إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مدارسة] من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم

    من أرادت الإنضمام إلي لمدارسة باب الصلاة من شرح الشيخ العثيمين لزاد المستقنع (الشرح الممتع) فلتترك اسمها و نبدأ بعد انضمام أخت واحدة على الأقل, بارك الله فيكن.

  • #2
    رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :
    اقتراح طيب ،لكن هلا ذكرت لنا طريقة المدارسة
    وزادك الله حرصا

    تعليق


    • #3
      رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

      بارك الله فيك على الرد
      إن شئت أختي ندرس هنا عن طريق الأسئلة و الأجوبة
      بعد أن تكون كل واحدة قد استوعبت الشرح من جهتها
      أو إن كانت لديك فكرة أخرى فتفضلي

      تعليق


      • #4
        رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

        طيب ، لو تقومي بتنزيل الكتاب هنا ،وإن كان هناك صوتي أيضا ؛حتى يسهل علينا -بارك الله فيك- ثم نتفق على صفحات معينة ونتدارسها على الطريقة التي تريدين.

        تعليق


        • #5
          رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

          طيب أختي,
          من هنا الشرائط :


          و لتحميل الكتاب بصيغة البي دي إف من هنا:


          أخبريني إن وجدت أي مشكل مع الروابط.

          تعليق


          • #6
            رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

            السلام عليكم:
            أظن أن الشريط الواحد يستغرق نصف ساعة أو أكثر ،فمارأيك نقسم كل شريط على يومين ، ثم نتدارس هنا في اليوم الثالث ،وكما قلت بطريق الأسئلة والأجوبة وهكذا ..
            أم أن اليومين كثير ، إن كان لديك رأي آخر فهاته .

            تعليق


            • #7
              رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

              أنا لدي الكتاب فانظري ما يسهل عليك أكثر يا أم محمد و أنا معك عليه
              حددي لي في المتن إلى أي حد فنتذاكره

              تعليق


              • #8
                رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

                طيب ، نحدد كما في الأشرطة يعني عند نهاية كل شريط ينتهي الدرس، وعليه فالدرس الأول يبدأ من قول المؤلف -رحمه الله- :
                "كتابُ الصَّلاة ............"، إلى قوله: "ويَقْضي مَنْ زالَ عقْلُهُ بنومٍ .........."

                تعليق


                • #9
                  رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

                  إتفقنا يا أم محمد
                  إذن أعود بعد يومين إن شاء الله

                  تعليق


                  • #10
                    رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

                    أضع قبل البدء نصيحة الشيخ أبي مصعب حفالة في أهمية المذاكرات التي تكون على نمط السؤال و الجواب:

                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    منَ الشّيخ الفاضل: أبي مصعب حفالة اللّيبي –حفظه الله-
                    لطّلاب العلم عن:
                    الدّراسة بطريقة السّؤال والجواب، والجوّ الذي ينبغي أن يسود بينهم حال مذاكرتهم!
                    هذه النّصيحة:

