إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [جمع] الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

    34- بَابُ الزَّجْرِ عَنِ اتِّخَاذِ الدَّوَابِّ كَرَاسِيَّ بِوَقْفِهَا وَالمَرْءُ رَاكِبَهَا غَيْرُ سَائِرٍ عَلَيْهَا، وَلاَ نَازِلٍ عَنْهَا.
    2544- حَدَّثنا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزَّعْفَرَانِيُّ، حَدَّثنا عَاصِمُ، يَعْنِي ابْنَ عَلِيٍّ، حَدَّثنا لَيْثٌ، وَهُوَ ابْنُ سَعْدٍ، وَحَدَّثنا الزَّعْفَرَانِيُّ أَيْضًا، حَدَّثنا شَبَابَةُ، أَخْبَرَنَا لَيْثٌ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ، عَنِ ابْنِ مُعَاذِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَبِيهِ، فِي خَبَرِ شَبَابَةَ، وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم، وَفِي حَدِيثِهِمَا جَمِيعًا، أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم، قَالَ: ارْكَبُوا هَذِهِ الدَّوَابَّ سَالِمَةً، وَايْتَدِعُوهَا (1) سَالِمَةً وَلاَ تَتَّخِذُوهَا كَرَاسِيَّ.
    _حاشية__________
    (1) تحرف في المطبوع إلى: "وابتدعوها"، وقد ورد على الصواب في تحقيق الفحل على صحيح ابن خزيمة (2544)"مسند أحمد" 3/440(15639 و15641)، و4/234(18052)، و"السنن الكبرى" للبيهقي 5/255، و"إتحاف الخيرة المهرة" (2409)، و"أطراف المسند" (7103)، و"إتحاف المهرة" لابن حَجر (1658.
    قال ابن الأثير: ومنه؛ الحديث: "اركَبوا هذه الدَّوابَّ سالِمةً وايْتَدِعوها سالمة" أي: اتركوها ورَفِّهوا عنها إذا لم تَحْتاجوا إلى رُكوبها، وهو افْتَعَل من وَدُع بالضم ودَاعةً ودَعَةً: أي سَكَن وتَرفَّه، وايْتَدَع فهو مُتَّدِع: أي صاحِب دَعة أو مِن وَدَع إذا تَرك، يقال: اتَّدَع وايْتَدعَ على القلب والإدْغام والإظْهار. "النهاية في غريب الحديث" 5/166.
    وقد تكرر هذا التصحيف في المطبوع من:
    بغية الباحث (886).
    والمستدرك 1/444 و2/100.
    وجامع المسانيد والسنن 11/(8500).

  • #2
    رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

    78- بَابُ النَّهْيِ عَنِ الْحِبْوَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ.
    1815- حَدَّثنا أَبُو جَعْفَرٍ السِّمْنَانِيُّ، حَدَّثنا عَبدُ اللهِ بْنُ يَزِيدَ، حَدَّثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي مَرْحُومٍ، وَهُوَ عَبدُ الرَّحِيمِ (1) بْنُ مَيْمُونٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ مُعَاذِ بْنِ أَنَسٍ الْجُهَنِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم نَهَى عَنِ الْحِبْوَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَالإِمَامُ يَخْطُبُ.
    _حاشية__________
    (1) تحرف في المطبوع إلى: "عبد الرحمن"، والتصحيف كذلك في طبعة الفحل ولكن العجيب أنه قال في الحاشية في الحكم على الحديث وتخريجه : إسناده ضعيف ، لضعف سهل بن معاذ وأبي مرحوم عبد الرحيم كذا أثبته على الصواب في الحاشية والله أعلم كيف خفي عليه ذلك أبو عبد المهيمن والحديث؛ أخرجه أَحمد 3/439(15630)، و"أبو داوُد" (1110)، و"التِّرمِذي" (514)، و"أَبو يَعلَى" (1492 و1496)، كلهم من طريق أَبي عَبد الرَّحمن، عَبد اللهِ بن يَزِيد المُقْرِئ، قال: حَدَّثنا سَعيد بن أَبي أَيوب، قال: أَخبرَني أَبو مَرحُوم، عَبد الرَّحيم بن مَيمُون، به.
    - وقال أَبو عِيسى التِّرمِذي: وأبو مَرحُوم اسمُه: عَبد الرَّحيم بن مَيمُون.
    وانظر: "التاريخ الكبير" 6/101، و"الكُنى" لمسلم (3327)، و"الجرح والتعديل" 5/338، و"ثقات ابن حِبَّان" 7/134، و"تهذيب الكمال" 18/42.

