إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

" إني أحب أن أسمعه من غيري"..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقطع صوتي] " إني أحب أن أسمعه من غيري"..

    عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال :
    قال لي رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم " اقرأ علي " فقلت يارسول الله أقرأ عليك وعليك أنزل قال : " نعم إني أحب أن أسمعه من غيري " فقرأت سورة النساء حتى أتيت إلى هذه الآية { فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيداً } فقال : " حسبك الآن " فإذا عيناه تذرفان .
    رواه الشيخان
    عن علقمة بن قيس قال : كنت رجلاً قد أعطاني الله حسن الصوت بالقرآن فكان عبد الله بن مسعود يرسل إلي فأقرأ عليه قال : فكنت إذا فرغت من قراءتي قال : زدنا من هذا فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " حُسن الصوت زينة القرآن "
    الصحيحة ( 1815) .


    منقول
    الملفات المرفقة

  • #2
    رد: &quot; إني أحب أن أسمعه من غيري&quot;.. تلاوة طيبة

    القارئ يُغلِّب أزمنة الأنغام على أزمنة التجويد بشكل قبيح
    فلا يصح الترويج والنشر لهذه التلاوات؛ لأن في ذلك من المحاذير ما فيه
    والقارئ ربما يفعل ذلك عالمًا متعمدًا, وربما يكون جاهلًا بالأمر, وربما غير ذلك
    وسواء كان هذا أو ذلك - وأحلاهما مرٌّ - لا يسوغ لنا - على كل الأحوال - الترويج والنشر لهذه التلاوات

    وارجعي - للفائدة - إلى كتاب: (البيان لحكم قراءة القرآن الكريم بالألحان) للدكتور أيمن سويد - هداه الله -
    وكذا إلى فتح الباري في شرح حديث: (ليس منا من لم يتغن بالقرآن)
    ففي المصدَرَيْن تفصيلٌ لهذه المسألة ونقول كثيرة عن أهل العلم

    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن علي المالكي; الساعة 04-Jun-2012, 10:10 AM.

    تعليق

    يعمل...
    X