                    "..ولذلك؛ ربّما يُرهَقُ ويتعَنّى ويتعبُ في الحفظِ، فإذا جاءَهُ السّؤالُ -بعد ذلكَ- فوجئَ به، ولم يستطعِ الجوابَ! بينما هوَقدْ بذلَ وقتًا طويلاً في مسألةِ الحفظِ
                    أنصحُ بأنْ تعوِّدَ نفسكَ على (السّؤالِ والجوابِ)
                    وقد أعطينا في كلِّ درسٍ، أو عَقِبَ كلِّ درسٍ أسئلةً
                    من أتقنَ هذه الأسئلةَ، واعتادَ عليها؛ فمعناه أنّه سيتجاوز الامتحانَ بنجاحٍ، بحولِ الله
                    أمّا الذي يراجعُ دونَ النّظرِ للأسئلةِ، وكيفَ يجيبُ على الأسئلة؛ فربّما يُفاجَأُ -عند الامتحانِ- بالأسئلة! وقد لا يوَفَّقُ للجوابِ، مع جهدٍ كبيرٍ كان قد بذلَهُ
                    ولذلكَ أنصحُ من أرادَ أن يتقوَّى في طلبِ العلمِ؛ أن يوردَ العلمَ على طريقةِ:
                    سؤالٌ وجوابٌ.. سؤالٌ وجوابٌ.. سؤالٌ وجوابٌ
                    ثمّ -أيضًا- مع زملائِكَ، تسألْ ويجيبونكَ، وهم يسألونكَ وأنتَ تُجيبُ، هكذا..
                    هذا يقوِّي شدَّ الذّهنِ، ويقوِّي التّركيزَ والانتباهَ
                    بينما لو قرأتَ قراءةً؛ هكذا، هذا علمٌ، هذا ليسَ مطالعة!
                    أمّا المطالعة لا يضرّ علق أم لم يعلق من المعلومات، هذه مطالعة، قراءة،
                    لكنْ أنت الآن تؤصّلُ نفسَكَ علميًّا
                    لابدّ أن يكون العلمُ راسخًا، وهذا لا يتأتّى إلاَّ بقوّة التّركيزِ، وهذا يستجلِبُهُ السّؤالُ
                    وقد كنّا من زمن في طلبِ العلمِ في (دمّاج) كنتُ أجعلُ أسئلةً للموادّ التي أدرسُهَا
                    أجعلُ أسئلةً فقط، دون أجوبةٍ!
                    مثلاً: في مادّةِ المصطلحِ، في مادّة النّحو، في مادّةِ الفقهِ
                    سؤالٌ.. أسئلةٌ.. أسئلةٌ، يجتمع لي: مئتا، ثلاثمئة سؤال في مادّةٍ -مثلاً- ثمّ أمتحنُ نفسي بنفسي، أو يمتحنني غيري، وهكذا..
                    فشعرتُ -من خلالَ الدّراسة بهذه الطّريقةِ- بحضورِ معلوماتٍ كثيرةٍ!
                    بينما لو كانت المسألةُ قراءة فقط، دون اعتيادٍ للسّؤالِ والجوابِ؛ فأنتَ ربّما تُفاجَأُ إذا سُئِلْتَ:
                    هل كلُّ مرفوعٍ متّصلٌ؟..لا!
                    تقول: "نَعرِفُ تعريف المرفوع، ونعرف تعريفَ المتّصل، لكن هذه غريبةٌ عليَّ!"..
                    عرفتَ؟
                    ولذلك، كلّما عوّدتَ نفسكَ على السّؤالِ، وكيفيّةِ السّؤالِ، وكيفيّةِ إيرادِ السّؤالِ، وكيفَ أفهمُ السّؤالَ؛ تقوّى -لديكَ- التّركيز
                    وبعدَ ذلكَ ينفعُكَ -أيضًا في مستقبلِ أمرِكَ، كطالب علمٍ- إذا صرتَ تُفتي وتجيبُ عن أسئلةِ النّاسِ
                    قوّة التّركيزِ في الأسئلةِ، وكيفَ تُجيبُ على السّؤالِ، هذا مهمٌّ لطالبِ العلمِ
                    فأنتَ ادرُسْ على أسسٍ صحيحةٍ
                    أنتَ لا تحفظُ نشيدًا، ولا قطعةً شعريًّةً!
                    أنتَ تبني نفسكَ بناءً علميًّا يحتاجُ إلى قوّةِ تركيزٍ
                    ويحتاج -أيضًا- إلى فهمٍ للمادّة نفسِهَا
                    الأسئلةُ هي التي تبيّنُ مقدارَ فهمِكِ
                    أنت فهمتَ الآن عشرة بالمئة، عشرين بالمئةِ، ثمانينَ بالمئة، مئة على مئة
                    الأسئلة هي التي تُبيّنُ هذا!
                    لا مجرّد أن تقضي وقتًا طويلاً في المراجعةِ!
                    فلذلكَ أنصحُ (الطّالبَ) أن يعتادَ السّؤالَ، ويعتاد َالجواب
                    وأيضًا يكون له مذاكرة (لإخوانِهِ) عن طريقِ السّؤالِ والجوابِ في أجواءَ من الإخاء والمحبّة، لا في أجواء من التّعالي -نعوذ باللهِ!-
