى الله عَليه وسَلم فِي المَوَاقِيتِ.
            لَمْ يَزِدْنَا بُنْدَارٌ عَلَى هَذَا.
            قَالَ بُنْدَارٌ: فَذَكَرْتُهُ لأَبِي دَاوُدَ، فَقَالَ: صَاحِبُ هَذَا الْحَدِيثِ يَنْبَغِي أَنْ يُكَبَّرَ عَلَيْهِ.
            قَالَ بُنْدَارٌ: فَمَحَوْتُهُ مِنْ كِتَابِي.
            قَالَ أَبُو بَكْرٍ: يَنْبَغِي أَنْ يُكَبَّرَ عَلَى أَبِي دَاوُدَ حَيْثُ غَلَطَ، وَأَنْ يُضْرَبَ بُنْدَارٌ عَشَرَةً حَيْثُ مَحَا هَذَا الْحَدِيثَ مِنْ كِتَابِهِ، لأَنه (1) حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى مَا رَوَاهُ الثَّوْرِيُّ أَيْضًا عَنْ عَلْقَمَةَ، غَلَطَ أَبُو دَاوُدَ، وَغَيَّرَ بُنْدَارٌ (2) .
            _حاشية__________
            (1) قوله: "لأَنه" سقط من طَبعَتَيِ الأَعظمي، والفحل، وأَثبتُّه عن "شرح سنن ابن ماجة" لمَغْلُطاي 1/945، و"إتحاف المهَرة" لابن حَجَر (2230) ، و"البدر المنير" 3/179، لابن المُلقن، إِذ نقلوه عن "صحيح ابن خُزيمة".
            (2) شطح نظر الناسخ فأعاد هذه الجملة هنا مرة ثانية: "، هذا حديث صحيح على ما قد رواه الثوري أيضا عن علقمة"، ولم يرد ذلك التكرار في المصادر السابقة، وتكررت أيضًا في المطبوعات الثلاث..

            تعليق


            • #21
              رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل


              998- حَدثنا أَبُو يَحيَى مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْبَزَّازُ (1) ، حَدثنا عَبدُ الصَّمَدِ بْنُ النُّعْمَانِ، حَدثنا أَبُو جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ، عَنْ يَحيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنِ ابْنِ المُسَيَّبِ، عَنْ بِلاَلٍ، قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلى الله عَليه وسَلم فِي سَفَرٍ، فَنَامَ حَتَّى طَلَعَتِ الشَّمْسُ، فَأَمَرَ بِلاَلاً، فَأَذَّنَ، فَتَوَضَّؤُوا، ثُمَّ صَلَّوَا الرَّكْعَتَيْنِ، ثُمَّ صَلَّوَا الْغَدَاةَ.
              قَالَ أَبُو بَكْرٍ فِي خَبَرِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: فَأَمَرَ بِلاَلاً، فَأَذَّنَ، ثُمَّ أَقَامَ، فَصَلَّى بِنَا.
              _حاشية__________
              (1) تَصحَّف في طبعة الأَعظمي إِلى: "البزار"، بالراء، وهو على الصواب في "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (2430) ، و"تهذيب الكمال" 26/5، وكذلك فعل الفحل في طبعته، وصحح عنهما، وأشار إلى هذا التصحيف.

