إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

نصيحة لمن ابتلي بمشاهدة الصور الإباحية !!موعظة من لفضيلة الشيخ سليمان بن سليم الله الرحيلي-حفظه الله-

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [مقطع صوتي] نصيحة لمن ابتلي بمشاهدة الصور الإباحية !!موعظة من لفضيلة الشيخ سليمان بن سليم الله الرحيلي-حفظه الله-


    الحمد لله وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلَّم .
    أمـــا بــعـــد :

    فهذه موعظة من
    لفضيلة الشيخ سليمان بن سليم الله الرحيلي-حفظه الله-

    نصيحة لمن ابتلي بمشاهدة الصور الإباحية !!{1}

    (للاستماع والتحميل)


    المشاركة الأصلية بواسطة أم أمامة بنت عمر مشاهدة المشاركة
    قارئُ السؤال: يقولُ السائلُ " ما هي نصيحةُ فضيلتِكُم لمنِ ابْتُلِي بمشاهدة الصورِ والأفلامِ الإباحيّةِ لاسيما مع تنوع وسائل الاتصال التي أصبحتْ في متناولِ الجميعِ "
    الشيخ سليمان الرحيليّ – سَدّده الله - : اللَّهُمَّ رَبِّيْ يَا حَيُّ يَا قيُّومُ يَا بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ يا اللهُ اشفِ قلْبَهُ يا ربَّ العالمِينَ ، اللَّهُمَّ اصرِفْهُ عنْ هذا البلاء يا ربَّ العالمينَ ،

    نصيحتِي لنفسي ولإخْواني أنْ نعلمَ أنّ العينَ نعمةٌ مِنَ اللهِ، مِنْ أعظم نِعَمِ اللهِ علينا، نِعْمةٌ متَكَررة في كُلِّ ثانيةٍ فينبَغي أنْ نسْتعمِلَها في طاعةِ اللهِ ، وألا نسْتعملها في معصيةِ اللهِ ، وأنْ نعلمَ أنّ مَنِ استعملَ نِعمَ الله في معاصيهِ أوشكَ أنْ يفقدَ كونها نعمة ولو بقيتْ .

    والأمر الثاني : أنْ نُذَكِرَ أنفُسَنا أنا سَنُسألُ عنْ هذهِ العينِ بينَ يدي اللهِ – سُبْحانَهُ وتعالى – إذا جلَسْتَ في غُرْفَتِكَ ما يوجدُ أحدٌ وتنظْرُ، تذكَر أنْكَ سَتَقِفُ بينَ يدي اللهِ وسيَسألُكَ عنْ هذهِ العينِ وعنِ الرؤيةِ التي رأيْتَها ، ((مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلا سَيُكَلِّمُ رَبَّهُ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ تُرْجُمَانٌ ، ثُمَّ يَنْظُرُ مَنْ أَيْمَنَ مِنْهُ فَلا يَرَى إِلا مَا قَدَّمَ مِنْ عَمَلِهِ ، ثُمَّ يَنْظُرُ أَشْأَمَ مِنْهُ ، فَلا يَرَى إِلا مَا قَدَّمَ ، ثُمَّ يَنْظُرُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَلا يَرَى إِلا النَّارَ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ ، فَاتَّقُوا النَّارَ....)) فيتَذَكَرُ هذا

