إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

    كثيرا ما يكون الشيء سهلا ميسورا، ولكن يكون صعبا عسيرا على بعض الناس ليس إلا لمجرد اعتقادهم صعوبتَه!

    تعليق


    • #17
      رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

      لا بد لطالب العلم من تحديد الهدف، ومن تنظيم الوقت، ومن الثبات، ومن المنهجية.
      كثيرون يفتقدون إلى بعض هذه الأمور أو كلها..

      تعليق


      • #18
        رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

        لا تنس أن تستحضر التوكل على الله والاستعانة به في كل أعمالك؛ فإن كثيرا من الناس يغفلون عن هذا الأمر

        تعليق


        • #19
          رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

          لا تَحكُم على كتابٍ أو تحقيقٍ لمجرد محبة صاحبه أو عداوته، أو لمجرد سُمعةِ صاحبه، أو لمجرد معرفتك بموضوع الكتاب أو عنوانه أو النسخ الخطية التي اعتُمِد عليه في التحقيق.
          فإن هذا خلاف المنهجية العلمية في الحكم.

          تعليق


          • #20
            رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

            قديما قليل: (من كان شيخه كتابه كان خطؤه أكثر من صوابه)
            معلوم أن هذه العبارة ليست على أطلاقها، وأن في الأمر تفصيلا
            ولكن إذا كان هذا حال من شيخُه كتابُه
            فما بالك بحال من كان شيخه فيس بوك أو واتساب أو تويتر!
            في هذا الكمّ الكبير من النصوص المحرّفة، والمصحّفة، بل والمبتورة، والمنزوعة عن سياقاتها، والمكذوبة المختلَقة! تُرى كيف سيكون حالُ مِثْلِ هذا؟!
            نسأل الله السلامة!

            تعليق


            • #21
              رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

              من الواجب عند دعوة الناس إلى السنّة والتديُّن -وخصوصا في بلادنا- أن نعلّمهم أن (ملتزم) أو(سلفي) لا تساوي (مفتي) أو (عالِم)، ونغرس فيهم هذا الأمر؛ حتى لا يحصل معهم ما حصل مع كثير من الناس ممن نشؤوا عوامًّا ثم بعد التزامهم بأسبوع أو شهر أو نحو ذلك صاروا يتصدرون مجالس العوام فيتصدَّوْن للفتيا ويتكلمون في أمورٍ أكبر من رؤوسهم!
              هذه المرحلة خطيرة، وقد تؤدي ببعض الناس إلى التعالُم والتعاظُم فيصعُب علاجُه، فلا بد أن يُربّى الناس -من أوّل دعوتهم إلى السنة- إلى عدم التجرؤ على الفتيا، وعدم الكلام فيما لا يحسن، وعدم الخوض في دين الله بغير علم، وعدم التصدر للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلا بعد معرفة ما يتعلق بهما من أحكام، وأن يلزم حدوده ولا يتشبع بما لم يُعطَ.
              اللهم ارزقنا الهداية في الدين والدنيا، واجعلنا ممن يعرف قدره فلا يتعداه، وأعذنا من القول عليك بلا علم.

              تعليق


              • #22
                رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

                أمر يحيرني يأتي أحدهم قبل الإستقامة بوجه مبتسم و بتأدب في الكلام فلما يمن الله عليه بالإستقامة يصبح غليظ الطبع عبوس الوجه و الله لم أجد لهذا إجابة لحد الساعة .

                تعليق


                • #23
                  رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الجواد مختار النعيمي مشاهدة المشاركة
                  أمر يحيرني يأتي أحدهم قبل الإستقامة بوجه مبتسم و بتأدب في الكلام فلما يمن الله عليه بالإستقامة يصبح غليظ الطبع عبوس الوجه و الله لم أجد لهذا إجابة لحد الساعة .
                  هم كما أجاب الشيخ سليمان الرحيلي مازحًا: يحملون هموم الأمة!!

                  تعليق


                  • #24
                    رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

                    الذي يحمل هموم الأمة يكون رحيما بها

                    تعليق


                    • #25
                      رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

                      أجل
                      والشيخ قالها على سبيل التَّهَكُّم

                      تعليق


                      • #26
                        رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

                        قال الشيخ محمد بازمول:
                        المسألة الخلافية الاجتهادية التي ليس فيها دليل يلزم المصير إليه، وتتنازعها وتتجاذبها وجهات النظر، لا يحسن بطالب العلم إذا تعقب أو خالف أن يأتي بعبارات جازمة بخطأ المخالف وبطلان قوله؛
                        فكم من قول كان يظن ضعفه تبينت قوته ، وصحته.
                        أذكر أن الأستاذ عبد الله حكمي أمين مكتبة ثانوية مكة، وهو من طلاب العلامة الشنقيطي صاحب أضواء البيان، سألته مرة: هل كان الشيخ الشنقيطي إذا سئل يجيب ويرجح كما في اضواء البيان عند المسائل الخلافية؟
                        فقال لي: الشيخ في آخر عمره، صار لا يرجح، إذا سئل يذكر المسألة والخلاف فيها، وقد يشير إلى الأدلة، و لا يرجح.
                        فقلت: في رأيكم لماذا كان الشيخ يصنع هذا؟
                        قال: كنا نرى أن الشيخ لما كبر سنه زاد علمه، فصار عند نظره في الأقوال يرى لكل قول أدلة قوية، تجعل الترجيح ليس بالأمر الهين.
                        أقول: والأمر والله كما قال!
                        فاحفظ لسانك عند كلامك في المسائل الخلافية الاجتهادية التي ليس فيها دليل يلزم المصير إليه.
                        وفقني الله وإياك لرضاه.

