إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

هيا بنا نتدارس متن المنظومة الجزرية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: هيا بنا نتدارس متن المنظومة الجزرية

    المجموعة التالية:

    مخارج الحروف سبعة عشر **** على الذي يختاره من اختبر

    تعليق


    • #32
      رد: هيا بنا نتدارس متن المنظومة الجزرية



      وهذه إضافة أخي ابو عبد الرحمن استفدتها من قرائتي لدرس مفرغ على شرح المقدمة

      والصفات هي الأشياء التي تحل في الحروف

      ثم ذكر الشارح سؤال نصه

      علل : لم اعتمدنا على بعض صفات الحروف وأهملنا بعضها الأخر ؟

      لأن الحروف صفات صوتية تترك أثر في السمع ، وصفات كا تترك أثر في السمع ومجال دراستنا في كتاب الله تعالى الصفات الصوتية فمثلا : "الواو المدية لها أثر صوتي" لذا ندرس المد كصفة ، أما عندما نقول الواو حرف علة فهذا لا أثر له في التصويت مثل (وعد - سال - جرى)

      الفصيح من اللغات عند العرب : فقد ورد في القرأن منها خمسة

      الألف الممالة : ناتجة من خلط صوتي الألف والياء - الهمزة

      المسهلة : تخرج بين الهمزة وبين حرف المد المجانس لحركتها

      اللام المغلظة : وقد اعترض علماء كثيرون على اللام لأنها تخرج من حرفين

      والصاد كالزاي : الصراط /الزراط - المصيطرون / المزيطرون ، صوتها كالظاء في اللهجة المعاصرة

      النون المخفاه : أي صوت الغنة عند الإخفاء ( ان كنتم - من قبل )

      وهذا مما استساغه العرب ونطقت به بعض قبائلها المشهورة

      ولدي بعض الأسئلة

      هل يجب على الشخص ليكون قارئ مبتدئ أن يكون بثلاثة روايات ؟

      وماذا يسمى من أفرد برواية واحدة ؟

      وهل من الضروري أن يكون مع طالب العلم أكثر من رواية ؟ وماهي الأفضلية ؟


      قرأت في أحد المواقع أن هناك قول لإبن الجزري نصه " من لم يصحح القرأن أثم " فهل هذا صحيح وكيف يكون التصحيح ؟


      تعليق


      • #33
        رد: هيا بنا نتدارس متن المنظومة الجزرية

        تعليقاتي هي التي باللون الأحمر

        المشاركة الأصلية بواسطة أبو تيم اللّه محمد الأثري مشاهدة المشاركة


        وهذه إضافة أخي ابو عبد الرحمن استفدتها من قرائتي لدرس مفرغ على شرح المقدمة

        والصفات هي الأشياء التي تحل في الحروف
        الصفات هي المعاني التي تقوم بالحروف
        وليس التي تحل فيها


        ثم ذكر الشارح سؤال نصه

        علل : لم اعتمدنا على بعض صفات الحروف وأهملنا بعضها الأخر ؟
        الصواب أن نقول: لماذا ذكرنا بعض صفات الحروف وأهملنا البعض الآخر؟
        أو أن نقول: لماذا اقتصرنا على ذكر بعض الحروف دون بعضها الآخر؟
        أو ما شابه ذلك


        لأن لــلحروف صفات صوتية تترك أثراً في السمع ، وصفات لا تترك أثراً في السمع, ومجال دراستنا في كتاب الله تعالى الصفات الصوتية فمثلا : "الواو المدية لها أثر صوتي" لذا ندرس المد كصفة ، أما عندما نقول الواو حرف علة فهذا لا أثر له في التصويت مثل (وعد - سال - جرى)

        الفصيح من اللغات عند العرب : فقد ورد في القرأن منها خمسة
        هذه الجملة ناقصة
        سأشرح لك الأمر:
        الحروف العربية قسمان:
        1- أصلية: وهي التي لكل منها مخرج مستقل خاص بها وصوت مستقل خاص بها, وهي حروف الهجاء التسعة والعشرون المعروفة
        2- فرعية: وهي التي تخرج من مخرجين من مخارج الحروف الأصلية, وتتردد بين حرفين من حروفها, فصوتها مزيج من صوتين من اصوات الحروف الأصلية, وهي زائدة عن التسعة والعشرين حرفاً المعروفة, نطقت بها العرب من باب التوسع في الكلام, وهي قسمان:
        - فصيح, وهذا النوع هو الذي جاء منه في القرآن
        - وغير فصيح: وهذا لا يوجد في القرآن
        ولذا ننبه على أنه في شرح العلامة زكريا الأنصاري رحمه الله على الجزرية توجد في بعض النسخ : (وَرَدَ في القرآن منها من غير الفصيح... ) أو عبارة نحوها, والصواب: (من الفصيح)


        الألف الممالة : ناتجة من خلط صوتي الألف والياء - الهمزة
        الهمزة لا علاقة لها بالألف الممالة
        فقط هي ناتجة من خلط صوت الألف مع صوت الياء

