إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

من يعرف اسم قارئ هذه القصيدة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [قصيدة صوتية] من يعرف اسم قارئ هذه القصيدة

    من يعرف اسم قارئ هذه القصيدة
    أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي كَسَبَ الذُّنُوبَا * * * وَصَدَّتْهُ الْأَمَانِي أَنْ يَتُوبَا
    أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي أَضْحَى حَزِينًا * * * عَلَى زَلَّاتِهِ قَلِقًا كَئِيبَا
    أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي سُطِرَتْ عَلَيْهِ * * * صَحَائِفُ لَمْ يَخَفْ فِيهَا الرَّقِيبَا
    أَنَا الْعَبْدُ الْمُسِيءُ عَصَيْتُ سِرًّا * * * فَمَا لِي الْآنَ لَا أُبْدِي النَّحِيبَا
    أَنَا الْعَبْدُ الْمُفَرِّطُ ضَاعَ عُمُرِي * * * فَلَمْ أَرْعَ الشَّبِيبَةَ وَالْمَشِيبَا
    أَنَا الْعَبْدُ الْغَرِيقُ بِلُجِّ بَحْرٍ * * * أَصِيحُ لَرُبَّمَا أَلْقَى مُجِيبَا
    أَنَا الْعَبْدُ السَّقِيمُ مِنْ الْخَطَايَا * * * وَقَدْ أَقْبَلْتُ أَلْتَمِسُ الطَّبِيبَا
    أَنَا الْعَبْدُ الْمُخَلَّفُ عَنْ أُنَاسٍ * * * حَوَوْا مِنْ كُلِّ مَعْرُوفٍ نَصِيبَا
    أَنَا الْعَبْدُ الشَّرِيدُ ظَلَمْتُ نَفْسِي * * * وَقَدْ وَافَيْتُ بَابَكُمْ مُنِيبَا
    أَنَا الْعَبْدُ الْفَقِيرُ مَدَدْتُ كَفِّي * * * إلَيْكُمْ فَادْفَعُوا عَنِّي الْخُطُوبَا
    أَنَا الْغَدَّارُ كَمْ عَاهَدْتُ عَهْدًا * * * وَكُنْتُ عَلَى الْوَفَاءِ بِهِ كَذُوبَا
    أَنَا الْمَهْجُورُ هَلْ لِي مِنْ شَفِيعٍ * * * يُكَلِّمُ فِي الْوِصَالِ لِي الْحَبِيبَا
    أَنَا الْمَقْطُوعُ فَارْحَمْنِي وَصِلْنِي * * * وَيَسِّرْ مِنْكَ لِي فَرَجًا قَرِيبَا
    أَنَا الْمُضْطَرُّ أَرْجُو مِنْكَ عَفْوًا * * * وَمَنْ يَرْجُو رِضَاكَ فَلَنْ يَخِيبَا
    فَيَا أَسَفَى عَلَى عُمُرٍ تَقَضَّى * * * وَلَمْ أَكْسِبْ بِهِ إلَّا الذُّنُوبَا
    وَأَحْذَرُ أَنْ يُعَاجِلَنِي مَمَاتٌ * * * يُحَيِّرُ هَوْلُ مَصْرَعِهِ اللَّبِيبَا
    وَيَا حُزْنَاهُ مِنْ نَشْرِي وَحَشْرِي * * * بِيَوْمٍ يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبَا
    تَفَطَّرَتْ السَّمَاءُ بِهِ وَمَارَتْ * * * وَأَصْبَحَتْ الْجِبَالُ بِهِ كَثِيبَا
    إذَا مَا قُمْتُ حَيْرَانًا ظَمِيئَا * * * حَسِيرَ الطَّرْفِ عُرْيَانًا سَلِيبَا
    وَيَا خَجَلَاهُ مِنْ قُبْحِ اكْتِسَابِي * * * إذَا مَا أَبْدَتْ الصُّحُفُ الْعُيُوبَا