    تعليق


    • #3
      رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

      1659- حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، حَدَّثنا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثنا زُهَيْرٌ (ح) وحَدَّثنا أَبُو كُرَيْبٍ، حَدَّثنا سِنَانٌ، يَعْنِي ابْنَ مُظَاهِرٍ (1)، عَنْ زُهَيْرٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم فِي سَفَرٍ، فَمُطِرْنَا، فَقَالَ: لِيُصَلِّ مَنْ شَاءَ مِنْكُمْ فِي رَحْلِهِ.
      _حاشية__________
      (1) تصحف في طبعَتَيِ الأَعظمي، واللحام، و"إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (3286)، إلى "ابن مطاهروهو على الصواب في طبعة الفحل وقد كنا كتبنا على حاشية "المسند الجامع" بأننا لم نقف له على ترجمة، والآن أشكر الله سبحانه أَن يَسَّر الوقوف على ترجمته، فهو سِنَان بن مُظَاهِر العِتْرِي، راجع ترجمته، إن شئتَ، في "الإكمال" لابن ماكولا 4/442، و"الأنساب" للسَّمْعَانِي 8/384، و"توضيح المشتبه" 6/381، و"تبصير المنتبه" 3/1029، وذكروا جميعهم أَنه شَيْخ لأَبي كُرَيب.

      تعليق


      • #4
        رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

        976- حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنُ مَيْمُونٍ بِالإِسْكَنْدَرِيَّةَ، حَدَّثنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ الدِّمَشْقِيُّ، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ ثَوْبَانَ، حَدَّثَنِي جَابِرٌ، قَالَ: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم فِي غَزْوَةٍ، فَكَانَ يُصَلِّي التَّطَوُّعَ عَلَى رَاحِلَتِهِ مُسْتَقْبِلَ الْمَشَّرْقِ (1)، فَإِذَا أَرَادَ أَنْ يُصَلِّيَ المَكْتُوبَةَ نَزَلَ فَاسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ.
        قَالَ أَبُو بَكْرٍ: مُحَمَّدٌ، هُوَ ابْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ ثَوْبَانَ، نَسَبَهُ إِلَى جَدِّهِ.
        _حاشية__________
        (1) في المطبوع: "الشرق"، وهو على الصواب، في النسخة الخطية، الورقة (108/أ).

