إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

تصحيح الأخلاق بعد الاستقامة على السنة - للشيخ عبد الله البخاري

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [صوتية] تصحيح الأخلاق بعد الاستقامة على السنة - للشيخ عبد الله البخاري

    مقطع صوتي قصير عن
    تصحيح الأخلاق بعد الالتزام بالسنة

    للشيخ
    عبدالله البخاري



    في المرفقات


    فهرس المقاطع الصوتيِّة المتميِّزة : http://www.ajurry.com/vb/tags.php?tag=soundcloud
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد فريد القبائلي; الساعة 24-Feb-2013, 07:38 PM.

  • #2
    رد: تصحيح الاخلاق بعد الاستقامة على السنة

    جزاك الله خيرا ...والأخلاق صفات يرزقها الله من يشاء من عباده والدليل على ذلك عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس: (( إن فيك خصلتين يُحبهما الله: الحلمُ والأناةُ)) رواهُ مسلم.

    تعليق


    • #3
      رد: تصحيح الأخلاق بعد الاستقامة على السنة - للشيخ عبد الله البخاري

      تمَّ رفع المقطع على مرفقات الآجري...
      وحبَّذ لو يتشجَّع أحد الإخوة (أو الأخوات) فيفرِّغ المقطع...
      فهو متميِّز حقًا !

      تعليق


      • #4
        رد: تصحيح الأخلاق بعد الاستقامة على السنة - للشيخ عبد الله البخاري

        جزاكِ الله خيراً أختي أم أم يحي بنت عبد الله ونفع الله بهذه الكلمات للشيخ عبد الله البخاري، فحقاً نحن في حاجة إلى هذه المواعض.

        وهذا تفريغ النص.



        ( وهنا ألتمس وأنتهز فرصة؛ بعض الإخوة بارك الله فيكم وهذا مع الأسف يعني أقوله بعد تمرس لحال كثير من الطلبة والإخوة هداهم الله وهذه نصيحة مشفق وتنبيه لمن أراد الإنتباه؛ بعض الإخوة وفقهم الله وهداهم الله للسنة هم على أقسام: قسمٌ كان كافراً كما في السؤال أو وقع في كفر مضى وكان على الكفر سابقاً فمنَّ الله عز وجل عليه بالإسلام وهداه للسنة ــ هذه نعمة ــ صحيح!
        قسماً آخر كان مسلماً في أصله لكن كان في غوايةٍ وضلالة مفرطٌ في جنب الله ـ جل وعلا ـ ثم هداه الله للسنة والإستقامة،
        وقسمٌ نشأ والحمد لله على خيرٍ وعافيةٍ بين أظهر أهل السنة وتأذب بأذبهم وتعلم من علمهم .
        القسم الأول والثاني؛ لاشك هي نعمةٌ كبرى أن الله منَّ عليه بالإسلام والسنة نعمة عظيمة لا تقدر بثمن؛ لكن من المؤسف والمبكي بل والمحزن أن تبقى رواسب الكفرِ وأخلاقيات الكفر السابقة أو أخلاقيات الفسق التي كان عليها في السابق من سوء الظن والغش والخديعة والكذب والنميمة والمكر وغير ذلك من الأخلاقيات الفاسدة أن تبقى معه بعد لزومه للسنة ولا يسعى لتصحيحها وهذا الذي يورث الخلل الكثير والكبير؛ بل يكون سببا أحياناً في تنفير بعض الناسِ المقبلين على السنة بالأخلاقيات الموروثة ؛ صحيح ! ولهذا قال النبي ــ عليه الصلاة والسلام ــ ( إنك امرءٌ فيك جاهلية ) ولمَّ تداعى بعضهم ــ يا للأنصار، ويا للمهاجرين ــ قال: ( أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم دعوها فإنها منتنة ) فلا يجوز لمن لزم السنة، يجب أن يتخلق بأخلاق أهل السنة وأن يتعلم مادلت عليه السنة من مكارم الأخلاق وحسن الأدب وحسن السمت، وولله هذا الأمر أقول قد لامسته وعايشته وكثيرٌ من النزاعات بين طلبة المنهج الواحد السني السلفي، أقول: تقع منهم بعض الإخوة حزازات مرجعها إلى مثل هذا، والله يعلم مايبيتون ولو أخفى لك هذا؛ لكن لابد أن تظهر على فلتات لسانه وأخلاقيات أفعاله، فيجب على الإنسان أيها الإخوة أن يصحح وأن يتوب وأن يؤوب وأن يراجع نفسه وأن يصحح المسار الذي يسير عليه، أما أن يبقى في تلك الأخلاقيات؛ الإسلام لمَّ جاء به عليه الصلاة والسلام كانت الناس في جاهلية وهذا أمر ظاهر بين صحيح ! كان الزنا والشرك والسحر والربا والقمار وأخلاقيات فاسدة وضالة، ولكن كانت هناك بعض الأخلاق التي كانوا عليها حسنة من الشجاعةِ والكرمِ وضيافةِ الضيف وغير ذلك والإحسان إلى المحتاج؛ صحيح ! فجاء الإسلام أقرَّ تلك الأخلاق الحسنة، ونهى عن ضدها وتلك الأخلاق السيئة كلها حاربها ومحاها؛ صحيح ! إذن لا يجوز لك يا أخي؛ لست أنا بالذي يكشف عن صدور النَّاس لكن أنت أدرى بنفسك اجلس مع نفسك يا أخي حاسب نفسك، أما قال عمر ــ رضي الله عه ــ حَاسِبُوا أنفسكم قبل أن تُحَاسَبوا، ما قال هذا ؟ زنو اعمالكم قبل أن توزنوا ( فالكيس من دان نفسه قبل وعمل لما بعد الموت والعاجز من أتبع نفسه هواه وتمنى على الله الأماني ) يا أخي اجلس حاسب نفسك ، هذه الأخلاقيات وهذا السلوكيات يجب أن نتركها، إذن ماهو الصحيح ما هو البديل ؟ السنة والحمد لله معصومة .)
        انتهي بحمد لله وعونه