              تعليق


              • #22
                رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

                1607- حَدثنا أَبُو يَحيَى مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْبَزَّازُ (1) ، أَخبَرنا أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ، حَدثنا عَبدُ الْجَبَّارِ بْنُ الْعَبَّاسِ، عَنْ عَمَّارٍ الدُّهْنِيِّ، عَنْ إِبرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، قَالَ: كَانَ أَبِي قَدْ تَرَكَ الصَّلاَةَ مَعَنَا، قُلْتُ: مَا لَكَ لاَ تُصَلِّي مَعَنَا؟ قَالَ: إِنَّكُمْ تُخَفِّفُونَ الصَّلاَةَ قُلْتُ: فَأَيْنَ قَوْلُ النَّبِيِّ صَلى الله عَليه وسَلم: إِنَّ فِيكُمُ الضَّعِيفَ وَالْكَبِيرَ وَذَا الْحَاجَةِ؟ قَالَ: قَدْ سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ مَسْعُودٍ يَقُولُ ذَلِكَ، ثُمَّ صَلَّى بِنَا ثَلاَثَةَ أَضْعَافِ مَا تُصَلُّونَ.
                _حاشية__________
                (1) تَصحَّف في طَبعَتَيِ الأَعظمي، والفحل، إِلى: "البزار"، بالراء، والمُثبت عن "تهذيب الكمال" 26/5.
                - وقد تكرر على الصواب في "صحيح ابن خزيمة" سبع مرات.
                التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 08-Jul-2013, 03:18 AM.

                تعليق


                • #23
                  رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

                  2115- حَدثنا سَعْدُ (1) بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ، وَالْحُسَيْنُ بْنُ نَصْرِ بْنِ المُعَارِكِ (2) ، المِصْرِيَّانِ، قَالاَ: حَدثنا يَحيَى بْنُ حَسَّانَ، حَدثنا يَحيَى بْنُ حَمْزَةَ، عَنْ يَحيَى بْنِ الْحَارِثِ الذِّمَارِيِّ، عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ الرَّحَبِيِّ، عَنْ ثَوْبَانَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم، قَالَ: صِيَامُ رَمَضَانَ بِعَشَرَةِ أَشْهُرٍ، وَصِيَامُ السِّتَّةِ أَيَّامٍ بِشَهْرَيْنِ، فَذَلِكَ صِيَامُ السَّنَةِ، يَعْنِي رَمَضَانَ وَسِتَّةَ أَيَّامٍ بَعْدَهُ.
                  _حاشية__________
                  (1) تصحف في طبعة الأعظمي، إلى: "سعيد"، وهو على الصواب في "إتحاف المهَرة" لابن حَجَر (2490) ، إذ نقله عن "صحيح ابن خزيمة"، وانظر "الجرح والتعديل" 4/92، وعنه أصلح الدكتور ماهر طبعته.
                  (2) تَصحَّف في طبعة الأَعظمي إِلى: "المبارك"، وهو على الصواب في "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (2490)، وطبعة الفحل.
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 08-Jul-2013, 03:19 AM.

                  تعليق


                  • #24
                    رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

                    - وَرَوَى سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ، حَدثني قَتَادَةُ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ سَعَى عَامًا وَمَشَى عَامًا.
                    2773- حَدثناهُ مُحَمَّدُ بْنُ يَحيَى، حَدثنا أَبُو المُغِيرَةُ (1)، حَدثنا سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ.
                    _حاشية__________
                    (1) تَصحَّف في طبعة الأَعظمي إِلى: "حدثنا المغيرة"، وهو على الصواب في "إتحاف المهَرة" لابن حَجَر (8330)، إِذ نقله عن "صحيح ابن خزيمة"، وطبعة الفحل.
                    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد المهيمن سمير البليدي; الساعة 05-Jul-2013, 11:01 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل


                      2967- حَدثنا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ، حَدثنا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، حَدثنا أَبُو حَمْزَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: جَاءَ جِبْرِيلُ إِلَى رَسُولِ اللهِ ، فَذَهَبَ بِهِ لِيُرِيَهُ المَنَاسِكَ، فَانْفَرَجَ لَهُ ثَبِيرٌ، فَدَخَلَ مِنًى، فَأَرَاهُ الْجِمَارَ، ثُمَّ أَرَاهُ عَرَفَاتٍ، فَنَبَغَ(1) الشَّيْطَانُ للنَّبِيِّ (2) عِنْدَ الْجَمْرَةِ، فَرَمَاهُ (3)بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ حَتَّى سَاخَ، ثُمَّ نَبَغَ(1)لَهُ فِي الْجَمْرَةِ الثَانِيَةِ، فَرَمَاهُ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ حَتَّى سَاخَ، ثُمَّ نَبَغَ(1)لَهُ فِي جَمْرَةِ الْعَقَبَةِ، فَرَمَاهُ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ حَتَّى سَاخَ، فَذَهَبَ.
                      _حاشية__________
                      (1) تصحف في طَبعة الأَعظمي إلى"فتبع"، وفي الموضعين التاليين إلى:"تبع"، وفي النسخة الخطية، الورقة (291/ب) تُقرأ على جميع الأوجه، وهو على الصواب، في طبعة الفحل، و"المعجم الكبير" للطَّبَرَانِي (12291)، و"المستدرك" للحاكم (1754)، و"السنن الكبرى" للبيهقي (9694).
                      قال ابن الأثير: نبغ الشيء، إذا ظهر. " النهاية "(5/10)
                      (2) تصحف في طَبعة الأَعظمي إلى: "النبي"، وهو على الصواب، في النسخة الخطية، وطبعة الفحل.
                      (3) تصحف في طَبعة الفحل إلى:"فرمى"، وهو على الصواب، في النسخة الخطية، وطبعة الأَعظمي.

                      تعليق


                      • #26
                        رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل


                        3077- حَدثنا بِشْرُ بْنُ هِلاَلٍ، حَدثنا عَبدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ الْعَنْبَرِيُّ، عَنْ عَامِرٍ الأَحْوَلِ، عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ المُزَنِيِّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: أَرَادَ رَسُولُ اللهِ الْحَجَّ، فَقَالَتِ امْرَأَةٌ لِزَوْجِهَا: حُجَّنِي مَعَ رَسُولِ اللهِ ، فَقَالَ: مَا عِنْدِي مَا أُحِجُّكِ عَلَيْهِ، قَالَتْ: فَحِجَّنِي عَلَى نَاضِحِكَ، قَالَ: ذَاكَ نَعْتَقِبُهُ أَنَا وَوَلَدُكِ، قَالَتْ: حُِجَّنِي عَلَى جَمَلِكَ فُلاَنٍ، قَالَ: ذَلِكَ حَبِيسُ سَبِيلِ اللهِ، قَالَتْ: فَبِعْ تَمْرَ رَفِّكَ (1)، قَالَ: ذَاكَ قُوتِي وَقُوتُكِ، قَالَ: فَلَمَّا رَجَعَ رَسُولُ اللهِ مِنْ مَكَّةَ، أَرْسَلَتْ إِلَيْهِ زَوْجَهَا، فَقَالَتْ: أَقْرِئْ رَسُولَ اللهِ مِنِّي السَّلاَمَ وَرَحْمَةَ اللهِ، وَسَلْهُ: مَا تَعْدِلُ حِجَّةً مَعَكَ؟ فَأَتَى زَوْجُهَا النَّبِيَّ ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ امْرَأَتِي تُقْرِئُكَ السَّلاَمَ وَرَحْمَةَ اللهِ، وَإِنَّهَا كَانَتْ سَأَلَتْنِي أَنْ أَحُجَّ بِهَا مَعَكَ، فَقُلْتُ لَهَا: لَيْسَ عِنْدِي مَا أُحِجُّكِ عَلَيْهِ، فَقَالَتْ: حِجَّنِي عَلَى جَمَلِكَ فُلاَنٍ، فَقُلْتُ لَهَا: ذَلِكَ حَبِيسٌ فِي سَبِيلِ اللهِ، فَقَالَ: أَمَا إِنَّكَ لَوْ كُنْتَ حَجَجْتَهَا، كَانَ فِي سَبِيلِ اللهِ، فَقَالَتْ: حِجَّنِي عَلَى نَاضِحِكَ، فَقُلْتُ: ذَاكَ يَعْتَقِبُهُ أَنَا وَوَلَدُكِ، قَالَتْ: فَبِعْ تَمْرَ رَفِّكَ (1)، فَقُلْتُ: ذَاكَ قُوتِي وَقُوتُكِ، قَالَ: فَضَحِكَ رَسُولُ اللهِ ، تَعَجُّبًا مِنْ حِرْصِهَا عَلَى الْحَجِّ، وَأَنَّهَا أَمَرَتْنِي أَنْ أَسْأَلَكَ: مَا يَعْدِلُ حِجَّةً مَعَكَ؟ قَالَ: أَقْرِئْهَا مِنِّي السَّلاَمَ وَرَحْمَةَ اللهِ، وَأَخْبِرْهَا أَنَّهَا تَعْدِلُ حِجَّةً مَعِي، عُمْرَة فِي رَمَضَانَ.
                        _حاشية__________
                        (1) في طبعة الأَعظمي إِلى: "فَبع ثَمَرتكَ"، وهو على الصواب في النسخة الخطية، الورقة (301/أ) وطبعة الفحل.
                        - قال ابن الأَثير: وفيه: أَن امرأَةً قالت لزوجها: أَحِجَّني قال: ما عندي شيء قالت: بِع تَمر رَفِّك.
                        الرَّفُّ بالفتح: خشَبٌ يُرفَع عن الأَرض إِلى جَنْب الجِدَار يُوَقى به ما يُوضَع عليه، وجمعه رُفُوفٌ ورِفَافٌ. "النهاية في غريب الحديث" 2/245.

