إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فتاوى الكبار في حكم تعليق الآيات القرآنية أو الأحاديث النبوية على الجدران

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [جمع] فتاوى الكبار في حكم تعليق الآيات القرآنية أو الأحاديث النبوية على الجدران

    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه




    كما يمكنكم مشاهدة المزيد من فتاوى الكبار على قناتي الجديدة في اليوتوب
    ۩۩۩ المنتقى من فتاوى الكبار ۩۩۩



    فتاوى الكبار في حكم تعليق الآيات القرآنية أو الأحاديث النبوية على الجدران

    *******************************

    منسقة على صوتي واحد

    للتحميل الأسئلة والأجوبة في مقاطع صوتية على رابط واحد


    كما يمكنكم الاستماع والتحميل المباشر من موقع Archive



    الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله

    ما حكم تعليق الآيات القرآنية أوالأحاديث النبوية على الجدران من أجل أو لفظ الجلالة

    ما حكم تعليق آيات قرآنية مكتوبة على الوجع بدليل جواز الرقية على الوجع بالقرآن

    هل يجوز الرقية في الماء وإعطاءه للمرضى أو تعليق آيات من القرآن




    الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

    ما حكم تعليق ما فيه ذكر الله أو الآيات على الجدار أو في السيارات

    ما حكم كتابة القرآن على الجدار أو تعليق آيات من القرآن الكريم و ما حكم كتابة البسملة على السبورة عند بداية الدرس

    هل يجوز تعليق بعض الآيات القرآنية في المنازل أو المكاتب، وهل يأثم من حفظ القرآن ثم نسيه بعد ذالك لانشغاله في أمور حياته




    الشيخ صالح الفوزان بن فوزان حفظه الله

    ما حكم تعليق الآيات والأحاديث على الجدران

    هل يجوز تعليق الآيات القرآنية




    الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ حفظه الله

    تعليق القرآن والأسماء الحسنى في المجالس

    حكم تعليق اﻵيات على الحيطان والسيارات





    الشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله

    ما حكم تعليق الآيات على الجدران

    ما حكم تعليق لافتات فيها آيات قرآنية وأحايث نبوية داخل البيت تجلب الملائكة وتدفع الشياطين من دخول البيت




    الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله

    ما حكم تعليق آيات قرآنية من أجل التعليم

    هل يجوز تعليق الآيات القرآنية في محلات بيع الأحذية

    هل يجوز تعليق الآيات في البيوت أم لا يجوز، أم أن ذلك بدعة

    هل يجوز تعليق الآيات من القرآن الكريم في البيوت وفي المساجد، وهل يجوز كتابة الآيات في الجدران

    هناك من يقول بأن تعليق السور القرآنية أو الآيات على الحائط حرام، مع العلم بأن هذه الآيات أو السور لم توضع إلا لفضائلها، مثل سورة يس وآية الكرسي وغيرها

    ***************************

    حكم تعليق السور القرآنية على الحائط

    س: الأخ ع . ر . من بلاد زهران ، يقول: يا سماحة الشيخ ، هناك من يقول بأن تعليق السور القرآنية أو الآيات على الحائط حرام ، مع العلم أن هذه الآيات أو السور لم توضع إلا لفضائلها ، مثل سورة يس وآية الكرسي وغيرها ، لذا نأمل من سماحتكم بيان حكم ذلك . جزاكم الله خيرا .
    ج : تعليق الآيات أو السور في الجدران في المكتب ، أو في المجلس للتذكير والعظة لا بأس بذلك على الصحيح ، قد كره بعض علماء العصر وغيرهم تعليق ذلك ، ولكن لا حرج فيه إذا كان للتذكير بذلك ، والعظة فلا بأس بذلك ، إذا كان المحل محترما ، كالمجلس والمكتب ونحو ذلك ، أو علق حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم أو أحاديث ، كل ذلك فيه مواعظ وذكرى ، أما إذا كان القصد غير ذلك ؛ القصد أنها تحفظه من الجن ، أو تحفظه من العين أو كذا ، فلا يجوز بهذا القصد وبهذا الاعتقاد ؛ لأن هذا لم يرد في الشرع ، وليس له أصل يُعتمد عليه .