        تعليق


        • #5
          رد: تصحيح الأخلاق بعد الاستقامة على السنة - للشيخ عبد الله البخاري

          منسّقة بشكل pdf
          في المرفقات
          الملفات المرفقة

          تعليق


          • #6
            رد: تصحيح الأخلاق بعد الاستقامة على السنة - للشيخ عبد الله البخاري

            جزاكم الله خيرا و إليكم المقطع و التفريغ الكاملان من موقع الشيخ حفظه الله :(لأن الموجود في هذا الموضوع ناقص 05:23 بينما الموجود في الموقع 07:35)
            هذا هو المقطع الكامل من موقع الشيخ حفظه الله
            و هذا التفريغ من الموقع أيضا :
            هنا أقْتَبِسُ وأنْتَهِز فُرصَة، بعض الإخوة بارك الله فيهم، وهذا مع الأسف أقوله بعد تَمَرُّسٍ لحال كثير من الطلبة والإخوة هداهم الله، وهذه نَصِيحَةُ مُشْفِقٍ وتَنبِيهٌ لمن أراد الانتبَاه، بعض الإخوة وفقهم الله، وهداهم الله للسُنّةِ، هم على أقسام:
            - قِسمٌ كان كافراً -كما في السؤال ممكن-، أو وقع في كُفر مضى وكان على الكفر سابقًا، فَمَنَّ الله جلّ وعلا عليه بالإسلام، وهداه للسنّة، هذه نعمة، صحيح؟
            - قِسمٌ آخر كان مُسلماً في أصله لكن كان في غواية وضلالة، مُفرّطٌ في جنب الله جل وعلا، ثم هداه الله للسنة والاستقامة.
            - وقِسمٌ نشأ والحمد لله على خير وعافية بين أظهر أهل السنة، وتأدَّبَ بأدبهم، وتعلَّم من علمهم، وضح؟
            القسم الأول والثاني: لا شكّ، هي نعمة كبرى أنَّ الله منّ عليه بالإسلام والسنّة، نعمة عظيمة لا تُقدّرُ بثمن، لكن من المؤسِف والمبكي بل والمحزن أن تبقى رَوَاسِب الكُفر وأخلاقيات الكفر السابقة، أو أخلاقيات الفسق التي كان عليها في السابق، من سوء الظن، والغش، والخديعة، والكذب، والنميمة، والمكر، وغير ذلك من الأخلاقيات الفاسدة، أن تبقى معه بعد لزومه للسنّة ولا يسعى لتصحيحها، وهذا الذي يُورّث الخلل الكثير والكبير، بل يكون سبباً أحياناً في تنفير بعض الناس المقبلين على السُنّة بأخلاقيات موروثة، ولهذا قال النبي ﷺ: «إنّك امرؤ فيك جاهلية»، ولما تداعى بعضهم: يَا لَلْمُهَاجِرِينَ، ويَا لَلأَنْصَارِ، قال: «أَبِدَعْوَى الجَاهِلِيّة وأنا بين أَظْهُرِكُم؟ دعوها فإنّها منتنة»، فلا يجوز بمن لزم السنة يجب أن يتخلق بأخلاق أهل السنة، وأن يتعلّم ما دلّت عليه السنّة، من مكارم الأخلاق وحسن الأدب وحسن السَمْتِ، ووالله هذا الأمر قد لامسته وعايشته، وكثير من النزاعات بين طلبة المنهج الواحد السُنِيِّ السَلَفِيِّ، تقع منهم بعض الإخوة حزازات مرجعها إلى مثل هذا، واللهُ يعلم ما يُبيّتون، ولو أخفى لك هذا، لكن لابُدّ أن تظهر على فلتات لسانه، وأخلاقيات أفعاله.
