إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

علاقةُ التّرقيمِ بالرّسمِ الإملائيِّ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: علاقةُ التّرقيمِ بالرّسمِ الإملائيِّ

    ملاحظة مهمّة -أختي أم أمامة-
    أنتِ معذورة في عدم وضع ( -...-) لأنّ الخطأ والسّهو ورد مني
    حيث دمجتُ (-) مع ( -...-)، تحت مسمى: شَرْطة
    وليس لي سلف في ذلك
    فعدتُ إلى تفكيكهما في المشاركة رقم: (27)
    فصارت:
    أ- الشَّرْطتان
    ب- الَشّرْطة
    كما عدّلتُ ما أمكنني تعديله قدر المستطاع في االتّعليق على الإجابات
    فجزاكِ الله خيرًا لحلْمكِ!
    ب- وقال ابنُ إسحاقَ، وعروةُ بن الزّبير -واللّفظُ له- (لما يحييكم)؛ يعني: للحرب التي أعزَّكمُ اللهُ بها بعد الذّلِّ، وقوّاكم بعد الضّعفِ، ومنعَكم بها من عدوِّكم بعد القهر منهم لكم.
    شكر اللهُ لكِ

    ووجهة نظر في جملة:
    أ- خمس سور في القرآن الكريم بدأت بـ (الحمد لله): 1- الفاتحة، 2- الأنعام، 3- الكهف، 4- سبأ، 5- فاطر.

    لعلّ يناسب أن تكون:
    أ- خمس سور -في القرآن الكريم- بدأت بـ (الحمد لله): ..إلخ
    لأنّ كلمة(بدأت) تعود على السّور، ويمكن أن نقول:
    (خمس سور بدأت)...إلخ، دون أن يؤثّر في المعنى

    أو:
    أ- خمس سور في القرآن الكريم؛ بدأت بـ (الحمد لله): ..إلخ
    ففي الأولى: كان النّظر إلى السور وبمَ بدأت
    أما الثّانية: فكان النّظر إلى تعزيز وجود السّور في القرآن الكريم.
    وليس هذا تعقيدًا! إنّما هو تعميق لفهمنا للنّصوصِ
    كما يعطينا إشارة إلى أنّ استخدام علامات التّرقيم؛ فيه سعة ومرونة -كما أشرتُ في مشاركة سابقة-
    وتختلف باختلاف فهم الكاتب، والفكرة التي يريد أن يُبرزها للقرّاء
    والنّتيجة: فهم صحيح للنّص
    وهذا هو المراد
    والله تعالى أعلم.

    تعليق


    • #32
      رد: علاقةُ التّرقيمِ بالرّسمِ الإملائيِّ

      تابع التّدريب رقم (5)
      ب- الشَّرْطَةُ (-)

      ب– وتوضع بين ركني الجملة؛ إذا طال الركن الأول؛ لغرض الوصف، أو العطف أو الإضافة، أو نحو ذلك
      بحيث تكون هذه الجمل فاصلاً طويلاً بين هذا الركن والركن الثاني الذي يتم به معنى الكلمة"

      مثل:
      "المكسب الذي يكلفني: اصطناع النفاق، أو الملق، أو المداهنة، أو اغتنام ضعف الرفاق واحتياجاتهم، أو يزين لي اغتيابهم، وإطلاق الإشاعات السيئة حولهم - أرفضه خشية الوقوع في الإثم". ا.هـ بتصرف يسير جدًّا

      فالركن الأول عن (المكسب) قد طال وصفه، حتى وصلنا إلى خبره (أرفضه) وهوالركن الثاني في الجملة؛
      فاحتاج إلى وصلة تنبّه القارئ إلى أصل الموضوع وهو( المكسب)، والوصلة هي (-).