    س: هل يجوز تعليق الآيات في البيوت ، أم أن ذلك بدعة ؟ أفيدونا جزاكم الله خيرا .
    ج : لا حرج في تعليق الآيات والأحاديث في المكاتب والمجالس ونحو ذلك للفائدة والذكرى ، وأما تعليقها على الإنسان كالمريض أو الصغير كتميمة لحفظه من الجن أو كذا فهذا لا يجوز ، ولهذا ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: من تعلق تميمة فلا أتم الله له ، ومن تعلق ودعة فلا ودع الله له ، وفي رواية أخرى: من تعلق تميمة فقد أشرك ، فالتمائم هي التي تُعلق على الأولاد وعلى المرضى ، إما لقصد حفظهم - بزعم المعلق - من الجن أو من العين ، كل هذا لا يجوز أما تعليق آيات أو أحاديث في المكاتب أو نحوها ، لقصد الفائدة والذكرى فلا بأس بذلك .
    س: ما هو رأي سماحتكم في تعليق السور القرآنية على الحائط ؟
    ج : إذا علقها للفائدة ليقرأها أو علق أحاديث أو كلاما طيبا فلا بأس بذلك ، أما أن يعلقها كحرز فهذا لا يجوز .

    المصدر



    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الرحمن رشيد السلفي; الساعة 02-Oct-2015, 06:37 PM.

  • #2
    رد: فتاوى الكبار في حكم تعليق الآيات القرآنية أو الأحاديث النبوية على الجدران

    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
    كتابة الآيات وتعليقها على الحائط