                    أنتَ لا تراجع مع إخوانِكَ لتتكبّرَ عليهمْ، أو تُظهِرَ أنّكَ متعلّمٌ!... لا!.. هذه آفةٌ!
                    [هنا، تحاور الشّيخ مع أحد الفتية عن نقطة تتعلّق بخطبة عن التّكبُّرِ ونتيجته، ثمّ تابعَ قائلاً:]
                    فطالبُ العلمِ -أيضًا- لا يكونُ متكبِّرًا على إخوانِهِ
                    حتى إذا راجعَ معهم وتدارسَ معهمْ؛ يتدارسُ في أجواءَ من الإخاءِ والتّعاونِ
                    بالعكسِ، أنتَ إذا وجدتَ أخاكَ عندَهُ عقدةٌ في مسألةٍ معيّنةٍ، أو عدمَ فهمٍ:
                    ((وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرُبَاتِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ)) [متفق عليه]
                    فأنتَ إذا وجدتهُ لم يفهم الحديثَ المرفوع
                    لم يفهم الحديثَ المتّصلِ
                    لم يفهم مسألةَ: مراتبِ الإدراكِ
                    فأنتَ تبدأ تُسهّلُ لهُ
                    وهذا يجعلُكَ مباركًا حتّى في مستقبلِ أمرِكَ!
                    طالبُ العلمِ إذا شعرَ بحاجةِ إخوانِهِ وصارَ يعينُهُمْ؛ أعانَهُ اللهُ عزَّ وجلَّ!
                    عرفتُمْ؟
                    فالمقصود هذا؛ أنّكَ تستعينُ باللهِ عزَّ وجلَّ، ولا حولَ ولا قوّةَ إلاَّ باللهِ،
                    وتعتاد الدّراسةَ التي هي دراسة (التّأصيل)
                    أن تكون قويًّا، وأن تحبَّ الأسئلةَ!
                    يا حبّذا لو أُسألُ الآن، وهكذا، ليس وأنا خجلان!.. لا
                    سؤالٌ وجوابٌ.. سؤالٌ وجوابٌ.. سؤالٌ وجوابٌ؛ حتّى ترسخَ
                    وبدل أن تصبحَ مع زملائِكَ في كلامٍ جانبيٍّ، وتصبح في قيلَ وقالَ، وكيف أخبار (سبها)! وكيف أخبار (زليتن)! وماذا يفعل الشّبابُ هناك؟
                    وكيفَ الأمور؟ وحصلَ.. وجرى.. وهكذا... هذا من ضياعِ الأوقاتِ!*
                    لكن لو كلُّنا نعتادُ المذاكرةَ:
                    عندكَ السّؤالُ يا فلان: "كلُّ مرفوعٍ مسندٌ، أو: ليسَ كلُّ مسندٍ مرفوعٌ؟".. وهكذا.. أسئلة.. عرفتَ؟
                    "ما هو الحديثُ المرسلُ"؟
                    "ما هو مرسلُ الصّحابيّ"؟
                    "هل الصّحابةُ كلُّهُمْ عدولٌ"
                    هكذا، بينكم
                    "عرفتَ: الصّحابةَ كلُّهُمْ عدولٌ"؟
                    قالَ: "نعم، عدولٌ"!
                    "دليلُكَ"؟
                    "واللهِ أنا لا أعرفُ الدّليل"!
                    صحيح؟
                    وهكذا .. تذكرُ له الدّليلَ؛ فيعلَقُ في البالِ
                    وهذا له أصلٌ في السّنّةِ:
                    (( أَتَدْرُونَ مَنِ الْمُفْلِسُ))؟ [صحيح سنن التّرمذي]
                    سؤالٌ أم لا؟
                    ((أَتَدْرُونَ مَا الْغِيبَةُ؟)) [صحيح مسلم]
                    سؤالٌ أم لا؟
                    ((إِنَّ مِنَ الشَّجَرِ شَجَرَةً لاَ يَسْقُطُ وَرَقُهَا، وَإِنَّهَا مَثَلُ المُسْلِمِ، فَحَدِّثُونِي مَا هِيَ؟)) [صحيح البخاري]
                    سؤالُ أم لا؟..
                    وهذا كلُّهُ من أجلِ أن يُشحذ ذهنُ الطّالبِ ويقوى تركيزُهُ في تثبيتِ العلم
                    فلينتشرْ بينكم هذا النّوعُ من المذاكرةِ، والسّؤالِ والجوابِ؛ في جوٍّ من الإخاءِ ومحبّةِ نفعِ الغيرِ
                    ((وَاللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ الْعَبْدُ فِي عَوْنِ أَخِيهِ)) [صحيح مسلم]
                    وصلّى الله على نبيِّنَا محمّدٍ وعلى آلِهِ وصحبه."ا.هـ
                    http://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=28546

