إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

شبهة يلقيها أهل القراءة بالمقامات الموسيقية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقال] شبهة يلقيها أهل القراءة بالمقامات الموسيقية

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
    أما بعد
    فإن من الشُّبَه التي يروِّجها الذين يقرؤون بالمقامات الموسيقية: قولهم: "إن كل من قرأ القرآن متغنِّياً به فإنه لا بد أن يوافق مقاماً من المقامات - شاء أم أبى -".
    ولكن هذه الشبهة لا تنطلي إلا عند عدم العلم بحقيقة الأمر
    إذْ إنَّ أزمنة علم التجويد تختلف عن أزمة المقامات, فكل مَن قرأ بالمقامات بأزمنتها مطبِّقاً لها بحذافيرها فإنه سيخل بأزمنة التجويد ولابد, وإلا لانكسَر منه المقام (وهذا ما يسمونه بـ"النَّشَاز").
    ومن أمثلة الأخطاء التي تحدث عندما يُغَلَّب الزمن النغمي على الزمن التجويدي:
    1- تطويل أو تقصير أزمنة المدود والغنن عن حدها.
    2- إشباع بعض الحركات حتى تتولد منها حروف مد من جنسها.
    3- اختلاس زمن الحركات في غير محله.
    4- تطويل زمن الحرف الرخو الساكن أو البيني الساكن عن حده المطلوب.

    أخي القارئ...
    من المعلوم أن القرآن ليس بالشعر
    ولكن لو أتينا إلى قوله تعالى: (الحمد لله الذي هدانا) نجد أنه موزون عروضياً على صدر أو عجز بيت من بحر الرجز
    ومثله قوله تعالى: (إنا إذاً لفي ضلال وسُعُر)
    وكذلك لو أتينا إلى قوله تعالى: (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) نجد أنه موزون
    فهل وجود هذه المقاطع وأمثالِها في القرآن يجعلنا نقول بأن القرآن شعر؟!
    حاشا وكلا
    الشعر شيء قائم بذاته يتألف من أبيات لها صدر وعجز ولها قافية وموزونة بأوزان معينة ....

    كذلك الأمر بالنسبة لأزمنة التجويد وأزمنة المقامات
    هل مَن قرأ القرآن فوافق عند قراءتِه لمقطع قرآني معيَّنٍ مقامَ النهاوند مثلاً؛ هل يقال إنه قرأ بالنهاوند؟!
    الإجابة لك
    مقام النهاوند مقام له أوزانه وأزمنته وأحكامه الخاصة, لو عرضنا تلاوة ذلك القارئ عليها لَوَجَدْنا أنه في الواقع لم يقرأ بالنهاوند, إنما وافقه في مقطع معين ثم خالفه
    وهكذا يقال في بقية المقامات