        الهمزة المسهلة : تخرج بين الهمزة المحققة وبين حرف المد المجانس لحركتها
        اللام المغلظة : وقد اعترض علماء كثيرون على اللام لأنها تخرج من حرفين
        العبارة غير متزنة
        الصواب أن نقول: اعترض كثير من العلماء على إيراد اللام المغلَّظة ضمن الحروف الفرعية, وقالوا بأنها لا تتردد بين حرفين, كل ما في الأمر أنها عبارة عن لام وفُخِّمَتْ


        والصاد كالزاي (وهي الصوت المُشَمَّةُ صوتَ الزاي): الصراط /الزراط - المصيطرون / المزيطرون ، صوتها كالظاء في بعض اللهجات المعاصرة - كلهجة مصر والشام -

        النون المخفاه : أي صوت الغنة عند الإخفاء ( ان كنتم - من قبل )
        أيضاً هذه اعترض بعضُ العلماء على إيرادها؛ لنفس السبب السابق, قالوا كل ما في الأمر أنها نونٌ بَطَلَ فيها عملُ الجزء الفموي



        ولدي بعض الأسئلة

        هل يجب على الشخص ليكون قارئ مبتدئ أن يكون بثلاثة روايات ؟
        لا لا, المبتدئ يُراد به مَن حفظ رواية أو روايتين أو ثلاث روايات, أي أنه طالما لم يتجاوز الثلاث روايات فهو يندرج تحت اسم المبتدئ
        وماذا يسمى من أفرد برواية واحدة ؟
        مما سبق تعرف الجواب
        وهل من الضروري أن يكون مع طالب العلم أكثر من رواية ؟ وماهي الأفضلية ؟

        هذا تسأل عنه أهل العلم
        لو أنك سالتني عن حكم تعلُّم القراءات لَقُلْتُ لك أنه فرض كفاية
        ولكن سؤالك أَخَصُّ مِن ذلك

        قرأت في أحد المواقع أن هناك قول لإبن الجزري نصه " من لم يصحح القرأن أثم " فهل هذا صحيح وكيف يكون التصحيح ؟
        إي نعم, هذا ورد في نسخ معتَبَرَة للجزرية, منها نسخة مكتبة (لاله لي) باسطنبول, والتي عليها خطُّ الناظم نفسُه
        واختلف الشُّرَّاح في توجيه معنى التصحيح هنا
        فمنهم مَن قال إنه بمعنى ما وَرَدَ في نسخٍ أُخرى - معتبرة أيضاً -: "من لم يجوِّد القران آثم"
        فهؤلاء جعلوا المراد بالتصحيح: التصحيح بمراعاة قواعد التجويد خاصةً.
        ومنهم مَن قال إن المراد بالتصحيح هنا هو أن تكون التلاوة خالية من اللحن الجلي (وهو الخطأ الذي يطرأ على اللفظ فيخل بالمعنى أو بالإعراب أو بكليهِما)
        وهؤلاء جعلوا التصحيح أخصّ من التجويد؛ لأن التجويد هو خلوّ القراءة من اللحن مطلقاً - جليّاً كان أم خفيّاً -
        والمسألة في أصلها محل خلاف بين أهل الفن
        فقد اختلفوا في حكم التجويد على قولين:
        القول الأول: أن مراعاة قواعد التجويد أمرٌ واجب, واستدلوا بأن القرآن نزل بها
        القول الثاني: أنه إن كان المقام مقام تلقٍّ ومشافَهَة (وهو مقام النقل الصوتي) فمراعاتها واجبة, وإن كان غير ذلك [فالوجوب يقتصر على خلوّ القراءة مِن اللحن الجلي ويبقى ما زاد على ذلك مستحبّاً لا واجباً]


        وعلى كل الأحوال... فالسلامة هي في المحافظة على قواعد التجويد

        ولعلي قريباً أكمل البحث الذي أنا بصدد تجهيزه حول هذا الموضوع إن شاء الله تعالى


        بارك الله فيك وأحسن إليك ووفقك لكل خير
        التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن علي المالكي; الساعة 16-Jan-2012, 03:14 AM.