                    تعليق


                    • #11
                      رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

                      بسم الله الرحمن الرحيم,

                      أنتظر أجوبتك يا أم محمد جزاك الله خيرا ثم بعد الرد ضعي لي اسئلة لأجيب عنها بدوري:
                      1- ما تعريف الصلاة لغة و شرعا؟
                      2- ذكر الشيخ العثيمين أربعة مسائل ميزت الصلاة عن غيرها من العبادات في حيثيات فرضها, اذكريها
                      3- اذكري دليلا من الكتاب و آخر من السنة على وجوب الصلاة,
                      4- هل المسلم المقصود في متن المصنف هو من قام بأركان الإسلام كلها؟
                      5- ما المقصود بكون الصلاة غير واجبة على الكافر؟
                      6- ما المسألة التي استدل بها الشيخ الشارح من حديث معاذ بن جبل لما بعثه الرسول صلى الله عليه و سلم لأهل اليمن؟
                      7- هل يحاسب الكافر على ترك الصلاة في الآخرة؟ ما الدليل من الأثر و النظر؟
                      8- ما تعريف التكليف لغة و شرعا؟
                      9- هل تلزم غير البالغ و غير العاقل الصلاة؟ ما الدليل الاثري و النظري؟
                      10- ما الراجح في مناط التمييز؟ هل هو فهم الخطاب و رد الجواب أو السن؟
                      11- ماالدليل على عدم وجوب الصلاة على النفساء؟
                      12- ما الدليل القولي و الفعلي على أن النائم يقضي الصلاة بعد استيقاظه؟
                      13- هل تعتبر صلاة النائم عند استيقاظه أداءا أو قضاءا؟ و ما قول شيخ الإسلام ابن تيمية في المسألة؟

                      تعليق


                      • #12
                        رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