    والأمر الثالث: أنْ يتَذَكَرَ أنّ اللهَ مَعهُ ، أنّ اللهَ يراهُ ويسْمعُه ويعْلمُ به ، فالله معهُ بسمْعِهِ وبصَرِهِ وعلْمِهِ ، فإذا خلوْتَ وأنتَ تنْظرُ لهذهِ الأفلامِ وهذه القبائحِ فتذكْرْ أنّ اللهَ الآنَ يراكَ ، وأنّ اللهَ يعْلَمُ بحالِكَ فلا تَقُلْ, خَلَوْتَ ولكِنْ ذَكِر نفْسَكَ أنّ اللهَ يراكَ ، ذُكِرَ أنّ بعْضَ السَلَفِ كانَ يُمَيزُ أحد طُلابِهِ عنِ البَقّيةِ فكَلّمهُ الطُلابِ ، فأرادَ أنْ يُبَيّنَ لهم لما يُميزه، فقال أعطى كُلَّ واحِدٍ طائِرًا وقال : اذبَحْهُ حيثُ لا يراكَ أحدٌ فذهب الطُلابُ وعادوا في اليومِ الثاني كُلّ واحدٍ منهم قدْ ذبحَ طائرَهُ إلا هذا الطالب ، يا فلانُ ماذا صنَعْتَ ؟ قالَ :ذهبْتُ هنا، ذهبْتُ هنا، ذهَبْتُ هنا ، وأنت يا فلان لِمَ لمْ تفعلْ أمري؟ قالَ كُلما ذهبْتُ إلى مكانٍ علِمْتُ أنّ اللهَ يراني فلم أجدْ مكانًا لا يراني فيهِ أحدٌ ، فقال : مِنْ أجْلِ هذا أُحِبَهُ ((إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عَندَ ٱللَّهِ أَتْقَاكُمْ))، فينبَغي أنْ نتَذَكَرَ هذا وأنْ اللهَ –عزَّ وجلَّ – يرانا ، ثُمّ يا أُخيّ الزمن يسيرُ ويذهبُ بالطاعةِ والمعْصيةِ ، والله ما وقف الزمنُ عند طائع ولا عند عاصٍ ، ذكرْ نفسكَ أنّكَ لو صَبَرْتَ هذه الدقائقَ ذهَبَتْ بلا معْصية، وأنّكَ إذا فَعَلْتَ هذهِ المعْصيةَ ذهَبَتْ بالمعْصيَةِ وأورثَتْكَ فسادًا في قَلْبِكَ ، وضَيقَتْ عليكَ حياتَكَ ، وسبَبَتْ لكَ الشقاءَ ، ورُبما حُرِمْتَ النعمة مِنْ أجلِ هذا ، فتُذكِرْ نفْسَكَ بِهذا ، ثُم تذكَرْ أنّ العينَ ستَشْهدُ عليكَ بما رأتْ بين يدي اللهِ – سُبْحانهُ وتعالى – فاتقِ اللهَ – سُبْحانهُ وتعالى – وعَظِمْ شأنَ اللهِ، وإذا فعَلْتَ هذا فإنّكَ – بحول اللهِ وقوتهِ – تُنْصَرُ على إبْليسَ ، مع الوصيةِ بكثرةِ الدعاءِ ، يا إخوة مَنْ ابْتُلِي بمعْصيةٍ فليطَرِحْ بينَ يدي اللهِ في آخِرِ الليلِ " يا ربُ ارحمْني، يا ربُ أنتَ أعلَمُ بحالي ، يا ربُ إني ابْتُليتُ بهذا الداء اللَّهُمَّ فكَرْهني فيهِ، اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَه كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ،الاطِّراح، وصـــــــدق اللجــــــوء إلــى الله مِنْ أَعْظَم ما يصْلَحُ به الحالُ ، فيا أُخَيّ سُؤالكَ هذا يدِلُّ على خيْرٍ ويدُلّ على أنّكَ تُريدُ الخيرَ وتُريدُ التخَلُّص ، صلِّ الليلَ فسهامُ الليلِ لا تُخْطئ ، واطَّرحْ بينَ يدي اللهِ وأنت ساجِدٌ يا ربِّ، ياربِّ ، ياربِّ خلصني مِنْ هذا البلاء ، ياربِّ بغْضني فيه ، ياربِّ كرهني فيه ،ياربِّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَه كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ،واللهُ سميعٌ مجيبٌ قريبٌ مِن عبادِهِ لا يرُدّ صادِقًا ، ويسْتحي مِنْ عبْدِه الصادق أنْ يرُدَّ عليهِ دُعاءَه، فاللّجأ اللّجأَ إلى الله - سبْحانه وتعالى – والله أعْلم
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ
    (1- بعد محاضرة أثر القرآن في إصلاح القلوب، في مسجد الشيخ زايد بإمارة رأس الخيمة بدولة الإمارات.
    من موقع دروس الإمارات.
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمد فريد القبائلي; الساعة 24-Feb-2014, 07:38 PM.