        تعليق


        • #34
          رد: هيا بنا نتدارس متن المنظومة الجزرية

          9) مَخَارِجُ الحُرُوفِ سَبْعَةَ عَشَرْ **** عَلَى الَّذِي يَخْتَارُهُ مَنِ اخْتَـبَرْ
          تنقسم الحروف العربية من حيث الأصالة والفرعية إلى قسمين:
          1. أصلية: وهي التسعة والعشرون حرفاً المعروفة, وهذه الحروف كل حرف منها له مخرج خاص به, فإذن هذا الحرف بسيط, أي أنه غير مركب, أي أنه ليس ممزوجاً من صوتين.
          2. فرعية: وهذه الحروف غير الحروف التسعة والعشرين المعروفة, وقد نطقت بها العرب من باب التوسع في الكلام, وهي تخرج من مخرجين من مخارج الحروف الأصلية, وتتردد بين حرفين من حروفها, فهي مركبة غير بسيطة, وبعض هذه الحروف فصيح, وبعضها غير فصيح, ولم يرد في القرآن من غير الفصيح شيئاً ـ وحاشا أن يكون ذلك ـ , وإليك بعض ما ورد فيه من الفصيح:
          1. الهمزة المسهلة: وهي التي تتردد بين الهمزة المحققة وبين حرف المد المجانس لحركتها, وهي بجميع صورها فرع عن الهمزة المحققة.
          2. الصاد الْـمُشَمَّةُ صوتَ الزاي (أي التي يخالطها صوت الزاي): وهي في قراءة حمزة وغيره, وهي فرع من الصاد الخالصة ومن الزاي.
          3. الألف الممالة: وهي نوعان:
          أ ـ الألف الممالة إمالة صغرى, وهي بين الألف والياء, إلا أنها إلى الألف أقرب, ويقال للإمالة الصغرى أيضاً (التقليل) و(الإمالة بين بين) و(بين اللفظين) (1).
          ب ـ الألف الممالة إمالة كبرى, وهي بين الألف والياء تماماً, ويقال للإمالة الكبرى أيضاً (الإمالة المحضة) و(الإضجاع).
          تنبيه: إذا أُطلقَت الإمالة فهي تنصرف إلى الإمالة الكبرى.
          والرسم الآتي يوضح نوعَي الإمالة:

          وقد اختلف علماء القراءة واللغة في عدد المخارج على أربعة مذاهب:
          الأول: مذهب سيبويه والشاطبي ومن وافقهما:
          ومخارج الحروف عند هؤلاء ستة عشر مخرجاً, فقد أسقطوا مخرج الجوف ـ الذي هو مخرج حروف المد الثلاثة ـ , ووزعوا حروفه على مخارج الحلق واللسان والشفتين, فجعلوا مخرج "الألف" من أقصى الحلق مع الهمزة, و"الياء"من وسط اللسان مع الياء المتحركة أو الساكنة بعد فتح, و"الواو" من الشفتين مع الواو المتحركة أو الساكنة بعد فتح كذلك.
          الثاني: مذهب الفرَّاء والْجَرْمي وقُطْرُب وابن كَيْسان ومن تبعهم:
          وعدد المخارج عندهم أربعة عشرة مخرجاً فقد أسقطوا مخرج الجوف كما فعل أصحاب المذهب الأول, ووزعوا حروفه كما وزعها أصحاب المذهب الأول, ثم جعلوا مخرج اللام والنون والراء مخرجاً واحداً ـ وهو طرف اللسان مع ما يحاذيه ـ .
          ويعم المخارجَ على هذين المذهبين أربعة مخارج عامة وهي: الحلق, واللسان, والشفتان, والخيشوم.
          ففي الحلق ثلاثة مخارج, وفي اللسان عشرة على المذهب الأول وثمانية على المذهب الثاني, وفي الشفتين مخرجان, وفي الخيشوم واحد.
          الثالث: مذهب الخليل بن أحمد الفراهيدي وابن الجزري ومن وافقهم:
          وعدد المخارج عندهم سبعة عشر مخرجاً, فقد أثبتوا مخرج الجوف في مكانه وجعلوا حروف المد فيه ثابتة لم توزع كما وزعت فيما سبق, وكذلك أثبتوا لكل من اللام والنون والراء مخرجاً سيأتي بيان كل منها في محله من الباب.
          وتنحصر المخارج على هذا المذهب في خمسة مخارج عامة وهي: الجوف, والحلق, واللسان, والشفتان, والخيشوم.
          ففي الجوف مخرج واحد, وفي الحلق ثلاثة، وفي اللسان عشرة، وفي الشفتين اثنان، وفي الخيشوم واحد.
          وهذا المذهب هو المختار المعمول به, وعليه الجمهور من القراء والنحويين.
          وقول ابن الجزري: (على الذي يختاره من اختبر) أي: على القول الذي يختاره من اختبر ذلك من أهل المعرفة بها, كالخليل بن أحمد.
          الرابع: مذهب من قال إنها تسعة وعشرون مخرجاً بعدد حروف الهجاء, لكل حرف مخرج خاص به:
          وحجتهم في ذلك أنه لو لم يكن لكل حرف مخرج خاص به يميزه عن الآخر لاختلطت الحروف ولَـمَا تميز بعضها من بعض, فكان لكل حرف مخرج خاص به ليتميز عن الآخر ولا يختلط بغيره.
          وهذه الحجة لا وزن لها ولا اعتبار, ذلك لأن اشتراك بعض الحروف في مخرج واحد لا يلزم منه اختلاطها وعدم تميُّز بعضِها من بعض, لأن لكل حرف صفاته الخاصة التي تميزه عن غيره وتمنع اختلاطه به, فلا غضاضة في اجتماع بعض الحروف في مخرج واحد, لأن اختلاف الصفات كفيل بتمييز كل حرف عن الآخر.

          __________________
          (1) أي: بين لفظ الفتح ولفظ الإمالة.

          تعليق


          • #35
            رد: هيا بنا نتدارس متن المنظومة الجزرية

            المجموعة التالية:
            للجوفِ ألفٌ وأختاها وهي **** حروفُ مدٍّ للهواء تنتهي

            تعليق

            يعمل...
            X