                        السلام عليكم :
                        جزاك الله خيرا أختي أم سفيان ، وجزى الله شيخنا أبومصعب خير الجزاء ..
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        1- الصلاة لغة : الدعاء ، وشاهد ذلك قوله تعالى : " وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم".
                        شرعا : هي التعبد لله-عزوجل بأفعال وأقوال معلومة مفتتحة بالتكبير ، مختتمة بالتسليم .
                        2- أ_ فرضت من الله-عزوجل- للنبي-صلى الله عليه وسلم-بلا واسطة .
                        ب_ فرضت في ليلة هي من أفضل الليالي للنبي-صلى الله عليه وسلم- .
                        ج_فرضت في أعلى مكان يصل إليه البشر.
                        د_ فرضت خمسين صلاة -وهو دليل على محبة الله لها وعنايته بها- ثم خففت خمسا ، ، فأصبحت خمسا بالفعل وخمسين في الميزان ، ويؤيد ذلك أن النبي-صلوات الله وسلامه عليه قد قبل فرضيتها خمسين صلاة فخففت خمسا وكتب لأمته كما قبلها أجر خمسين صلاة .
                        دليل ذلك مارواه البخاري من حديث أنس-رضي الله عنه- أن النبي-صلى الله عليه وسلم- قال : "فراجعته- يعني الله- فقال : هي خمس وهي خمسون" .
                        3- دليل وجوب الصلاة من الكتاب : قوله تعالى :" إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا" ، أي : مكتوب وهو المفروض .
                        من السنة : قول النبي- صلى الله عليه وسلم- لمعاذ بن جبل عندما بعثه لليمن:" ... فإن هم أطاعوك لذلك ، فأعلمهم أن الله افترض عليهم خمس صلوات في اليوم والليلة "
                        4- لا، وإنما المقصود بالمسلم الذي شهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله فقط ودليل ذلك حديث معاذ ؛فإن النبي أمره أن يعلمهم بفرضية الصلاة بعد الشهادتين .
                        5- لايلزم بها حال كفره ، ولايلزمه قضاؤها بعد إسلامه .
                        6- الشيخ-رحمه الله- استدل بهذا الحديث على أكثر من مسأله- فيما أعلم -:
                        أن الكافر لاتقبل منه الصلاة حال كفره ولا تصح منه ، ولعلك تقصدين هذه .
                        أن مراد المصنف بالمسلم هنا من شهد الشهادتين فقط حتى تفرض عليه الصلاة والله أعلم.
                        7- نعم يحاسب والدليل من الأثر قوله تعالى :" يتساءلون عن المجرمين ماسلككم في سقر قالوا لم نك من المصلين " .
                        ومن النظر : نقول :أن المسلم يحاسب على ترك الصلاة والتقصير فيها وهو أكرم -بلا شك- عند الله من الكافر فهو من باب أولى .
                        8- التكليف لغة : الزام مافيه مشقة . وشرعا : الزام مقتضى خطاب الشرع .
                        9- لاتلزمه والدليل من الأثر :قوله صلى الله عليه وسلم :" رفع القلم عن ثلاثة :عن المجنون حتى يفيق، وعن الصبي حتى يبلغ ، وعن النائم حتى يستيقظ"
                        ومن النظر : أن غير البالغ وغير العاقل ليسا أهلا للتكليف ؛ لأن نظرهما وقصدهما قاصر فلا يتأتى منهما الإمتثال ، والمقصود من التكليف هو الإمتثال ، وإلا لكان عبثا والعبث من الشارع محال .
                        10- هذا السؤال -ياأم سفيان- فيه نظر فيما أعلم ؛ لأن التمييز أليس هو نفسه فهم الخطاب ورد الجواب ؟!طيب، يعني عندنا شيئان " السن والتمييز" ، والمسألة : أيهما يصلح أن يكون مناطا للحكم -وهو الأمر بالصلاة - وعلى ذلك يمكن أن يكون سؤالك هكذا :
                        مالذي يصلح أن يكون مناط الأمر بالصلاة ؟هل هوالسن أم التمييز- الذي هو فهم الخطاب ورد الجواب -؟
                        الراجح ماقيده الشارع في النص وهو السن ؛فهو الحكيم .
                        هكذا فهمت وإن كان فهمي خطأ فصويبيه وجزاك الله خيرا
                        11- الدليل من النص : قوله-صلى الله عليه وسلم- : "أليس إذا حاضت لم تصم ولم تصل". والنفساء كالحائض بالإجماع .
                        ومن الإجماع :فقد ذكر غير واحد من أهل العلم على الإجماع على ذلك .
                        12- الدليل القولي :قوله صلى الله عليه وسلم :" من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها ؛فإن ذلك وقتها ".
                        ومن الفعلي : أن النبي صلى الله عليه وسلم قضى صلاة الفجر بعد أن نام عنها في سفر .
                        13- تعتبر قضاء وهو المستفاد من قول المصنف " ويقضي" ، وذهب شيخ الإسلام ابن تيمية إلى أن كل صلاة تصلى بعد وقتها بعذر فهي أداء . والله أعلم ..انتظر تصحيحك
                        انتظري الأسئلة ... يتبع إن شاءالله ،ولو أنك استوعبت المتن كله "ابتسامه"

                        تعليق


                        • #13
                          رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