  • #2
    رد: نصيحة لمن ابتلي بمشاهدة الصور الإباحية !!موعظة من لفضيلة الشيخ سليمان بن سليم الله الرحيلي-حفظه الله-

    عذرًا أختي أم لبابة الآن رأيتُ بعد أن فرغتُ المادةَ ما كتبتِ - رزقكِ الله الأجر .

    الحمد لله ربِّ العالمين والصَّلاة والسَّلامعلى نبيِّنا محمد و على آله وصحبه وسلَّم
    أمّا بعدُ
    فهذا تفريغٌ – أسألُ اللهَ أنْ يُنْتَفَعُ به
    قارئُ السؤال: يقولُ السائلُ " ما هي نصيحةُ فضيلتِكُم لمنِ ابْتُلِي بمشاهدة الصورِ والأفلامِ الإباحيّةِ لاسيما مع تنوع وسائل الاتصال التي أصبحتْ في متناولِ الجميعِ "
    الشيخ سليمان الرحيليّ – سَدّده الله - : اللَّهُمَّ رَبِّيْ يَا حَيُّ يَا قيُّومُ يَا بَدِيعَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ يا اللهُ اشفِ قلْبَهُ يا ربَّ العالمِينَ ، اللَّهُمَّ اصرِفْهُ عنْ هذا البلاء يا ربَّ العالمينَ ،

    نصيحتِي لنفسي ولإخْواني أنْ نعلمَ أنّ العينَ نعمةٌ مِنَ اللهِ، مِنْ أعظم نِعَمِ اللهِ علينا، نِعْمةٌ متَكَررة في كُلِّ ثانيةٍ فينبَغي أنْ نسْتعمِلَها في طاعةِ اللهِ ، وألا نسْتعملها في معصيةِ اللهِ ، وأنْ نعلمَ أنّ مَنِ استعملَ نِعمَ الله في معاصيهِ أوشكَ أنْ يفقدَ كونها نعمة ولو بقيتْ .

    والأمر الثاني : أنْ نُذَكِرَ أنفُسَنا أنا سَنُسألُ عنْ هذهِ العينِ بينَ يدي اللهِ – سُبْحانَهُ وتعالى – إذا جلَسْتَ في غُرْفَتِكَ ما يوجدُ أحدٌ وتنظْرُ، تذكَر أنْكَ سَتَقِفُ بينَ يدي اللهِ وسيَسألُكَ عنْ هذهِ العينِ وعنِ الرؤيةِ التي رأيْتَها ، ((مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلا سَيُكَلِّمُ رَبَّهُ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ تُرْجُمَانٌ ، ثُمَّ يَنْظُرُ مَنْ أَيْمَنَ مِنْهُ فَلا يَرَى إِلا مَا قَدَّمَ مِنْ عَمَلِهِ ، ثُمَّ يَنْظُرُ أَشْأَمَ مِنْهُ ، فَلا يَرَى إِلا مَا قَدَّمَ ، ثُمَّ يَنْظُرُ بَيْنَ يَدَيْهِ فَلا يَرَى إِلا النَّارَ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ ، فَاتَّقُوا النَّارَ....)) فيتَذَكَرُ هذا