                        تعليق


                        • #27
                          رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل


                          1298- حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، حَدثني عَبدُ الصَّمَدِ، حَدثنا عُمَرُ بْنُ سُلَيْمٍ، كَانَ يَنْزِلُ فِي بَنِي قُشَيْرٍ، حَدثني أَبُو الْوَلِيدِ (1)، قَالَ: قُلْتُ لاِبْنِ عُمَرَ: مَا بَدْءُ هَذَا الْحَصَى فِي المَسْجِدِ؟ قَالَ: مُطِرْنَا مِنَ اللَّيْلِ، فَجِئْنَا إِلَى المَسْجِدِ لِلصَّلاَةِ، قَالَ: فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَحْمِلُ فِي ثَوْبِهِ الْحَصَى، فَيُلْقِيَهُ، فَيُصَلِّي عَلَيْهِ، فَلَمَّا أَصْبَحْنَا، قَالَ رَسُولُ اللهِ : مَا هَذَا؟ فَأَخْبَرُوهُ، فَقَالَ: نِعْمَ الْبِسَاطُ هَذَا، قَالَ: فَاتَّخَذَهُ النَّاسُ، قَالَ: قُلْتُ: مَا كَانَ بَدْءُ هَذَا الزَّعْفَرَانِ؟ قَالَ: جَاءَ رَسُولُ اللهِ لِصَلاَةِ الصُّبْحِ، فَإِذَا هُوَ بِنُخَاعَةٍ فِي قِبْلَةِ المَسْجِدِ، فَحَكَّهَا، وَقَالَ: مَا أَقْبَحَ هَذَا، قَالَ: فَجَاءَ الرَّجُلُ الَّذِي تَنَخَّعَ فَحَكَّهَا، ثُمَّ طَلَى عَلَيْهَا الزَّعْفَرَانَ، فَلَّمَا رَأَى رَسُولُ اللهِ المَكَانَ (2)، قَالَ: إِنَّ هَذَا أَحْسَنُ مِنْ ذَلِكَ، قَالَ: قُلْتُ: مَا بَالُ أَحَدِنَا إِذَا قَضَى حَاجَتَهُ نَظَرَ إِلَيْهَا إِذَا قَامَ عَنْهَا؟ فَقَالَ: إِنَّ المَلَكَ يَقُولُ لَهُ: انْظُرْ إِلَى مَا بَخِلْتَ بِهِ (3)، إِلَى مَا صَارَ ؟.
                          _حاشية__________
                          (1) كذا في النسخة الخطية، الورقة (141/أ)، والطَبعات الثلاث، الأَعظمي واللحام، والفحل: "حَدَّثني أَبو الوليد"، وفي النسخة الخطية من "إتحاف المَهَرة" (9384)، أَفرد ابن حَجَر ترجمةً، فقال: ثور، غير منسوب، عن ابن عُمر، وساق له هذا الحديث، نقلاً عن "صحيح ابن خزيمة"، وفيه: "حَدثني ثَور"، بدل "حَدَّثني أَبو الوليد"، والغريب أَن مُحقق "إتحاف المَهَرة"، وقد ثبت له في النسخ الخطية التي عمل عليها، أَنه: "ثور"، بدَّل ذلك، فكتب: "حدثني أَبو الوليد"، اتِّباعًا لبعض طرق الحديث التي ورد فيها: "أبو الوليد"، ولكن مقام التحقيق هنا ليس مقام اتباع طرق الحديث، ولكن تحقيق طريق ابن خزيمة، ومن هنا؛ فعندما أخرجه الضياء المقدسي، في "الأحاديث المختارة" 13/146، تحت ترجمة: ثور، غير منسوب، عن ابن عُمر، أخرجه بسنده إلى ابن خزيمة، وفيه: "حدثني ثور"، ثم قال الضياء: "كذا رواه ابن خزيمة في "صحيحه".