        تعليق


        • #5
          رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

          1674- حَدَّثنا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ، حَدَّثَنِي اللَّيْثُ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ سَعِيدٍ، وَهُوَ ابْنُ أَبِي هِلاَلٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي سَعِيدٍ (1)، أَنَّهُ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ أَنَا، وَأَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، فَوَجَدْنَاهُ قَائِمًا يُصَلِّي، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ.
          وَقَالَ: أَقْبَلْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم حَتَّى إِذَا كُنَّا بِالسُّقْيَا، أَوْ بِالْقَاحَةِ، قَالَ: أَلاَ رَجُلٌ يَنْطَلِقُ إِلَى حَوْضِ الأُثايَةَ (2) فَيَمْدُرَهُ، وَيَنْزِعَ فِيهِ، وَيَنْزِعَ لَنَا فِي أَسْقِيَتِنَا حَتَّى نَأْتِيَهُ؟ فَقُلْتُ: أَنَا رَجُلٌ، وَقَالَ جَبَّارُ بْنُ صَخْرٍ (3): أَنَا رَجُلٌ، فَخَرَجْنَا عَلَى أَرْجُلِنَا حَتَّى أَتَيْنَاهَا أَصِيلاً، فَمَدَرْنَا الْحَوْضَ، وَنَزَعْنَا فِيهِ، ثُمَّ وَضَعْنَا رُؤُوسَنَا حَتَّى ابْهَارَّ اللَّيْلُ أَقْبَلَ رَجُلٌ حَتَّى وَقَفَ عَلَى الْحَوْضِ، فَجَعَلَتْ نَاقَتُهُ تُنَازِعُهُ عَلَى الْحَوْضِ، وَجَعَلَ يُنَازِعُهَا زِمَامَهَا، ثُمَّ قَالَ: أَتَأْذَنَانِ ثَمَّ أَشْرَعُ؟ فَإِذَا هُوَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم، فَقُلْنَا: نَعَمْ بِأَبِينَا أَنْتَ وَأُمِّنَا، فَأَرْخَى لَهَا، فَشَرِبَتْ حَتَّى ثَمِلَتْ، ثُمَّ قَالَ لَنَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ: فَدَنَا حَتَّى أَنَاخَ بِالْبَطْحَاءِ الَّتِي بِالْعَرْجِ، فَخَرَجَ لِبَعْضِ حَاجَتِهِ، فَصَبَبْتُ لَهُ وَضُوءًا فَتَوَضَّأَ، فَالْتَحَفَ بِإِزَارِهِ، فَقُمْتُ عَنْ يَسَارِهِ، فَجَعَلَنِي عَنْ يَمِينِهِ، ثُمَّ أَتَاهُ آخَرُ، فَقَامَ عَنْ يَسَارِهِ، فَتَقَدَّمَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم يُصَلِّي، وَصَلَّيْنَا مَعَهُ ثَلاَثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً بِالْوِتْرِ.
          قَالَ أَبُو بَكْرٍ: إِخْبَارُ ابْنِ عَبَّاسٍ: بِتُّ عِنْدَ خَالَتِي مَيْمُونَةَ فَقَامَ النَّبِيُّ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم يُصَلِّي بِاللَّيْلِ، مِنْ هَذَا الْبَابِ.
          _حاشية__________
          (1) في طبعة الأعظمي الثالثة: "عن عمرو أبي سعيد"، وكتب محققه: في الأصل: "عمرو بن أبي سعيد"، والتصحيح من "إتحاف المهرة" رقم (3073)، وبالرجوع إلى "إتحاف المهرة" لم نجد ما كتبه المحقق، وفيه: "عَمْرو بن أبي سعيد"، كما ورد في النسخة الخطية، الورقة (176/ب)، وطبعة الأعظمي الأُولى، وطبعة اللحام.وطبعة الفحل
          - قال البخاري، في ترجمة عمرو بن سعيد: عَبد اللهِ، حدَّثني اللَّيث، حدَّثني خالد، عن سَعِيد، عن عَمرو أَبي سَعِيد، أن جابرًا، رضي الله عنه، أخبرهم، وساق حديثًا. "التاريخ الكبير" 6/338.
          - وقال ابن أبي حاتم: عَمرو أَبو سعيد، رَوَى عَن جابر بن عَبد الله، رَوَى عَنه سعيد بن أَبي هلال، سَمِعتُ أَبي يقولُ ذلك. "الجرح والتعديل" 6/271.
          (2) تصحف في المطبوع إلى: "الأياية"، وهو على الصواب في "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (3073)، وطبعة اللحام. وطبعة الفحل
          (3) تصحف في المطبوع وطبعة الفحل إلى: "جابر بن صخر"، وهو على الصواب في النسخة الخطية، الورقة (176/ب).

