إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

القراءات, والروايات, والطرق, والأوجه, والخلاف الواجب, والخلاف الجائز

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقتطف] القراءات, والروايات, والطرق, والأوجه, والخلاف الواجب, والخلاف الجائز

    القراءات, والروايات, والطرق, والأوجه, والخلاف الواجب, والخلاف الجائز([1]):

    القراءة: كل خلاف يُنسَب لإمامٍ من العشرة مما أَجْمَعَ عليه الرواةُ عنه([2]).
    الرواية: كل ما نُسب للراوي عن الإمام القارئ(3). ([3])([4])
    الطريق: ما نسب للآخذ عن الراوي - وإن سَفُلَ(4) -([5]).
    وما كان على غير هذه الصفة مما هو راجعٌ إلى تخيير القارئ فيه – كان وجهًا([6]).
    إذا عَلِمتَ ذلك؛ فاعلم أن خلافَ القراءاتِ والرواياتِ والطرقِ خلافُ نصٍّ وروايةٍ؛ فلو أَخَلَّ القارئُ بشيء منه كان نقصًا في الرواية, فهو وضده واجب في إكمال الرواية.
    وأما خلاف الأوجه فليس كذلك؛ إذ هو على سبيل التخيير؛ فبأيِّ وجهٍ أَتَى القارئُ أَجْزَأَ في تلك الرواية، ولا يكون إخلالاً بشيء منها, فهو وضده جائز في القراءة؛ من حيث إن القارئ مخيَّر في الإتيان بِأَيِّهِما شاء.


    ([1]) انظر "النشر" (2/199-201 ط المكتبة التجارية الكبرى), و"البدور الزاهرة" (10-11 ط دار الكتاب العربي)
    ([2]), (3), (5) مثال ذلك: قولنا: إثبات البسملة بين السورتين قراءةُ ابن كثير، وقراءةُ عاصم, وقراءةُ الكسائي، وقراءةُ أبي جعفر, وروايةُ قالون عن نافع، وطريقُ الأصفهاني عن ورش، وطريقُ صاحب "الهادي" عن أبي عمرو، وطريقُ صاحب "العنوان" عن ابن عامر، وطريق صاحب "لتذكرة" عن يعقوب، وطريق صاحب "التبصرة" عن الأزرق عن ورش.
    (4) أي: سواء أكان هذا الآخذُ آخِذًا عن الراوي مباشرة أم بواسطة أم بواسطتين... وهكذا نزولاً, فما نُسِبَ لأحد من هؤلاء يسمى: طريقًا.
    ([6]) كأوجه البسملة بين السورتين لمن بَسْمَلَ, وأوجه الوقف على أواخر الكلم, وأوجه الوقف على عارض السكون, والأوجه بين سورتي الأنفال وبراءة.
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن علي المالكي; الساعة 10-Dec-2012, 11:23 PM.
يعمل...
X