    وَذِلَّةِ مَوْقِفٍ وَحِسَابِ عَدْلٍ * * * أَكُونُ بِهِ عَلَى نَفْسِي حَسِيبَا
    وَيَا حَذَرَاهُ مِنْ نَارٍ تَلَظَّى * * * إذَا زَفَرَتْ وَأَقْلَقَتْ الْقُلُوبَا
    تَكَادُ إذَا بَدَتْ تَنْشَقُّ غَيْظًا * * * عَلَى مَنْ كَانَ ظَلَّامًا مُرِيبَا
    فَيَا مَنْ مَدَّ فِي كَسْبِ الْخَطَايَا * * * خُطَاهُ أَمَا أَنَى لَكَ أَنْ تَتُوبَا
    أَلَا فَاقْلِعْ وَتُبْ وَاجْهَدْ فَإِنَّا * * * رَأَيْنَا كُلَّ مُجْتَهِدٍ مُصِيبَا
    وَأَقْبِلْ صَادِقًا فِي الْعَزْمِ وَاقْصِدْ * * * جَنَابًا نَاضِرًا عَطِرًا رَحِيبَا
    وَكُنْ لِلصَّالِحِينَ أَخًا وَخِلًّا * * * وَكُنْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا غَرِيبَا
    وَكُنْ عَنْ كُلِّ فَاحِشَةٍ جَبَانًا * * * وَكُنْ فِي الْخَيْرِ مِقْدَامًا نَجِيبَا
    وَلَاحِظْ زِينَةَ الدُّنْيَا بِبُغْضٍ * * * تَكُنْ عَبْدًا إلَى الْمَوْلَى حَبِيبَا
    فَمَنْ يَخْبُرْ زَخَارِفَهَا يَجِدْهَا * * * مُخَالِبَةً لِطَالِبِهَا خَلُوبَا
    وَغُضَّ عَنْ الْمَحَارِمِ مِنْك طَرْفًا * * * طَمُوحًا يَفْتِنُ الرَّجُلَ الْأَرِيبَا
    فَخَائِنَةُ الْعُيُونِ كَأُسْدِ غَابٍ * * * إذَا مَا أُهْمِلَتْ وَثَبَتْ وُثُوبَا
    وَمَنْ يَغْضُضْ فُضُولَ الطَّرْفِ عَنْهَا * * * يَجِدْ فِي قَلْبِهِ رَوْحًا وَطِيبَا
    وَلَا تُطْلِقْ لِسَانَكَ فِي كَلَامٍ * * * يَجُرُّ عَلَيْكَ أَحْقَادًا وَحُوبَا
    وَلَا يَبْرَحْ لِسَانُكَ كُلَّ وَقْتٍ * * * بِذِكْرِ اللَّهِ رَيَّانًا رَطِيبَا
    وَصَلِّ إذَا الدُّجَى أَرْخَى سُدُولًا * * * وَلَا تَضْجَرْ بِهِ وَتَكُنْ هَيُوبَا
    تَجِدْ أُنْسًا إذَا أُوعِيتَ قَبْرًا * * * وَفَارَقْتَ الْمُعَاشِرَ وَالنَّسِيبَا
    وَصُمْ مَا اسْتَطَعْت تَجِدْهُ رِيًّا * * * إذَا مَا قُمْتَ ظَمْآنًا سَغِيبَا
    وَكُنْ مُتَصَدِّقًا سِرًّا وَجَهْرًا * * * وَلَا تَبْخَلْ وَكُنْ سَمْحًا وَهُوبَا
    تَجِدْ مَا قَدَّمَتْهُ يَدَاكَ ظِلًّا * * * إذَا مَا اشْتَدَّ بِالنَّاسِ الْكُرُوبَا
    وَكُنْ حَسَنَ السَّجَايَا ذَا حَيَاءٍ * * * طَلِيقَ الْوَجْهِ لَا شَكِسًا غَضُوبَا
    فيا مولاي جد بالعفو وارحم * * * عبيداً لم يزل يشكي الذنوبا
    وسامح هفوتي وأجب دعائي * * * فإنك لم تزل أبداً مجيبا
    وشفِّع فيّ خير الخلق طراً * * * نبياً لم يزل أبداً حبيبا
    هو الهادي المشفّع في البرايا * * * وكان لهم رحيماً مستجيبا
    عليه من المهمين كل وقتٍ * * * صلاة تملأ الأكوان طيبا