          تعليق


          • #6
            رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

            125- بَابُ إِبَاحَةِ صَلاَةِ التَّطَوُّعِ بَعْدَ الْجُمُعَةِ لِلإِمَامِ فِي المَسْجِدِ قَبْلَ خُرُوجِهِ مِنْهُ.
            إِنْ صَحَّ الْخَبَرُ، فَإِنِّي لاَ أَقِفُ عَلَى سَمَاعِ مُوسَى بْنِ الْحَارِثِ مِنْ (1) جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ.
            1872- حَدَّثنا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ (2)، حَدَّثنا عَاصِمُ بْنُ سُوَيْدِ بْنِ عَامِرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُوسَى بْنِ الْحَارِثِ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، قَالَ: أَتَى رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ، فَرَأَى أَشْيَاءَ لَمْ يَكُنْ رَآهَا قَبْلَ ذَلِكَ مِنْ حَصَنَةٍ (3) عَلَى النَّخِيلِ، فَقَالَ: لَوْ أَنَّكُمْ إِذَا جِئْتُمْ عِيدَكُمْ هَذَا مَكَثْتُمْ حَتَّى تَسْمَعُوا مِنْ قَوْلِي؟ قَالُوا: نَعَمْ بِآبَائِنَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللهِ وَأُمَّهَاتِنَا، قَالَ: فَلَمَّا حَضَرُوا يَوْمَ الْجُمُعَةِ صَلَّى بِهِمْ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم الْجُمُعَةَ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْجُمُعَةِ فِي المَسْجِدِ، وَلَمْ يُرَ يُصَلِّي بَعْدَ الْجُمُعَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ فِي المَسْجِدِ، كَانَ يَنْصَرِفُ إِلَى بَيْتِهِ قَبْلَ ذَلِكَ الْيَوْمِ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ.
            _حاشية__________
            (1) تصحف في طبعتَي الأعظمي، واللحام والفحل إلى: "في"، والمُثبت عن "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (3790).
            (2) زاد في "إتحاف المَهَرة" (3790): "بخبر غريب".
            (3) في طبعة الأَعظمي: "حضنة" بالضاد، وفي طبعة اللحام والفحل: "حصنة"، وهو الموافق لتفسير الحاكم، إذ قال: فيه النَّهْي الواضح عن تحصين الحيطان والنَّخيل وغيرها من أنواع الثِّمار، من المحتاجين والجائعين، أَن يأكلوا منها. "المستدرك" 4/133.

            تعليق


            • #7
              رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

              1353 - حَدَّثنا مُؤَمَّلُ بْنُ هِشَامٍ الْيَشْكُرِيُّ (1)، حَدَّثنا إِسْمَاعِيلُ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ؛ فِي صَلاَةِ الْخَوْفِ، قَالَ: صَلَّى نَبِيُّ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم بِطَائِفَةٍ مِنَ الْقَوْمِ رَكْعَتَيْنِ، وَطَائِفَةٌ تَحْرُسُ، فَسَلَّمَ فَانْطَلَقَ هَؤُلاَءِ المُصَلُّونَ، وَجَاءَ الآخَرُونَ فَصَلَّى بِهِمْ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ سَلَّمَ.
              قَالَ أَبُو بَكْرٍ: قَدِ اخْتَلَفَ أَصْحَابُنَا فِي سَمَاعِ الْحَسَنِ مِنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ.
              _حاشية__________
              (1) شيخ ابن خزيمة هذا، سقط من النسخة الخطية، الورقة (145/ب)، وطبعة الأعظمي، واستدركه اللحام وماهر الفحل عن "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (2621)، ولا يروي ابن خزيمة عن إسماعيل بن عُلَيَّة إلا بواسطة.
              كتبه الأخ أحمد محمد الخضري.