                          المشاركة الأصلية بواسطة أم محمد الموحدة مشاهدة المشاركة
                          10- هذا السؤال -ياأم سفيان- فيه نظر فيما أعلم ؛ لأن التمييز أليس هو نفسه فهم الخطاب ورد الجواب ؟!طيب، يعني عندنا شيئان " السن والتمييز" ، والمسألة : أيهما يصلح أن يكون مناطا للحكم -وهو الأمر بالصلاة - وعلى ذلك يمكن أن يكون سؤالك هكذا :
                          مالذي يصلح أن يكون مناط الأمر بالصلاة ؟هل هوالسن أم التمييز- الذي هو فهم الخطاب ورد الجواب -؟
                          الراجح ماقيده الشارع في النص وهو السن ؛فهو الحكيم .
                          هكذا فهمت وإن كان فهمي خطأ فصويبيه وجزاك الله خيرا
                          نعم معذرة منك يا أم محمد, أخطأت في صياغة هذا السؤال و الله المستعان
                          أجوبتك سديدة زادك الله من فضله
                          نعم لاحظت لما وضعت الأسئلة أنني استوعبت المتن كله ابتسامة لكنك ستجدين فيما تسألينني أكيد فهناك دقائق في الشرح لم أضع عليها أسئلة
                          و مراجعتين تثبت الشرح أكثر ابتسامة
                          وفقك الله
                          رحم الله الشيخ العثيمين كان مثال المعلم في كل شيء

                          تعليق


                          • #14
                            رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

                            1- هل يصح أن نعرف الصلاة بأنها :" أقوال وأفعال معلومة مفتتحة بالتكبير ، مختتمة بالتسليم "؟
                            2-هل كانت الصلاة مشروعة قبل الإسلام ؟ ماالدليل على ذلك؟
                            3-أليس في قول المصنف " تجب" -أي الصلاة- شيئا من القصور ، والتهوين من أمرها كما لو قلت عن الكبيرة هي محرمة أو تحرم ؟ أم أنه أراد بذلك شيئا آخر ؟
                            4- ماالدليل من الكتاب على أن الكافر لاتلزمه الصلاة حال كفره ، ولا تلزمه قضاؤها بعد إسلامه؟
                            5- الكافر يحاسب على كل نعمة أنعمها الله عليه حتى الأكل والشرب .ائت بدليل يؤيد ذلك .
                            6- التكليف يتضمن وصفين فما هما ؟
                            7-النبي-صلى الله عليه وسلم- أوجب على الإنسان أن يأمر ابنه بالصلاة لسبع وضربه لعشر مع أنها لاتجب عليه ؛لكونه غير مكلف .فما الحكمة في ذلك ؟
                            8-قال المصنف- رحمه الله-" لاحائضا ونفساء" ، ماوجه النصب في قوله "حائضا"؟
                            وفقك الله ..

                            تعليق


                            • #15
                              رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

                              أرجو أن أكون قد وُفِّقتُ في الاستدلالات:

                              1- لا يصح هذا التعريف لأنه يجب وصفها بالعبادة فنقول بأنها عبادة ذات أفعال و أقوال مفتتحة بالتكبير و مختتمة بالتسليم
                              2- شرعت الصلاة في كل الملل و الدليل قوله تعالى: يا مريم اقنتي لربك و اسجدي و اركعي مع الراكعين
                              3- بلى لكن المراد بذلك هو بيان أنها تنافي غيرها من النوافل و التطوعات في كونها من الواجب
                              4- الدليل من الكتاب هو قوله تعالى: و ما منعهم أن تقبل نفقتهم إلا أنهم كانوا يكفرون بالله و برسوله و لا يأتون الصلاة إلا و هم كسالى و لا ينفقون إلا و هم كارهون
                              5- الدليل المؤيد هو قوله تعالى: قل من منع زينة الله التي أخرج لعباده و الطيبات قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة
                              6- يتضمن التكليف وصفين هما العقل و البلوغ
                              7- الحكمة من ذلك هو تحقيق المسؤولية المنوطة بالأب في تربية ابنه
                              8- تنصب على أنها مفعول به لفعل محذوف

                              تعليق

                              يعمل...
                              X