                          (2) قوله: "فَلَمَّا رَأَى رَسُولُ اللهِ المَكَانَ" وقع مكانه بياضٌ في النسخة الخطية، وتم استدراكه عن "الأحاديث المختارة" للضياء المقدسي 13/147، إذ أخرجه من طريق ابن خزيمة، ولم يرد ذلك في طبعَتَيِ الأعظمي والفحل، اكتفاءً بالإشارة إلى وقوع بياض في النسخة الخطية.
                          (3) تصحف في طبعة الأعظمي إلى: "ما نحلت"، وفي طبعة الفحل إلى: "ما بحلت"، والتصويب عن "الأحاديث المختارة".

                          تعليق


                          • #28
                            رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل



                            2911- حَدثنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَارِثِ الْبَغْدَادِيُّ (1)، حَدثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحِيمِ، عَنْ شَهْمِ بن الْجَارُودِ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: أهدى عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ نَجِيبَةً (2)لَهُ أعطى بِهَا ثَلاَثَ مِئَةِ دِينَارٍ، فَأَتَى النَّبِيَّ ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي أَهْدَيْتُ نَجِيبَةً، وَإِنِّي أُعْطِيتُ بِهَا ثَلاَثَ مِئَةِ دِينَارٍ أَفَأَبِيعُهَا وَأَشْتَرِي بِثَمَنِهَا بُدْنًا، فَأَنْحَرُهَا، قَالَ: لاَ انْحَرْهَا إِيَّاهَا.
                            قَالَ أَبُو بَكْرٍ: هَذَا الشَّيْخُ اخْتَلَفَ أَصْحَابُ مُحَمَّدِ بْنِ سَلَمَةَ فِي اسْمِهِ فَقَالَ بَعْضُهُمْ: جَهْمُ بْنُ الْجَارُودِ، وَقَالَ بَعْضُهُمْ: شهم.
                            _حاشية__________
                            (1) في النسخة الخطية (286/ب) وطبعَة الفحل: "أحمد بن أبي الحرب البغدادي"، والمُثبت عن "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (950، إذ نقله عن هذا الموضع، وطبعَتَيِ الأعظمي الثالثة، واللحام.
                            ـ وكلمة "الحارث" تُكتب في عامة النسخ الخطية بدون مد، وبدون نقاط، وبالتالي يمكن أن تتصحف إلى: "الحرب".
                            ـ وهو أَبو جعفر، أحمد بن محمد بن يوسف بن أَبي الحارث، البزاز، البغدادي.
                            وقد تَرجم له أَبو أَحمد الحاكم في "الأسامي والكنى" (1066)، والخطيب، في "تاريخ بغداد" 6/316.
                            وقد أخرج لأحمد بن أبي الحارث البغدادي: الخلال في "السُّنة" (1722)، وأَبو عوانة في "مُسنده" (7603)، وأَبو نُعيم الأصفهاني، في "تاريخ أصفهان" (2164).
                            (2) في "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (950: "بُختية"، والبُختية: الناقة الطويلة العنق، ومعنى "نجيبة": ناقة قوية فيها خفة وسرعة.