    هل رأيتم كيف أن هذه شبهة واهية؟

    وأختم بهذا الكلام القيم للإمام ابن القيم رحمه الله, قال في زاد المعاد – بعد أن عرض الخلاف في هذه المسألة -:
    ((وفصل النزاع، أن يقال: التطريب والتغنِّي على وجهين، أحدهما: ما اقتضته الطبيعة، وسمحت به من غير تكلف ولا تمرين ولا تعليم، بل إذا خُلّي وطبعه، واسترسلت طبيعته، جاءت بذلك التطريب والتلحين، فذلك جائز، وإن أعان طبيعتَه بفضلِ تزيين وتحسين، كما قال أبو موسى الأشعري للنبي صلى الله عليه وسلم: "لَو علمتُ أنّكَ تَسمَع لَحَبَّرْتُه لَكَ تحبِيراً", والحزين ومَن هاجه الطرب والحبُ والشوق لا يملك من نفسه دفعَ التحزين والتطريب في القراءة، ولكن النفوسَ تقبلُه وتستحليه لموافقته الطبع وعدم التكلف والتصنع فيه، فهو مطبوع لا متطبِّع، وكَلفٌ لا متكلَف، فهذا هو الذي كان السلف يفعلونه ويستمعونه، وهو التغني الممدوح المحمود، وهو الذي يتأثر به التالي والسامعُ، وعلى هذا الوجه تُحمل أدلة أرباب هذا القول كلها.
    الوجه الثاني: ما كان من ذلك صناعةً من الصنائع، وليس في الطبع السماحة به، بل لا يحصُل إلا بتكلُّف وتصنُّع وتمرُّن، كما يتعلم أصوات الغِناء بأنواع الألحان البسيطة، والمركبة على إيقاعات مخصوصة، وأوزانٍ مخترعة، لا تحصل إلا بالتعلُم والتكلف، فهذه هي التي كرهها السلفُ، وعابوها، وذمّوها، ومنعوا القراءةَ بها، وأنكروا على من قرأ بها، وأدلة أرباب هذا القول إنما تتناول هذا الوجه، وبهذا التفصيل يزول الاشتباهُ، ويتبين الصوابُ من غيره، وكلُّ من له علم بأحوال السلف، يعلم قطعاً أنهم بُرآء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة، التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة، وأنهم أتقى للّه من أن يقرؤوا بها، ويُسوّغوها، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب، ويحسِّنون أصواتَهم بالقرآن، ويقرؤونه بِشجىً تارة، وبِطَربِ تارة، وبِشوْق تارة، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له، بل أرشد إليه وندب إليه، وأخبر عن استماع اللّه لمن قرأ به، وقال: "لَيْسَ مِنَّا مَن لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقرآنِ" وفيه وجهان: أحدهما: أنه إخبار بالواقع الذي كلُّنا نفعله، والثاني: أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته صلى الله عليه وسلم)) اهـ.

  • #2
    رد: شبهة يلقيها أهل القراءة بالمقامات الموسيقية

    بارك الله فيك أخي، والله قد أزلت عني هذه الشبهة التي راودتني منذ زمن

    تعليق


    • #3
      رد: شبهة يلقيها أهل القراءة بالمقامات الموسيقية

      مما قد يُستشكل أن القرّاء البارعين في المقامات كأمثال العفاسي وأضرابه لا يُخِلّون بأحكام التجويد في قراءتهم، كذلك يأتون بعدّة مقامات في القراءة الواحدة بل ربما في الآية الواحدة، ففي هذه الحال يكون قد أتى بجزء مقام وجزء مقام آخر وهكذا في القراءة الواحدة، وهذا يستحسنونه، أعني التنقل بين المقامات، ويقولون له -مثلا-: بدأت بالصبا ثم النهاوند ثم الحجاز... وهذا في نظري يكون قارئا بالمقامات مع أنه لم يأت بالمقام كله وإنما بجزء منه؟
      كذلك أورد أحدهم هذه الشبهة -أي لا تخلو قراءة إلا وهي موافقة لمقام ما ومهما قرأت فإنه سيأتي أحد ويقول لك: إنك تقرأ بالمقام كذا- وإذا أردت أن تقرأ بلا مقامات تقرأ هكذا: فقرأ آيات وكأنّه يقرأ نصّا في جريدة أو كتاب؟
      فما الصواب وفّقكم الله وسدّدكم