    والأمر الثالث: أنْ يتَذَكَرَ أنّ اللهَ مَعهُ ، أنّ اللهَ يراهُ ويسْمعُه ويعْلمُ به ، فالله معهُ بسمْعِهِ وبصَرِهِ وعلْمِهِ ، فإذا خلوْتَ وأنتَ تنْظرُ لهذهِ الأفلامِ وهذه القبائحِ فتذكْرْ أنّ اللهَ الآنَ يراكَ ، وأنّ اللهَ يعْلَمُ بحالِكَ فلا تَقُلْ, خَلَوْتَ ولكِنْ ذَكِر نفْسَكَ أنّ اللهَ يراكَ ، ذُكِرَ أنّ بعْضَ السَلَفِ كانَ يُمَيزُ أحد طُلابِهِ عنِ البَقّيةِ فكَلّمهُ الطُلابِ ، فأرادَ أنْ يُبَيّنَ لهم لما يُميزه، فقال أعطى كُلَّ واحِدٍ طائِرًا وقال : اذبَحْهُ حيثُ لا يراكَ أحدٌ فذهب الطُلابُ وعادوا في اليومِ الثاني كُلّ واحدٍ منهم قدْ ذبحَ طائرَهُ إلا هذا الطالب ، يا فلانُ ماذا صنَعْتَ ؟ قالَ :ذهبْتُ هنا، ذهبْتُ هنا، ذهَبْتُ هنا ، وأنت يا فلان لِمَ لمْ تفعلْ أمري؟ قالَ كُلما ذهبْتُ إلى مكانٍ علِمْتُ أنّ اللهَ يراني فلم أجدْ مكانًا لا يراني فيهِ أحدٌ ، فقال : مِنْ أجْلِ هذا أُحِبَهُ ((إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عَندَ ٱللَّهِ أَتْقَاكُمْ))، فينبَغي أنْ نتَذَكَرَ هذا وأنْ اللهَ –عزَّ وجلَّ – يرانا ، ثُمّ يا أُخيّ الزمن يسيرُ ويذهبُ بالطاعةِ والمعْصيةِ ، والله ما وقف الزمنُ عند طائع ولا عند عاصٍ ، ذكرْ نفسكَ أنّكَ لو صَبَرْتَ هذه الدقائقَ ذهَبَتْ بلا معْصية، وأنّكَ إذا فَعَلْتَ هذهِ المعْصيةَ ذهَبَتْ بالمعْصيَةِ وأورثَتْكَ فسادًا في قَلْبِكَ ، وضَيقَتْ عليكَ حياتَكَ ، وسبَبَتْ لكَ الشقاءَ ، ورُبما حُرِمْتَ النعمة مِنْ أجلِ هذا ، فتُذكِرْ نفْسَكَ بِهذا ، ثُم تذكَرْ أنّ العينَ ستَشْهدُ عليكَ بما رأتْ بين يدي اللهِ – سُبْحانهُ وتعالى – فاتقِ اللهَ – سُبْحانهُ وتعالى – وعَظِمْ شأنَ اللهِ، وإذا فعَلْتَ هذا فإنّكَ – بحول اللهِ وقوتهِ – تُنْصَرُ على إبْليسَ ، مع الوصيةِ بكثرةِ الدعاءِ ، يا إخوة مَنْ ابْتُلِي بمعْصيةٍ فليطَرِحْ بينَ يدي اللهِ في آخِرِ الليلِ " يا ربُ ارحمْني، يا ربُ أنتَ أعلَمُ بحالي ، يا ربُ إني ابْتُليتُ بهذا الداء اللَّهُمَّ فكَرْهني فيهِ، اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَه كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ،الاطِّراح، وصـــــــدق اللجــــــوء إلــى الله مِنْ أَعْظَم ما يصْلَحُ به الحالُ ، فيا أُخَيّ سُؤالكَ هذا يدِلُّ على خيْرٍ ويدُلّ على أنّكَ تُريدُ الخيرَ وتُريدُ التخَلُّص ، صلِّ الليلَ فسهامُ الليلِ لا تُخْطئ ، واطَّرحْ بينَ يدي اللهِ وأنت ساجِدٌ يا ربِّ، ياربِّ ، ياربِّ خلصني مِنْ هذا البلاء ، ياربِّ بغْضني فيه ، ياربِّ كرهني فيه ،ياربِّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَه كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ،واللهُ سميعٌ مجيبٌ قريبٌ مِن عبادِهِ لا يرُدّ صادِقًا ، ويسْتحي مِنْ عبْدِه الصادق أنْ يرُدَّ عليهِ دُعاءَه، فاللّجأ اللّجأَ إلى الله - سبْحانه وتعالى – والله أعْلم

    تعليق

    يعمل...
    X