                            تعليق


                            • #29
                              رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل


                              950- حَدثنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْبَرْقِيُّ، حَدثنا ابْنُ أَبِي مَرْيَمُ، أَخبَرني يَحيَى بْنُ أَيُّوبَ (1)، حَدثني عُمَارَةُ بْنُ غَزِيَّةَ، عَنْ حَرْبِ بْنِ قَيْسٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ: عَنْ رَسُولِ اللهِ ، قَالَ: إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ أَنْ يُؤْتَى رُخَصُهُ، كَمَا يَكْرَهُ أَن يُؤْتَى مَعْصِيَتُهُ.
                              _حاشية__________
                              (1) تصحف في طبعَتَيِ الأعظمي واللحام، إلى: "يحيى بن زياد"، وهو على الصواب في"إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (1049، وكذلك فعل الفحل في طبعته، وصحح عن"الإِتحاف".
                              - والحديث؛ أخرجه ابن الأعرابي في"معجمه" (2237)، من طريق يحيى بن أيوب.
                              وقال الدارقطني:... وكذلك رواه يحيى بن عبد الله بن سالم، ويحيى بن أيوب المصري، وعَبد الله بن جعفر المدني، عن عمارة بن غزية، عن حرب بن قيس، وهو الصواب."العلل" 12/360 (2782).

                              تعليق


                              • #30
                                رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل


                                1574- حَدثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ بِشْرِ بْنِ مَنْصُورٍ السَّلِيمِيُّ (1) ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ بَزِيعٍ، قَالاَ: حَدثنا عَبدُ الأَعْلَى، قَالَ: مُحَمَّدٌ: حَدثنا عُبَيْدُ اللهِ، قَالَ: إِسْمَاعِيلُ: عَنْ عُبَيْدِ اللهِ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ: انْطَلَقَ رَسُولُ اللهِ يُصْلِحُ بَيْنَ بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ، فَحَضَرَتِ الصَّلاَةُ، فَجَاءَ المُؤَذِّنُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ، فَأَمَرَهُ أَنْ يَتَقَدَّمَ النَّاسَ وَأَنْ يَؤُمَّهُمْ، فَجَاءَ رَسُولُ اللهِ فَخَرَقَ الصُّفُوفَ حَتَّى قَامَ فِي الصَّفِّ المُقَدَّمِ ...، ثُمَّ ذَكَرَ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ.
                                وَهَذَا اللَّفْظُ الَّذِي ذَكَرَهُ لَفْظُ حَدِيثِ إِسْمَاعِيلَ.
                                _حاشية__________
                                (1) تصحف في طبعَتَيِ الأعظمي، والفحل، إلى: "السلمي"، وهو على الصواب في المواضع: (95 و399 و795 و853 و908 و1150).
                                والسَّلِيميّ، بفتح السين، وكسر اللام، نسبةً إلى سَلِيمة، فخذ من الأَزد، انظر: "إكمال تهذيب الكمال" 2/155، و"تقريب التهذيب" (426).

                                تعليق

                                يعمل...
                                X