      تعليق


      • #4
        رد: شبهة يلقيها أهل القراءة بالمقامات الموسيقية

        أولاً: دقِّقْ في تلاوة أولئك القراء، وسيظهر لك الفرق إن كنتَ على دراية بدقائق التجويد.
        فهؤلاء يُخلُّون إخلالا خفيا بالتجويد، لا إخلالا ظاهرا، وهذا الإخلال الخفي يتمثل في زيادة أزمنة الحروف والغنن والمدود، أو عدم المساواة بينها في التلاوة الواحدة، وكذلك في تمييع أصوات بعض الحروف، وفي وصل ما ينبغي الوقف عليه، أو الوقف على ما ينبغي وصله، وفي جَعْلِ ما ليس من أصل الكلمة مِن أصلِها، والعكس، وفي ترعيد المد، وفي تطنين الغنن، وأمثال ذلك، فهذه أمور يصعب عليهم التخلص منها مع القراءة باللحون التي يقرءون بها.
        وهذه الملاحظات لا يتنبه لها إلا خواص القراء؛ لأنه غالبا ما تكون من اللحون التي يذكرها بعض العلماء ضمن اللحن الذي لا يعرفه مهرة القراء.
        ثانيا: هؤلاء ينكسر منهم المقام في كثير من الأحيان، وإن أردت البرهان اعرض تلاواتهم على برنامج من البرامج المتخصصة في تصحيح المقامات، مثل برنامج auto tune ، وانظر كيف سيكون الأمر.
        ولذلك هم في الواقع لا يصدُق عليهم أنهم يسيرون على المقام بحذافيره -وإن كانوا يقصدون القراءة بالمقامات-.
        ثالثا: اقرأ كلام ابن القيم مجددا وتأمل قوله:
        ما كان من ذلك صناعةً من الصنائع، وليس في الطبع السماحة به، بل لا يحصُل إلا بتكلُّف وتصنُّع وتمرُّن، كما يتعلم أصوات الغِناء بأنواع الألحان البسيطة، والمركبة على إيقاعات مخصوصة، وأوزانٍ مخترعة، لا تحصل إلا بالتعلُم والتكلف، فهذه هي التي كرهها السلفُ، وعابوها، وذمّوها، ومنعوا القراءةَ بها، وأنكروا على من قرأ بها، وأدلة أرباب هذا القول إنما تتناول هذا الوجه، وبهذا التفصيل يزول الاشتباهُ، ويتبين الصوابُ من غيره، وكلُّ من له علم بأحوال السلف، يعلم قطعاً أنهم بُرآء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة، التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة، وأنهم أتقى للّه من أن يقرؤوا بها، ويُسوّغوها، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب، ويحسِّنون أصواتَهم بالقرآن، ويقرؤونه بِشجىً تارة، وبِطَربِ تارة، وبِشوْق تارة، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له، بل أرشد إليه وندب إليه، وأخبر عن استماع اللّه لمن قرأ به، وقال: "لَيْسَ مِنَّا مَن لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقرآنِ" وفيه وجهان: أحدهما: أنه إخبار بالواقع الذي كلُّنا نفعله، والثاني: أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته صلى الله عليه وسلم
        فهؤلاء واقعون أصلا في مخالفة حتى وإن لم يخلوا بالتجويد.
        رابعا: القراءة بالمقامات صورتها ليست محصورة في الإتيان بمقام واحد طول التلاوة، بل تَعُمُّ الإتيانَ بأكثر من مقام، بل التنويع والتنقل المتناسق بين المقامات بحسب الأغراض والسياقات هو أمرٌ مستحسَن عند أهل الموسيقى، بل هو مِن لُبِّ علم المقامات، ومن المقاصد المنشودة عندهم، والماهر عندهم هو الذي يأتي به ببراعة وانسيابية، بحيث يتنقل بين المقامات بحسب ما يجوز من التنقلات، لأن من التنقلات ما ليس بمستحسن عندهم، ولذا مثلا مما يتميز به البيات والرست أنهما يمكن أن يؤتي بهما قبل غيرهما أو بعده، ولذا كثيرون يفضّلون الابتداء والختم بالبيات في طبقة القرار؛ حتى يعطيهم ذلك فسحة للانتقال إلى مقامات أخرى وبأي طبقة.
        بعكس الانتقال من العجم إلى الصبا مثلا، فهو ليس بمستحسن.

        وبالنسبة للشبهة الثانية؛ فقل لهم: بيننا وبينكم الـ(auto tune) وأمثالُه (ابتسامة)

        تعليق


        • #5
          رد: شبهة يلقيها أهل القراءة بالمقامات الموسيقية

          جزاك الله خيراً كانت نافعة

          تعليق


          • #6
            رد: شبهة يلقيها أهل القراءة بالمقامات الموسيقية

            الفوزان: تلاوة القرآن الكريم بالمقامات الموسيقية محرّم

            أكد معالي الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة

            للإفتاء، بتحريم تلاوة القرآن الكريم بالمقامات والألحان الموسيقية، مبيناً معاليه أن تلاوة القرآن

            الكريم بالمقامات الموسيقية هو ما يفعله الصوفية، ولا يجوز ذلك.