      لذا قالوا في فائدتها -في مثل هذه الحالة-:
      "وهذه الإطالة؛ قد تنسي القارئ الركن الأول المذكور سابقا؛ فيقف حيال الركن الثاني حائرًا منكرًا؛ لأنه في ظنه مقطوع الصلة بما قبله، ولكن هذه الشَّرْطَة تنبّهه على أن للكلمة التالية صلة بما قبلها، فيعود ببصره إلى ما قبلها، وحينئذٍ؛ يتضح له مبدأ المعنى، فيدركه مرتبطًا".ا.هـ

      المطلب:
      يوضع في الجملة ما يناسب من العلامات التّالية: (،) (؛) (.) ( : ) (-) (-.....-):
      إنّ علمَ الحدودِ ولاسيما حدود الشّرعِ المأمور بها والمنهيِّ عنها بحيث لا يُدخَلُ فيها ما ليسَ منها ولا يُخْرَجُ منها ما هو داخلٌ فيها من أشرفِ العلومِ وأنفعها
      (من كلام ابن القيم -رحمه الله- بتصرف)

      تعليق


      • #33
        رد: علاقةُ التّرقيمِ بالرّسمِ الإملائيِّ

        لعلنا أخية نعدلها هكذا: خمسُ سورٍ -في القرآن الكريم-، ولا يضير حذفهما، والله أعلم.
        وليس هذا تعقيدًا! إنّما هو تعميق لفهمنا للنّصوصِ
        كما يعطينا إشارة إلى أنّ استخدام علامات التّرقيم؛ فيه سعة ومرونة -كما أشرتُ في مشاركة سابقة-
        وتختلف باختلاف فهم الكاتب، والفكرة التي يريد أن يُبرزها للقرّاء
        والنّتيجة: فهم صحيح للنّص
        وهذا هو المراد
        والله تعالى أعلم.
        جزاكِ الله خيرًا أخيّة.

        تعليق


        • #34
          رد: علاقةُ التّرقيمِ بالرّسمِ الإملائيِّ

          لعلنا أخية نعدلها هكذا: خمسُ سورٍ -في القرآن الكريم- ولا يضير حذفهما، والله أعلم.
          بالضبط، كان هذا المراد، لكن سبقت الكتابة للخطأ، وقد عدّلتها، جزاكِ الله خيرًا.

          جزاكِ الله خيرًا أخيّة.
          ولكِ ولجميع القرّاء

          تعليق


          • #35
            رد: علاقةُ التّرقيمِ بالرّسمِ الإملائيِّ

            المشاركة الأصلية بواسطة أم عفراء السلفية مشاهدة المشاركة
            المطلب:
            يوضع في الجملة ما يناسب من العلامات التّالية: (،) (؛) (.) ( : ) (-) (-.....-):
            إنّ علمَ الحدودِ -ولا سيما حدود الشّرعِ-: المأمور بها، والمنهيِّ عنها؛ بحيث لا يُدخَلُ فيها ما ليسَ منها، ولا يُخْرَجُ منها ما هو داخلٌ فيها- من أشرفِ العلومِ وأنفعها.
            (من كلام ابن القيم -رحمه الله- بتصرف)
            هذا الذي رأيته بحسب فهمي للمشاركات السابقة، والله أعلم.
            أين بقية أعضاء اللغة؟ فليشاركونا -أثابهم الله-؛ لكي نستفيدَ منهم.

            تعليق


            • #36
              رد: علاقةُ التّرقيمِ بالرّسمِ الإملائيِّ

              كلّه صحيح، بارك الله فيكِ
              لكن؛ وقفة عند وضع الشّرطتين:
              إنّ علمَ الحدودِ -ولا سيما حدود الشّرعِ-: المأمور بها
              هل ترين أن الجملة المعترضة؛ ممكن أن تكون على النّحو التالي:

              إنّ علمَ الحدودِ ، ولا سيما حدود الشّرعِ المأمور بها، والمنهيِّ عنها؛ بحيث لا يُدخَلُ فيها ما ليسَ منها، ولا يُخْرَجُ منها ما هو داخلٌ فيها- من أشرفِ العلومِ وأنفعها.

              فتكون الجملة:
              (إن علم الحدود؛ من أشرف العلوم وأنفعها)

              وحفظكِ الله
              أضع في الطّلب جميع العلامات التي أخذناها؛ لتبقى في ذهننا، ولنرى مدى قدرتنا على اختيار الصّحيح منها
              فليس بالضرورة أن نستخدمها كلّها في الإجابة
              ولذا جاء في الطّلب:
              ما يناسب

              فـ (ما لا يناسب)؛ لا يوضع.
              سدّدنا الله، جميعًا.

              تعليق

              يعمل...
              X