              تعليق


              • #8
                رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

                676- حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّغَانِيُّ، حَدَّثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، حَدَّثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي حَبِيبَةَ، حَدَّثَنِي عَبدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبدِ الرَّحْمَنِ بْن ثَابِتِ بْنِ صَامِتٍ (1)، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم صَلَّى فِي مَسْجِدِ بَنِي عَبْدِ الأَشْهَلِ، وَعَلَيْهِ كِسَاءٌ مُلْتَفٌّ بِهِ، يَضَعُ يَدَيْهِ، يَقِيهِ الْكِسَاءُ بَرَدَ الْحَصَى.
                _حاشية__________
                (1) تصحف في المطبوع إلى: "حَدَّثني عَبد الرحمن بن ثابت بن صامت"، سقط منه: "بن عبد الرحمن"، وهو ثابتٌ في النسخة الخطية، الورقة (83/ب) أنظر المرفقات ، وهي على الصواب في طبعة الفحل ، و"إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (2469)، إذ أورده عن طريق ابن خزيمة.
                وقال ابن حَجَر: روى ابن خُزَيمَة من طريق ابن أَبي حَبِيبَة، عن عَبد الرَّحمَن بن عَبد الرَّحمَن بن ثابت بن الصَّامِت، عن أَبيه، عن جَدِّه، قال صَلى النَّبيّ صَلى الله عَلَيه وسَلم في مسجد بني عبد الأَشهل ... الحديثَ. "الإصابة" 1/506.
                - والحديث ؛ أخرجه من طريق إِبرَاهِيم بن إِسماعيل بنِ أَبي حَبِيبَةَ، حَدَّثَني عَبد الرَّحمَنِ بن عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ ثَابِتِ بنِ الصَّامِتِ: ابن سعد 4/240 و10/301، والفسوي 1/321، وابن أبي خيثمة، "تاريخه" 2/2/806، وأبو نُعَيم ، في "مَعرفة الصحابة" (1336).
                الملفات المرفقة

                تعليق


                • #9
                  رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

                  صحيح ابن خزيمة / الطبعة الثالثة / 1/1104:
                  2305- حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، حَدَّثنا عَبدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مسلم (1) (ح) وَحَدَّثنا مُحَمَّدٌ أَيْضًا، حَدَّثنا الْهَيْثَمُ بْنُ جَمِيلٍ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ (ح) وَحَدَّثنا مُحَمَّدٌ أَيْضًا، حَدَّثنا دَاوُدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ زُهَيْرٍ، حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ الطَّائِفِيُّ (ح) وَحَدَّثنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْبَرْقِيُّ، حَدَّثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ الطَّائِفِيُّ، فَذَكَرُوا جَمِيعًا الْحَدِيثَ نَحْوَ حَدِيثِ مَنْصُورِ بْنِ زَيْدٍ، غَيْرَ أَنَّ دَاوُدَ بْنَ عَمْرٍو قَالَ: عَنْ جَابِرٍ، وَأَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالا: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم.
                  قَالَ أَبُو بَكْرٍ: هَذَا الْخَبَرُ لَمْ يَسْمَعْهُ عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ مِنْ جَابِرٍ.
                  _حاشية__________
                  (1) تصحف في النسخة الخطية (234/ب) وطبعتي الأعظمي، واللحام، إلى " مُحَمَّد بن إِسْحَاق"، وهو على الصواب في "إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (3023)، إذ أورده عن "صحيح ابن خزيمة"، و"المُصنَّف" لعبد الرزاق (7251) وهو شيخُ شيخِ ابن خزيمة.