    السؤال: إن حامله ع . م . ب . معه عينة من علاقات حائط مكتوب عليها آيات قرآنية وصورة المسجد النبوي والكعبة والمسجد الأقصى لتشويق الناس إليها ، وهي جارية منذ سنتين وموجودة بكثير من البيوت ، ويذكر بأن الجمرك حجزها عليه بتوجيه من مندوب الهيئة ، ويا سبحان الله كيف يسمح بدخول الصور الخليعة والمملوءة الأسواق منها ويمنع مثل ذلك ، أرى أن هذا من الدس والتشويه ووضع الأمور بغير مواضعها ، لهذا أرجو مشاهدة ذلك وهيئتكم الموقرة والأمر بما يلزم نحو ذلك حفظكم الله ورعاكم؟
    الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه ، وبعد:
    الجواب: أولا: أنزل الله تعالى القرآن موعظة وشفاء لما في الصدور ، وهدى ورحمة للمؤمنين ، وليكون حجة على الناس ، ونورا وبصيرة لمن فتح قلبه له ، يتلوه ويتعبد به ، ويتدبره ويتعلم منه أحكام العقائد والعبادات والمعاملات الإسلامية ويعتصم به في كل أحواله ، ولم ينزل ليعلق على الجدران زينة لها ، ولا ليجعل حروزا وتمائم تعلق في البيوت أو المحلات التجارية ونحوها صيانة وحفظا لها من الحريق واللصوص وما شابه ذلك مما يعتقده بعض العامة ، وخاصة المبتدعة ، وما أكثرهم ، فمن انتفع بالقرآن فيما أنزل من أجله فهو على بينة من ربه وهدى وبصيرة ، ومن كتبه على الجدران أو على خرق تعلق عليها ونحو ذلك زينة أو حرزا وصيانة للسكان
    ( الجزء رقم : 43، الصفحة رقم: 122)
    والأثاث وسائر المتاع فقد انحرف بكتاب الله أو بآية أو بسورة منه عن جادة الهدى وحاد عن الطريق السوي والصراط المستقيم ، وابتدع في الدين ما لم يأذن به الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم قولا أو عملا ، ولا عمل به الخلفاء الراشدون وسائر الصحابة رضي الله عنهم أجمعين ، ولا أئمة الهدى في القرون الثلاثة التي شهد لها النبي صلى الله عليه وسلم بأنها خير القرون ، ومع ذلك فقد عرض آيات القرآن أو سوره للإهانة عند الانتقال من بيته إلى آخر ، بطرح هذه الخرق في الأثاث المتراكم ، وكذا الحال عند بلاها وطرحها هنا وهنا مما لا ينبغي ، وجدير بالمسلم أن يرعى القرآن وآياته ، والمحافظة على حرمته ، ولا يعرضه لما قد يكون فيه امتهان له .
    ثانيا: اطلعت اللجنة على الخرق الثلاث (العلاَّقات) فوجدت أن إحداها قد كتب عليها البسملة وقوله تعالى: فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وقوله: رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ وفيها صورة الكعبة وصور لرجال ونساء في المطاف ، وفي الثانية البسملة ، وسورة الفاتحة ، ودعاء ، ولفظ الجلالة ، واسم محمد صلى الله عليه وسلم ، وأسماء الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم بإزاء لفظ الجلالة ، وصورة المسجد الأقصى ، وتعليقا لما تقدم في رقم (1) لا يجوز اتخاذ هذه الخرق ولا تعليقها في البيوت أو المدارس أو النوادي أو المحلات التجارية ونحوها زينة لها أو تبركا بها مثلا؛ للأمور الآتية:
    ( الجزء رقم : 43، الصفحة رقم: 123)
    (أ‌) لما في ذلك من الانحراف بالقرآن عما أنزل من أجله من الهداية والموعظة الحسنة والتعهد بتلاوته ونحو ذلك .
    (ب‌) لمخالفة ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه الراشدون رضي الله عنهم ، فإنهم لم يكونوا يفعلون ذلك ، والخير كل الخير في اتباعهم لا في الابتداع .
    (جـ) سد ذريعة الشرك ، والقضاء على وسائله من الحروز والتمائم وإن كانت من القرآن ، لعموم حديث النهي عن ذلك ، ولا شك أن تعليق هذه الخرق وأمثالها يفضي إلى اتخاذها حروزا لصيانة ما علقت فيه كما دل على ذلك التجربة وواقع الناس .
    (د) ما في الكتابة عليها من اتخاذ القرآن وسيلة لترويج التجارة فيها والزيادة في كسبها فإنها خرقة لا تساوي إلا ثمنا زهيدا ، فإذا كتب عليها القرآن راجت وارتفع سعرها ، وما أنزل القرآن ليتخذ آلة ووسيلة للرواج التجاري وزيادة الأسعار ، فيجب أن يترفع به عن ذلك .
    (هـ) في ذلك تعريض آيات القرآن وسوره للامتهان والأذى عند الانتقال من بيت إلى آخر ، حيث ترمى مع أثاث البيت المتراكم على اختلاف أنواعه ، وكذلك عند بلاها فتطرح هذه الخرقة . مما فيها من القرآن فيما ينبغي وما لا ينبغي .
    وبالجملة إغلاق باب الشر والسير على ما كان عليه أئمة الهدى في
    ( الجزء رقم : 43، الصفحة رقم: 124)
    القرون الأولى التي شهد لها النبي صلى الله عليه وسلم بالخيرية أسلم للمسلمين في عقائدهم وسائر أحكام دينهم من ابتداع بدع لا يدرى مدى ما تنتهي إليه من الشر .
    ثانيا: لا يجوز أن يكون التشويق إلى الخير ببدع تفضي إلى الشرك وتعريض القرآن للمهانة واتخاذ كتابته على الخرق التي تعلق على الجدران وسيلة لنفاق التجارة وزيادة ثمنها ، ولا يعدم الداعية إلى الخير وسائل أخرى مشروعة ناجحة .
    رابعا: كثرة أمثال هذه الخرق (العلاَّقات) ، وانتشارها منذ زمن بعيد ، ووجودها في بيوت كثير من الناس ، وامتلاء الأسواق بها دليل على الضعف والفتور وعدم مبالاة من اتخذها أو اتجر فيها بارتكاب المنكر أو الجهل به ، وليس دليلا على جواز اتخاذها ، فالمبتدعة المخرفون كثرة ، والمدافعون عن البدع أكثر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، بل ما وقع من بعض الناس من اتخاذها ، منكر يجب على العلماء التعاون على إنكاره والقضاء عليه استيرادا واستعمالا ، لكن المراقب الديني الذي حصل منه التوجيه لحجز هذه الخرق (العلاقات) فعل ما في اختصاصه ، شكر الله له سعيه ، أما ما زاد على ذلك من المنكرات التي عمت وطمت فهو أسوة غيره في إنكار المنكر في حدود علمه وقدرته ، ولا يعتبر فيما فعل من أهل الدس والتشويه ، بل قدم معروفا للأمة يحمد عليه ، وأدى واجب مهمته التي أسندت إليه على ما تبين له من أحكام الشريعة وحسن توجيه رئاسته له .
    وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وأله وصحبه وسلم .

    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء


    تعليق


    • #3
      رد: فتاوى الكبار في حكم تعليق الآيات القرآنية أو الأحاديث النبوية على الجدران

      تم التحميل

      تعليق

      يعمل...
      X