                        تعليق


                        • #27
                          رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

                          قال الشيخ محمد بازمول:
                          حينما تقرأ كلاما يخالف ما تعتقده فلا يخلو الحال من الامور التالية :
                          الحال الاول : ان يكون الكلام مدعما بالدليل؛ فالذي يقتضيه البحث العلمي ان تنظر في الدليل من جهة ثبوته ودلالته. فإن تحققت من ذلك ووجدته دليلا ثابتا وواضح الدلالة محكما عندها لا يسعك الا قبوله والاخذ به.
                          اما اذا لم تكن اهلا للنظر فلا اقل من ان تحفظ المقال وتعطيه من يحسن النظر ليفيدك عن حاله.
                          الحال الثاني : ان يكون الكلام غير مدعم بالدليل ؛ فهنا موقفك هو المطالبة بالدليل على ما ذكر مما يخالف ما تعتقد صوابه.
                          اما عبارات السخرية والشتم والكلام القبيح فهذا ليس من السنة ؛ فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن فاحشا ولا متفحشا .
                          فلا يحسن بالمسلم ان يكون لسانه ذربا في السوء.
                          هل تظن ان مخالفك لا يحسن السب والشتم؟!

                          تعليق


                          • #28
                            رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

                            أحسن الله إليكم وحفظكم وزادكم فضلاً وعلماً أخي الحبيب

                            وكأنك تصف بهذا الكلام:
                            أنصاف المتعلمين !
                            والمبتدئين !
                            ومن كان شيخه الكتاب والتاب !
                            ومن كان مصدر علمه التلفاز والأي باد !
                            ومن أطلق لحيته بعد كبر سنه أو لعدم إمكانية حلقها لفقره أو لشغله !
                            وناداه الناس: يا شيخنا ومولانا ! فصدقهم وضحك على نفسه !
                            وظن أنه الشيخ الوقور ... وجمع من العلم أنواع البحور !
                            وعطر لحيته التي سبخت ... ووضع عليها أنواع البخور !
                            ثم التمس سبحة أكثر عدداً ... كالتي تعلق في النحور !
                            ثم استمع لشيخ ضلالة أو حضر... درساً عن غير قصد أو طهور !
                            وعلم حكماً أو دليلاً وبعدها فتوى ... وما أجمل نادرة الفتاوى في وطأ الصدور !
                            وقد غرق في الجهل حقاً ... لكن صاحبنا أحب الظهور !
                            وما حب الظهور لنا إلا ... كثقل الحديد يقصم الظهور !

                            أما طالب العلم الصادق صاحب العلم والأدب والتواضع فقد يكتب مثل ما كتبتم نصحاً لإخوانه وعظة لهم

                            تعليق


                            • #29
                              رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

                              تعليق ما أجمله!
                              سلمت يداك يا خالي العزيز
                              ولا مزيد لدي على ما تفضلت به، إنما أوضّح أني أعني بكلامي بالدرجة الأولى من تزبب قبل أن يتحصرم؛ فدرس بعض المتون الأولية أو زاد عليها قليلا، ثم أصبح يفتي الناس، ويُرَجّح، ويُنَظِّر، ويتكلم في مسائل أكبر من حجمه، حتى إذا رأيتَه حسبتَه عالِما محققا، وهو لمّا يصل إلى أن يُطلق عليه أنه طالب علم، فضلا عن عالم، فضلا عن مُفْتٍ!

                              تعليق


                              • #30
                                رد: أخي طالبَ العلم, احذر من أن تسلك هذا المسلك!

                                من علامات المَقْتِ أن تجد الإنسان ينشغل بتوافه الأمور ويترك الاشتغال بما ينفعه..
                                فتجده يشغل نفسه بالقيل والقال؛ ذهب فلان، وجاء فلان، واشترى فلان كذا، وباع كذا، ولبس كذا، وكان عدد الحاضرين في وليمته كذا... إلى غير ذلك.
                                وتجده يشغل نفسه بحفظ الأغاني وتوافه الكلام، وترديد ذلك في ركوبه ومشيه وأوقات فراغه، بينما لا يحفظ شيئا من القرآن ولا من السنة ولا من العلوم النافعة، فضلا عن أن ينشغل بمراجعتها..
                                وتجده تكثر لديه أوقات الفراغ فلا يملؤها إلا بما يضر أو بما لا ينفع ولا يضر، وخاصة في مشاهدة التلفزيون وفي مواقع الإنترنت...
                                والأسوأ من ذلك أن تجد مثل هذا يدّعي المشيخة وأنه من طلاب العلم!
                                فانتبه لنفسك يا أخي، وراجع نفسك، وارجع إلى الله، واستغفره وتب إليه، واطّرِح بين يديه؛ حتى يغير ما بك..
                                أصلح الله أحوالنا!

                                تعليق

                                يعمل...
                                X