                  أبو عبد المهيمن : وهو على الصحيح في طبعة ماهر الفحل طبعة دار الميمان (62/4)

                  تعليق


                  • #10
                    رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

                    صحيح ابن خزيمة / الطبعة الثالثة / 1/359:
                    676- حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الصَّغَانِيُّ، حَدَّثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، حَدَّثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي حَبِيبَةَ، حَدَّثَنِي عَبدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبدِ الرَّحْمَنِ بْن ثَابِتِ بْنِ صَامِتٍ (1)، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم صَلَّى فِي مَسْجِدِ بَنِي عَبْدِ الأَشْهَلِ، وَعَلَيْهِ كِسَاءٌ مُلْتَفٌّ بِهِ، يَضَعُ يَدَيْهِ، يَقِيهِ الْكِسَاءُ بَرَدَ الْحَصَى.
                    _حاشية__________
                    (1) تصحف في المطبوع إلى: "حَدَّثني عَبد الرحمن بن ثابت بن صامت"، سقط منه: "بن عبد الرحمن"، وهو ثابتٌ في النسخة الخطية، الورقة (83/أ)، و"إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (2469)، إذ أورده عن طريق ابن خزيمة.
                    وقال ابن حَجَر: روى ابن خُزَيمَة من طريق ابن أَبي حَبِيبَة، عن عَبد الرَّحمَن بن عَبد الرَّحمَن بن ثابت بن الصَّامِت، عن أَبيه، عن جَدِّه، قال صَلى النَّبيّ صَلى الله عَلَيه وسَلم في مسجد بني عبد الأَشهل ... الحديثَ. "الإصابة" 1/506.
                    - والحديث ؛ أخرجه من طريق إِبرَاهِيمُ بن إِسماعيل بنِ أَبي حَبِيبَةَ، حَدَّثَني عَبد الرَّحمَنِ بن عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ ثَابِتِ بنِ الصَّامِتِ: ابن سعد 4/240 و10/301، والفسوي 1/321، وابن أبي خيثمة، "تاريخه" 2/2/806، وأبو نُعَيم ، في "مَعرفة الصحابة" (1336).


                    أبو عبد المهيمن : وهو على الصحيح في طبعة ماهر الفحل طبعة دار الميمان (682/1)

                    تعليق


                    • #11
                      رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

                      2469- حَدَّثنا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ، حَدَّثنا سَهْلُ بْنُ بَكَّارٍ (1)، حَدَّثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَبَّانَ، عَنْ وَاسِعِ بْنِ حَبَّانَ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم رَخَّصَ فِي الْعَرَايَا الْوَسْقَ وَالْوَسْقَيْنِ وَالثَّلاَثَةَ وَالأَرْبَعَةَ، وَقَالَ: فِي جَادِّ كُلِّ عَشَرَةٍ أَوْسُقٍ، فَيُوضَعُ لِلْمَسَاكِينِ فِي المَسْجِدِ قِنْوٌ.
                      فَسَمِعْتُ الدَّارِمِيَّ يَقُولُ: قَنْعٌ وَقِنْوٌ وَاحِدٌ.
                      _حاشية__________
                      (1) تصحف في طبعة الأعظمي إلى "سُهَيل بن بكار"، وهو على الصواب في النسخة الخطية (250/أ)، و"إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (3804)، وطبعة اللحام، وانظر "تهذيب الكمال" 12/174.


                      أبو عبد المهيمن : وهو على الصحيح في طبعة ماهر الفحل طبعة دار الميمان (184/4)

                      تعليق


                      • #12
                        رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