            فيجب على الإنسان يا أيُّها الإخوة أن يُصحح، وأن يتوب، وأن يؤوب، وأن يُراجع نفسه، وأن يُصحح نفسه وأن يصحح المسار الذي يسير عليه، أمّا أن يبقى بتلك الأخلاقيات، الإسلام لما جاء النبيّ عليه الصلاة والسلام كانت الناس في جاهلية، وهذا أمرٌ ظاهرٌ بَيِّن، كان الزنا والشرك والسحر والربا والقمار و... و... و...، أخلاقيات فاسدة وضالّة، ولكن كانت هناك بعض الأخلاق التي كانوا عليها حسنة من الشجاعة والكرم وضيافة الضيف، وغير ذلك والإحسان إلى المحتاج، فجاء الإسلام أقرّ تلك الأخلاق الحسنة، ونهى عن ضدّها، وتلك الأخلاق السيئة كلُّها حاربها ومحاها.
            إذن لا يجوز لك يا أخي، لست أنا بالذي يكشف عن صدور الناس، لكن أنت أدرى بنفسك، اجلس مع نفسك، يا أخي حاسب نفسك، أَمَا قال عمر رضي الله عنه: «حاسبوا أنفسكم قبل أن تُحاسبوا»، ما قال هذا؟ «زنوا أعمالكم قبل أن توزنوا»، «الكيّسُ من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها، وتمنى على الله الأماني»، يا أخي اجلس حاسب نفسك، هذه الأخلاقيات يجب أن نتركها.
            إذاً ما هو الصحيح؟ ما هو البديل؟ السُنّة والحمد لله معصومة، ولهذا عُنِيَ العُلماءُ بالتَنبِيه على هذه الأخلاق الفاضلة والنهي عن ضدّها بكُتُبٍ ومؤلفات: في صحيح الإمام البخاري كتاب الأدب، وكتاب الرقاق، وغيرها، بل وألَّف الإمام البخاري كتاباً مفردًا في الأدب المفرد، صحيح؟ لتنظر يا أخي، انظر هذه الاخلاقيات اقرأها، والآداب النبوية، أبو الشيخ له رسالة مؤلفة في أخلاق النبيّ ﷺ، طالع يا أخي تعلَّم فليس المرء يولد عالماً، أمّا أن تبقى معنا ملازماً متلازما إلى أن نموت، متى نصحح؟ متى نستغفر؟ متى نتوب؟
            إذاً لزوم السُنّة فيه الخير، مجاوزة السُنّة فيها شرٌ، وانتبه أن تنسب أقوال مشينة أو أخلاقك... -أنا لا أعني أحداً معيَّنًا انتبه، عموماً-، أن ينسب المرء ما يأتيه أو يفعله من خُلقٍ مشين أو فعلٍ مشين إلى السنة، -انتبه- فتكون عدواً لرسول الله ﷺ، وافْتَتَّ عليه، وتكون أحد الكاذبين عليه، فليس المراد «من حدّث عني بحديث يَرى أو يُرى أنه كذب فهو أحد الكذابين»، نعم هو داخل فيه بالنّص، والمفْتَات على السنة بأنّ هذا الفعل من السنّة هو كذّابٌ على رسول الله ﷺ.
            فانتبه يا رعاك الله فإنّي قد نصحتُك واللهَ المَوْعِد.
            وصلى الله على رسول الله وآله وصحبه وسلّم.

            تعليق


            • #7
              رد: تصحيح الأخلاق بعد الاستقامة على السنة - للشيخ عبد الله البخاري

              بارك الله في جهد الجميع وجزاكم الله خير الجزاء

              تعليق


              • #8
                رد: تصحيح الأخلاق بعد الاستقامة على السنة - للشيخ عبد الله البخاري



                لاكتمال الفائدة أهمية العزو إلى المصدر بوضع الرابط

                تعليق

                يعمل...
                X