    الملفات المرفقة

  • #2
    رد: من يعرف اسم قارئ هذه القصيدة

    السلام عليكم ورحمة الله
    تقريبا : شعر أبو سليمان جمال الدين الصرصري

    تعليق


    • #3
      رد: من يعرف اسم قارئ هذه القصيدة

      اعتذر لم انتبه توقعت انك تريد تعرف اسم الشاعر الان انتبهت فقط

      تعليق


      • #4
        رد: من يعرف اسم قارئ هذه القصيدة

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        قال الله تعالى :[ و المؤمنون و المؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر ] و عن أبي رقية تميم بن أوس الداري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( الدين النصيحة )) قلنا : لمن ؟ قال : (( لله و لكتابه و لرسوله و لأئمة المسلمين و عامتهم )) و قال صلى الله عليه و سلم : (( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه و ذلك أضعف الإيمان )) أو كما قال صلى الله عليه و سلم .
        فكما لا يخفى عليك أخية تحريم العلماء للأناشيد البدعية التي تسمى زورا الإسلامية فمنشد هذه القصيدة لا فرق بينه و بين باقي المنشدين و الله أعلم .
        سئل فضيلة الشيخ العلامة مفتي الجنوب زيد المدخلي - حفظه الله - كما في كتابه العقد المنضد ما نصه :
        فضيلة الشيخ, يقول السائل: ما حكم الاستماع للأناشيد وهل يختلف الحكم إذا كان منشدًا واحدًا فقط وما حكم مشاهدة المسرحيات الإسلامية -كذا قال- وجزاكم الله خيرًا ؟
        الجواب :
        فيما يتعلق بالأناشيد والإغراق فيها هذا قد كتب فيه كثير من الأوائل ومن المعاصرين فكتب ابن القيم -رحمه الله- في كتابه "إغاثةاللهفان"، وكتب ابن الجوزي (ت597’) -رحمه الله- في كتابه "تلبيس إبليس"، وبينوا بأن هذه الأغاني مصدرها من أهل التصوف, وأنَّهم يتخذونَها عبادة وراحة قلبية ونفسية وربما صحبها دق الطبول وأمور لا تحمد عقباها، فالأناشيد الَّتِي ذكرها هذان العالمان الجليلان ومن تبعهما من علمائنا المعاصرين كالتويجري (ت1413’) والشيخ الفوزان ونحوهما حذروا جميعًا من هذا النوع من الأناشيد.


        وهذه التسمية لها إسلامية باطلة، والنظرة الفاحصة الَّتِي يجب أن ينظرها طالب العلم، ما هي الأمور الَّتِي تترتب على سماع الأناشيد والتلذذ بِها وتكرارها والعناية بِها، هل يترتب على سماعها وإنشادها حسنات حتى تسمى إسلامية ؟ لأن الإسلام يأمر بالفضائل و بما تترتب عليه من الحسنات وينهى عما يترتب عليه المآثم، فالمقصود أن وقت الإنسان وحياة الإنسان هي رأس ماله فإذا أطلق لنفسه العنان ليسمع هذه الأناشيد الجماعية والتي تصدر من البراعم, وربما كانت مصحوبة بدق الطبول فهذا لا ينبغي سماعه ولا العناية به ولا التلذذ به, وقد حصل نقاش حول هذا الموضوع فقال بعض المدمنين عليها, إننا نجعلها بديلاً عن الأغاني!! فقلنا له: لماذا لا تجعل بديلاً عن الأغاني كلام الله الذي به حياة القلوب وطمأنينة النفوس والحرف الواحد منه بحسنة، والحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، وأراد النَّبِي صلى الله عليه و سلم أن يبين لنا حتى يزول الإشكال وترغب النفوس: (لا أقول: ألـم حرف, ولكن ألف حرف, ولام حرف, وميم حرف)، فكم حروف القرآن يا ترى؟ وكم الحسنات الَّتِي تجنى من قراءة القرآن إذا قرأته عن ظهر قلب أو بواسطة المصحف الكريم؟ إنَّها تملأ الكون حسنات فضلاً من جواد كريم، وإذا كان الأمر كذلك فإن وصيتي لنفسي ووصيتي للشباب أن يستغلوا شبابَهم في كل نافع ومفيد ولا أرى نافعًا ومفيدًا أعظم من بذل الجهود في تحصيل العلم والاستفادة من علوم الشريعة وفي مقدمتها الكتاب العزيز والسنة المطهرة والعناية بذلك, حتى إذا ما وقف الشاب بين يدي الله عز وجل وسأله ربه عن شبابه فيم أبلاه ؟ يكون الجواب أنه أبلاه في كل ما يرضيه من الفقه في الدين المستمد من الثقلين العظيمين كتاب الله الكريم وسنة المصطفى الهادي الأمين.

        ولقد صارحني بعض المنشدين وهو معروف وعلى قيد الحياة ومع الأسف أنه دكتور قال: "إنني أنشد القوم حتى يبكون". فقلت له: سبحان الله يبكون عند سماع الإنشاد بقصائد الزهد أو قصائد فيها ما فيها وإذا تليت عليهم آيات القرآن فالغالب أنَّهم لا يبكون ؟ فسكت.
        والخلاصة:
        أن الإنشاد بوصفه الحالي وصدوره من الشباب بصوت حزين والناس يتلذذون به هذا لا وجه من المصلحة لـه، بل المفسدة فيه ظاهرة حسب علمي، غير أنه من أنشد شيئًا من الشعر بمفرده كأن يقرأ منظومة من المنظومات أو قصيدة من القصائد بصوت حسن أرجو أن لا بأس بذلك, وأنه لا يدخل في المحظور وما سواه من الأناشيد الموروثة عن الصوفية فالشأن فيها ما سمعت وأنا أحذر الشباب منها وأدلهم على البديل ألا وهو ذكر الله مطلقًا وبالأخص التقرب إلى الله بقراءة القرآن الكريم.

        تعليق


        • #5
          رد: من يعرف اسم قارئ هذه القصيدة

          تنبيه القاها حتى مشاري العفاسي وظلاله معروف

          تعليق

          يعمل...
          X