                        99- بَابُ الأَمْرِ بِتَغْطِيَةِ الأَوَانِي الَّتِي يَكُونُ فِيهَا المَاءُ لِلْوُضُوءِ بِلَفْظٍ مُجْمَلٍ غَيْرِ مُفَسَّرٍ، وَلَفْظٍ عَامٍّ مُرَادُهُ خَاصٌّ.
                        128- حَدَّثنا أَبُو بِشْرٍ (1) الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثنا خَالِدٌ، يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ اللهِ، عَنْ سُهَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم بِتَغْطِيَةِ الْوَضُوءِ، وَإِيكَاءِ السِّقَاءِ، وَإِكْفَاءِ الإِنَاءِ.
                        قَالَ أَبُو بَكْرٍ: قَدْ أَوْقَعَ النَّبِيُّ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم اسْمَ الْوُضُوءِ عَلَى المَاءِ الَّذِي يُتَوَضَّأُ بِهِ، (قَبْلَ أَنْ يُتَوَضَّأُ بِهِ) (2)، وَهَذَا مِنَ الْجِنْسِ الَّذِي أَعْلَمْتُ فِي غَيْرِ مَوْضِعٍ مِنْ كُتُبِنَا أَنَّ الْعَرَبَ يُوقِعُ الاِسْمَ عَلَى الشَّيْءِ فِي الاِبْتِدَاءِ عَلَى مَا يَؤُولُ إِلَيْهِ الأَمْرُ فِي المُتَعَقَّبِ، إِذِ المَاءُ قَبْلَ أَنْ يُتَوَضَّأَ بِهِ إِنَّمَا وَقَعَ عَلَيْهِ اسْمُ الْوَضُوءِ؛ لأَنَّهُ يَؤُولُ إِلَى أَنْ يُتَوَضَّأَ بِهِ.
                        _حاشية__________
                        (1) تحرف في المطبوع إلى: "حَدَّثنا أَبو يُونُس"، وهو على الصواب في طبعة الميمان ، وفي "السنن الكبرى" للبيهقي 1/257، إذ أخرجه من طريق ابن خُزَيمة.
                        وهو إِسحاق بن شاهين، أَبو بِشْر، الواسطى. "تهذيب الكمال" 2/434.
                        والذي في النسخة الخطية، الورقة (21/أ) غير واضح، وأقرب إلى: "حدثنا أبو بشر"، وأبعد ما يكون عن "حدثنا أبو يونس".
                        ووقع في "إِتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (18159): "حدثنا أبو مسلم الواسطي" كذا.
                        (1) قال أحمد الخضري: ما بين القوسين سقط من طبعة الأعظمي، وفي النسخة الخطية: "قبل يتوضأ به"، والمُثبت عن طبعة اللحام. وجاء على الصواب في طبعة الميمان

                        تعليق


                        • #13
                          رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

                          162- بَابُ ذِكْرِ مَبْلَغِ الثِّمَارِ الَّذِي يُسْتَحَبُّ وَضْعُ قِنْوٍ مِنْهُ لِلْمَسَاكِينِ فِي المَسْجِدِ إِذَا بَلَغَ جُذَاذُ الرَّجُلِ مِنَ الثِّمَارِ ذَلِكَ المَبْلَغَ.
                          2469- حَدَّثنا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ، حَدَّثنا سَهْلُ بْنُ بَكَّارٍ (1)، حَدَّثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَبَّانَ، عَنْ وَاسِعِ بْنِ حَبَّانَ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم رَخَّصَ فِي الْعَرَايَا الْوَسْقَ وَالْوَسْقَيْنِ وَالثَّلاَثَةَ وَالأَرْبَعَةَ، وَقَالَ: فِي جَادِّ كُلِّ عَشَرَةٍ أَوْسُقٍ، فَيُوضَعُ لِلْمَسَاكِينِ فِي المَسْجِدِ قِنْوٌ.
                          فَسَمِعْتُ الدَّارِمِيَّ يَقُولُ: قَنْعٌ وَقِنْوٌ وَاحِدٌ.
                          _حاشية__________
                          (1) تصحف في طبعة الأعظمي إلى: "سُهَيل بن بكار"، وهو على الصواب في النسخة الخطية (250/أ)، و"إتحاف المَهَرة" لابن حَجَر (3804)، وطبعة اللحام، وانظر "تهذيب الكمال" 12/174.

                          1 -
                          قال أحمد محمد بسيوني:صححها الأعظمي في طبعته الجديدة 1430 الرياض ، ولم يذكر رقم الإتحاف .
                          وفي الحديث " والأربعة " ، كتبها " والأربع " ، وكتب حاشية : كذا بالمخطوط ، والصواب : والأربعة .
                          وقد رجعت للنسخة الخطية فوجدتها كما قال .