            وأوضح الشيخ الفوزان قائلاً:

            يجب قراءة القرآن الكريم كما تلاه الرسول - صلى الله عليه وسلم- وصحابته وأهل العلم”.


            جاء ذلك بسؤال لمعاليه :


            السؤال:

            ما حكم تلاوة القرآن على المقامات الموسيقية؟


            الجواب:

            نعوذ بالله من ذلك لا يجوز قراءة القرآن بالألحان وجعلها أغاني، المقامات هذه للأغاني عند الصوفية، ولا يجوز قراءة القرآن عليها،

            ولا يجوز اتخاذ القرآن أغاني وإنما يتلى القرآن كما كان النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته وأهل العلم يتلونه أما أن يتلى كما

            تتلوه الصوفية والمبتدعة والمغنين هذا حرام.


            الصوتية بصيغة mp3




            تعليق


            • #7
              رد: شبهة يلقيها أهل القراءة بالمقامات الموسيقية

              جزاكم الله خيراً على هذا الموضوع وعلى هذه الردود

              المشكلة انه اغلب الناس لايعلمون بهذا الأمر
              خصوصاً ان اشهر القرّاء يتلون كتاب الله بهذه الطريقة
              فألتبس عليهم الأمر وظنّوا انه جائز لأن القرّاء يتلون القرآن الكريم بالمقامات
              التعديل الأخير تم بواسطة أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي; الساعة 05-May-2016, 08:56 PM.

              تعليق


              • #8
                رد: شبهة يلقيها أهل القراءة بالمقامات الموسيقية

                المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد سعد الأسمري مشاهدة المشاركة
                جزاكم الله خيراً على هذا الموضوع وعلى هذه الردود

                المشكلة انه اغلب الناس لايعلمون بهذا الأمر
                خصوصاً ان اشهر القرّاء يتلون كتاب الله بهذه الطريقة
                فألتبس عليهم الأمر وظنّوا انه جائز لأن القرّاء يتلون القرآن الكريم بالمقامات
                لا أخي الكريم، ليس الأمر كذلك، فكما أشرتُ في الموضوع السابق أن دعوى هؤلاء أن القراء المعروفين يقرءون بهذه المقامات - هي من أوهامهم؛ فهم وإن وافقوها في مكان ما في قراءتهم فهم لا يستمرون على ذلك

                تعليق


                • #9
                  رد: شبهة يلقيها أهل القراءة بالمقامات الموسيقية

                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمن علي المالكي مشاهدة المشاركة
                  لا أخي الكريم، ليس الأمر كذلك، فكما أشرتُ في الموضوع السابق أن دعوى هؤلاء أن القراء المعروفين يقرءون بهذه المقامات - هي من أوهامهم؛ فهم وإن وافقوها في مكان ما في قراءتهم فهم لا يستمرون على ذلك
                  اعرف قرّاء يقرأون بالمقامات قراءة واضحة على سبيل المثال قراءة حجازية وهكذا حتى لو لم يوافقوها فمن يستمع لقرأتهم يعلم تماماً انها قراءة حجازية او ما شابه ذلك

                  تعليق


                  • #10
                    رد: شبهة يلقيها أهل القراءة بالمقامات الموسيقية

                    المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد سعد الأسمري مشاهدة المشاركة
                    اعرف قرّاء يقرأون بالمقامات قراءة واضحة على سبيل المثال قراءة حجازية وهكذا حتى لو لم يوافقوها فمن يستمع لقرأتهم يعلم تماماً انها قراءة حجازية او ما شابه ذلك
                    مثلا لو أنك استمعت للمنشاوي ستقول أنه يقرأ بيات، والحصري نهاوند وبيات، وأئمة الحرم غالبًا راست
                    لكن هذا هو الشائع بين الناس الذين تتحدث عنهم، لكن في واقع الأمر ليس الأمر كذلك -كما قررتُ سابقا-.
                    هناك من يقرأ بالمقامات وترى منهم الإخلال بالقواعد لمصلحة النغم، مثل شيرزاد عبد الرحمن، والقزابري في التراويح، وعبد الباسط عبد الصمد، وأمثالهم.
                    فقارن بين حال هؤلاء وهؤلاء

                    تعليق

                    يعمل...
                    X