                          تعليق


                          • #14
                            رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

                            180- بَابُ ذِكْرِ الدَّلِيلِ عَلَى أَنَّ جِمَاعَ نِسْوَةٍ لاَ يُوجِبُ أَكْثَرَ مِنْ غُسْلٍ وَاحِدٍ.
                            229- حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَيْمُونٍ، حَدَّثنا سُفْيَانُ (1)، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم كَانَ يَطُوفُ عَلَى نِسَائِهِ فِي غُسْلٍ وَاحِدٍ.
                            قَالَ أَبُو بَكْرٍ: هَذَا خَبَرٌ غَرِيبٌ، وَالمَشْهُورُ عَنْ مَعْمَرٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ.
                            _حاشية__________
                            (1) تصحف في طبعات الأعظمي الثلاث وطبعة ماهر الفحل دار الميمان إلى: "حَدَّثنا مُحَمد بن مَيمُون، قال: أَخبَرنا يَحيى، قال: حَدَّثنا سُفيان"، بزيادة: "أَخبَرنا يَحيى"، وهو على الصواب، في "إتحاف المهرة" لابن حَجَر (730)، إذ نقله عن "صحيح ابن خزيمة"، والحديث؛ أَخرجه الطبراني، في "الأوسط" (483)، من طريق محمد بن ميمون، على الصواب.
                            والعجيب؛ أن الأعظمي في طبعته الثالثة، ذكر رقم الإتحاف عقب الحديث، ولم ينظر فيه، ولم يُعقِّب !!!!!

                            تعليق


                            • #15
                              رد: الجامع لما تصَحَّف في المطبوع من كتب السنة (متجَدِّد) صحيح ابن خزيمة للشيخ يحيى خليل

                              334- حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ بَزِيعٍ، حَدَّثنا عَبدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ الْبَكْرَاوِيُّ أَبُو بَحْرٍ، حَدَّثنا شُعْبَةُ، حَدَّثنا الْعَلاَءُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، يَعْنِي ابْنَ يَعْقُوبَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم، قَالَ: قَالَ: وَسَمِعْتُ أَبَا مُوسَى مُحَمَّدَ بْنَ المُثَنَّى يَقُولُ: وَجَدْتُ فِي كِتَابِي بِخَطِّ يَدِي فِيمَا نَسَخَتْ مِنْ كِتَابِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ (1)، قَالَ: حَدَّثنا شُعْبَةُ، قَالَ: سَمِعْتُ الْعَلاَءَ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ يُحَدِّثُ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وَسَلم، قَالَ: إِنَّ تِلْكَ صَلاَةُ المُنَافِقِ، يَنْتَظِرُ حَتَّى إِذَا اصْفَرَّتِ الشَّمْسُ وَكَانَتْ بَيْنَ قَرْنَيِ الشَّيْطَانِ، أَوْ عَلَى قَرْنَيِ الشَّيْطَانِ قَامَ فَنَقَرَهَا أَرْبَعًا لاَ يَذْكُرُ اللهَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلاً.
                              هَذَا لَفْظُ حَدِيثِ أَبِي مُوسَى.
                              وَقَالَ ابْنُ بَزِيعٍ: بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ، أَوْ فِي قَرْنَيْ شَيْطَانٍ وَقَالَ: قَالَ: شُعْبَةُ: نَقَرَهَا أَرْبَعًا لاَ يَذْكُرُ اللهَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلاً.
                              _حاشية__________
                              (1) تصحف في طبعات الأعظمي الثلاث، إلى: "من كتاب، عن جَعفر"، وهو على الصواب في "إتحاف المهَرة" لابن حَجَر (1460)، إذ نقله عن "صحيح ابن خزيمة".

                              تعليق

                              يعمل...
                              X